الأربعاء 29 نوفمبر 2023, 19:42

#كورونا
دولي

وصف الوضع بـ”الخطير جدا”.. الاتحاد الأوروبي يدعو إلى تجنب السفر غير الضروري


كشـ24 - وكالات نشر في: 22 يناير 2021

دعا الاتحاد الأوروبي إلى تجنب السفر غير الضروري بين دوله لمواجهة خطر النسخ المتحورة من فيروس "كورونا" المستجد، معتبرا أن الوضع الصحي "خطير جد ا"، وذلك في ختام قمتة السابعة والعشرين التي عقدت يوم أمس الخميس عبر تقنية الفيديو.وفي أعقاب ذلك، أعلنت فرنسا أنها ستفرض اعتبارا من الأحد على المسافرين من دول أوروبية أخرى تقديم اختبار سلبي لكوفيد-19 (بي سي آر) يتم إجراؤه قبل 72 ساعة من دخول أراضيها. وهو شرط سيطبق على الجميع، باستثناء "السفر الأساسي"، أي أنه سيتم استثناء عمال الحدود والنقل البر ي على وجه الخصوص من هذا الإجراء.ودقت رئيسة المفو ضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين ناقوس الخطر خلال القمة، حيال "الوضع الصحي الخطير للغاية" الذي تسبب به كوفيد-19 في كل أوروبا.وقالت إنه يجب عدم تشجيع "السفر غير الضروري" بين بلدان الاتحاد الأوروبي، مشددة في الوقت نفسه على ضرورة "مواصلة عمل السوق الموحدة" أي مواصلة السماح بالانتقال "السلس للعمال الأساسيين والبضائع عبر حدود" دول الاتحاد.وأضافت فون دير لايين "نحن قلقون بشكل متزايد حيال النسخ المتحورة المختلفة" لفيروس كورونا، مقترحة تعريفا جديدا أكثر دقة لمناطق الخطر من وجهة نظر صحية، مع وضع فئة جديدة "بالأحمر الداكن" في دول الاتحاد. وبالتالي قد يطلب من المسافرين الآتين من تلك المناطق المصنفة في خانة "الأحمر الداكن" الخضوع لاختبار ما قبل المغادرة والحجر الذاتي عند الوصول.أما في ما يتعل ق بالدول غير الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، فقالت فون دير لايين "سنقترح تدابير أمنية إضافية للسفر الضروري إلى أوروبا، على سبيل المثال من خلال طلب إجراء اختبار قبل المغادرة".وتبقى مسألة مراقبة الحدود صلاحية وطنية لكل دولة، لكن الأوروبيين يحاولون التنسيق حفاظا على عمل السوق الداخلية ونقل البضائع والتنقل اليومي للعمال عبر الحدود. وهم يريدون تجنب الفوضى التي أعقبت إغلاق حدود دولهم بشكل غير منسق لدى انتشار الوباء في الربيع الماضي.من جهته، أكد رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل أنه سيتم "درس كل الوسائل الممكنة" لضمان الإمداد السريع باللقاحات، في الوقت الذي دفع فيه تأخير تسليم لقاحات فايزر/يايونتيك دولا عدة إلى تأخير الجداول الزمنية للتلقيح التي كانت قد وضعتها.وأطلق قادة الدول الـ27 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي مساء الخميس قمة عبر الفيديو مخصصة لتنسيق مكافحة تفشي وباء كوفيد-19 وسط مواجهة تهديد النسخ المتحورة للفيروس، بحث المشاركون فيها الحد من التنقلات العابرة للحدود وتسريع حملات التلقيح ووضع شهادة موحدة لإثبات تلقي اللقاح.وعقد الاجتماع الافتراضي التاسع بشأن الأزمة الصحية لرؤساء دول وحكومات الاتحاد الأوروبي، الذي بدأ نحو الساعة 18,00 (17,00 ت غ)، في وقت تشدد دول عد ة مثل ألمانيا، تدابيرها لمحاولة الحد من تفشي النسخ المتحو رة من فيروس كورونا (البريطانية والجنوب إفريقية) المعدية أكثر من الفيروس الأصلي.وحضت الوكالة الأوروبية لمكافحة الأمراض والوقاية منها التي كشفت الخميس تقييمها للمخاطر المرتبطة بالنسخ المتحورة من الفيروس، سلطات الدول على "الاستعداد لتشديد سريع لإجراءات الاستجابة في الأسابيع المقبلة".ويقترح رئيس الوزراء البلجيكي ألكسندر دو كرو منعا موقتا "للسفر غير الضروري" خشية ارتفاع عدد الإصابات مع اقتراب موعد عطلة الشتاء في شباط/فبراير. بدورها، أعلنت وزيرة الخارجية البلجيكية صوفي فيلمس لوكالة فرانس برس أنه رغم أن القيود على الحدود تبقى صلاحية وطنية، لكن "وجود مقاربة أوروبية مشتركة سيمث ل رصيدا إضافيا ".من جهتها، تدعو المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل إلى تنسيق بين الدول بهدف تفادي إغلاق الحدود، وهو إجراء يجب أن يتخذ "كملاذ أخير". وأوضحت "إذا قام بلد يفوق معدل انتشار (الفيروس) فيه مثيله في ألمانيا بمرتين بفتح المتاجر كاملة فيما نبقيها نحن مغلقة، فنكون أمام مشكلة إذا ".وتدعو الحكومة الألمانية إلى تنسيق بن اء بشأن "فحوص إلزامية" للمسافرين العابرين للحدود.وقالت باريس إنها تؤيد اجراءات الرقابة الصحية على الحدود الداخلية للاتحاد الأوروبي.عشية القمة، توصل سفراء الدول الـ27 إلى اتفاق حول الاعتراف المتبادل بنتائج فحوص الكشف عن كوفيد-19 (بي سي آر) وفحوص المستضدات السريعة.ومن أجل رصد تحو ر الفيروس، تحث المفوضية الأوروبية الدول الأعضاء على زيادة تحليل التسلسل الجيني، معتبرة أن المستوى الحالي غير كاف . ودعت أيضا الدول إلى تسريع حملات التلقيح، من خلال تطعيم سبعين بالمئة من السكان البالغين بحلول نهاية الصيف، وثمانين بالمئة من العاملين في مجال الصحة والأشخاص الذين تفوق أعمارهم 80 عاما بحلول نهاية آذار/مارس.وينبغي أن تتخذ الدول الـ27 قرارات بشأن هذه الأهداف الطموحة، في وقت دفع تأخير تسليم جرعات من لقاح فايزر/بايونتيك، وهو أحد لقاحين مرخص لهما في الاتحاد الأوروبي، بدول مثل الدنمارك إلى خفض طموحاتها في مجال التطعيم بنسبة 10% للفصل الأول من العام.أثار الإعلان المفاجئ الجمعة من جانب فايزر، غضب الدول الأوروبية حيث و ج هت انتقادات إلى السلطات بسبب بطء حملات التلقيح. وأعلنت إيطاليا أنها ستتخذ تدابير قانونية ضد فايزر.وقالت فون دير لايين الأربعاء "أبرمنا عقدا ونحن بحاجة إلى هذه الجرعات الآن". وكانت فون دير لايين حصلت الأسبوع الماضي على ضمانة من جانب فايزر بأنه رغم التأخير، سيتم تسليم كل الجرعات المتفق عليها للفصل الأول خلال هذه المهلة.وإضافة إلى لقاح فايزر/بايونتيك، رخص الاتحاد الأوروبي أيضا لقاح موديرنا. كما ينتظر صدور قرار بحلول نهاية الشهر الحالي من الوكالة الأوروبية للأدوية بشأن لقاح أسترازينيكا الذي تستخدمه بريطانيا.وأكدت فون دير لايين أنها تنتظر "قريبا (لقاحي) جونسون أند جونسون وكوريفاك"، معتبرة أن أهداف التلقيح "قابلة للتحقيق على أن يؤخذ في الاعتبار عدد الجرعات التي ستصل".في المجمل، وقع الاتحاد الأوروبي ستة عقود مع مختبرات لطلبيات لقاحات، وتجري محادثات مع مختبرين آخرين (نافافاكس وفالنيف).وفي مؤشر على نفاد صبرها، وجهت أربع دول هي النمسا واليونان وتشيكيا والدنمارك رسالة إلى رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال طلبت فيها أن تكون آلية المصادقة على اللقاحات التي تقودها الوكالة الأوروبية للأدوية أسرع.وتدعو اليونان أيضا إلى وضع شهادة تلقيح "موحدة" بين دول الاتحاد الأوروبي، وهو اقتراح تدعمه المفوضية.وترغب أثينا في إنقاذ قطاعها السياحي، إلا ان فكرة استخدام هذه الشهادة للسماح للأشخاص الملقحين بالسفر تثير تحفظات بعض الدول، بينها فرنسا.وتعتبر المحادثات حول جواز سفر صحي يثبت تلقي المسافر اللقاح سابقة لأوانها نظرا إلى تطعيم جزء صغير جدا من السكان. ويخشى البعض على غرار بلجيكا من تمييز حيال الأشخاص الذين لم يتلقوا اللقاح. إلى ذلك، تشير ألمانيا إلى أن تأثير اللقاح على انتقال عدوى كوفيد-19 لا يزال غير مؤكد.

دعا الاتحاد الأوروبي إلى تجنب السفر غير الضروري بين دوله لمواجهة خطر النسخ المتحورة من فيروس "كورونا" المستجد، معتبرا أن الوضع الصحي "خطير جد ا"، وذلك في ختام قمتة السابعة والعشرين التي عقدت يوم أمس الخميس عبر تقنية الفيديو.وفي أعقاب ذلك، أعلنت فرنسا أنها ستفرض اعتبارا من الأحد على المسافرين من دول أوروبية أخرى تقديم اختبار سلبي لكوفيد-19 (بي سي آر) يتم إجراؤه قبل 72 ساعة من دخول أراضيها. وهو شرط سيطبق على الجميع، باستثناء "السفر الأساسي"، أي أنه سيتم استثناء عمال الحدود والنقل البر ي على وجه الخصوص من هذا الإجراء.ودقت رئيسة المفو ضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين ناقوس الخطر خلال القمة، حيال "الوضع الصحي الخطير للغاية" الذي تسبب به كوفيد-19 في كل أوروبا.وقالت إنه يجب عدم تشجيع "السفر غير الضروري" بين بلدان الاتحاد الأوروبي، مشددة في الوقت نفسه على ضرورة "مواصلة عمل السوق الموحدة" أي مواصلة السماح بالانتقال "السلس للعمال الأساسيين والبضائع عبر حدود" دول الاتحاد.وأضافت فون دير لايين "نحن قلقون بشكل متزايد حيال النسخ المتحورة المختلفة" لفيروس كورونا، مقترحة تعريفا جديدا أكثر دقة لمناطق الخطر من وجهة نظر صحية، مع وضع فئة جديدة "بالأحمر الداكن" في دول الاتحاد. وبالتالي قد يطلب من المسافرين الآتين من تلك المناطق المصنفة في خانة "الأحمر الداكن" الخضوع لاختبار ما قبل المغادرة والحجر الذاتي عند الوصول.أما في ما يتعل ق بالدول غير الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، فقالت فون دير لايين "سنقترح تدابير أمنية إضافية للسفر الضروري إلى أوروبا، على سبيل المثال من خلال طلب إجراء اختبار قبل المغادرة".وتبقى مسألة مراقبة الحدود صلاحية وطنية لكل دولة، لكن الأوروبيين يحاولون التنسيق حفاظا على عمل السوق الداخلية ونقل البضائع والتنقل اليومي للعمال عبر الحدود. وهم يريدون تجنب الفوضى التي أعقبت إغلاق حدود دولهم بشكل غير منسق لدى انتشار الوباء في الربيع الماضي.من جهته، أكد رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل أنه سيتم "درس كل الوسائل الممكنة" لضمان الإمداد السريع باللقاحات، في الوقت الذي دفع فيه تأخير تسليم لقاحات فايزر/يايونتيك دولا عدة إلى تأخير الجداول الزمنية للتلقيح التي كانت قد وضعتها.وأطلق قادة الدول الـ27 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي مساء الخميس قمة عبر الفيديو مخصصة لتنسيق مكافحة تفشي وباء كوفيد-19 وسط مواجهة تهديد النسخ المتحورة للفيروس، بحث المشاركون فيها الحد من التنقلات العابرة للحدود وتسريع حملات التلقيح ووضع شهادة موحدة لإثبات تلقي اللقاح.وعقد الاجتماع الافتراضي التاسع بشأن الأزمة الصحية لرؤساء دول وحكومات الاتحاد الأوروبي، الذي بدأ نحو الساعة 18,00 (17,00 ت غ)، في وقت تشدد دول عد ة مثل ألمانيا، تدابيرها لمحاولة الحد من تفشي النسخ المتحو رة من فيروس كورونا (البريطانية والجنوب إفريقية) المعدية أكثر من الفيروس الأصلي.وحضت الوكالة الأوروبية لمكافحة الأمراض والوقاية منها التي كشفت الخميس تقييمها للمخاطر المرتبطة بالنسخ المتحورة من الفيروس، سلطات الدول على "الاستعداد لتشديد سريع لإجراءات الاستجابة في الأسابيع المقبلة".ويقترح رئيس الوزراء البلجيكي ألكسندر دو كرو منعا موقتا "للسفر غير الضروري" خشية ارتفاع عدد الإصابات مع اقتراب موعد عطلة الشتاء في شباط/فبراير. بدورها، أعلنت وزيرة الخارجية البلجيكية صوفي فيلمس لوكالة فرانس برس أنه رغم أن القيود على الحدود تبقى صلاحية وطنية، لكن "وجود مقاربة أوروبية مشتركة سيمث ل رصيدا إضافيا ".من جهتها، تدعو المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل إلى تنسيق بين الدول بهدف تفادي إغلاق الحدود، وهو إجراء يجب أن يتخذ "كملاذ أخير". وأوضحت "إذا قام بلد يفوق معدل انتشار (الفيروس) فيه مثيله في ألمانيا بمرتين بفتح المتاجر كاملة فيما نبقيها نحن مغلقة، فنكون أمام مشكلة إذا ".وتدعو الحكومة الألمانية إلى تنسيق بن اء بشأن "فحوص إلزامية" للمسافرين العابرين للحدود.وقالت باريس إنها تؤيد اجراءات الرقابة الصحية على الحدود الداخلية للاتحاد الأوروبي.عشية القمة، توصل سفراء الدول الـ27 إلى اتفاق حول الاعتراف المتبادل بنتائج فحوص الكشف عن كوفيد-19 (بي سي آر) وفحوص المستضدات السريعة.ومن أجل رصد تحو ر الفيروس، تحث المفوضية الأوروبية الدول الأعضاء على زيادة تحليل التسلسل الجيني، معتبرة أن المستوى الحالي غير كاف . ودعت أيضا الدول إلى تسريع حملات التلقيح، من خلال تطعيم سبعين بالمئة من السكان البالغين بحلول نهاية الصيف، وثمانين بالمئة من العاملين في مجال الصحة والأشخاص الذين تفوق أعمارهم 80 عاما بحلول نهاية آذار/مارس.وينبغي أن تتخذ الدول الـ27 قرارات بشأن هذه الأهداف الطموحة، في وقت دفع تأخير تسليم جرعات من لقاح فايزر/بايونتيك، وهو أحد لقاحين مرخص لهما في الاتحاد الأوروبي، بدول مثل الدنمارك إلى خفض طموحاتها في مجال التطعيم بنسبة 10% للفصل الأول من العام.أثار الإعلان المفاجئ الجمعة من جانب فايزر، غضب الدول الأوروبية حيث و ج هت انتقادات إلى السلطات بسبب بطء حملات التلقيح. وأعلنت إيطاليا أنها ستتخذ تدابير قانونية ضد فايزر.وقالت فون دير لايين الأربعاء "أبرمنا عقدا ونحن بحاجة إلى هذه الجرعات الآن". وكانت فون دير لايين حصلت الأسبوع الماضي على ضمانة من جانب فايزر بأنه رغم التأخير، سيتم تسليم كل الجرعات المتفق عليها للفصل الأول خلال هذه المهلة.وإضافة إلى لقاح فايزر/بايونتيك، رخص الاتحاد الأوروبي أيضا لقاح موديرنا. كما ينتظر صدور قرار بحلول نهاية الشهر الحالي من الوكالة الأوروبية للأدوية بشأن لقاح أسترازينيكا الذي تستخدمه بريطانيا.وأكدت فون دير لايين أنها تنتظر "قريبا (لقاحي) جونسون أند جونسون وكوريفاك"، معتبرة أن أهداف التلقيح "قابلة للتحقيق على أن يؤخذ في الاعتبار عدد الجرعات التي ستصل".في المجمل، وقع الاتحاد الأوروبي ستة عقود مع مختبرات لطلبيات لقاحات، وتجري محادثات مع مختبرين آخرين (نافافاكس وفالنيف).وفي مؤشر على نفاد صبرها، وجهت أربع دول هي النمسا واليونان وتشيكيا والدنمارك رسالة إلى رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال طلبت فيها أن تكون آلية المصادقة على اللقاحات التي تقودها الوكالة الأوروبية للأدوية أسرع.وتدعو اليونان أيضا إلى وضع شهادة تلقيح "موحدة" بين دول الاتحاد الأوروبي، وهو اقتراح تدعمه المفوضية.وترغب أثينا في إنقاذ قطاعها السياحي، إلا ان فكرة استخدام هذه الشهادة للسماح للأشخاص الملقحين بالسفر تثير تحفظات بعض الدول، بينها فرنسا.وتعتبر المحادثات حول جواز سفر صحي يثبت تلقي المسافر اللقاح سابقة لأوانها نظرا إلى تطعيم جزء صغير جدا من السكان. ويخشى البعض على غرار بلجيكا من تمييز حيال الأشخاص الذين لم يتلقوا اللقاح. إلى ذلك، تشير ألمانيا إلى أن تأثير اللقاح على انتقال عدوى كوفيد-19 لا يزال غير مؤكد.



اقرأ أيضاً
المغرب يسجل 77 إصابة جديدة بكورونا في أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل ما مجموعه 77 إصابة جديدة بـ "كوفيد-19"، فيما لم يتم تسجيل أي حالة وفاة. وأبرزت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة "كوفيد-19" للفترة ما بين 04 و10 نونبر الجاري، أن عدد الملقحين بلغ 24 مليونا و924 ألفا و310 أشخاص ممن تلقوا الجرعة الأولى، فيما ارتفع عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و224 شخص، في حين تلقى 6 ملايين و887 ألفا و222 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، بينما تلقى 61 ألفا و218 شخصا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و277 ألف و538 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مع معدل "إيجابية" أسبوعي ناهز 5,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (33) والدار البيضاء-سطات (21)، وفاس- مكناس (11)، ودرعة-تافيلالت (5)، وسوس- ماسة (3)، ومراكش- آسفي (2)، وطنجة- تطوان- الحسيمة (1)، وبني ملال-خنيفرة (1). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و297 (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، دون تسجيل أي حالة وفاة خلال الأسبوع الماضي، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 89 حالة.
#كورونا

تسجيل 124 إصابة جديدة بكوفيد-19 في المغرب دون وفيات
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل ما مجموعه 124 إصابة جديدة بـ(كوفيد-19)، فيما لم يتم تسجيل أية حالة وفاة. وأبرزت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة (كوفيد-19) التي تغطي الفترة من 21 إلى 27 أكتوبر الجاري، أن عدد الملقحين بلغ 24 مليونا و 924 ألفا و 288 شخصا ممن تلقوا الجرعة الأولى، فيما ارتفع عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و 426 ألفا و 183 شخصا، كما تلقى ما مجموعه 6 ملايين و887 ألفا و085 أشخاص الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و205 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة التذكيرية. وأضافت الوزارة أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى مليون و 277 ألفا و342 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مع "معدل إيجابية" أسبوعي يناهز 6.1 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط- سلا- القنيطرة (41) الدار البيضاء- سطات (29)، وفاس- مكناس (26)، ومراكش آسفي (13)، وسوس- ماسة (7) ، بني ملال خنيفرة (4)، وجهة الشرق (3)، وطنجة تطوان الحسيمة (1) . وقدر العدد التراكمي للوفيات بـ 16 ألفا و297، (وبلغ مؤشر الفتك العام نسبة 1.3 بالمئة)، دون تسجيل أية حالة وفاة خلال الأسبوع الماضي في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 144 حالة.
#كورونا

تسجيل 136 إصابة جديدة بكوفيد-19 في المغرب دون وفيات
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل ما مجموعه 136 إصابة جديدة بـ(كوفيد-19)، فيما لم يتم تسجيل أية حالة وفاة. وأبرزت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة (كوفيد-19) التي تغطي الفترة من 14 شتنبر إلى 20 أكتوبر 2023، أن عدد الملقحين بلغ 24 مليونا و 924 ألفا و 263 شخصا ممن تلقوا الجرعة الأولى، فيما ارتفع عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و 426 ألفا و 165 شخصا، كما تلقى ما مجموعه 6 ملايين و887 ألفا و004 أشخاص الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و189 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة التذكيرية. وأضافت الوزارة أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى مليون و 277 ألفا و218 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مع "معدل إيجابية" أسبوعي يناهز 6 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط- سلا- القنيطرة (50) الدار البيضاء- سطات (33)، وفاس- مكناس (29) وسوس- ماسة (4) ، بني ملال خنيفرة (4)، ودرعة تافيلالت (2)، وطنجة تطوان الحسيمة (2)، ومراكش آسفي (10). وقدر العدد التراكمي للوفيات بـ 16 ألفا و297، (وبلغ مؤشر الفتك العام نسبة 1.3 بالمئة)، دون تسجيل أية حالة وفاة خلال الأسبوع الماضي في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 148 حالة.
#كورونا

138 إصابة جديدة بفيروس كوفيد-19 في المغرب خلال اسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل ما مجموعه 138 إصابة جديدة بـ(كوفيد-19)، فيما لم يتم تسجيل أية حالة وفاة.وأبرزت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة (كوفيد-19) التي تغطي الفترة من 30 شتنبر إلى 6 أكتوبر2023، أن عدد الملقحين بلغ 24 مليونا و 924 ألفا و 212 شخصا ممن تلقوا الجرعة الأولى، فيما ارتفع عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و 426 ألفا و120 شخصا، كما تلقى ما مجموعه 6 ملايين و886 ألفا و879 أشخاص الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و156 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة التذكيرية. وأضافت الوزارة أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى مليون و 276 ألفا و950 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مع "معدل إيجابية" أسبوعي يناهز 5.9 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط- سلا- القنيطرة (59) الدار البيضاء- سطات (46)، وفاس- مكناس (19)، وسوس- ماسة (6)، وجهة الشرق (2)، وبني ملال خنيفرة (2)، وكلميم واد نون (2)، وطنجة تطوان الحسيمة (1)، ودرعة تافيلالت (1). وقدر العدد التراكمي للوفيات بـ 16 ألفا و297، (وبلغ مؤشر الفتك العام نسبة 1.3 بالمئة)، دون تسجيل أية حالة وفاة خلال الأسبوع الماضي في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 165 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل 177 إصابة جديدة بكورونا دون تسجيل وفيات
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل ما مجموعه 177 إصابة جديدة بـ(كوفيد-19)، فيما لم يتم تسجيل أية حالة وفاة. وأبرزت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة (كوفيد-19) التي تغطي الفترة من 23 إلى 29 شتنبر 2023، أن عدد الملقحين بلغ 24 مليونا و 924 ألفا و 188 شخصا ممن تلقوا الجرعة الأولى، فيما ارتفع عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و 426 ألفا و73 شخصا، كما تلقى ما مجموعه 6 ملايين و886 ألفا و 809 أشخاص الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و136 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة التذكيرية. وأضافت الوزارة أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى مليون و 276 ألفا و812 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مع "معدل إيجابية" أسبوعي يناهز 6.2 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الدار البيضاء- سطات (57)، والرباط- سلا- القنيطرة (78)، وفاس- مكناس (13)، وسوس- ماسة (14)، وبني ملال- خنيفرة (2) ، ومراكش-آسفي (12)، ودرعة- تافيلالت (1). وقدر العدد التراكمي للوفيات بـ 16 ألفا و297، (وبلغ مؤشر الفتك العام نسبة 1.3 بالمئة)، دون تسجيل أية حالة وفاة خلال الأسبوع الماضي في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 219 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل 312 إصابة جديدة بكورونا في أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، الجمعة 08 شتنبر 2023 في نشرتها الأسبوعية، عن تسجيل ما مجموعه 312 إصابة جديدة بـ"كوفيد-19"، في ما لم يتم تسجيل أي حالة وفاة. وأبرزت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة "كوفيد-19"، التي تغطي الفترة من 02 إلى 08 شتنبر 2023، أن 6 ملايين و886 ألفا و477 شخصا تلقوا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، في ما ارتفع عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و425 ألفا و880 شخصا، مقابل 24 مليون و924 ألفا و3 أشخاص تلقوا الجرعة الأولى، وتلقى61 ألفا و55 شخصا الجرعة الرابعة التذكيرية. وأضافت الوزارة أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى مليون و276 ألفا و176 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مع "معدل الإيجابية" الأسبوعي يناهز 6,5 في المائة. وبلغ مجموع الحالات النشطة 351 حالة، مع تسجيل حالة خطيرة واحدة خلال الفترة ذاتها.
#كورونا

الصحة العالمية: أكثر من 1,4 مليون حالة إصابة بكورونا في غشت الماضي عبر العالم
أعلنت منظمة الصحة العالمية عن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا بنسبة 38 بالمائة في غشت الماضي، مقارنة بالشهر السابق، مؤكدة أنه تم الإبلاغ عن أكثر من مليون وأربعة آلاف حالة في جميع أنحاء العالم. وبحسب تقرير جديد للمنظمة، فإن الحالات المبلغ عنها لا تعكس بشكل دقيق معدلات الإصابة بسبب انخفاض الاختبارات والإبلاغ عالميا. وحسب بيانات منظمة الصحة العالمية، فقد تم الإبلاغ عن أكثر من 770 مليون حالة إصابة بكورونا، وستة ملايينٍ و956 ألفَ حالةِ وفاة بسبب الوباء في جميع أنحاء العالم.
#كورونا

الرئيس الفلسطيني: لا دولة في غزة ولا دولة دونها
أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم الأربعاء، أن “قطاع غزة يتعرض لتهديد وجودي واستهداف متعمد ومنهجي للمدنيين”. وقال عباس، بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، إنه “لا دولة في غزة ولا دولة دون غزة”، مشددا على ضرورة اتخاذ خطوات استراتيجية لمعالجة التهديد الاستراتيجي لحل الدولتين، حسب وكالة الأنباء الفلسطينية- وفا. ودعا لوقف إجراءات الضم الصامت والاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة كافة، مؤكدا أن “التصعيد الخطير في المنطقة سببه الرئيس غياب الحقوق وتجاهلها”.
دولي

تحذير أممي.. سكان غزة معرضون لخطر مجاعة كبير
حذر برنامج الاغذية العالمي التابع للأمم المتحدة الثلاثاء من أن سكان غزة وخصوصا النساء والأطفال، معرضون لخطر المجاعة إذا توقفت امدادات الغذاء. وقال البرنامج إنه سلم المواد الغذائية إلى 121161 شخصا في غزة منذ الجمعة عندما بدأت هدنة مدتها أربعة أيام بين إسرائيل وحماس. وتم الثلاثاء تمديد الهدنة ليومين اضافيين. وقالت كورين فلايشر مديرة البرنامج لمنطقة الشرق الأوسط "بفضل الهدنة بدأت فرقنا العمل على الأرض ودخلت مناطق لم نصل إليها منذ فترة طويلة. ما نراه كارثي". ويقدر برنامج الأغذية أنه "من المحتمل أن يتعرض سكان غزة وخصوصا النساء والأطفال لخطر المجاعة إذا لم يتمكن البرنامج من تأمين وصول مستمر للغذاء". وقالت الوكالة إن ستة أيام "غير كافية لإحداث أي تغيير ملموس" داعية إلى ضمان وصول "إمدادات منتظمة ومتواصلة" الى القطاع. وفي غزة تمكن برنامج الأغذية من الوصول إلى 759082 شخصا من خلال تقديم المواد الغذائية والقسائم منذ بداية الأزمة. أوقفت الهدنة القتال الذي بدأ في 7 أكتوبر عندما تسلل مقاتلون من حماس عبر الحدود إلى إسرائيل في هجوم غير مسبوق، مما أسفر عن مقتل 1200 شخص معظمهم من المدنيين وخطف عشرات، وفقا لمسؤولين إسرائيليين. وأدى القصف البري والجوي الإسرائيلي ردا على الهجوم إلى مقتل ما يقارب 15 ألف شخص معظمهم من المدنيين وفقا لحكومة حماس في القطاع.
دولي

“حماس” توافق على تمديد الهدنة في قطاع غزة لـ 4 أيام
أفاد مصدر مطلع لوكالة الصحافة الفرنسية، الأربعاء، بأن حركة حماس «أبلغت الوسطاء بموافقة المقاومة على تمديد الهدنة لأربعة أيام»، فيما يُتوقع أن تستمر الهدنة حتى الساعة السابعة من صباح الخميس، بعد تمديدها يومين بالأساس. وقال المصدر إن «لدى الحركة ما يمكنها من إطلاق سراح أسرى إسرائيليين محتجزين لديها ولدى فصائل المقاومة وجهات مختلفة خلال هذه الفترة ضمن الآلية المتبعة ونفس الشروط». ودخلت الهدنة بين إسرائيل وحركة «حماس»، الأربعاء، يومها السادس مع ترقب تبادل مزيد من الرهائن الإسرائيليين والسجناء الفلسطينيين. وتُفرج «حماس» يومياً منذ دخول الهدنة حيز التنفيذ (الجمعة) عن عشر رهائن من النساء والأطفال ممّن احتجزتهم خلال هجومها على إسرائيل في السابع من أكتوبر، مقابل إفراج الدولة العبرية عن ثلاثة أضعاف هذا العدد من السجناء الفلسطينيين من النساء والأطفال والشبان دون 19 عاماً.
دولي

مدريد تؤكد أنها “قريبة جدا” من اتفاق مع لندن حول جبل طارق
اعلن وزير الخارجية الاسباني أمس الثلاثاء ان مدريد "قريبة جدا" من إبرام اتفاق نهائي مع لندن حول القواعد المستقبلية لحرية تنقل الأشخاص ونقل البضائع بين جبل طارق واسبانيا. وأكد خوسيه مانويل الباريس في بروكسل حيث يشارك في اجتماع لوزراء خارجية دول الناتو ويلتقي على هامشه نظيره البريطاني ديفيد كامرون "نحن قريبون جدا" من اتفاق نهائي. وأضاف الوزير الاسباني "لا تزال هناك تفاصيل يجب التفاوض بشأنها وسنبدأ بمعالجة (المسألة) اليوم" مشيرا إلى أن كامرون أعرب عن "رغبته في احراز تقدم". نهاية 2020، توصلت مدريد ولندن إلى اتفاق إطار بشأن جبل طارق في اللحظة الأخيرة، من شأنه الحفاظ رغم بريكست، على حرية تنقل الأشخاص ونقل البضائع على الحدود بين اسبانيا وجبل طارق. لكن النقاشات بشأن توقيع اتفاق نهائي تراوح مكانها. وفي تصريح تسلمته وكالة فرانس برس، أشادت حكومة جبل طارق "باستئناف المفاوضات"، مؤكدة العمل "بتنسيق وثيق" مع لندن "بهدف التوصل الى اتفاق في أسرع وقت". قبل عام اقترحت مدريد والمفوضية الأوروبية على المملكة المتحدة إنشاء "منطقة ازدهار مشتركة" مع جبل طارق. يعني إنشاء مثل هذه المنطقة ضمنا أن اسبانيا تتولى باسم منطقة شنغن، السيطرة على الحدود الخارجية لجبل طارق. وسيعني ذلك ايضا الغاء الحدود البرية بين جبل طارق واسبانيا لضمان "السهولة التامة" لتنقل الأشخاص ونقل البضائع. وتضمن قواعد فضاء شنغن حرية تنقل الأفراد والبضائع بين الدول الـ 27 الاعضاء فيه منها 23 بلدا عضوا في الاتحاد الاوروبي. ولا يعتبر جبل طارق دولة ذات سيادة، وبالتالي لا يمكن أن يكون جزءا من هذا الفضاء ولا ضمان مراقبة حدوده الخارجية.
دولي

أمير الكويت يدخل المستشفى بسبب وعكة صحية وحالته مستقرة
ذكرت وكالة الأنباء الكويتية الرسمية، الأربعاء، أن أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح دخل المستشفى بسبب وعكة صحية طارئة وأن حالته مستقرة. ونقلت الوكالة عن وزير الديوان الأميري القول إن أمير الكويت "دخل المستشفى صباح اليوم إثر وعكة صحية طارئة لتلقي العلاج اللازم وإجراء فحوصات طبية وإن حالته الصحية مستقرة".ولم يوضح تقرير الوكالة المشكلة الصحية التي يعاني منها الشيخ نواف الأحمد الصباح، 86 عاما. لكن الشيخ نواف سلم السلطة عدة مرات خلال فترة حكمه لنائبه بسبب خضوعه لفحوص طبية. وذكرت وسائل إعلام رسمية في وقت سابق أن الأمير توجه إلى الولايات المتحدة لإجراء فحوص طبية في مارس عام 2021.
دولي

رئيس وزراء فرنسي سابق: أصبحنا بلدا صغيرا للغاية بسبب إسرائيل
رد رئيس الوزراء الفرنسي السابق دومينيك دو فيلبان على اتهامه بمعاداة السامية، مندّدا بالتضييق على كل من ينتقد إسرائيل، والتغيير الحاصل في فرنسا بسبب ذلك. وردا على سؤال بعض المتابعين، قال دو فيلبان يوم الأحد خلال لقاء على قناة "LCI": "كل الطرق تؤدي إلى روما، لكن ليس كل طرق النقد تؤدي إلى معاداة السامية". وأضاف: "يمكننا أن ننتقد الولايات المتحدة دون أن نكون بالضرورة معاديين للسامية. يمكننا أن ننتقد الصهيونية المسيحية لجزء من الحكومة الإسرائيلية دون أن نكون معاديين للسامية. يمكننا أن ندعم فكرة العدالة للشعب الفلسطيني دون أن نكون مناهضين". ووفقا للزعيم الفرنسي السابق، من الممكن "التشكيك في النظام الاقتصادي والثقافي والمالي" دون أن يحمل الكراهية تجاه اليهود، قائلا: "لقد قام رئيس سابق للجمهورية في حملته الانتخابية بإدانة سلطة المال، ولم يكن معاديا للسامية". وأشار إلى أن المثال الآخر المستخدم هو مثال الولايات المتحدة، وبشكل أكثر تحديدا مشهدها السياسي الحالي، الذي يسلط الضوء على أنه "داخل الحزب الديمقراطي، الذي لا يُعرف بمعاداته للسامية، هناك ثورة جيلية وسياسية كبيرة تحدث فيما يتعلق بإسرائيل". واختتم دو فيلبان كلامه قائلا: "من خلال رغبتنا في الحد من قدرتنا على التعبير عن أنفسنا، ومن خلال تعقب جميع أشكال الفكر، فقد أصبحنا بلدا صغيرا للغاية". ومنذ الهجوم الذي شنته "حماس" على إسرائيل في السابع من أكتوبر، وما تلا ذلك من أعمال انتقامية من جانب إسرائيل، لوحظ عودة الأفكار المعادية للسامية إلى الظهور في فرنسا، وبشكل أكثر عموما، في أوروبا. ووفقا لأحدث تقرير لوزارة الداخلية الفرنسية، والذي نُشر في 14 نوفمبر الجاري، فقد تم تسجيل أكثر من 1500 عمل معاد للسامية في فرنسا منذ ذلك التاريخ. المصدر: TF1
دولي

الحكومة الفلسطينية: نرفض أي سيناريو بشأن الوصاية على غزة
أكد المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية، إبراهيم ملحم، الرفض التام لأي سيناريو يتعلق بالوصاية على قطاع غزة بعد انتهاء الحرب الجارية منذ 7 أكتوبر الفائت بين إسرائيل وحركة حماس. كما قال إن "السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير هي الممثل الشرعي للشعب"، مضيفاً أن مجلس الأمن عاجز عن الوفاء بالتزاماته تجاه الضفة الغربية و قطاع غزة. إلى ذلك، أوضح أن جميع الفصائل هي قوى وطنية ضمن النسيج الوطني، مبيناً "لا خلافات بين الفصائل الفلسطينية بالوقت الراهن" .وكان دبلوماسياً أوروبياً أكد، في وقت سابق من الشهر الجاري، استعداد الاتحاد الأوروبي للتعاون مع السلطة الفلسطينية بشأن حكم القطاع بعد الحرب. وقال الدبلوماسي إن السلطة الفلسطينية هي الجهة الشرعية الوحيدة بالنسبة للاتحاد الأوروبي لإدارة غزة. كما أضاف أن الاتحاد الأوروبي مستعد لمواكبة السلطة الفلسطينية أمنياً غداة حرب غزة. كذلك أردف أن مستوى الدمار في غزة قد يقتضي إدارة انتقالية تحت إشراف الأمم المتحدة.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 29 نوفمبر 2023
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة