
رياضة
تواصل أزمة تذاكر مباراة الكوكب وأسعارها في السوق السوداء تصل مستويات خيالية
بعد ازمة تذاكر مباراة ثمن نهائي كأس العرش بين الكوكب المراكشي ونهضة بركان التي انطلقت اولى بوادرها مع فضيحة سوء تنظيم عملية بيع التذاكر بمختلف النقاط المعتمدة بمراكش، ظهرت في الساعات القليلة الماضية فضيحة اخرى ذات صلة بموضوع تذاكر المباراة المرتقبة.
ويتعلق الامر بتنامي نشاط السوق السوداء، وعمليات اعادة بيع التذاكر بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، ما فجر غضب جماهير النادي و المتتبعين للشأن الرياضي، الذين اعتبروا الظاهرة دليلا على فشل الجهات المعنية في تدبير العملية ، وتكريس حرمان جمهور الكوكب الحقيقي من فرصه لمتابعة المباراة ، مقابل حصول الشناقة عليها بكل سهولة على التذاكر.
وبلغت اسعار تذاكر المباراة التي كانت ب 30 درهما ما يناهز 500 درهم حاليا، فيما بلغت تذاكر 150،و200 درهما ما يفوق 1000 درهم، في السوق السوداء التي ازدهرت بمواقع التواصل الاجتماعي.
وقد طالب مهتمون بفتح تحقيق بشان عمليات اعادة البيع الغير قانونية بالسوق السوداء والضرب بيد من حديد ومعاقبة المتورطين في هذه العمليات ، لتورطهم في جريمة الاحتكار ، وبيع تذاكر دون سند قانوني، وخلق حالة من الاحتقان وسط الجمهور
ومعلوم ان عدد التذاكر التي تم طرحها لم يتجاوز 7 الاف تذكرة منها الف لجمهور الفريق الضيف، وهو ما خلق ازمة حقيقية وسط الجماهير بالنظر لحجم الحماس والرغبة في حضور هذه المباراة التي كان من المفترض تنظيمها بالملعب الكبير لمراكش لعدة اعتبارات.
ومن ابرز هذه الاعتبارات قيمة المبارة، وكذا رغبة الجماهير في الاحتفال بعودة الكوكب الى القسم الاول من المدرجات، فضلا عن الرغبة الكبيرة في ولوج ملعب الحارثي، علما ان ازيد من نصف جمهور الفريق من الجيل الجديد، لم يلجوا له قط من قبل.
بعد ازمة تذاكر مباراة ثمن نهائي كأس العرش بين الكوكب المراكشي ونهضة بركان التي انطلقت اولى بوادرها مع فضيحة سوء تنظيم عملية بيع التذاكر بمختلف النقاط المعتمدة بمراكش، ظهرت في الساعات القليلة الماضية فضيحة اخرى ذات صلة بموضوع تذاكر المباراة المرتقبة.
ويتعلق الامر بتنامي نشاط السوق السوداء، وعمليات اعادة بيع التذاكر بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، ما فجر غضب جماهير النادي و المتتبعين للشأن الرياضي، الذين اعتبروا الظاهرة دليلا على فشل الجهات المعنية في تدبير العملية ، وتكريس حرمان جمهور الكوكب الحقيقي من فرصه لمتابعة المباراة ، مقابل حصول الشناقة عليها بكل سهولة على التذاكر.
وبلغت اسعار تذاكر المباراة التي كانت ب 30 درهما ما يناهز 500 درهم حاليا، فيما بلغت تذاكر 150،و200 درهما ما يفوق 1000 درهم، في السوق السوداء التي ازدهرت بمواقع التواصل الاجتماعي.
وقد طالب مهتمون بفتح تحقيق بشان عمليات اعادة البيع الغير قانونية بالسوق السوداء والضرب بيد من حديد ومعاقبة المتورطين في هذه العمليات ، لتورطهم في جريمة الاحتكار ، وبيع تذاكر دون سند قانوني، وخلق حالة من الاحتقان وسط الجمهور
ومعلوم ان عدد التذاكر التي تم طرحها لم يتجاوز 7 الاف تذكرة منها الف لجمهور الفريق الضيف، وهو ما خلق ازمة حقيقية وسط الجماهير بالنظر لحجم الحماس والرغبة في حضور هذه المباراة التي كان من المفترض تنظيمها بالملعب الكبير لمراكش لعدة اعتبارات.
ومن ابرز هذه الاعتبارات قيمة المبارة، وكذا رغبة الجماهير في الاحتفال بعودة الكوكب الى القسم الاول من المدرجات، فضلا عن الرغبة الكبيرة في ولوج ملعب الحارثي، علما ان ازيد من نصف جمهور الفريق من الجيل الجديد، لم يلجوا له قط من قبل.
ملصقات