

مراكش
أحمد بناني يكشف حقيقة هدم جزء من مقهى اسلان بمراكش
كشف رجل الأعمال وصاحب المؤسسات السياحية المعروف بمراكش احمد بناني في تصريح ل كشـ24، عن حقيقة تدخل السلطات لهدم جزء من مقهى فندق اسلان المقابل لساحة الكتبية.وأكد احمد بناني ان ما تم تداوله بشأن تدخل السلطات وهدمها لجزء من مرافق الفندق، أمر غير دقيق، مشيرا بأن كل الاشغال التي تمت مباشرتها مرخصة من طرف كل المصالح المعنية.وأضاف المتحدث، أن الامر يتعلق فقط بتدخل للسلطات بتنسيق مع مصالح ولاية جهة مراكش، لازالة ستارات كان الهدف منها حماية ورش الإصلاحات داخل الجزء الخارجي من الفندق، من المتشردين والمنحرفين ليلا، وليس بهدم اي بناية كما تم تداوله.
ووفق المصدر ذاته، فإن الاصلاحات المذكورة مرخصة وتهم فقط اشغال ترميم وصيانة من قبيل الصباغة والترصيص والزليج وما شابه، وفق ما جاء في الترخيص الذي اطلعت كشـ24 على نسخة منه، وذالك في اطار الحيز المستغل بشكل قانوني منذ تسعينات القرن الماضي.
واضاف المصدر، ان الحيز المذكور لم يطرأ على مساحته اي تغيير جذري يستدعي تدخل السلطات، او ادعاء وجود ترامي مفترض على الملك العام، بل هو نفس الحيز الذي يؤدي الفندق واجبات إستغلاله للمصالح الجماعية منذ عقود.
كشف رجل الأعمال وصاحب المؤسسات السياحية المعروف بمراكش احمد بناني في تصريح ل كشـ24، عن حقيقة تدخل السلطات لهدم جزء من مقهى فندق اسلان المقابل لساحة الكتبية.وأكد احمد بناني ان ما تم تداوله بشأن تدخل السلطات وهدمها لجزء من مرافق الفندق، أمر غير دقيق، مشيرا بأن كل الاشغال التي تمت مباشرتها مرخصة من طرف كل المصالح المعنية.وأضاف المتحدث، أن الامر يتعلق فقط بتدخل للسلطات بتنسيق مع مصالح ولاية جهة مراكش، لازالة ستارات كان الهدف منها حماية ورش الإصلاحات داخل الجزء الخارجي من الفندق، من المتشردين والمنحرفين ليلا، وليس بهدم اي بناية كما تم تداوله.
ووفق المصدر ذاته، فإن الاصلاحات المذكورة مرخصة وتهم فقط اشغال ترميم وصيانة من قبيل الصباغة والترصيص والزليج وما شابه، وفق ما جاء في الترخيص الذي اطلعت كشـ24 على نسخة منه، وذالك في اطار الحيز المستغل بشكل قانوني منذ تسعينات القرن الماضي.
واضاف المصدر، ان الحيز المذكور لم يطرأ على مساحته اي تغيير جذري يستدعي تدخل السلطات، او ادعاء وجود ترامي مفترض على الملك العام، بل هو نفس الحيز الذي يؤدي الفندق واجبات إستغلاله للمصالح الجماعية منذ عقود.
ملصقات
