تنفيذا لدعوة التنسيقية الوطنية لموظفي الأحياء الجامعية، خاض موظفوا الحي الجامعي التابع لجامعة القاضي عياض بمراكش، صباح الخميس 27 شتنبرالجاري، إضرابا عن العمل مع تنظيم وقفة احتجاجية داخل الحي، تنديدا بما أسماه بلاغ للمكتب الوطني للنقابة الوطتية للتعليم العضو في الفدرالية الديمقراطية للشغل ب " انفراد الوزارة الوصية بإصدار النظام الأساسي الخاص بمستخدمي الحياء الجامعية ( 0081 ) دون ـ يضيف البلاغ ـ احترام وزير التعليم العالي لتعهداته خلال لقاءه السابق مع المكتب الوطني أيام 20 فبراير و 3 غشت 2012 والتزامه بإشراك النقابة الوطنية للتعليم في وضع النظام الأساسي والأخذ بمقترحاته. وكانت تنسيقية الوطنية لموظفي الأحياء الجامعية وبدعوة من المكتب الوطني قد تدارست في وقت سابق كذلك استمرار عدم حل مشكل الاقتطاعات المزدوجة ووضعية صغار الموظفين الحاصلين على دبلوم تقني وباقي المشاكل التي يتخبط فيها الموظفون على الصعيد الوطني من قبيل عدم الجدية في تعامل الإدارة المركزية مع مراسلاتهم وإهمال حل مشاكله الفردية. وكذلك مشكل التعويضات المادية السنوية و ما تعرفه من تلاعبات وما يشوبها من اختلالات على مستوى المعايير والفوارق المهولة في المبالغ بين الموظفين بما يتنافى ومنطق الاستحقاقات والإنصاف، الأمر الذي ركز عليه تصريح الكاتب لذات النقابة العام لجريدة الصباح مشيرا إلى أن موظفي الحي الجامعي بمراكش يتقاضون أدنى التحفيزات السنوية على الصعيد الوطني،وطالب بإشراك النقابة في وضع المعايير بالنسبة للمردودية.
تنفيذا لدعوة التنسيقية الوطنية لموظفي الأحياء الجامعية، خاض موظفوا الحي الجامعي التابع لجامعة القاضي عياض بمراكش، صباح الخميس 27 شتنبرالجاري، إضرابا عن العمل مع تنظيم وقفة احتجاجية داخل الحي، تنديدا بما أسماه بلاغ للمكتب الوطني للنقابة الوطتية للتعليم العضو في الفدرالية الديمقراطية للشغل ب " انفراد الوزارة الوصية بإصدار النظام الأساسي الخاص بمستخدمي الحياء الجامعية ( 0081 ) دون ـ يضيف البلاغ ـ احترام وزير التعليم العالي لتعهداته خلال لقاءه السابق مع المكتب الوطني أيام 20 فبراير و 3 غشت 2012 والتزامه بإشراك النقابة الوطنية للتعليم في وضع النظام الأساسي والأخذ بمقترحاته. وكانت تنسيقية الوطنية لموظفي الأحياء الجامعية وبدعوة من المكتب الوطني قد تدارست في وقت سابق كذلك استمرار عدم حل مشكل الاقتطاعات المزدوجة ووضعية صغار الموظفين الحاصلين على دبلوم تقني وباقي المشاكل التي يتخبط فيها الموظفون على الصعيد الوطني من قبيل عدم الجدية في تعامل الإدارة المركزية مع مراسلاتهم وإهمال حل مشاكله الفردية. وكذلك مشكل التعويضات المادية السنوية و ما تعرفه من تلاعبات وما يشوبها من اختلالات على مستوى المعايير والفوارق المهولة في المبالغ بين الموظفين بما يتنافى ومنطق الاستحقاقات والإنصاف، الأمر الذي ركز عليه تصريح الكاتب لذات النقابة العام لجريدة الصباح مشيرا إلى أن موظفي الحي الجامعي بمراكش يتقاضون أدنى التحفيزات السنوية على الصعيد الوطني،وطالب بإشراك النقابة في وضع المعايير بالنسبة للمردودية.