دولي

وزير الشؤون الخارجية الليبيري السابق يدعو بطرد الجمهورية الوهمية من الاتحاد الإفريقي


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 29 يوليو 2021

دعا وزير الشؤون الخارجية الليبيري السابق، غبيهزوهنغار ميلتون فيندلي، إلى طرد الجمهورية الوهمية من الاتحاد الإفريقي.وأوضح  ميلتون فيندلي، في كلمة خلال ندوة ن ظمت أمس الثلاثاء بأكرا، تحت عنوان "حتمية الانتعاش الاقتصادي: كيف يمكن لحل قضية الصحراء أن يعزز الاندماج الإقليمي والقاري لإفريقيا"، أنه تم قبول الجمهورية المزعومة في سياق معين، وفي فترة كانت فيها القارة فريسة لتيارات أيديولوجية مختلفة عفا عليها الزمن اليوم؛ وهو سياق اعترف به معظم أعضاء الاتحاد الإفريقي الموقعين على مقترح كيغالي".وذكر ميلتون فيندلي، خلال هذا النقاش الذي نظمه مركز التفكير الغاني للسياسة والتعليم (إيماني)، بأنه خلال انعقاد القمة الثامنة والعشرين للاتحاد الإفريقي بكيغالي، دعت الدول الـ 28 الموقعة على هذا المقترح إلى "العمل من أجل التعليق في أمد قريب للجمهورية المزعومة ضمن أنشطة الاتحاد الإفريقي وكافة هيئاتها"، مع تأكيد "إدراك" هؤلاء الدول الأعضاء للظروف الخاصة التي تم فيها قبول الجمهورية المزعومة داخل الاتحاد.وتابع أنه من خلال هذه الوثيقة، التي تم إيداعها وتسجيلها، كما ينبغي، خلال قمة كيغالي، تعترف هذه الدول الـ 28، مع الإشارة إلى الظروف المذكورة، "بالطابع غير المشروع، الذي عفا عليه الزمن وغير المبرر" لوجود الجمهورية المزعومة ككيان غير دولتي داخل الاتحاد الإفريقي.ويرى الديبلوماسي السابق، الذي شغل أيضا منصب الرئيس المؤقت لمجلس الشيوخ الليبيري في وقت سابق، أنه يتعين على الاتحاد الإفريقي أن يصحح "إرثه المرهق" من خلال تأكيد حياده بشأن قضية الصحراء، ومن خلال المشاركة بشكل فعال في تسوية هذا النزاع، في إطار مسلسل الأمم المتحدة، والذي يمكن أن يدعمه الاتحاد الإفريقي على نحو فعال.واعتبارا لتلاقي هذا القرار مع الحاجة إلى إعادة إشراك الاتحاد الإفريقي في الدعم الفعال والموثوق والمحايد للأمم المتحدة، لا ينبغي أن ي نظر إلى طرد الجمهورية المزعومة على أنه هدف محرم أو بعيد المنال.وأشار ميلتون فيندل إلى أن إنجاز هذا الأمر، الذي يندرج في إطار دينامية تسود فيها الواقعية والبراغماتية، ليس مسعى مغربيا حصريا، بل يتعلق بطموح يدفع الدول الإفريقية إلى وضع حد للانقسامات التي لا جدوى منها، والتوقف عن الاستغلال الدائم لمنظمة يفترض أن تخدم نموذجا وهدفا إفريقيا.وعرفت هذه التظاهرة حضور العديد من الجهات المعنية في غانا وغرب إفريقيا، بما في ذلك صناع قرار بارزين، وخبراء وأكاديميون، ورواد أعمال، وممثلو مراكز الفكر والمجتمع المدني من غامبيا وغانا وليبيريا ونيجيريا والسنغال.واستهدفت الندوة مناقشة التحديات الحالية التي يواجهها الاتحاد الإفريقي على نحو موضوعي وعلمي ومحايد، في إطار ممارسة فكرية ذات قيمة كبرى وقائمة على الوقائع، مع خبراء يتمتعون بالمصداقية وصناع قرار مؤثرين. واعتبارا لوجود المقر الرئيسي لأمانة منطقة التبادل الحر القارية الأفريقية بالعاصمة الغانية أكرا، سلطت المناقشات الضوء على تحديات التكامل الاقتصادي الإقليمي والقاري، مع إبراز دور المجموعات الاقتصادية الإقليمية.

دعا وزير الشؤون الخارجية الليبيري السابق، غبيهزوهنغار ميلتون فيندلي، إلى طرد الجمهورية الوهمية من الاتحاد الإفريقي.وأوضح  ميلتون فيندلي، في كلمة خلال ندوة ن ظمت أمس الثلاثاء بأكرا، تحت عنوان "حتمية الانتعاش الاقتصادي: كيف يمكن لحل قضية الصحراء أن يعزز الاندماج الإقليمي والقاري لإفريقيا"، أنه تم قبول الجمهورية المزعومة في سياق معين، وفي فترة كانت فيها القارة فريسة لتيارات أيديولوجية مختلفة عفا عليها الزمن اليوم؛ وهو سياق اعترف به معظم أعضاء الاتحاد الإفريقي الموقعين على مقترح كيغالي".وذكر ميلتون فيندلي، خلال هذا النقاش الذي نظمه مركز التفكير الغاني للسياسة والتعليم (إيماني)، بأنه خلال انعقاد القمة الثامنة والعشرين للاتحاد الإفريقي بكيغالي، دعت الدول الـ 28 الموقعة على هذا المقترح إلى "العمل من أجل التعليق في أمد قريب للجمهورية المزعومة ضمن أنشطة الاتحاد الإفريقي وكافة هيئاتها"، مع تأكيد "إدراك" هؤلاء الدول الأعضاء للظروف الخاصة التي تم فيها قبول الجمهورية المزعومة داخل الاتحاد.وتابع أنه من خلال هذه الوثيقة، التي تم إيداعها وتسجيلها، كما ينبغي، خلال قمة كيغالي، تعترف هذه الدول الـ 28، مع الإشارة إلى الظروف المذكورة، "بالطابع غير المشروع، الذي عفا عليه الزمن وغير المبرر" لوجود الجمهورية المزعومة ككيان غير دولتي داخل الاتحاد الإفريقي.ويرى الديبلوماسي السابق، الذي شغل أيضا منصب الرئيس المؤقت لمجلس الشيوخ الليبيري في وقت سابق، أنه يتعين على الاتحاد الإفريقي أن يصحح "إرثه المرهق" من خلال تأكيد حياده بشأن قضية الصحراء، ومن خلال المشاركة بشكل فعال في تسوية هذا النزاع، في إطار مسلسل الأمم المتحدة، والذي يمكن أن يدعمه الاتحاد الإفريقي على نحو فعال.واعتبارا لتلاقي هذا القرار مع الحاجة إلى إعادة إشراك الاتحاد الإفريقي في الدعم الفعال والموثوق والمحايد للأمم المتحدة، لا ينبغي أن ي نظر إلى طرد الجمهورية المزعومة على أنه هدف محرم أو بعيد المنال.وأشار ميلتون فيندل إلى أن إنجاز هذا الأمر، الذي يندرج في إطار دينامية تسود فيها الواقعية والبراغماتية، ليس مسعى مغربيا حصريا، بل يتعلق بطموح يدفع الدول الإفريقية إلى وضع حد للانقسامات التي لا جدوى منها، والتوقف عن الاستغلال الدائم لمنظمة يفترض أن تخدم نموذجا وهدفا إفريقيا.وعرفت هذه التظاهرة حضور العديد من الجهات المعنية في غانا وغرب إفريقيا، بما في ذلك صناع قرار بارزين، وخبراء وأكاديميون، ورواد أعمال، وممثلو مراكز الفكر والمجتمع المدني من غامبيا وغانا وليبيريا ونيجيريا والسنغال.واستهدفت الندوة مناقشة التحديات الحالية التي يواجهها الاتحاد الإفريقي على نحو موضوعي وعلمي ومحايد، في إطار ممارسة فكرية ذات قيمة كبرى وقائمة على الوقائع، مع خبراء يتمتعون بالمصداقية وصناع قرار مؤثرين. واعتبارا لوجود المقر الرئيسي لأمانة منطقة التبادل الحر القارية الأفريقية بالعاصمة الغانية أكرا، سلطت المناقشات الضوء على تحديات التكامل الاقتصادي الإقليمي والقاري، مع إبراز دور المجموعات الاقتصادية الإقليمية.



اقرأ أيضاً
ألمانيا.. أعمال شغب في مستشفى للأمراض النفسية للمجرمين
اندلعت اليوم السبت أعمال شغب في مستشفى الأمراض النفسية للمجرمين بولاية شمال الراين-وستفاليا الألمانية، حسب صحيفة "بيلد". وذكرت الصحيفة أن الحادث وقع في مستشفى الطب النفسي الشرعي التابع لبلدية بيدبورغ-هاو، حيث قام خمسة نزلاء كانوا تحت الحراسة بإقامة متاريس داخل المبنى وإشعال النيران. وعلى الفور، تم إرسال وحدات من القوات الخاصة إلى موقع الحادث للسيطرة على الموقف. وبحسب التحديثات اللاحقة التي نشرتها "بيلد"، تمكنت الشرطة من إقناع النزلاء المتمردين بإنهاء مقاومتهم والاستسلام. من جانب آخر، لم تتأكد بعد الأنباء التي تشير إلى احتمال احتجاز النزلاء لرهائن داخل المنشأة الطبية خلال فترة الاضطرابات. يذكر أن المستشفى المذكور متخصص في علاج المجرمين الذين يعانون من اضطرابات نفسية وعقلية، وتخضع إدارته لتدابير أمنية مشددة بسبب طبيعة النزلاء الخطيرة.
دولي

عقد اتفاق لوقف النار بين الهند وباكستان
فيما يتواصل التصعيد غير المسبوق بين الهند وباكستان منذ الأربعاء الماضي، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن اتفاق لوقف النار شامل وفوري بين الجارتين. وأضاف سيد البيت الأبيض، أن البلدين وافقا على وقف النار بعد وساطة أميركية. كما تابع عبر منصته "تروث سوشال"، شاكراً الهند وباكستان على الحس السليم والذكاء بعد اختيارهما إنهاء الأزمة. جاء هذا بعدما أفادت مصادر مطلعة، اليوم السبت، بإجراء أول اتصال هاتفي بين الجانبين. كما أشارت المصادر إلى أن إسلام آباد تسعى لاجتماع مع نيودلهي، وفق ما نقلت شبكة "سي إن إن نيوز 18". كذلك أوضحت أن الوضع في الداخل الباكستاني "سيئ"، ما دفع إسلام آباد إلى السعي للتواصل مع نيودلهي. وأضافت أنه تم إنشاء قنوات اتصال مع الهند لترتيب لقاء بين ممثلي البلدين. إلا أن أي تأكيد رسمي لم يصدر عن الحكومتين الهندية والباكستانية. وكان الجيش الهندي أعلن أن إسلام آباد تزيد من نشر قواتها على الحدود. وأشارت المتحدثة باسم القوات الجوية الهندية، فيوميكا سينغ، في مؤتمر صحافي، اليوم السبت، إلى أن بلادها لاحظت تحريك الجيش الباكستاني قواته إلى مناطق متقدمة، "ما يشير إلى نية هجومية لتصعيد الوضع بشكل أكبر". بالمقابل، أعلن الجيش أن باكستان استهدفت منشآت طبية وتعليمية في الشطر الهندي من كشمير. فيما أكد مسؤولون هنود أن عدة انفجارات وقعت في بلدة بارامولا بكشمير الهندية. بالتزامن، أكدت الطوارئ الباكستانية وقوع 13 قتيلا و50 جريحاً في قصف هندي على الشق الباكستاني من إقليم كشمير. يذكر أن هذا التوتر غير المسبوق بين الجارتين النوويتين بدأ منذ الهجوم الدامي الذي أودى بحياة 26 شخصا في مدينة باهالغام السياحية، بإقليم كشمير الذي يتنازع البلدان السيادة الكاملة عليه منذ تقسيمه عند الاستقلال عام 1947، يوم 22 أبريل الماضي، إذ اتهم الجانب الهندي إسلام آباد برعاية منفذي الهجوم، في حين نفت باكستان الأمر جملة وتفصيلا. إلى أن شنّت الهند، الأربعاء الماضي، هجمات بالمسيرات على أراض باكستانية، لترد إسلام آباد بدورها، ما صعد التوترات بين البلدين، ورفع التأهب العسكري. ثم أعلن الجيش الباكستاني إطلاق عملية البنيان المرصوص فجر اليوم ردا على هجمات هندية استهدفت 3 قواعد جوية، لافتا إلى أنه ضرب عدة مواقع هندية.
دولي

بوريل: إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة
شنّ الممثل الأعلى السابق للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل، هجوماً لاذعاً على إسرائيل، متهماً حكومتها بارتكاب إبادة جماعية في غزة و«تنفيذ أكبر عملية تطهير عرقي منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، بهدف إنشاء وجهة سياحية رائعة». كما انتقد بوريل، وفق ما نقلت صحيفة «الغارديان»، فشل الاتحاد في استخدام جميع الوسائل المتاحة له للتأثير على إسرائيل، قائلاً إن التعبير عن الأسف لم يكن كافياً. وأثناء تسلمه جائزة تشارلز الخامس الأوروبية أمام كبار الشخصيات، بمن فيهم الملك فيليب، في جنوب غربي إسبانيا أمس (الجمعة)، قال بوريل إن «الأهوال التي عانت منها إسرائيل في هجمات (حماس) في 7 أكتوبر 2023 لا يمكن أن تبرر الأهوال التي ألحقتها بغزة لاحقاً». انتقد جوزيب بوريل أيضاً رد فعل الاتحاد الأوروبي على ما وصفه بأكبر عملية تطهير عرقي منذ الحرب العالمية الثانية. وقال في خطاب مباشر: «إننا نواجه أكبر عملية تطهير عرقي منذ نهاية الحرب العالمية الثانية من أجل إنشاء وجهة سياحية رائعة بمجرد إزالة ملايين الأطنان من الأنقاض من غزة، وموت الفلسطينيين، أو رحيلهم». وفي فبراير الماضي، اقترح الرئيس الأميركي دونالد ترمب نقل ما يقرب من مليوني فلسطيني من غزة التي دمرتها المعارك إلى منازل جديدة في أماكن أخرى، حتى تتمكن الولايات المتحدة من إرسال قوات إلى القطاع، وتولي المسؤولية، وبناء «ريفييرا الشرق الأوسط». وقال ترمب للصحافيين خلال مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض: «إنك تبني مساكن عالية الجودة حقاً، مثل بلدة جميلة، مثل مكان يمكنهم العيش فيه، وعدم الموت؛ لأن غزة هي ضمانة بأنه سينتهي بهم الأمر إلى الموت». واتهم الدبلوماسي السابق إسرائيل بانتهاك جميع قواعد الصراع، واستخدام تجويع السكان المدنيين في غزة «سلاح حرب». وقال: «لقد أُلقيت على غزة قوة تفجيرية تفوق ثلاثة أضعاف القوة المستخدمة في قنبلة هيروشيما». وأضاف: «منذ أشهر، لا يدخل أي شيء إلى غزة. لا شيء: لا ماء، لا طعام، لا كهرباء، لا وقود، لا خدمات طبية. هذا ما قاله وزراء (بنيامين) نتنياهو، وهذا ما فعلوه». وأضاف: «جميعنا نعلم ما يجري هناك، وقد سمعنا جميعاً الأهداف التي أعلنها وزراء نتنياهو، وهي إعلانات واضحة عن نية الإبادة الجماعية. نادراً ما سمعت زعيم دولة يُحدد بوضوح خطةً تُناسب التعريف القانوني للإبادة الجماعية». وواصل بوريل انتقاد أوروبا لتنصّلها من مسؤولياتها الأخلاقية والإنسانية تجاه غزة، وقال: «أوروبا لديها القدرة والوسائل، ليس فقط للاحتجاج على ما يجري، بل أيضاً للتأثير على سلوك إسرائيل. لكنها لا تفعل ذلك». وأضاف: «نحن نرسل نصف القنابل التي تسقط على غزة. إذا كنا نعتقد حقاً أن الكثيرين من الناس يموتون، فالرد الطبيعي هو تقليل توريد الأسلحة، واستخدام اتفاقية الشراكة للمطالبة باحترام القانون الإنساني الدولي، بدلاً من الاكتفاء بالشكوى من عدم حدوث ذلك».
دولي

قادة دول أوروبية يصلون إلى كييف لدعم محادثات السلام
وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إلى كييف السبت، لتقديم الدعم مع رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك إلى أوكرانيا وخرج القادة الثلاث من نفس القطار الذي أقلهم من بولندا. ومن المقرر أن ينضم إليهم في وقت لاحق توسك. وهذه أول زيارة مشتركة لقادة الدول الأربع إلى أوكرانيا. وقبيل الزيارة، دعوا في بيان مشترك روسيا إلى الموافقة على «وقف إطلاق نار كامل، وغير مشروط لمدة 30 يوماً»، لإفساح المجال أمام محادثات سلام. وأضاف الزعماء الأوروبيون في بيانهم: «مستعدون لدعم محادثات سلام في أقرب وقت ممكن، ومناقشة آلية تنفيذ وقف إطلاق النار، والتحضير لاتفاق سلام كامل»، مؤكدين على أن «إراقة الدماء يجب أن تتوقف». وحذروا: «سنواصل تعزيز دعمنا لأوكرانيا. وإلى أن توافق روسيا على وقف إطلاق نار دائم، سنشدد الضغوط على آلة الحرب الروسية». ويأتي استعراض الوحدة الأوروبية، هذا بعد يوم من استخدام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لهجة تحدٍّ خلال عرض عسكري في موسكو، بمناسبة احتفالات الذكرى الثمانين للانتصار على ألمانيا النازية. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اقترح وقفاً لإطلاق النار لمدة 30 يوماً في أوكرانيا كخطوة أولى لإنهاء الحرب، لكن بوتين لم يستجب حتى الآن. وفي مقابلة مع قناة «إيه بي سي» الإخبارية السبت، قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، إن إمدادات الأسلحة من حلفاء أوكرانيا يجب أن تتوقف قبل أن توافق روسيا على وقف لإطلاق النار. وأضاف بيسكوف، أن الهدنة ستكون «ميزة لأوكرانيا» في وقت «تتقدم القوات الروسية بثقة كبيرة» على الجبهة، مضيفاً أن أوكرانيا «ليست مستعدة لمفاوضات فورية».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة