مراكش

وزير الداخلية يؤكد على ضرورة تعزيز الاشعاع الدولي لجهة مراكش


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 1 نوفمبر 2023

أشرف وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، اليوم الأربعاء بمراكش، على مراسيم تنصيب فريد شوراق، الذي عينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس واليا على جهة مراكش آسفي وعاملا على عمالة مراكش.

وبعد تلاوة ظهير التعيين، هنأ لفتيت شوراق على الثقة التي حظي بها من طرف جلالة الملك بتعيينه واليا على هذه الجهة، لافتا إلى أن الوالي الجديد يعتبر من خيرة الأطر الإدارية التي راكمت تجربة مهمة خلال مسارها المهني.

وذكر الوزير في هذا الصدد، بالمسار المهني الناجح للوالي شوراق، الذي استهله سنة 1983 كأستاذ باحث بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بوجدة، مشيرا إلى أنه عين سنة 2002 مديرا للمركز الجهوي للاستثمار بالجهة الشرقية، حيث شغل هذا المنصب إلى حين تعيينه سنة 2010 عاملا على إقليم الرحامنة، ثم عين عاملا على إقليم الحسيمة سنة 2017.

وأشاد لفتيت بالعمل الذي قام به والي الجهة السابق، كريم قسي لحلو، مبرزا أن هذا الأخير أبان طيلة توليه المسؤولية عن حس وطني عال وكفاءة كبيرة في تدبير الشأن العام، لا سيما في ظل ما راكمه من خبرة كبيرة في مختلف المسؤوليات التي سبق أن تقلدها.

وأوضح لفتيت أن حفل التنصيب يأتي في سياق وطني خاص مطبوع بالمجهودات التي تقوم بها الدولة من أجل معالجة تداعيات زلزال يوم 08 شتنبر الماضي، مضيفا أن السلطات العمومية تمكنت من مواجهة هذه الفاجعة بنجاح، بفضل المقاربة الفعالة والمنهجية القائمة على الالتزام الجماعي والتلاحم القوي بين مختلف مكونات المجتمع وبفضل الانخراط المسؤول لجميع المؤسسات في مواجهة هذه الكارثة الطبيعية الكبرى.

وقال في هذا الصدد إن "بلادنا تمكنت من مواجهة هذه الفاجعة ليس فقط من خلال احتواء الأزمة وتداعياتها وآثارها السلبية، بل وجعل هذه الأخيرة فرصة تاريخية لإعادة إعمار المناطق المتضررة بما يليق بمكانتها التاريخية والسياحية وبما يضمن العيش الكريم للمواطنات والمواطنين"، مؤكدا أن التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، الذي ترأس ثلاث اجتماعات في ظرف عشرة أيام، شكلت خارطة طريق لتحديد الأولويات بشكل دقيق ومفصل لدعم المتضررين من الزلزال باختلاف فئاتهم.

وأكد الوزير من جهة أخرى، أن جهة مراكش آسفي تعرف منذ سنوات إقلاعا تنمويا، من خلال إطلاق وإنجاز مجموعة من البرامج والمشاريع التنموية المهيكلة تتنوع بتنوع ما تزخر به عمالاتها وأقاليمها من مواقع طبيعة ومؤهلات اقتصادية ومآثر تاريخية ذات قيمة ثقافية وتراثية كبيرة تمثل أسس الإقلاع التنموي للجهة، مشيرا إلى أن هذا الإقلاع أهلها لاحتضان العديد من التظاهرات الدولية كان آخرها استضافة الاجتماعات السنوية لصندوق النقد والبنك الدوليين.

وأبرز أن هذا الإشعاع الدولي سيتعزز خلال المرحلة المقبلة في ظل مواصلة تنزيل الأوراش التنموية الكبرى التي شكلت موضوع التوجيهات الملكية السامية، لا سيما من خلال إطلاق "برنامج مراكش الحاضرة المتجددة" الطموح، الذي يجسد الإرادة الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس لضمان التطور المتوازن والمندمج والمستدام للمدينة الحمراء.

وأوضح لفتيت، أن من بين أهداف هذا المشروع المهيكل مواكبة النمو الديمغرافي والحضري الذي تشهده المدينة وتعزيز جاذبيتها الاقتصادية ودعم مكانتها كقطب سياحي عالمي والنهوض ببنيتها التحتية السوسيو-ثقافية والرياضية وتطوير مؤشرات التنمية البشرية بها، بالإضافة إلى المشاريع التي تمت برمجتها سواء في إطار تأهيل المدارات السياحية والروحية للمدينة القديمة لمراكش أو في إطار برنامج ترميم المدينة العتيقة.

من جهة أخرى، أكد لفتيت أن وزارة الداخلية تتمتع بأدوار استراتيجية مهمة باعتبارها فاعلا أساسيا في تنزيل مختلف الأوراش والإصلاحات، بحكم تواجدها الترابي وما خولها الدستور والقوانين من اختصاصات واسعة، مشيرا إلى أن ما يزيد من حجم المسؤولية الملقاة على عاتق المصالح الترابية للوزارة هو مستوى انتظارات المواطنين وحاجياتهم المتنامية، التي تفرض استحضار الحكامة الجيدة في جميع الجوانب التدبيرية والإستراتيجية والسعي لتحقيق الصالح العام بكل التزام ومسؤولية.

ومن هذا المنطلق، يضيف الوزير، تم الحرص على تمكين ولاة الجهات بالإمكانات القانونية والتنظيمية الكفيلة بإنجاح دورهم كمحرك رئيسي لمختلف المسارات التنموية، مشددا على أن النجاح في تيسير الأهداف المتوخاة من الميثاق الوطني للاتمركز الإداري يشكل مفتاحا أساسيا لكسب رهان الجهوية المتقدمة.

وأبرز في السياق ذاته، أنه على الرغم من النتائج الأولية التي تم تحقيقها في مجال الجهوية المتقدمة، إلا أن التحديات لا زالت قائمة وتحتاج مجهودات كبيرة وانخراط قوي للفاعلين المتمثلين في السلطات الإدارية والجماعات الترابية والهياكل الإدارية اللامتمركزة والقطاع الخاص وفعاليات المجتمع المدني.

وقال إن النموذج الترابي الناجح يتطلب، إلى جانب تغيير العقليات والتوفر على أفصل الكفاءات، ثلاثة دعامات أساسية تتمثل في الالتزام المسؤول والمباشر والقوي من أجل إيجاد حلول للمشاكل التي تطرحها الساكنة، وتسهيل خلق فرص الشغل عبر استغلال الإمكانات المختلفة التي تتوفر عليها المنطقة وتثمينها، وتوفير الخدمات العمومية وتحسين جودتها بما يسمح بتعزيز الثقة بين المواطن والإدارة.

وتابع أن "كل هذه التحديات وغيرها تستوجب مضاعفة الجهود لخدمة الصالح العام، والانخراط الكلي في المرحلة المقبلة بعزيمة أكبر وأقوى لنكون جميعا في مستوى الثقة المولوية السامية وفي مستوى المسؤولية الوطنية الملقاة على عاتقنا"، منوها بالجهود التي يبذلها المنتخبون والسلطات المحلية وفعاليات المجتمع المدني لخدمة ساكنة الجهة والاستجابة لتطلعاتها.

وحضر حفل التنصيب الوالي السابق كريم قسي لحلو، وعمال عمالات وأقاليم الجهة، وممثلو السلطة القضائية ومهن العدالة، ورؤساء وأعضاء المجالس المنتخبة الجهوية والإقليمية والمحلية، والغرف المهنية، وشخصيات مدنية وعسكرية وفعاليات من المجتمع المدني.

أشرف وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، اليوم الأربعاء بمراكش، على مراسيم تنصيب فريد شوراق، الذي عينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس واليا على جهة مراكش آسفي وعاملا على عمالة مراكش.

وبعد تلاوة ظهير التعيين، هنأ لفتيت شوراق على الثقة التي حظي بها من طرف جلالة الملك بتعيينه واليا على هذه الجهة، لافتا إلى أن الوالي الجديد يعتبر من خيرة الأطر الإدارية التي راكمت تجربة مهمة خلال مسارها المهني.

وذكر الوزير في هذا الصدد، بالمسار المهني الناجح للوالي شوراق، الذي استهله سنة 1983 كأستاذ باحث بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بوجدة، مشيرا إلى أنه عين سنة 2002 مديرا للمركز الجهوي للاستثمار بالجهة الشرقية، حيث شغل هذا المنصب إلى حين تعيينه سنة 2010 عاملا على إقليم الرحامنة، ثم عين عاملا على إقليم الحسيمة سنة 2017.

وأشاد لفتيت بالعمل الذي قام به والي الجهة السابق، كريم قسي لحلو، مبرزا أن هذا الأخير أبان طيلة توليه المسؤولية عن حس وطني عال وكفاءة كبيرة في تدبير الشأن العام، لا سيما في ظل ما راكمه من خبرة كبيرة في مختلف المسؤوليات التي سبق أن تقلدها.

وأوضح لفتيت أن حفل التنصيب يأتي في سياق وطني خاص مطبوع بالمجهودات التي تقوم بها الدولة من أجل معالجة تداعيات زلزال يوم 08 شتنبر الماضي، مضيفا أن السلطات العمومية تمكنت من مواجهة هذه الفاجعة بنجاح، بفضل المقاربة الفعالة والمنهجية القائمة على الالتزام الجماعي والتلاحم القوي بين مختلف مكونات المجتمع وبفضل الانخراط المسؤول لجميع المؤسسات في مواجهة هذه الكارثة الطبيعية الكبرى.

وقال في هذا الصدد إن "بلادنا تمكنت من مواجهة هذه الفاجعة ليس فقط من خلال احتواء الأزمة وتداعياتها وآثارها السلبية، بل وجعل هذه الأخيرة فرصة تاريخية لإعادة إعمار المناطق المتضررة بما يليق بمكانتها التاريخية والسياحية وبما يضمن العيش الكريم للمواطنات والمواطنين"، مؤكدا أن التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، الذي ترأس ثلاث اجتماعات في ظرف عشرة أيام، شكلت خارطة طريق لتحديد الأولويات بشكل دقيق ومفصل لدعم المتضررين من الزلزال باختلاف فئاتهم.

وأكد الوزير من جهة أخرى، أن جهة مراكش آسفي تعرف منذ سنوات إقلاعا تنمويا، من خلال إطلاق وإنجاز مجموعة من البرامج والمشاريع التنموية المهيكلة تتنوع بتنوع ما تزخر به عمالاتها وأقاليمها من مواقع طبيعة ومؤهلات اقتصادية ومآثر تاريخية ذات قيمة ثقافية وتراثية كبيرة تمثل أسس الإقلاع التنموي للجهة، مشيرا إلى أن هذا الإقلاع أهلها لاحتضان العديد من التظاهرات الدولية كان آخرها استضافة الاجتماعات السنوية لصندوق النقد والبنك الدوليين.

وأبرز أن هذا الإشعاع الدولي سيتعزز خلال المرحلة المقبلة في ظل مواصلة تنزيل الأوراش التنموية الكبرى التي شكلت موضوع التوجيهات الملكية السامية، لا سيما من خلال إطلاق "برنامج مراكش الحاضرة المتجددة" الطموح، الذي يجسد الإرادة الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس لضمان التطور المتوازن والمندمج والمستدام للمدينة الحمراء.

وأوضح لفتيت، أن من بين أهداف هذا المشروع المهيكل مواكبة النمو الديمغرافي والحضري الذي تشهده المدينة وتعزيز جاذبيتها الاقتصادية ودعم مكانتها كقطب سياحي عالمي والنهوض ببنيتها التحتية السوسيو-ثقافية والرياضية وتطوير مؤشرات التنمية البشرية بها، بالإضافة إلى المشاريع التي تمت برمجتها سواء في إطار تأهيل المدارات السياحية والروحية للمدينة القديمة لمراكش أو في إطار برنامج ترميم المدينة العتيقة.

من جهة أخرى، أكد لفتيت أن وزارة الداخلية تتمتع بأدوار استراتيجية مهمة باعتبارها فاعلا أساسيا في تنزيل مختلف الأوراش والإصلاحات، بحكم تواجدها الترابي وما خولها الدستور والقوانين من اختصاصات واسعة، مشيرا إلى أن ما يزيد من حجم المسؤولية الملقاة على عاتق المصالح الترابية للوزارة هو مستوى انتظارات المواطنين وحاجياتهم المتنامية، التي تفرض استحضار الحكامة الجيدة في جميع الجوانب التدبيرية والإستراتيجية والسعي لتحقيق الصالح العام بكل التزام ومسؤولية.

ومن هذا المنطلق، يضيف الوزير، تم الحرص على تمكين ولاة الجهات بالإمكانات القانونية والتنظيمية الكفيلة بإنجاح دورهم كمحرك رئيسي لمختلف المسارات التنموية، مشددا على أن النجاح في تيسير الأهداف المتوخاة من الميثاق الوطني للاتمركز الإداري يشكل مفتاحا أساسيا لكسب رهان الجهوية المتقدمة.

وأبرز في السياق ذاته، أنه على الرغم من النتائج الأولية التي تم تحقيقها في مجال الجهوية المتقدمة، إلا أن التحديات لا زالت قائمة وتحتاج مجهودات كبيرة وانخراط قوي للفاعلين المتمثلين في السلطات الإدارية والجماعات الترابية والهياكل الإدارية اللامتمركزة والقطاع الخاص وفعاليات المجتمع المدني.

وقال إن النموذج الترابي الناجح يتطلب، إلى جانب تغيير العقليات والتوفر على أفصل الكفاءات، ثلاثة دعامات أساسية تتمثل في الالتزام المسؤول والمباشر والقوي من أجل إيجاد حلول للمشاكل التي تطرحها الساكنة، وتسهيل خلق فرص الشغل عبر استغلال الإمكانات المختلفة التي تتوفر عليها المنطقة وتثمينها، وتوفير الخدمات العمومية وتحسين جودتها بما يسمح بتعزيز الثقة بين المواطن والإدارة.

وتابع أن "كل هذه التحديات وغيرها تستوجب مضاعفة الجهود لخدمة الصالح العام، والانخراط الكلي في المرحلة المقبلة بعزيمة أكبر وأقوى لنكون جميعا في مستوى الثقة المولوية السامية وفي مستوى المسؤولية الوطنية الملقاة على عاتقنا"، منوها بالجهود التي يبذلها المنتخبون والسلطات المحلية وفعاليات المجتمع المدني لخدمة ساكنة الجهة والاستجابة لتطلعاتها.

وحضر حفل التنصيب الوالي السابق كريم قسي لحلو، وعمال عمالات وأقاليم الجهة، وممثلو السلطة القضائية ومهن العدالة، ورؤساء وأعضاء المجالس المنتخبة الجهوية والإقليمية والمحلية، والغرف المهنية، وشخصيات مدنية وعسكرية وفعاليات من المجتمع المدني.



اقرأ أيضاً
مطالب بإحداث معهد للتكوين المهني في حي المحاميد بمراكش
طالب عدد من الفاعلين المحليين بمدينة مراكش، بضرورة تدخل الجهات المختصة لإحداث معهد للتكوين المهني بحي المحاميد، الذي يُعد من بين أكثر الأحياء كثافة سكانية بالمدينة. وتأتي هذه المطالب استجابة لحاجيات الساكنة المتزايدة، خاصة في صفوف الشباب والشابات، الذين يجدون أنفسهم مضطرين للتنقل يومياً إلى مناطق بعيدة مثل العزوزية وسيدي يوسف بن علي وغيرها، من أجل الالتحاق بمراكز التكوين المتوفرة هناك. هذا الوضع لا يُثقل كاهلهم فقط من حيث الجهد والتكلفة، بل يزيد من احتمال انقطاعهم عن المسار التكويني نتيجة هذه الصعوبات اليومية. وأكد الفاعلون أن التكوين المهني أصبح اليوم ضرورة ملحة وليس مجرد خيار، بالنظر إلى دوره الأساسي في تأهيل الكفاءات وتزويد سوق الشغل بموارد بشرية مؤهلة، تساهم في تطوير الاقتصاد المحلي والوطني على حد سواء، كما يُعد التكوين المهني أداة فعالة للحد من البطالة، ومحاربة الهدر المدرسي والانحراف، خاصة في الأوساط الشعبية. ويشهد حي المحاميد، حسب نفس المصادر، ارتفاعاً ملحوظاً في عدد اليافعين والشباب المنقطعين عن الدراسة، الذين يبقون في حاجة ماسة إلى فرص تكوين حقيقية تفتح أمامهم آفاقاً جديدة للاندماج في سوق الشغل، وتجنبهم السقوط في براثن التهميش والانحراف. وفي ظل هذا الوضع، يراهن السكان على تجاوب السلطات المختصة، ومصالح وزارة الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، من أجل إدراج مشروع معهد للتكوين المهني ضمن أولويات التنمية بالمنطقة، بما ينسجم مع حاجياتها المجتمعية والاقتصادية، ويعزز العدالة المجالية في الولوج إلى التكوين والتأهيل.
مراكش

بعد تعيين الضابط ابدي.. كشـ24 تكشف لائحة الرموز الأمنية للسير الطرقي بمراكش
جرى اليوم الاربعاء، التأشير على تعيين ضابط الأمن الممتاز عبد الغني ابدي رسميا على رأس فرقة السير الطرقي بالمنطقة الأمنية الخامسة او منطقة مراكش المدينة ، والذي كان يشغل هذا المنصب بالنيابة، وذلك في إطار التعيينات الجديدة التي اعلنت عنها المديرية العامة للامن الوطني في مناصب المسؤولية بمصالح الأمن الوطني . ويعتبر ضابط الأمن الممتاز عبد الغني ابدي من الوجوه الأمنية البارزة في المدينة، حيث يُشهد له بكفاءته المهنية واحترافيته العالية وبهذا التعيين، يكتمل تشكيل رؤساء فرق السير الطرقي بمختلف المناطق الأمنية الخمس بالمدينة. ووفق المعطيات التي حصلت عليها كش24، فإن فرقة السير الطرقي بمنطقة جليز يترأسها قائد الأمن الكروم، بينما منطقة سيدي يوسف بن علي – النخيل يترأسها ضابط الأمن الممتاز عبد السلام حموي. المعطيات ذاتها، تشير إلى أن منطقة منارة يترأسها قائد الأمن سيراني بالنيابة، فيما منطقة المحاميد يترأسها ضابط الأمن الممتاز محمد الحرار، بينما يتولى قائد الأمن رشيد الودادي رئاسة فرقة السير الطرقي بولاية أمن مراكش، مشرفا بذلك على الفرق الخمس بالعاصمة السياحية للمملكة.
مراكش

رسميا.. تعيين الضابط الممتاز عبد الغني ابدي رئيسا لفرقة السير الطرقي بالمنطقة الأمنية الخامسة بمراكش
علمت “كشـ24” من مصدر مطلع، انه تم رسميا تعيين ضابط الأمن الممتاز عبد الغني ابدي رئيسا لفرقة السير الطرقي بالمنطقة الأمنية الخامسة بمراكش، والذي كان يشغل هذا المنصب بالنيابة، وذلك في إطار التعيينات الجديدة التي اعلنت عنها المديرية العامة للامن الوطني في مناصب المسؤولية بمصالح الأمن الوطني اليوم الأربعاء. ويعتبر ضابط الأمن الممتاز عبد الغني ابدي من الوجوه الأمنية البارزة في المدينة، حيث يُشهد له بكفاءته المهنية واحترافيته العالية.
مراكش

الاعلان عن انخفاض صبيب الماء وإمكانية إنقطاعه عن هذه الاحياء بمراكش
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة