السبت 18 مايو 2024, 16:56

ثقافة-وفن
دولي

أتراك يذبحون مغنياً شهيراً على المسرح بعد رفضه أداء أغنية طلبوها


كشـ24 - وكالات نشر في: 5 أكتوبر 2022

قُتل الفنان التركي “أونور شنر” على يد ثلاثة أشخاص أمام جمهوره في العاصمة التركية أنقرة، بعدما رفض أداء أغنية طلبوا منه أداءها خلال حفل غناء، فيما أعلنت السلطات عن اعتقال المتهمين.ووقعت الحادثة مساء الأحد 2 أكتوبر 2022، في منطقة جانكايا بأنقرة، وقالت وسائل إعلام تركية إنّ مجموعة من الحضور طلبوا منه أن يؤدي أغنية، وردّ شنر على أحد الأشخاص قائلاً: “لا تتدخل في عملي”.وأشارت “سي إن إن تورك” إلى أن خلافاً نشب بين الموسيقار شنر والزبائن الثلاثة، وتحوّل الأمر إلى ضرب استُخدمت به زجاجات حادة، وعلى إثر ذلك تعرض شنر، البالغ من العمر 45 عاماً، لجروح بليغة في العنق أدت إلى وفاته.وبحسب موقع karar التركي، طلب عدد من الأشخاص من شينر أداء أغنية ليست له، وعندما ردّ عليهم بأنه لا يعرف الأغنية قامت المجموعة بإهانته لفظيًا.وتطوّر الجدال إلى عنف وتضارب، نتيجةَ لتدخل الموظفين والعملاء.وأضاف المصدر أن المشاجرة في مكان الترفيه في “Çayyolu” لم تنتهِ عند هذا الحد؛ بل منع الأشخاص المعتدين الفنان الشهير من الخروج، وبدأوا بضربه بزجاجات كانت في أيديهم أصابت إحداها رقبته.وبعد إخطار الشرطة، حضرت إلى مكان الحادث وأنهت الشجار، وتمّ إسعاف “أونور شينر” إلى المستشفى، بسبب إصاباته البليغة جراءَ شظايا الزجاج، ولكنه فارق الحياة.وبحسب الإعلام التركي، فشلت جميع محاولات إبقاء “شنر” على قيد الحياة بعد إسعافه بالمستشفى، فيما اعتقلت السلطات المتهمين الثلاثة بقلته، ومن بينهم اثنان يعملان كموظفين في وزارة العمل والضمان الاجتماعي، والثالث بشركة حكومية متخصصة في الصناعات الدفاعية.أثار مقتل شنر غضباً واسعاً في تركيا، وتصدّر هاشتاغ “nur Şener”، قائمة التغريدات الأكثر تداولاً في البلاد، وعبّر الهاشتاغ أعربت حسابات على تويتر عن غضبها من حادثة قتل الموسيقار، وطالبوا بمحاسبة المتهمين.و”أونور شنر” موسيقي ومغني تركي، يبلغ من العمر (45 عاماً)، ونجح في مسابقة “O Ses Türkiye”.قدّم العديد من الأغاني التي أحبّها الجمهور، واشتهر بأغنيته “Show Must Go On” ،كما اشترك بعمل دويتو مع المغنية التركية هاديسا.

قُتل الفنان التركي “أونور شنر” على يد ثلاثة أشخاص أمام جمهوره في العاصمة التركية أنقرة، بعدما رفض أداء أغنية طلبوا منه أداءها خلال حفل غناء، فيما أعلنت السلطات عن اعتقال المتهمين.ووقعت الحادثة مساء الأحد 2 أكتوبر 2022، في منطقة جانكايا بأنقرة، وقالت وسائل إعلام تركية إنّ مجموعة من الحضور طلبوا منه أن يؤدي أغنية، وردّ شنر على أحد الأشخاص قائلاً: “لا تتدخل في عملي”.وأشارت “سي إن إن تورك” إلى أن خلافاً نشب بين الموسيقار شنر والزبائن الثلاثة، وتحوّل الأمر إلى ضرب استُخدمت به زجاجات حادة، وعلى إثر ذلك تعرض شنر، البالغ من العمر 45 عاماً، لجروح بليغة في العنق أدت إلى وفاته.وبحسب موقع karar التركي، طلب عدد من الأشخاص من شينر أداء أغنية ليست له، وعندما ردّ عليهم بأنه لا يعرف الأغنية قامت المجموعة بإهانته لفظيًا.وتطوّر الجدال إلى عنف وتضارب، نتيجةَ لتدخل الموظفين والعملاء.وأضاف المصدر أن المشاجرة في مكان الترفيه في “Çayyolu” لم تنتهِ عند هذا الحد؛ بل منع الأشخاص المعتدين الفنان الشهير من الخروج، وبدأوا بضربه بزجاجات كانت في أيديهم أصابت إحداها رقبته.وبعد إخطار الشرطة، حضرت إلى مكان الحادث وأنهت الشجار، وتمّ إسعاف “أونور شينر” إلى المستشفى، بسبب إصاباته البليغة جراءَ شظايا الزجاج، ولكنه فارق الحياة.وبحسب الإعلام التركي، فشلت جميع محاولات إبقاء “شنر” على قيد الحياة بعد إسعافه بالمستشفى، فيما اعتقلت السلطات المتهمين الثلاثة بقلته، ومن بينهم اثنان يعملان كموظفين في وزارة العمل والضمان الاجتماعي، والثالث بشركة حكومية متخصصة في الصناعات الدفاعية.أثار مقتل شنر غضباً واسعاً في تركيا، وتصدّر هاشتاغ “nur Şener”، قائمة التغريدات الأكثر تداولاً في البلاد، وعبّر الهاشتاغ أعربت حسابات على تويتر عن غضبها من حادثة قتل الموسيقار، وطالبوا بمحاسبة المتهمين.و”أونور شنر” موسيقي ومغني تركي، يبلغ من العمر (45 عاماً)، ونجح في مسابقة “O Ses Türkiye”.قدّم العديد من الأغاني التي أحبّها الجمهور، واشتهر بأغنيته “Show Must Go On” ،كما اشترك بعمل دويتو مع المغنية التركية هاديسا.



اقرأ أيضاً
بنسعيد يتباحث مع وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي
أجرى وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد المهدي بنسعيد، اليوم السبت بمدينة كان بفرنسا، مباحثات مع نظيرته الفرنسية رشيدة داتي، همت سبل تعزيز التعاون الثنائي في المجال الثقافي. وذكر بلاغ لوزارة الشباب والثقافة والتواصل، أن الجانبين تباحثا حول سبل تدعيم التعاون الثنائي في المجال الثقافي، ومجال السينما والتراث الثقافي. وأشار إلى أنه جرى في مستهل هذا اللقاء التأكيد على الدينامية المتميزة التي تشهدها العلاقات المغربية الفرنسية.وفي هذا الصدد، أكد بنسعيد لنظيرته الفرنسية على ضرورة تقوية التعاون الثنائي خصوصا في مجال الحفاظ على التراث الثقافي الذي يعاني من السطو. وأطلع الوزير بالمناسبة، نظيرته الفرنسية على مختلف الأوراش التي أطلقها المغرب في المجال الثقافي، وجهوده في سبيل الاهتمام بالتراث المادي وغير المادي وكذا مبادراته على مستوى منظمة اليونسكو والمنظمة العالمية للملكية الفكرية. وخلال هذا اللقاء، اتفق الطرفان على التنسيق المشترك و التعاون الثنائي على مستوى منظمة اليونسكو لمحاربة السطو على التراث الثقافي. كما تم الاتفاق على تبادل الزيارات في سياق تعزيز التعاون في المجال الثقافي. وفي أعقاب هذه المباحثات، تم التوقيع على اتفاق ثنائي بشأن الإنتاج المشترك والتبادل في مجال السينما. ويهدف هذا الاتفاق الثنائي إلى توضيح وتبسيط المساطر بشأن الإنتاج المشترك بين السينمائيين المغاربة والفرنسيين، إضافة إلى إحداث لجنة مشتركة بين المركز السينمائي المغربي والمركز الوطني الفرنسي للسينما لتنفيذ هذا الاتفاق. وكان بنسعيد قد زار بالمناسبة الجناح المغربي بمهرجان كان السينمائي في دورته ال 77، التي تشهد حضورا قويا للسينمائيين المغاربة.
ثقافة-وفن

بالڤيديو.. رواق متميز للمنظمة العلوية لرعاية المكفوفين في معرض الكتاب بالرباط
برواق متميز على مستوى المعروضات والأنشطة المقترحة التي تختلف عن سابقاتها، تشارك المنظمة العلوية لرعاية المكفوفين بالمغرب، في الدورة الـ29 من المعرض الدولي للنشر والكتاب، المنظم بالرباط في الفترة ما بين تاسع وتاسع عشر ماي الجاري. جدير بالذكر أن المنظمة العلوية لرعاية المكفوفين بالمغرب تقوم بأدوار ريادية لإدماج هذه الفئة في المجتمع باعتبارهم مواطنين كاملين لهم حقوق وعليهم واجبات.
ثقافة-وفن

أزمة تضرب الوسط الفني بمصر بسبب روجينا
شهد الوسط الفني في مصر أزمة بين الناقد طارق الشناوي ونقيب المهن التمثيلية أشرف زكي، بعد أن تقدم الأخير بشكوى على خلفية كتابة الشناوي مقالا ينتقد فيه زوجة النقيب الفنانة روجينا. وترجع بداية القصة، عندما كشف طارق الشناوي أنه فوجئ باستدعائه للرد على محضر أقامه ضده أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، مشيرًا إلى أن السبب مقال كان قد كتبه منذ نحو شهر وأسابيع اعتبره أشرف سبا وقذفا علنيا. وكتب طارق الشناوي عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: فوجئت بتليفون من قسم مصر القديمة لاستدعائي للرد على المحضر الذي أقامه الفنان أشرف زكي نقيب الممثلين ضدي، لأنني قبل نحو شهر وبضعة أسابيع نشرت هذا المقال المرفق ولكن اعتبره النقيب سبا وقذفا علنيا. وأضاف طارق الشناوي: أشرف زكي أقام الدعوى دفاعا عن زوجته الفنانة روجينا، وأنا كتبت هذا المقال أيضا دفاعا عن روجينا التي أرى كما هو مكتوب حرفيا بالمقال أنها فنانة موهوبة، ولكن بعد 3 محاولات في البطولة المطلقة يجب أن تتوقف وتعود مجددا للأدوار الموازية التي برعت في أدائها.. في كل الأحوال من حق أشرف وكل من يقرأ أن يختلف ولكني ضد أن يبدد النقيب طاقته في إقامة دعوى قضائية خارج رقعة الفن. واختتم طارق الشناوي: أثق تمامًا في عدالة جهات التحقيق وأثق في نزاهة كل كلمة كتبتها وفي نفس الوقت أرحب بأي آراء أخرى ترى أن روجينا نجحت في إثبات جدارتها كبطلة مطلقة. من جانبه أكد أشرف زكي في تصريحات تلفزيونية له، أنه تقدم ببلاغ آخر ضد الناقد الفني طارق الشناوي؛ بعد أن وصفه بأنه مرتش، حيث أكد: أنتظر حكم القضاء بيني وبين طارق الشناوي، ولن أترك حقي، ولن أتنازل عن بلاغي ضد طارق الشناوي. وواصل الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية: سآخذ حقي من خلال القضاء، وأدافع عن نفسي حتى آخر دقيقة، والتهمة التي اتهمت بها من قبل طارق الشناوي؛ تُدخلني السجن. وفي أول تعليق من الفنانة روجينا، نشرت على صفحتها آية قرآنية لقول الله تعالى: "إن الله يدافع عن الذين آمنوا"، وعلقت: حقي عندك أنت يا رب يقيني بالله يقين. يذكر أن روجينا شاركت في السباق الرمضاني لهذا العام 2024، بمسلسل "ستهم"، وتناول العمل قصة سيدة يُقتل زوجها فتدخل، في صراعات مع أسرتها وتحاول تربية أبنائها بعيدا عن المشاكل، ثم تضطر للتنكر في هيئة رجل حتى تواجه الصعوبات التي تقابلها في الحياة.
ثقافة-وفن

جولة الفنان المصري محمد رمضان في معرض الكتاب بالرباط تخلق الجدل
أثار ظهور الفنان المصري محمد رمضان وهو يقوم اليوم الثلاثاء بزيارة غير معلنة لأروقة المعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط موجة من الانتقادات والجدل. الفنان المصري محمد رمضان حظي باستقبال وزير الشباب والثقافة المهدي بنسعيد ، ما زاد من حد الانتقادات. واعتبر نشطاء وكتاب على مواقع التواصل الاجتماعي هذا الاحتفاء بـ "المهزلة"، كما وصفوه بـ "المنظر المنحط والمخزي"، منقدين بشدة استقبال وزير الثقافة لفنان مصري مشهور في موعد ثقافي خاص بالكتاب.
ثقافة-وفن

المغرب يستعيد 117 قطعة أحفورية نادرة من التشيلي
تمكن المغرب، أمس الاثنين بسانتياغو الشيلية، من استعادة 117 قطعة أحفورية نادرة يعود تاريخها إلى نحو 400 مليون سنة، كانت قد صادرتها الجمارك الشيلية بين سنتي 2017 و2022. ووفق المعطيات المتوفرة، فقد مقر المكتبة الوطنية بالشيلي، مراسم تسليم هذه القطع الأثرية الفريدة إلى سفيرة المغرب بسانتياغو كنزة الغالي، من قبل نيليدا بوسو كودو، مديرة المصلحة الوطنية للثرات الثقافي، وخوسي لويس كاسترو مونتيسينوس، نائب مدير التفتيش في دائرة الجمارك الشيلية، بحضور ممثلين عن وزارات الشؤون الخارجية والثقافة والتراث والمصالح الجمركية والأمنية. وفي السياق، أبرزت بوسو كودو أن "التعاون المشترك بين المغرب والشيلي يشمل العديد من المجالات ومن بينها أيضا حماية الآثار الأحفورية التي تكتسي أهمية تاريخية بالغة"، مشيرة إلى أن "هذا الانجاز المتمثل في مصادرة الجمارك الشيلية لقطع أحفورية مغربية وإعادتها للملكة مثال واضح على التزام البلدين بمكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية، وذلك وفقا للقانون الدولي". في السياق ذاته، أعرب إروين بريفيس، السكرتير الفني لمجلس الآثار بالشيلي، عن "سعادته للمساهمة في استعادة 400 مليون سنة، دون مبالغة بتاريخها الطويل الذي يعود لما قبل تشكل القارات وبالتالي لزمن بعيد قبل قيام الشيلي والمغرب أي إلى ما قبل أن يكون الكوكب على الشكل الذي نعرفه اليوم". وعبر أيضا عن قناعته بأن "التنسيق والعمل المشترك بين مختلف المؤسسات والتعاون الدولي يؤتي ثماره، ومكننا اليوم من إعادة تسليم هذه القطع الأحفورية إلى المملكة المغربية". من جانبها أعربت سفيرة المغرب عن شكرها للسلطات الشيلية على تعاونها الوثيق على مدى خمس سنوات من أجل استعادة هذا التراث المغربي الضارب في القدم وتسليمه للمملكة، مشيرة إلى أن "تهريب الآثار والقطع الأحفورية التي يعود تاريخها لملايين السنين ربما يعتبر أسوأ من تهريب المخدرات". وبعد أن دعت إلى تشديد العقوبات ضد مقترفي هذه الممارسات غير القانونية، عبرت عن "سعادتها العارمة لكون هذه القطع الأثرية عات أخيرا إلى موطنها الأصلي، المغرب، وما أجمل العودة إلى الأصل". وأشادت الديبلوماسية المغربية بالروابط التاريخية وعلاقات الصداقة المتينة التي تجمع بين الشيلي والمغرب في العديد من المجالات، معربة عن يقينها بأن آفاق هذه العلاقات واعدة في المستقبل. وكان حفل تسليم المغرب هذه القطع الأثرية قد سبقه التوقيع على اتفاقية تعاون في مجال التراث الوثائقي بين المكتبة الوطنية للمملكة المغربية والمكتبة الوطنية للشيلي.
ثقافة-وفن

دعوات متزايدة عبر الإنترنت لمقاطعة مشاهير يلتزمون الصمت حيال حرب غزة
تتزايد عبر شبكات التواصل الاجتماعي الدعوات لحظر حسابات مشاهير مؤثرين احتجاجا على التزامهم الصمت بشأن الحرب في غزة. وتشمل أهداف هذه التعبئة الإلكترونية المساندة للفلسطينيين أسماء بارزة من أمثال المغنيتين الأميركيتين بيونسيه وتايلور سويفت، ونجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان. وتشهد الحملة زخماً أكبر منذ إقامة حفلة "ميت غالا" الأسبوع الماضي، وهو من أبرز أحداث الموضة في نيويورك وتستقطب سنوياً أبرز المشاهير في عالم صناعة الترفيه. على تطبيق تيك توك، حقّق وسم "blockout2024" (بلوك أوت 2024) انتشاراً واسعاً مع أكثر من 30 ألف منشور الاثنين. وحظيت مقاطع فيديو تدرج أسماء من ضيوف الحفلة وغيرهم من الشخصيات المطلوب "حظرها" بآلاف علامات الإعجاب. وكتبت مستخدمة للإنترنت تسمّي نفسها "شومبا"، "عندما كانوا يقصفون مدينة رفح حيث يعيش آلاف الأطفال، كان الحديث عن ملابس زندايا أكثر تداولاً مما يحدث" في المدينة الواقعة في جنوب قطاع غزة، مضيفة "من خلال حظرهم، أنتم تستهدفون مصدر رزقهم". وبحسب موقع "سوشل بلايد" Social Blade المتخصص، خسرت كيم كارداشيان أكثر من 814 ألف متابع على إنستغرام في شهر واحد، وسيلينا غوميز أكثر من مليون، والممثل دواين جونسون المعروف بـ"ذي روك" أكثر من 397 ألفاً، وبيونسيه نحو 700 ألف متابع. وقالت مؤثّرة معروفة باسم منى عبر تيك توك "إنهم يعلمون أنه كان ينبغي عليهم التحدث عن ذلك منذ وقت طويل، ولكن بعد أن بدأنا هذه الحركة، بدأوا بكسر حاجز الصمت. استمروا في الحظر!". "حساسة للغاية" ونشرت المغنية ليزو فيديو دعت فيه متابعيها لجمع التبرعات لمساعدة طبيب في غزة لنقل أسرته الى السودان أو الى الكونغو. وفيما علّقت إحدى المتابعات بكلمة "شكراً"، استدعى المنشور وابلاً من التعليقات السلبية، إذ كتب أحدهم "سأستمر في حظرها"، فيما اعتبر آخر "هذا هراء (...) إنها تفعل ذلك فقط لأنها على القائمة". منذ اندلاع الحرب في غزة بعد الهجوم غير المسبوق الذي شنته حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر، يحث ناشطون مؤيدون للفلسطينيين، وآخرون داعمون لإسرائيل، المشاهير على اتخاذ موقف على وسائل التواصل الاجتماعي. ويقول الباحث في العلوم السياسية المتخصص في مسائل تعبئة الشباب ديفيد جاكسون إن هذه الدعوات تعود جزئياً إلى انخراط النجوم الأميركيين تقليدياً في السياسة، وإلى الانطباع الذي تكوّنه الشبكات الاجتماعية لدى المستخدمين بأنهم يعرفون المشاهير شخصياً. ويوضح الخبير لوكالة فرانس برس أن "عدم اتخاذ موقف بشأن قضية مهمة، أو اتخاذ موقف لا يحظى بشعبية كبيرة، يمكن أن يؤدي إلى حالة استياء أكبر من الجمهور" تجاه النجم. مع ذلك، فإن "هذا التعامل مع هذا الصراع يرتدي حساسية فائقة لأي مشهور"، على ما تؤكد الأستاذة في جامعة إسيكس ناتاشا ليندشتات التي درست انخراط المشاهير في دعم القضايا المختلفة. وتضيف "حتى التصريحات التي تبدو وكأنها مقبولة عالمياً يمكن أن تزعج الناس". وفي هذا الإطار، أنهت وكالة "يو تي ايه" UTA لإدارة الأعمال تعاونها مع الممثلة الأميركية سوزان ساراندون بعد أن تحدثت النجمة الهوليوودية في تجمع مؤيد للفلسطينيين في نونبر. في المقابل، تعرّض الفكاهي الأميركي جيري سينفيلد لحملة انتقادات واسعة بسبب مواقفه الداعمة لإسرائيل. ماري أنطوانيت وانطلقت حركة المقاطعة الأخيرة هذه من مقطع فيديو حذف في وقت لاحق، صوّرت فيه صانعة المحتوى هالي خليل نفسها وفي الخلفية الصوتية مقتطف من فيلم "ماري أنطوانيت" لصوفيا كوبول، تُسمع فيه ملكة فرنسا تقول عبارتها الشهيرة "دعهم يأكلون الكعك"! . وقد أشعلت العبارة التي ترمز إلى ازدراء الأقوياء بالفقراء، شبكات التواصل الاجتماعي، فيما يرزح السكان الفلسطينيون في قطاع غزة تحت الدمار ويواجه كثر منهم خطر المجاعة. وقالت راي، الشخصية المؤثرة المعروفة عبر الشبكات الاجتماعية باسم "لايدي فروم ذي أوتسايد" ("سيدة من الخارج")، "حان الوقت لحظر جميع المشاهير وأصحاب النفوذ والأثرياء الذين لا يستخدمون مواردهم لمساعدة من هم في أمسّ الحاجة إليها"، داعية إلى إنشاء "مقصلة رقمية" ضد هذه الشخصيات. وتأجّج سخط مستخدمي الإنترنت بسبب مظاهر البذخ المفطرة في حفلة "ميت غالا" الأسبوع الماضي، إذ بلغ سعر تذكرة الفرد الواحد 75 ألف دولار، فيما حجز طاولة بأكملها كلّف 350 ألف دولار، وفق صحيفة "نيويورك تايمز". على شبكات التواصل، كثرت المقارنات بين حدث نيويورك وفيلم الديستوبيا "هانغر غايمز" الذي يصوّر نخبة تشارك في ولائم فارهة وتنظّم ألعاباً وحشية بينما يموت جزء من السكان من الجوع. ويصعب تقييم الأثر المالي لهذه الحركة على المشاهير، "ما لم تتم مقاطعتهم بشكل كامل"، وفق ليندشتات، "لكن في حالة تايلور سويفت أو بيونسيه، الأمر لن يحدث بتاتاً".
ثقافة-وفن

قضية ابتزاز وتشهير.. لطيفة رأفت أمام قاضي التحقيق باستئنافية الدار البيضاء
مثلت المغنية لطيفة رأفت زوال اليوم الإثنين، أمام قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء. وقالت، في تصريحات صحفية مقتضبة، إن حضورها للمحكمة يتم بصفتها مشتكية. في التفاصيل، كشف محاميها عبد الفتاح زهراش، أن الأمر يتعلق بتحقيق قضائي مفتوح في شأن تسجيلات صوتية منسوبة إليها بغرض الإساءة لشخصيات ومؤسسات وطنية.   زهراش، محامي لطيفة رأفت، أكد أن الملف لا علاقة له بقضية اسكوبار الصحراء والذي تم فيه الاستماع إليها كمصرحة. المحامي زهراش تحدث عن ملف تعرضت فيه المغنية لطيفة رأفت لابتزاز من قبل شبكة متخصصة في الابتزاز والتهديد. وتحدث عن علاقة الملف بشخص تم توقيفه مؤخرا في إيطاليا بناء على أمر قضائي دولي صادر عن القضاء المغربي. ودعا المحامي زهراش إلى توقيف باقي المتورطين في هذه القضية، موضحا بأن لطيفة رأفت تعرضت للابتزاز بملايين الدراهم في هذه القضية. ليست هذه الجلسة الأولى التي يتم فيها الاستماع إلى المغنية لطيفة رأفت. فقد تم الاستماع في جلسة سابقة لإفاداتها بخصوص تسجيلات صوتية تم بثها في شبكات التواصل الاجتماعي.  
ثقافة-وفن

حرب أوكرانيا تدفع 10 آلاف شخص للفرار من منازلهم
اضطر نحو 10 آلاف شخص للفرار من منازلهم في منطقة خاركيف بشمال شرق أوكرانيا مذ بدأت روسيا هجوما بريا مباغتا قبل أكثر من أسبوع، وفق ما أعلن مسؤول محلي اليوم السبت. وقال حاكم المنطقة، أوليغ سينيغوبوف، إن “ما مجموعه 9907 أشخاص تم إجلاؤهم منذ بدء الهجوم”، في 10 ماي الجاري، بينما حذّر الرئيس الأوكراني من أن الهجوم قد يكون تمهيدا لعملية أوسع نطاقا في هذه المنطقة.
دولي

بالڤيديو.. برلمان يتحول إلى “حلبة مصارعة”
شهد برلمان تايوان فوضى كبيرة وتبادلا للضرب بين المشرعين، وسط خلافات حول إصلاحات المجلس. وفي جلسة الجمعة، تدافع النواب التايوانيون واشتبكوا بالأيدي، بسبب "نزاع مرير حول إصلاحات البرلمان". وأتت الواقعة قبل ساعات فقط من تولي الرئيس المنتخب لاي تشينغ تي منصبه، حيث من المنتظر أن يلقي خطاب تنصيبه يوم الإثنين. وأظهرت مقاطع فيديو منتشرة على المنصات الاجتماعية مشاهد فوضوية، حيث كان بعض النواب يقفزون فوق الطاولات ويسحبون زملاءهم إلى الأرض، فيما كان البعض الآخر يصرخ ويتدافع.🇨🇳 Taiwan province's opposition group, which has more seats in the Legislative Yuan, proposed a bill to increase the checking power of the legislature.Thus the ruling party DPP tried to stop this bill by having one of their lawmakers physically snatch it away.Such a clown… pic.twitter.com/Y3M9NI5Z8M — Dominic Lee 李梓敬 (@dominictsz) May 17, 2024وسبب هذا الخلاف يتجلى في رغبة المعارضة في منح البرلمان سلطات رقابية أكبر على الحكومة، بما في ذلك اقتراح مثير للجدل بتجريم المسؤولين الذين يدلون بتصريحات كاذبة في البرلمان. ويقول الحزب الديمقراطي التقدمي، الذي فاز في الانتخابات التي جرت في يناير الماضي، إن أحزاب المعارضة "تحاول بشكل غير لائق فرض المقترحات دون عملية التشاور المعتادة".
دولي

الاستئناف التونسي يقرُّ الحكم بسجن الغنوشي 3 سنوات
قالت وكالة الأنباء التونسية الرسمية، اليوم الجمعة، إن محكمة الاستئناف أيدت اليوم حكماً ابتدائياً بسجن رئيس حركة «النهضة» راشد الغنوشي، 3 سنوات مع فرض غرامة مالية. كما قضت المحكمة ذاتها بسجن رفيق بوشلاكة 3 سنوات، وفرض غرامة مالية على حركة «النهضة». كانت محكمة الاستئناف بتونس قد أصدرت حكماً بحق رئيس حركة «النهضة»، يقضي بسجنه لمدة 15 شهراً، وغرامة قدرها ألف دينار، مع وضعه للمراقبة لمدة 3 سنين، وذلك بتهمة تمجيد الإرهاب والتحريض على قوات الأمن والإساءة لأجهزة الدولة. كما قضت محكمة تونسية في فبراير  الماضي بسجن الغنوشي وصهره وزير الخارجية السابق، رفيق عبد السلام، لمدة 3 سنوات في قضية تتعلق بقبول حزبه «تبرعات مالية من جهة أجنبية». وقالت حركة «النهضة» في فبراير الماضي إن الغنوشي قرر الإضراب عن الطعام داخل السجن. ويقبع الغنوشي (81 عاماً) في السجن منذ شهر أبريل من العام الماضي بعد التحقيق معه فيما يتعلق بتصريحات أدلى بها ووصفت بأنها «تندرج ضمن أفعال مجرمة». يذكر أن القضية المتعلقة بشأن رئيس حركة «النهضة» التونسية تأتي في إطار اتهامه من قبل نقابي أمني رفعها بعد وصف الغنوشي للأمنيين بـ«الطواغيت».
دولي

بيع منديل ليو ميسي في مزاد علني
بيع منديل مشهور كتب عليه عقد ليونيل ميسي المبدئي مع نادي برشلونة، مقابل أزيد من 762 ألف جنيه إسترليني حوالي (965 ألف دولار) في دار بونهامز البريطانية للمزادات. وتم الاتفاق من حيث المبدأ على توقيع عقد مع ميسي الذي كان عمره آنذاك 13 عاما وكتب على منديل قبل نحو 25 عاما في نادي برشلونة للتنس، وتبع ذلك توقيع عقد رسمي مفصل مع النادي. وقالت دار المزادات إن المزاد أقيم بالنيابة عن هوراشيو غاجيولي، وهو وكيل من الارجنتين حضر الاتفاق. وكانت تهدف لغة العقد الذي كتب بحبر أزرق لطمأنة والد المراهق ميسي، خورخي ميسي، من أجل إتمام الاتفاق. وهدد خورخي ساعتها بإعادة نجله إلى الأرجنتين لعدم وصول المفاوضات مع نادي برشلونة لأي نتيجة.
دولي

السجن 45 عاماً لمُدان بقتل مُسنّ بريطاني رداً على حرب غزة
حكمت المحكمة، الجمعة، على مغربي قتل أحد المارة طعناً في شارع ببريطانيا بالسجن لمدة 45 عاماً على الأقل، في واقعة قال المتهم فيها للشرطة في وقت لاحق إنها رد على ما تفعله إسرائيل في غزة. وقتل طالب اللجوء إلى بريطانيا أحمد عليد (45 عاماً) المسن البالغ من العمر (70 عاماً) بعدما اقترب منه من الخلف على طريق في بلدة هارتلبول شمال شرقي إنجلترا في الساعات الأولى من يوم 15 أكتوبر الماضي، وذلك بعد أن هاجم في وقت سابق زميله المسلم في السكن والذي تحول إلى المسيحية. وذكر ممثلو الادعاء أن عليد قال للمحققين بعد القبض عليه إنه ارتكب هذه الأفعال بسبب الصراع في قطاع غزة، وإنه كان سيقتل المزيد لو تمكن من ذلك، وفقاً لوكالة «رويترز». وأُدين عليد، الشهر الماضي، بتهم القتل والشروع في القتل والاعتداء على محققتين في أثناء استجوابه أمام الشرطة.
دولي

مسلمو فرنسا يشكون الاختناق ويتمنون المغادرة
بعد فشله في 50 مقابلة عمل لوظيفة استشاري، رغم مؤهلاته وشهاداته، حزم آدم حقائبه على غرار الكثير من الفرنسيين المسلمين الراغبين في بدء حياة جديدة في الخارج بسبب شعورهم بالتمييز ضدهم. من دبي، يقول الشاب الثلاثيني المتحدر من أصل مغاربي "أشعر بتحسن كبير هنا عما كنت عليه في فرنسا". ويضيف آدم لوكالة فرانس برس "هنا نحن جميعا متساوون، يمكن أن يكون المدير هنديا، أو عربيا، أو فرنسيا". تشير دراسة نشرت الشهر الماضي إلى أن فرنسيين مسلمين يحملون مؤهلات عالية، ويتحدرون غالبا من عائلات مهاجرة، يتركون البلاد بحثا عن بدايات جديدة في مدن مثل لندن ونيويورك ومونتريال ودبي. ومن بين أكثر من ألف شخص أجابوا عن الأسئلة، أشار 71 في المائة منهم إلى العنصرية أو التمييز لتفسير هذا الاختيار، وفق نتائج الاستطلاع الذي يحمل عنوان "فرنسا، تحبها ولكنك تغادرها". يقول آدم إن في فرنسا "عليك أن تبذل جهدا مضاعفا عندما تكون من أقليات معينة". وقد طلب الشاب عدم ذكر اسمه العائلي، مثل جميع الأشخاص الذين قابلتهم فرانس برس في هذا الإطار. ويؤكد آدم أنه يفتقد أصدقاءه وعائلته والثقافة الفرنسية، لكنه يقول إنه هرب من "الإسلاموفوبيا" (رهاب الإسلام) و"العنصرية الممنهجة" التي انعكست عمليات تدقيق أمني متكررة معه. "سقف زجاجي" فرنسا قوة استعمارية سابقة وبلد هجرة، لذلك فإن عددا كبيرا من سكانها من أصول مغاربية وإفريقية. وأبناء المهاجرين الذين جاؤوا بحثا عن حياة أفضل هم فرنسيون، لكن العديد منهم يشعرون وكأنهم أجانب في بلدهم و"مواطنون من الدرجة الثانية"، خاصة منذ الهجمات الجهادية في فرنسا عام 2015. يقول مصرفي فرنسي جزائري يبلغ ثلاثين عاما ويستعد للمغادرة في يونيو "لقد ساءت الأجواء في فرنسا إلى حد كبير. نتعرض للاستهداف لأننا مسلمون". ويشير خصوصا إلى بعض القنوات الإخبارية والصحافيين الذين يعتبرون أن جميع المسلمين متطرفون دينيا أو مثيرون للمشاكل. يعتقد الشاب الحائز على درجتي ماجستير، وهو ابن عاملة نظافة جزائرية، أنه اصطدم بـ"سقف زجاجي" عطّل مسيرته المهنية في فرنسا. تحظر فرنسا إجراء الإحصاءات العرقية والدينية. ولكن لسنوات، وثقت العديد من الدراسات الاستقصائية التمييز ضد المواطنين من أصل مهاجر في مجالات التوظيف، والسكن، وعمليات التثبت الأمنية، وغيرها. يتمتع المرشح الذي يحمل اسما فرنسيا تقليديا بفرصة أكبر بنسبة 50 في المائة تقريبا للحصول على وظيفة مقارنة بمن يحمل اسما عربيا، حسبما ذكر "مرصد عدم المساواة" في تقريره لعام 2023. "نختنق في فرنسا" كما أن علاقة فرنسا الخاصة بالعلمانية، والخلافات المتكررة حول الحجاب الإسلامي، تسبب أيضا عدم ارتياح لدى البعض. قال أوليفييه إستيفيس المساهم في الدراسة لصحيفة لوموند، "هناك خصوصية فرنسية حقيقية في هذه القضية. في بلدنا، يتم إبعاد المرأة التي ترتدي الحجاب إلى هامش المجتمع، ويصعب عليها بشكل خاص العثور على عمل. وبالتالي، فإن النساء المحجبات اللاتي يرغبن في العمل يتم دفعهن إلى مغادرة فرنسا". ويقول فرنسي من أصل مغربي يبلغ 33 عاما لفرانس برس "نحن نختنق في فرنسا"، موضحا أنه يستعد للهجرة إلى جنوب شرق آسيا مع زوجته الحامل "لنعيش في مجتمع أكثر سلاما وحيث تعرف مختلف الفئات كيف تعيش معا". يريد هذا الموظف في قطاع التكنولوجيا الهروب من "القتامة المحيطة" و"الإذلال" في الحياة اليومية المرتبط باسم عائلته وأصوله. ويوضح "ما زلت أُسأل اليوم عما أفعله في الحي حيث أقيم" منذ سنوات، و"ينطبق الأمر نفسه على والدتي عندما تزورني. لكن زوجتي، وهي بيضاء البشرة، لم يسبق أن طرح عليها هذا السؤال". ويحتج قائلا "هذا الإذلال المستمر هو أكثر إحباطا لأنني أقدم إضافة لهذا المجتمع لكوني من أصحاب الدخل المرتفع". من المفارقة أن المجتمع الفرنسي رغم ذلك "أكثر انفتاحا مما كان عليه قبل عشرين عاما" و"العنصرية في تراجع"، حسبما أكد التقرير السنوي الأخير الصادر عن "مرصد عدم المساواة" الذي يشير إلى أن 60 في المائة من الفرنسيين يرون أنهم "ليسوا عنصريين بتاتا"، وهي ضعف النسبة المسجلة قبل 20 عاما. كما تراجعت نسبة من يعتقدون أن هناك "أعراقا متفوقة على الأخرى" ثلاث مرات من 14 في المائة إلى 5 في المائة.
دولي

توجيه تهمة محاولة الاغتصاب إلى وزير فرنسي سابق
وجَّه الادعاء العام الفرنسي، الخميس، تهمة محاولة الاغتصاب إلى الوزير السابق داميان آباد في قضية من بين 3 قضايا لنساء اتهمنه بالاعتداء الجنسي، وفق ما أفادت به مصادر قريبة من ملف القضية. واعتبر آباد (44 عاماً) النائب عن حزب «النهضة» الوسطي الذي يتزعمه الرئيس إيمانويل ماكرون أن هذه الاتهامات «لا أساس له من الصحة». ويعود الاتهام بمحاولة الاغتصاب إلى حادثة وقعت عام 2010 خلال حفل أقامه في منزله بباريس. ولا يزال التحقيق مستمراً في قضيتَي اعتداء أخريين تعودان إلى عامي 2010 و2011. وصرح آباد لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» بأنه سيثبت أنه «لا أساس لهذه الاتهامات»، مؤكداً أنه ليس لديه أدنى شك في تبرئته بالقضايا الأخرى. وفي ماي 2022، تم تعيين آباد وزيراً للتضامن في الحكومة الفرنسية مع حقيبة للإشراف على السياسات تجاه ذوي الاحتياجات الخاصة. ولكن بعد فترة وجيزة، نشر موقع «ميديابارت» الاستقصائي شهادات لامرأتين قالتا إنه اعتدى عليهما في عامي 2010 و2011. ودفع هذا التقرير امرأة ثالثة إلى التقدم بشكوى مماثلة. ورفع البرلمان الحصانة عن آباد، حيث اعتُقِل لفترة وجيزة في يونيو 2023 قبل إطلاق سراحه مع تقدم التحقيق. وكان قد أُقيل من الحكومة في يوليوز 2022.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

ثقافة-وفن

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 18 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة