رياضة
آن إيدالغو تعترف: باريس ليست مستعدة لاستضافة «أولمبياد 2024»
أقرّت آن إيدالغو، رئيسة بلدية باريس، بأن العاصمة الفرنسية ليست جاهزة لاستضافة «الألعاب الأولمبية»، الصيف المقبل؛ بسبب أزمة النقل العام.
وستتجه أنظار العالم نحو باريس، يوم 26 يوليو 2024، في حفل انطلاق الأولمبياد، لكن إيدالغو أثارت الشكوك حول جاهزية المدينة لاستيعاب الجماهير الزائرة من كل حدب وصوب.
وقالت إيدالغو، لمحطة «تي.إم.سي»: «باريس ليست مستعدة على مستويي النقل وتوفير الإقامة لأشخاص بلا مأوى».
وأضافت: «لدينا مشكلات بالفعل في النقل اليومي لمواطني باريس، لم نتمكن من الوصول لمستوى الدقة أو الراحة المطلوب للسكان، وبناءً عليه توجد مناطق لن تكون وسائل النقل جاهزة فيها لأن الخدمات لن تتوفر في بعض المحطات».
وتابعت: «الحكومة مسؤولة نسبياً عن هذا الموقف، نعمل بشكل جماعي، لذا يجب أن أقر بأنني أشعر بالقلق».
ويشكل توفير وسائل النقل تحدياً كبيراً للمدن المستضيفة للألعاب الأولمبية التي تجذب نحو 15 مليون زائر.
وقبل أقل من عام على الأولمبياد، الذي يعود لأوروبا بعد غياب 12 عاماً، يواجه نظام النقل ضغطاً شديداً في باريس، وسط شكاوى بالفعل من التكدس وقلة النظافة.
وقال كليمو بون، وزير النقل الفرنسي، في أكتوبر الماضي: «نلتزم بوصول وسائل النقل العام إلى أماكن المنافسات الرياضية بنسبة 100 في المائة».
وردّاً على تعليقات إيدالغو، اتهم بون رئيسة بلدية باريس، عبر منصة «إكس»، بأنها لم تحضر اجتماعات اللجنة المنظّمة عند مناقشة شؤون النقل.
واستضافت ريو دي جانيرو وطوكيو آخر نسختين للأولمبياد، بينما نظّمت لندن آخر نسخة في أوروبا في 2012، وستنتقل الألعاب إلى لوس أنجليس وبرزبين في 2028 و2032.
أقرّت آن إيدالغو، رئيسة بلدية باريس، بأن العاصمة الفرنسية ليست جاهزة لاستضافة «الألعاب الأولمبية»، الصيف المقبل؛ بسبب أزمة النقل العام.
وستتجه أنظار العالم نحو باريس، يوم 26 يوليو 2024، في حفل انطلاق الأولمبياد، لكن إيدالغو أثارت الشكوك حول جاهزية المدينة لاستيعاب الجماهير الزائرة من كل حدب وصوب.
وقالت إيدالغو، لمحطة «تي.إم.سي»: «باريس ليست مستعدة على مستويي النقل وتوفير الإقامة لأشخاص بلا مأوى».
وأضافت: «لدينا مشكلات بالفعل في النقل اليومي لمواطني باريس، لم نتمكن من الوصول لمستوى الدقة أو الراحة المطلوب للسكان، وبناءً عليه توجد مناطق لن تكون وسائل النقل جاهزة فيها لأن الخدمات لن تتوفر في بعض المحطات».
وتابعت: «الحكومة مسؤولة نسبياً عن هذا الموقف، نعمل بشكل جماعي، لذا يجب أن أقر بأنني أشعر بالقلق».
ويشكل توفير وسائل النقل تحدياً كبيراً للمدن المستضيفة للألعاب الأولمبية التي تجذب نحو 15 مليون زائر.
وقبل أقل من عام على الأولمبياد، الذي يعود لأوروبا بعد غياب 12 عاماً، يواجه نظام النقل ضغطاً شديداً في باريس، وسط شكاوى بالفعل من التكدس وقلة النظافة.
وقال كليمو بون، وزير النقل الفرنسي، في أكتوبر الماضي: «نلتزم بوصول وسائل النقل العام إلى أماكن المنافسات الرياضية بنسبة 100 في المائة».
وردّاً على تعليقات إيدالغو، اتهم بون رئيسة بلدية باريس، عبر منصة «إكس»، بأنها لم تحضر اجتماعات اللجنة المنظّمة عند مناقشة شؤون النقل.
واستضافت ريو دي جانيرو وطوكيو آخر نسختين للأولمبياد، بينما نظّمت لندن آخر نسخة في أوروبا في 2012، وستنتقل الألعاب إلى لوس أنجليس وبرزبين في 2028 و2032.
ملصقات
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة