سياسة
وزير خارجية إسرائيل يزور المغرب قريبا و”سفارات متبادلة” محور النقاش
ذكر موقع "أكسيوس" أن وزير الخارجية الإسرائيلي، يائير لابيد، يعتزم السفر إلى المغرب أوائل الشهر المقبل وعقد مناقشات بشأن تدشين سفارة لبلاده في الرباط، وفقا لمصادر مطلعة.وفي حال تأكدت صحة التقرير، سيكون لابيد أول وزير إسرائيلي يزور المغرب منذ أن أعادت الدولتان العلاقات الدبلوماسية، في دجنبر الماضي، كجزء من اتفاق ثلاثي مع الولايات المتحدة، اعترفت فيه إدارة الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، بالسيادة المغربية على صحرائه.ونقل الموقع عن مصادر إسرائيلية قولها إن لابيد، ونظيره المغربي، ناصر بوريطة، اتفقا على الزيارة خلال محادثة هاتفية، الجمعة.وأشارت المصادر إلى أنه من المتوقع أن تتم الزيارة في 10 أو 11 غشت، وذلك بناء على الوضع الوبائي بالنسبة لفيروس كورونا في إسرائيل والمغرب بحلول ذلك الوقت.وكان المغرب رابع دولة عربية تستأنف علاقاتها مع إسرائيل، أواخر العام الماضي، بموجب اتفاق رعته إدارة ترامب.و"توقفت المملكة المغربية عن التطبيع الكامل للعلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل عندما تم التوقيع على الصفقة في دجنبر، مفضلين بدلاً من ذلك فتح مكاتب اتصال دبلوماسية متبادلة بدلاً من السفارات، وربما الاحتفاظ بورقة مساومة إذا قررت إدارة بايدن التراجع عن قرار الصحراء"، على حد تعبير "أكسيوس".وأشار الموقع إلى أن وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكين، أبلغ نظيره المغربي منذ شهرين أن إدارة بايدن لن تتراجع عن قرار ترامب، وهو ما أكده أيضا كبير مستشاري بايدن للشرق الأوسط، بريت ماكغورك، لبوريطة قبل أسبوعين.وبسبب موقف إدارة بايدن، يخطط المغرب لاستكمال عملية التطبيع مع إسرائيل من خلال تحويل مكتب الاتصال الدبلوماسي في تل أبيب إلى سفارة رسمية، بحسب "أكسيوس".
ذكر موقع "أكسيوس" أن وزير الخارجية الإسرائيلي، يائير لابيد، يعتزم السفر إلى المغرب أوائل الشهر المقبل وعقد مناقشات بشأن تدشين سفارة لبلاده في الرباط، وفقا لمصادر مطلعة.وفي حال تأكدت صحة التقرير، سيكون لابيد أول وزير إسرائيلي يزور المغرب منذ أن أعادت الدولتان العلاقات الدبلوماسية، في دجنبر الماضي، كجزء من اتفاق ثلاثي مع الولايات المتحدة، اعترفت فيه إدارة الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، بالسيادة المغربية على صحرائه.ونقل الموقع عن مصادر إسرائيلية قولها إن لابيد، ونظيره المغربي، ناصر بوريطة، اتفقا على الزيارة خلال محادثة هاتفية، الجمعة.وأشارت المصادر إلى أنه من المتوقع أن تتم الزيارة في 10 أو 11 غشت، وذلك بناء على الوضع الوبائي بالنسبة لفيروس كورونا في إسرائيل والمغرب بحلول ذلك الوقت.وكان المغرب رابع دولة عربية تستأنف علاقاتها مع إسرائيل، أواخر العام الماضي، بموجب اتفاق رعته إدارة ترامب.و"توقفت المملكة المغربية عن التطبيع الكامل للعلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل عندما تم التوقيع على الصفقة في دجنبر، مفضلين بدلاً من ذلك فتح مكاتب اتصال دبلوماسية متبادلة بدلاً من السفارات، وربما الاحتفاظ بورقة مساومة إذا قررت إدارة بايدن التراجع عن قرار الصحراء"، على حد تعبير "أكسيوس".وأشار الموقع إلى أن وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكين، أبلغ نظيره المغربي منذ شهرين أن إدارة بايدن لن تتراجع عن قرار ترامب، وهو ما أكده أيضا كبير مستشاري بايدن للشرق الأوسط، بريت ماكغورك، لبوريطة قبل أسبوعين.وبسبب موقف إدارة بايدن، يخطط المغرب لاستكمال عملية التطبيع مع إسرائيل من خلال تحويل مكتب الاتصال الدبلوماسي في تل أبيب إلى سفارة رسمية، بحسب "أكسيوس".
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة