
مراكش
وكر للمنحرفين يؤرق المواطنين بمحيط سوق الجملة القديم بمراكش
أصبحت مجموعة من المغروسات المُتسلقة المتواجدة بمحاداة سور الفضاء السابق لسوق الخضر بالجملة بباب دكالة في حاجة مستعجلة لعملية التشديب نظرا لكونها أصبحت تُحجب وتُخفى مصابيح الانارة العمومية وأعمدتها بالجزء المقابل لمدرسة المركب الاطلسي مما يجعل الإنارة بهذا الجزء من الشارع ضعيفة جدا.
ووفق الناشط المحلي مصطفى الفاطمي فإن الإنارة في الموقع المذكور منعدمة ويتم إستهلاكها عبثا بدون أن تؤدي وظيفتها، ما يستدعي تدخل المصلحة المكلفة بالبستنة من أجل تشديبها بالشكل الذي يُمكن للمصابيح من إضاءة الرصيف الذي يعرف هذه الايام حركة سير كثيفة للمواطنين بسبب إرتفاع درجات الحرارة.
وأشار المتحدث ذاته، أن تلك المغروسات أصبحت تنمو بشكل عشوائي وتستغل بالجانب الداخلي لسور الفضاء المهجور كمخابيء يحتمي بها مجموعة من المنحرفين الذين يُماسون كل أنواع الانحراف و يُكسرون المصابيح التي تُزعجهم إنارتها ليلا ناهيك عن إستعمالهم لجانب السور لقضاء حاجياتهم البيولوجية حتى أصبحت روائح الغائط الكريهة تُشتم عند الإقتراب من الرصيف وتُزكم أنوف المارة .
وطالب الناشط ذاته بحملة لتطهير الفضاء من المنحرفين بعد قيام مصلحة البستنة بتشديب المغروسات المتسلقة العشوائية حتى تتضح رؤية ما يمارس من إنحراف وإجرام لدوريات الأمن التي تجوب الشارع علال الفاسي ليل نهار لكن للاسف تلك المغروسات تخفي من ورائها غابة متوحشة، مشيرا إلى أن الجزء المقابل لحدائق ماجوريل بفحدث ولا حرج فقد أصبح وللاسف الشديد مقر ومستقر دائم لمجموعة من المنحرفين يقارعون "الماحيا" ليل نهار ويعاكسون المارة والسياح .
أصبحت مجموعة من المغروسات المُتسلقة المتواجدة بمحاداة سور الفضاء السابق لسوق الخضر بالجملة بباب دكالة في حاجة مستعجلة لعملية التشديب نظرا لكونها أصبحت تُحجب وتُخفى مصابيح الانارة العمومية وأعمدتها بالجزء المقابل لمدرسة المركب الاطلسي مما يجعل الإنارة بهذا الجزء من الشارع ضعيفة جدا.
ووفق الناشط المحلي مصطفى الفاطمي فإن الإنارة في الموقع المذكور منعدمة ويتم إستهلاكها عبثا بدون أن تؤدي وظيفتها، ما يستدعي تدخل المصلحة المكلفة بالبستنة من أجل تشديبها بالشكل الذي يُمكن للمصابيح من إضاءة الرصيف الذي يعرف هذه الايام حركة سير كثيفة للمواطنين بسبب إرتفاع درجات الحرارة.
وأشار المتحدث ذاته، أن تلك المغروسات أصبحت تنمو بشكل عشوائي وتستغل بالجانب الداخلي لسور الفضاء المهجور كمخابيء يحتمي بها مجموعة من المنحرفين الذين يُماسون كل أنواع الانحراف و يُكسرون المصابيح التي تُزعجهم إنارتها ليلا ناهيك عن إستعمالهم لجانب السور لقضاء حاجياتهم البيولوجية حتى أصبحت روائح الغائط الكريهة تُشتم عند الإقتراب من الرصيف وتُزكم أنوف المارة .
وطالب الناشط ذاته بحملة لتطهير الفضاء من المنحرفين بعد قيام مصلحة البستنة بتشديب المغروسات المتسلقة العشوائية حتى تتضح رؤية ما يمارس من إنحراف وإجرام لدوريات الأمن التي تجوب الشارع علال الفاسي ليل نهار لكن للاسف تلك المغروسات تخفي من ورائها غابة متوحشة، مشيرا إلى أن الجزء المقابل لحدائق ماجوريل بفحدث ولا حرج فقد أصبح وللاسف الشديد مقر ومستقر دائم لمجموعة من المنحرفين يقارعون "الماحيا" ليل نهار ويعاكسون المارة والسياح .
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

مراكش
