الجمعة 11 أكتوبر 2024, 19:30

سياسة

وضعية الداخليات التي رُحّل إليها تلاميذ الحوز تصل إلى البرلمان


أمال الشكيري نشر في: 23 سبتمبر 2023

وجهت النائبة البرلمانية عن فدرالية اليسار، فاطمة التامني، سؤالا كتابيا إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، في شأن الوضعية “السيئة” لبنية أحد الأقسام الداخلية لأحد الثانويات التأهيلية، التي تستقبل تلاميذ المناطق المتضررة من فاجعة “زلزال الحوز”.

وأوضحت التامني في سؤالها، أن “هذه الأقسام الداخلية التي استقبلت التلاميذ هي مهجورة منذ سنوات، وتعرضت للإهمال والاهتراء، الأمر الذي يطرح أكثر من سؤال حول هذه الوضعية الصعبة”، مشيرة إلى أن “مبادرة وضع التلاميذ في الداخليات هي مبادرة طيبة وجميلة، لكنها تعري في الوقت ذاته واقع آخر، لأن هذه الداخليات صرفت عليها ميزانية مهمة لكن دون حدوث أي تغيير”.

وشددت التامني على أن “الأزمة الناتجة عن تداعيات الزلزال كشفت عن واقع لطالما تجاهلته الحكومات المتعاقبة، ويخص عددا من القطاعات، فإلى جانب ضعف البنية التحتية من طرقات وتجهيزات وغيرها، برزت إشكاليات تخص الجانب التعليمي، إذ اشتكى مجموعة من التلاميذ الذين تم نقلهم من المناطق المنكوبة للمؤسسات الداخلية بمدينة مراكش، بكونها لا تصلح للاستقبال لأنها مهجورة منذ سنوات وطالها الاهتراء والإهمال”.

واستغربت النائبة البرلمانية، من عدم وجود رؤية استباقية للأماكن التي سيرحل إليها التلاميذ والطلبة لاستكمال دراستهم، وأن الوزارة علمت بالأمر فقط من خلال الفديوهات المنتشرة، ليطرح التساؤل إن كانت وزارة التربية الوطنية تجهل الوضع الكارثي لهذه المؤسسات، وأن الفيديوهات التي نشرها التلاميذ المرحلين هي التي كشفت عن ذلك، وبالتالي فهي مسؤولية للوزارة بشكل أساسي ويتعين عليها تحملها.

وتساءلت المتحدثة ذاتها، عن كيفية تعرض مؤسسات للإهمال، بالرغم من رصد ميزانيات لبنياتها في وقت سابق، لتصبح في وضعية كارثية، رغم حاجة التلاميذ للاستفادة من خدماتها، مشيرة إلى أن “الأمر يجعلنا أمام تبذير للمال العام وعدم استثماره في المصلحة العامة”.

وساءلت النائبة البرلمانية، الوزير شكيب بنموسى عن التدابير المتخذة من أجل توفير مكان لائق للتلاميذ المرحلين من المناطق المنكوبة، وأوضاع باقي الداخليات.

وجهت النائبة البرلمانية عن فدرالية اليسار، فاطمة التامني، سؤالا كتابيا إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، في شأن الوضعية “السيئة” لبنية أحد الأقسام الداخلية لأحد الثانويات التأهيلية، التي تستقبل تلاميذ المناطق المتضررة من فاجعة “زلزال الحوز”.

وأوضحت التامني في سؤالها، أن “هذه الأقسام الداخلية التي استقبلت التلاميذ هي مهجورة منذ سنوات، وتعرضت للإهمال والاهتراء، الأمر الذي يطرح أكثر من سؤال حول هذه الوضعية الصعبة”، مشيرة إلى أن “مبادرة وضع التلاميذ في الداخليات هي مبادرة طيبة وجميلة، لكنها تعري في الوقت ذاته واقع آخر، لأن هذه الداخليات صرفت عليها ميزانية مهمة لكن دون حدوث أي تغيير”.

وشددت التامني على أن “الأزمة الناتجة عن تداعيات الزلزال كشفت عن واقع لطالما تجاهلته الحكومات المتعاقبة، ويخص عددا من القطاعات، فإلى جانب ضعف البنية التحتية من طرقات وتجهيزات وغيرها، برزت إشكاليات تخص الجانب التعليمي، إذ اشتكى مجموعة من التلاميذ الذين تم نقلهم من المناطق المنكوبة للمؤسسات الداخلية بمدينة مراكش، بكونها لا تصلح للاستقبال لأنها مهجورة منذ سنوات وطالها الاهتراء والإهمال”.

واستغربت النائبة البرلمانية، من عدم وجود رؤية استباقية للأماكن التي سيرحل إليها التلاميذ والطلبة لاستكمال دراستهم، وأن الوزارة علمت بالأمر فقط من خلال الفديوهات المنتشرة، ليطرح التساؤل إن كانت وزارة التربية الوطنية تجهل الوضع الكارثي لهذه المؤسسات، وأن الفيديوهات التي نشرها التلاميذ المرحلين هي التي كشفت عن ذلك، وبالتالي فهي مسؤولية للوزارة بشكل أساسي ويتعين عليها تحملها.

وتساءلت المتحدثة ذاتها، عن كيفية تعرض مؤسسات للإهمال، بالرغم من رصد ميزانيات لبنياتها في وقت سابق، لتصبح في وضعية كارثية، رغم حاجة التلاميذ للاستفادة من خدماتها، مشيرة إلى أن “الأمر يجعلنا أمام تبذير للمال العام وعدم استثماره في المصلحة العامة”.

وساءلت النائبة البرلمانية، الوزير شكيب بنموسى عن التدابير المتخذة من أجل توفير مكان لائق للتلاميذ المرحلين من المناطق المنكوبة، وأوضاع باقي الداخليات.



اقرأ أيضاً
شقير لـ “كشـ24” : الخطاب الملكي يتضمن إشارات سياسية خفية للنظام الجزائري
وجه الملك محمد السادس، مرفوقا بولي العهد الأمير مولاي الحسن والأمير مولاي رشيد، اليوم الجمعة، خطابا ساميا إلى أعضاء البرلمان بمناسبة افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الرابعة من الولاية التشريعية الحادية عشرة. وركز الملك محمد السادس خلال خطابه على قضية الصحراء المغربية، حيث أكد أن موقف فرنسا بشأن الصحراء "ينتصر للحق والشرعية"، مبرزا أن المملكة تمكنت من "كسب اعتراف دول وازنة، ودائمة العضوية في مجلس الأمن، كالولايات المتحدة الأميركية وفرنسا". وفي هذا الإطار، أكد المحلل السياسي محمد شقير أن سياق الخطاب الملكي،الذي تمحور بالاساس في افتتاح الولاية التشريعية الرابعة حول تطورات قضية الصحراء، يأتي قبيل الذكرى 49 للمسيرة الخضراء وفي وقت يتم فيه نقاش داخل اللجنة الرابعة التي يخوض فيها الوفد الدبلوماسي صراعا مع الخصوم للدفاع عن القضية الوطنية دون ان ننسى القرار الاخير لمحكمة العدل الأوربية. وأضاف شقير في تصريح خص به "كشـ24" أن الملك خصص خطابه للتطورات الحاسمة التي عرفتها قضية الصحراء التي انتقلت فيها الدبلوماسية المغربية من مقاربة التدبير إلى مقاربة التغيير والتي كانت من نتائجها الإيجابية تبني عدة دول وازنة للموقف المغربي القائم على مبادرة الحكم الذاتي. وأبرز محمد شقير أن العاهل المغربي أشاد بالموقف الفرنسي الذي شكل دعما مركزيا بحكم ان هذه الدولة لا تتمتع بدور وازن وتتوفر على حق الفيتو في مجلس الامن فقط بل هي على دراية أيضا بخفايا ملف الصحراء واشكالياته مما قوى من موقف المغرب. وأكد شقير أن تركيز العاهل المغربي على الموقف الفرنسي فيه إشارة سياسية تمهد لزيارة الرئيس ماكرون للمملكة التي حددت في نهاية هذا الشهر وفي نفس الوقت إشارة سياسية خفية للنظام الجزائري تفيد انتصارات سياسية بتغيير شامل لموقف التوازن التقليدي التي كانت تنهجه فرنسا لعدة عقود خلت. وأوضح الخبير السياسي أن إشادة العاهل المغربي بمواقف دول وازنة اعترفت بمغربية الصحراء كالولايات المتحدة او دول أوروبية ساندت مبادرة الحكم الذاتي وعلى رأسها اسبانيا بالإضافة الدول العربية وبالاخص تلك التي فتحت قنصلياتها بالداخلة او العيون دليل على ضرورة تركيز الدبلوماسية المغربية في المستقبل على اقناع ما تبقى من الدول بوجاهة الموقف المغربي وعدالة قضيتها من خلال اللجوء الى كل الحجج القانونية و التاريخية والروحية.
سياسة

منتجع سيدي حرازم.. سوء تدبير انتخابات الرئاسة يخلق أزمة في بيت “البام”
قالت لمصادر لـ"كشـ24" إن حزب الأصالة والمعاصرة بجهة فاس ـ مكناس، يعيش على صفيح ساخن بسبب تداعيات سوء تدبير ملف إعادة تشكيل المكتب المسير للمجلس الجماعي لسيدي حرازم، وإعادة انتخاب رئيس له خلفا للتجمعي محمد قنديل الذي قدم استقالته في سياق يواجه فيه ملفات لدى قسم جرائم المال. كانت الأمانة الجهوية لحزب البام قد اتهمت، في وقت سابق، حزب الأحرار بـ"الخيانة"، وذلك على خلفية عدم التزامه باتفاق مسبق لتوزيع المناصب بين الحزبين في إطار تحالف بينهما لتشكيل الأغلبية المسيرة. لكن ذلك لم يقنع مسؤولين وأعضاء في الحزب بمنتجع سيدي حرازم، والذين قرروا توجيه مراسلة إلى القيادة الجماعية للحزب يتهمون فيها القيادة الجهوية بسوء تدبير الملف، ويطالبون فيها بلجنة مركزية للتحقيق. وذكرت المراسلة بأن الأمين الجهوي سبق له أن وعد الأعضاء في هذه الجماعة بتزكية للمشاركة في سبق الرئاسة، لكنه تراجع عن هذا الوعد، ودافع عن مقترح دعم مرشح الأحرار، مع إشراك في مناصب المسؤولية، وهو ما لم يتحقق في جلسة الانتخاب التي أسفرت عن انتخاب التجمعي بوشتى جداوي خلفا للرئيس السابق قنديل. وقالت الأمانة الجهوية لحزب "الجرار"، في بيان سابق، إنه تم الاتفاق بين الطرفين، على تحمل "الجرار" مسؤولية النائب الثاني للرئيس، وكتابة المجلس قبل مرحلة تشكيل اللجن، مقابل تمكين الأحرار من منصب الرئاسة. لكن هذا الأخير تراجع عن الالتزام بالاتفاق، وهو ما دفع هذا الأخير إلى الانسحاب من العملية، والعودة لخيار الاستمرار في المعارضة. وأكد حزب البام بأنه سيواصل المعارضة في جماعة سيدي حرازم، وبأنه فخور بالاستمرار في نيل شرف المعارضة بهذه الجماعة والتي أصبحت منكوبة بسبب ما أسماه سوء التسيير من طرف نفس الفريق الذي ابان عن فشله منذ تحمله مسؤولية تدبير شؤون هذه الجماعة.
سياسة

بنطلحة الدكالي لـ كشـ24.. جلالة الملك أظهر منذ توليه العرش رؤية ثاقبة
في تصريح خص به موقع "كشـ24"، علّق الأستاذ محمد بنطلحة الدكالي، أستاذ العلوم القانونية بجامعة القاضي عياض، على الخطاب الملكي السامي الذي ألقاه جلالة الملك محمد السادس بمناسبة افتتاح السنة التشريعية الجديدة. وأشار الدكالي إلى أن الخطاب حمل إشارات دالة إلى الشعب المغربي، حيث دعا الملك إلى الانتقال من مرحلة التدبير إلى مرحلة التغيير في الدفاع عن قضية الصحراء المغربية، والتوجه من رد الفعل إلى اتخاذ المبادرة والتحلي بالاستباقية. وأوضح جلالته أن الحق ظهر وأن القضايا العادلة دائمًا ما تنتصر. وأضاف بنطلحة أن جلالة الملك أظهر منذ توليه العرش رؤية ثاقبة وسياسات فعالة على المستويين الوطني والدولي، حيث اتخذ قرارات شجاعة حفظت للمغرب مكانته المتميزة في المجتمع الدولي، مؤكدا أن مسيرة الإصلاح التي يقودها جلالة الملك هي معركة مستمرة من أجل تحقيق الأفضل ومواجهة التحديات، في عالم مليء بالمتغيرات. وتابع بنطلحة بأن جلالته شدد في خطابه على أن المرحلة المقبلة تتطلب من الجميع المزيد من التعبئة واليقظة لمواصلة تعزيز موقف المغرب، والتعريف بعدالة قضيته الوطنية، والتصدي لمناورات الخصوم، كما أبرز جلالته الدور الفاعل للمؤسسات الحزبية والبرلمانية في تعزيز الاعتراف الدولي بمغربية الصحراء، وتوسيع الدعم لمبادرة الحكم الذاتي كحل وحيد للنزاع الإقليمي. وفي نفس السياق، أكد بنطلحة أن جلالة الملك جدد التأكيد على حزم المغرب في موقفه وثباته على نهج الانفتاح على محيطه المغاربي والإقليمي، بما يعزز التنمية المشتركة والأمن والاستقرار لشعوب المنطقة، كما استحضر الملك في خطابه النجاحات التي حققها المغرب في كسب اعترافات دول وازنة ودائمة العضوية في مجلس الأمن، مثل الولايات المتحدة وفرنسا، فيما يخص قضية الصحراء المغربية. وأضاف الدكالي أن الملك ذكر بأن مبادرة الحكم الذاتي، التي تعتبر الأساس الوحيد للتوصل إلى حل نهائي للنزاع في إطار سيادة المملكة، حظيت بتأييد متزايد من دول العالم، من بينها إسبانيا، التي تعرف خبايا هذا الملف عن قرب، ولم يفوت جلالته الفرصة لشكر الدول التي تساهم في التنمية الاقتصادية والاستثمارية في الأقاليم الجنوبية للمملكة. واختتم بنطلحة تصريحه بالقول إن الملك محمد السادس أكد في خطابه على أهمية المرحلة المقبلة، التي تتطلب المزيد من التعبئة واليقظة لمواصلة تعزيز موقف المغرب والتصدي لمناورات الخصوم، من خلال تضافر جهود المؤسسات والهيئات الوطنية، الرسمية منها والحزبية والمدنية، مع تعزيز التنسيق بينها لتحقيق النجاعة المطلوبة في أدائها، كما أشاد جلالته بجهود الدبلوماسية الوطنية ومختلف المؤسسات المعنية داخل الوطن وخارجه.
سياسة

الوردي لـ”كشـ24″: الخطاب الملكي ركز على ضرورة تغيير الرؤية المتبعة في الدفاع عن القضية الوطنية الأولى
في تحليله للخطاب الملكي بمناسبة افتتاح الدورة التشريعية الحالية، أكد المحلل السياسي عباس الوردي أن الخطاب كان واضحاً وركز على تيمة أساسية وهي قضية الصحراء المغربية، التي تعد قضية جميع المغاربة من طنجة إلى الكويرة. وأوضح الوردي أن جلالة الملك محمد السادس قدّم خارطة طريق واضحة أمام ممثلي الأمة في البرلمان، تضمنت نقاطًا رئيسية تركز على ضرورة تغيير الرؤية المتبعة في الدفاع عن القضية الوطنية الأولى، ودعا الخطاب إلى تجاوز المواجهة السلبية واستبدالها بمواجهة منتجة، تستند إلى تقديم الأدلة الدامغة والحجج القوية في مختلف المحافل الدولية. كما أشار الوردي إلى الأدوار الدستورية المنوطة بالأحزاب السياسية والمؤسسات التشريعية، والتي يجب أن تقود المعركة الوطنية من خلال الاستعانة بالكفاءات المتخصصة ذات التكوين المناسب. وشدد المحلل على أهمية مجابهة عداء الوحدة الترابية المغربية في المحافل الدولية، مع التذكير بالتوجهات التي اتخذتها عدة دول مثل فرنسا، إسبانيا، والولايات المتحدة الأمريكية، التي أعلنت دعمها لمغربية الصحراء وفتحت قنصليات في مدينتي الداخلة والعيون، ما يعزز شرعية القضية. وأضاف الوردي أن الخطاب الملكي شدد على أن مغربية الصحراء لا يمكن المزايدة عليها، وأن الحكم الذاتي المقترح هو الحل الوحيد والواقعي الذي يجب أن يؤخذ بالاعتبار في إطار الحل النهائي للنزاع المفتعل. وفي سياق متصل، أشار الوردي إلى أن الخطاب الملكي ركز على ضرورة الإسراع في التعبئة والاستباق، باعتبارها آليات ضرورية لمواجهة الأكاذيب التي تنشرها بعض الكيانات الظلامية حول قضية الصحراء المغربية، ودعا إلى تعبئة الكفاءات الوطنية والأطر المكونة، القادرة على تقديم المواجهة البناءة والمبنية على دلائل دامغة، لإقناع الجميع بشرعية الوحدة الترابية للمملكة. واختتم عباس الوردي تحليله بتأكيد أن جلالة الملك وضع خطة استراتيجية تتطلب من الجميع، خاصة الأحزاب السياسية والبرلمان، تحمل المسؤولية كاملة في هذه المرحلة الحاسمة، مشيرا إلى أن جلالته شدد على أن قضية الصحراء المغربية هي قضية جوهرية تستدعي الانخراط الكامل من كافة مكونات المجتمع المغربي.
سياسة

نشرة إنذارية: أمطار رعدية ورياح يومي السبت والأحد بعدد من مناطق المملكة
أفادت المديرية العامة للأرصاد الجوية بأن تساقطات مطرية رعدية محليا قوية مع هبات رياح، مرتقبة من يوم غد السبت إلى يوم الأحد بعدد من أقاليم المملكة. وأوضحت المديرية، في نشرة إنذارية من مستوى يقظة برتقالي، أن تساقطات مطرية رعدية محليا قوية (من 20 إلى 40 ملم) مع هبات الرياح ستهم أقاليم الصويرة وآسفي وسيدي بنور والجديدة يوم غد السبت من الساعة الثانية بعد الزوال إلى الساعة التاسعة مساء. وأضاف المصدر ذاته، أن تساقطات مطرية رعدية محليا قوية مع هبات رياح ستهم أقاليم طنجة - أصيلة وتطوان والمضيق-الفنيدق والفحص-أنجرة، والعرائش والقنيطرة وإنزكان أيت ملول وأكادير إيداوتنان وتارودانت واشتوكا آيت باها وتيزنيت وأسا الزاك والسمارة، وذلك بعد غد الأحد من منتصف الليل (00:00) إلى الثانية عشرة زوالا.
سياسة

جلالة الملك: القضايا العادلة تنتصر دائما
كشف الملك محمد السادس، في خطاب افتتاح السنة التشريعية الجديدة للبرلمان، أن المغرب يمر في قضية الصحراء من مرحلة التدبير إلى مرحلة التغيير داخليا وخارجيا. وأوضح جلالة الملك أن المغرب انتقل من مقاربة رد الفعل إلى الأخذ بالمبادرة والتحلي بالحزم والاستباقية. وأكمل الملك قائلا “ظهر الحق، والحق يعلو ولا يعلى عليه، والقضايا العادلة تنتصر دائما”.
سياسة

الداخلية تصدر قرارا لتوقيف عمدة مدينة آسفي عن ممارسة مهامه
أصدر عامل إقليم آسفي قرارا بتوقيف عمدة المدينة الاستقلالي نور الدين كموش عن ممارسة مهامه، وقام بإحالة ملفه على المحكمة الادارية التي ستفصل في قرار عزله من عدمه. هذا و يتولى حاليا النائب الأول للرئيس مهام تسيير مجلس المدينة إلى حين الفصل في قرار توقيف رئيس جماعة آسفي، الذي يأتي بناء على خلاصات تقرير أسود أعدته المفتشية العامة للإدارة الترابية. هذا وبات، عامل إقليم آسفي، هو الآمر بصرف الميزانية المالية لسنة 2024 الخاصة بمجلس مدينة آسفي، بعدما فقد كموش أغلبيته ولم يستطع لم شمل الأغلبية والمعارضة، وسقطت ميزانية سنة 2024، بعدما رفضت في دورتين. ووفقا للقانون التنظيمي للجماعات، أصبح العامل ممثلا لسلطات الوصاية هو الآمر بالصرف، وانتهت حالة البلوكاج التي يعيشها مجلس آسفي برئيس يسير المدينة بدون نواب ولا أغلبية ولا ميزانية.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 أكتوبر 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة