التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
آنجيلا ميركل تشيد بالشراكة التي أطلقت بمدينة مراكش برئاسة كل من ألمانيا والمغرب
نشر في: 16 نوفمبر 2017
أشادت المستشارة الألمانية آنجيلا ميركل اليوم الأربعاء ببون بالشراكة التي أطلقت السنة الماضية بمدينة مراكش برئاسة كل من ألمانيا والمغرب والتي استهدفت الدعم والمساعدة من أجل وضع مخططات العمل الوطنية حول المناخ.
وذكرت السيدة آنجيلا ميركل أمام الشق الرفيع المستوى من مؤتمر ( كوب 23 ) الذي حضرته صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء التي تمثل صاحب الجلالة الملك محمد السادس بأن الشراكة حول مخططات العمل الوطنية المتعلقة بالمناخ تجمع حوالي 50 بلدا .
وتهدف هذه الشراكة التي تشمل البلدان المتقدمة والبلدان النامية إلى جانب المؤسسات الدولية إلى ضمان حصول البلدان على الدعم التقني والمالي الذي تحتاجه من أجل تحقيق أهداف طموحة في مجال المناخ .
ومن جهة أخرى أكدت المستشارة الألمانية أن التغيرات المناخية هو التحدي الأكبر الذي تواجهه البشرية مجددة التأكيد على دعم بلادها لاتفاق باريس . كما دعت إلى جبهة موحدة من أجل تفعيل هذا الاتفاق وشددت على ضرورة دعم وتقوية الثقة لإحراز التقدم المنشود .
وأوضحت السيدة آنجيلا ميركل أن البلدان الصناعية التي أضحت تدرك بشكل متزايد رهانات المناخ تتحمل مسؤولية تاريخية للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة مشيرة إلى ضرورة تحقيق كافة الشروط بما فيها الشروط المالية من أجل تحقيق هذه الأهداف .
وقالت إن الاستثمارات ” يجب أن تكون صديقة للبيئة ” مضيفة أن ” على السياسات الاقتصادية أن تحافظ على الموارد الطبيعية ” كما أكدت أن الانتقال إلى اقتصاد خالي من انبعاثات الغازات الدفيئة يفتح العديد من الآفاق والفرص الاقتصادية .
وفي إطار استمرارية روح الدورة الثانية والعشرين لمؤتمر الأطراف في مراكش ( كوب 22 ) تولي رئاسة فيجي لمؤتمر ( كوب 23 ) الأولوية من أجل الحفاظ على التوافق بين مختلف الأطراف الذي تم التوصل إليه بموجب اتفاق باريس من أجل إحداث تخفيضات كبيرة في الانبعاثات مع الطموح إلى المحافظة على الزخم الحالي لتنفيذ الاتفاق عبر سلسلة من التدابير والمبادرات في مجال المناخ التي تتطلب مشاركة الجميع.
وذكرت السيدة آنجيلا ميركل أمام الشق الرفيع المستوى من مؤتمر ( كوب 23 ) الذي حضرته صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء التي تمثل صاحب الجلالة الملك محمد السادس بأن الشراكة حول مخططات العمل الوطنية المتعلقة بالمناخ تجمع حوالي 50 بلدا .
وتهدف هذه الشراكة التي تشمل البلدان المتقدمة والبلدان النامية إلى جانب المؤسسات الدولية إلى ضمان حصول البلدان على الدعم التقني والمالي الذي تحتاجه من أجل تحقيق أهداف طموحة في مجال المناخ .
ومن جهة أخرى أكدت المستشارة الألمانية أن التغيرات المناخية هو التحدي الأكبر الذي تواجهه البشرية مجددة التأكيد على دعم بلادها لاتفاق باريس . كما دعت إلى جبهة موحدة من أجل تفعيل هذا الاتفاق وشددت على ضرورة دعم وتقوية الثقة لإحراز التقدم المنشود .
وأوضحت السيدة آنجيلا ميركل أن البلدان الصناعية التي أضحت تدرك بشكل متزايد رهانات المناخ تتحمل مسؤولية تاريخية للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة مشيرة إلى ضرورة تحقيق كافة الشروط بما فيها الشروط المالية من أجل تحقيق هذه الأهداف .
وقالت إن الاستثمارات ” يجب أن تكون صديقة للبيئة ” مضيفة أن ” على السياسات الاقتصادية أن تحافظ على الموارد الطبيعية ” كما أكدت أن الانتقال إلى اقتصاد خالي من انبعاثات الغازات الدفيئة يفتح العديد من الآفاق والفرص الاقتصادية .
وفي إطار استمرارية روح الدورة الثانية والعشرين لمؤتمر الأطراف في مراكش ( كوب 22 ) تولي رئاسة فيجي لمؤتمر ( كوب 23 ) الأولوية من أجل الحفاظ على التوافق بين مختلف الأطراف الذي تم التوصل إليه بموجب اتفاق باريس من أجل إحداث تخفيضات كبيرة في الانبعاثات مع الطموح إلى المحافظة على الزخم الحالي لتنفيذ الاتفاق عبر سلسلة من التدابير والمبادرات في مجال المناخ التي تتطلب مشاركة الجميع.
أشادت المستشارة الألمانية آنجيلا ميركل اليوم الأربعاء ببون بالشراكة التي أطلقت السنة الماضية بمدينة مراكش برئاسة كل من ألمانيا والمغرب والتي استهدفت الدعم والمساعدة من أجل وضع مخططات العمل الوطنية حول المناخ.
وذكرت السيدة آنجيلا ميركل أمام الشق الرفيع المستوى من مؤتمر ( كوب 23 ) الذي حضرته صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء التي تمثل صاحب الجلالة الملك محمد السادس بأن الشراكة حول مخططات العمل الوطنية المتعلقة بالمناخ تجمع حوالي 50 بلدا .
وتهدف هذه الشراكة التي تشمل البلدان المتقدمة والبلدان النامية إلى جانب المؤسسات الدولية إلى ضمان حصول البلدان على الدعم التقني والمالي الذي تحتاجه من أجل تحقيق أهداف طموحة في مجال المناخ .
ومن جهة أخرى أكدت المستشارة الألمانية أن التغيرات المناخية هو التحدي الأكبر الذي تواجهه البشرية مجددة التأكيد على دعم بلادها لاتفاق باريس . كما دعت إلى جبهة موحدة من أجل تفعيل هذا الاتفاق وشددت على ضرورة دعم وتقوية الثقة لإحراز التقدم المنشود .
وأوضحت السيدة آنجيلا ميركل أن البلدان الصناعية التي أضحت تدرك بشكل متزايد رهانات المناخ تتحمل مسؤولية تاريخية للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة مشيرة إلى ضرورة تحقيق كافة الشروط بما فيها الشروط المالية من أجل تحقيق هذه الأهداف .
وقالت إن الاستثمارات ” يجب أن تكون صديقة للبيئة ” مضيفة أن ” على السياسات الاقتصادية أن تحافظ على الموارد الطبيعية ” كما أكدت أن الانتقال إلى اقتصاد خالي من انبعاثات الغازات الدفيئة يفتح العديد من الآفاق والفرص الاقتصادية .
وفي إطار استمرارية روح الدورة الثانية والعشرين لمؤتمر الأطراف في مراكش ( كوب 22 ) تولي رئاسة فيجي لمؤتمر ( كوب 23 ) الأولوية من أجل الحفاظ على التوافق بين مختلف الأطراف الذي تم التوصل إليه بموجب اتفاق باريس من أجل إحداث تخفيضات كبيرة في الانبعاثات مع الطموح إلى المحافظة على الزخم الحالي لتنفيذ الاتفاق عبر سلسلة من التدابير والمبادرات في مجال المناخ التي تتطلب مشاركة الجميع.
وذكرت السيدة آنجيلا ميركل أمام الشق الرفيع المستوى من مؤتمر ( كوب 23 ) الذي حضرته صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء التي تمثل صاحب الجلالة الملك محمد السادس بأن الشراكة حول مخططات العمل الوطنية المتعلقة بالمناخ تجمع حوالي 50 بلدا .
وتهدف هذه الشراكة التي تشمل البلدان المتقدمة والبلدان النامية إلى جانب المؤسسات الدولية إلى ضمان حصول البلدان على الدعم التقني والمالي الذي تحتاجه من أجل تحقيق أهداف طموحة في مجال المناخ .
ومن جهة أخرى أكدت المستشارة الألمانية أن التغيرات المناخية هو التحدي الأكبر الذي تواجهه البشرية مجددة التأكيد على دعم بلادها لاتفاق باريس . كما دعت إلى جبهة موحدة من أجل تفعيل هذا الاتفاق وشددت على ضرورة دعم وتقوية الثقة لإحراز التقدم المنشود .
وأوضحت السيدة آنجيلا ميركل أن البلدان الصناعية التي أضحت تدرك بشكل متزايد رهانات المناخ تتحمل مسؤولية تاريخية للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة مشيرة إلى ضرورة تحقيق كافة الشروط بما فيها الشروط المالية من أجل تحقيق هذه الأهداف .
وقالت إن الاستثمارات ” يجب أن تكون صديقة للبيئة ” مضيفة أن ” على السياسات الاقتصادية أن تحافظ على الموارد الطبيعية ” كما أكدت أن الانتقال إلى اقتصاد خالي من انبعاثات الغازات الدفيئة يفتح العديد من الآفاق والفرص الاقتصادية .
وفي إطار استمرارية روح الدورة الثانية والعشرين لمؤتمر الأطراف في مراكش ( كوب 22 ) تولي رئاسة فيجي لمؤتمر ( كوب 23 ) الأولوية من أجل الحفاظ على التوافق بين مختلف الأطراف الذي تم التوصل إليه بموجب اتفاق باريس من أجل إحداث تخفيضات كبيرة في الانبعاثات مع الطموح إلى المحافظة على الزخم الحالي لتنفيذ الاتفاق عبر سلسلة من التدابير والمبادرات في مجال المناخ التي تتطلب مشاركة الجميع.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إحباط محاولة تنفيذ هجوم إرهابي بالقنابل بتركيا
دولي
دولي
حمزة يوسف يستقيل من رئاسة حكومة اسكتلندا
دولي
دولي
دراسة حديثة تحدد موعد انقراض البشرية
دولي
دولي
انتخاب وسيط المملكة في مكتب مجلس المعهد الدولي للأمبودسمان لأول مرة منذ تأسيسه
دولي
دولي
تنظيم مظاهرة لدعم فلسطين أمام جامعة سوربون بفرنسا
دولي
دولي
كان قادما من المغرب ..ضبط 2300 كيلوغرام من الحشيش من طرف الأمن الاسباني
دولي
دولي
42 قتيلاً على الأقل في انهيار سد بكينيا
دولي
دولي