

مراكش
ادمان عدد كبير من الشباب للممنوعات في حي بمراكش يطرح تساؤلات
تعيش ساكنة حي الفخارة بتراب مقاطعة النخيل بمراكش، على وقع وقوع عدد كبير من مراهقي وشباب الحي في براثين الإدمان على الممنوعات، وذلك بين أزقة تعاني من الهشاشة والإقصاء الاقتصادي وانتشار الأسر ذات الدخل المرتبط بمهن غير مستقرة.
ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن عددا كبيرا من شبان الحي أصبحوا مدمنين على مخدر الشيرا، في الوقت الذي وصف فيه نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي الحي بـ"بؤرة سوداء لترويج المخدرات"، فيما لوحظ ان العديد من الشباب والمراهقين، صاروا مدمنين على انواع اخرى من المخدرات غير الشيرا، ما يتسبب بين الفينة والاخرى في حالة من الفوضى، استدعت غير ما مرة تدخل المصالح الامنية لايقاف مروجي ومدمني هذه المخدرات.
ويتساءل العديد من متتبعي الشأن المحلي، عن مصادر تزويد الحي بالممنوعات، مطالبين بتدخل السلطات لوضع حد لهذه الآفة التي حولت حياة الساكنة إلى جحيم بسبب التأثيرات الخطيرة لترويج واستهلاك الممنوعات.
تعيش ساكنة حي الفخارة بتراب مقاطعة النخيل بمراكش، على وقع وقوع عدد كبير من مراهقي وشباب الحي في براثين الإدمان على الممنوعات، وذلك بين أزقة تعاني من الهشاشة والإقصاء الاقتصادي وانتشار الأسر ذات الدخل المرتبط بمهن غير مستقرة.
ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن عددا كبيرا من شبان الحي أصبحوا مدمنين على مخدر الشيرا، في الوقت الذي وصف فيه نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي الحي بـ"بؤرة سوداء لترويج المخدرات"، فيما لوحظ ان العديد من الشباب والمراهقين، صاروا مدمنين على انواع اخرى من المخدرات غير الشيرا، ما يتسبب بين الفينة والاخرى في حالة من الفوضى، استدعت غير ما مرة تدخل المصالح الامنية لايقاف مروجي ومدمني هذه المخدرات.
ويتساءل العديد من متتبعي الشأن المحلي، عن مصادر تزويد الحي بالممنوعات، مطالبين بتدخل السلطات لوضع حد لهذه الآفة التي حولت حياة الساكنة إلى جحيم بسبب التأثيرات الخطيرة لترويج واستهلاك الممنوعات.
ملصقات
