وطني

وزارة الصحة تخرج عن صمتها في فاجعة وفاة الطفلة إيديا


كشـ24 نشر في: 15 أبريل 2017

 أصدرت وزارة الصحة بلاغا توضيحيا بخصوص ظروف وفاة الطفلة إيديا فخر الدين القاطنة بتودغا العليا بإقليم تنغير، نافية وجود عطب في جهاز السكانير بمستشفى الرشيدية الذي نقلت اليه الراحلة، ومؤكدة أن نقلها الى فاس استوجبته ضرورة تعميق تشخيص الإصابة.

وأكدت الوزارة في استعراضها لظروف التكفل بالراحلة إيديا فخر الدين، أنه، وبحسب التحريات الأولية، تبين أن توجيهها من مستشفى تنغير إلى الراشيدية، استوجبته ضرورة فحصها بجهاز السكانير بالراشيدية، وحيث إن الفحص بالسكانير لم يمكن من تدقيق التشخيص، فإن الأمر استدعى عرض الطفلة على تخصص جراحة الوجه بالمركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني بفاس.

إلا أنه ورغم المجهودات التي قام بها الطاقم الطبي هناك بمستشفى عمر الإدريسي بفاس، فقد وافتها المنية.

وخلافا لما راج حول عطب جهاز السكانير، أبرزت وزارة الصحة أن المستشفى الجهوي بالراشيدية يتوفر على جهازين للسكانير، أحدهما من الجيل الجديد، وأن الطفلة استفادت بالراشيدية من فحصين بجهاز السكانير مسجلين تحت رقم 5935، الأول في الساعة الخامسة والنصف مساء، والثاني في الساعة 11 و50 دقيقة ليلا ، وحيث إن الفحصين معا أكدا عدم وجود مضاعفات على مستوى الدماغ، بل إنها كانت لحظتها تعاني من كسور ورضوض على مستوى عظام سقف العين، الشيء الذي دفع بالطاقم الطبي إلى توجيه الطفلة إلى المستشفى الجامعي الحسن الثاني بفاس، للتكفل بهذه الحالة وتعميق تشخيص الإصابة لدى مصلحة جراحة الوجه والتي تعد من اختصاص المستشفيات الجامعية.

ودعت الوزارة الى عدم إصدار أحكام مسبقة وغير مبنية على معطيات واقعية مؤكدة أنها بمجرد أن علمت بهذا الحادث المؤلم، أوفدت لجنة مركزية لفتح تحقيق دقيق لمعرفة أسباب وظروف وفاة هذه الطفلة وتحديد المسؤوليات، وقالت انها لن تتوانى في اتخاذ الإجراءات اللازمة في ضوء نتائج البحث.

وذكر البلاغ بأن وزير الصحة، البروفيسور الحسين الوردي، اتصل شخصيا، بأسرة الفقيدة لتقديم التعازي والمواساة ، كما كلف المندوب الإقليمي للصحة بزيارة منزل المرحومة لمواساة أفراد أسرتها وتقديم العزاء.

وردا على “بعض المغالطات حول العرض الصحي بجهة درعة تافيلالت”، شددت وزارة الصحة على أن هذه الجهة تعد من ضمن أولويات مخططاتها وبرامجها من حيث توسعة العرض الصحي، وقد تم إنجاز العديد من المشاريع الهامة في الميدان الصحي بهذه الجهة وأخرى مبرمجة.

وأشارت في هذا السياق الى تشييد مستشفى جديد بتنغير من فئة 120 سريرا، حيث أن كافة التدابير قد اتخذت لانطلاق الأشغال خلال شتنبر 2017، على أن لا تتعدى مدة إنجاز هذا المشروع الصحي الهام بالنسبة للمنطقة سنتين ونصف، وانطلاق أشغال توسعة المركز الصحي ببومالن دادس لتحويله إلى مستشفى محلي من فئة 45 سرير، على أن تتم الأشغال وتجهيز هذا المستشفى وتشغيله خلال سنة 2018، وتشييد مستشفى جديد بقلعة مكونة من فئة 45 سريرا، وهذا المستشفى مشغل منذ نهاية 2016
.
كما توقفت عند توسعة المستشفى الجهوي بالراشيدية، ذلك أن الأشغال جارية حاليا على أن تنتهي خلال شهر مارس 2018، حيث ستنتقل الطاقة الاستيعابية لهذا المستشفى من 243 إلى 371 سريرا، موزعة على العديد من التخصصات من بينها مصلحة تصفية الدم ، جراحة الأطفال، جراحة العيون، وطب الأنف والحنجرة إلى جانب عدد من التخصصات الدقيقة بتكلفة إجمالية قدرها 225 مليون درهم.

وتشمل البنيات الصحية احداث مستشفى بأرفود من فئة 83 سرير ، حيث ينتظر إنهاء الأشغال خلال سنة 2018، ومستشفى من فئة 45 سرير بمدينة الريصاني ، برمجت نهاية أشغاله في سنة 2019 ، وتوسعة مستشفى الدراق بزاكورة من 55 إلى 103 سرير، على أن تنتهي الأشغال به خلال نهاية 2019
.
وتشمل المشاريع الصحية دمج مستشفى بوغافر ومستشفى مولاي علي الشريف بمدينة الراشيدية لترشيد العرض الصحي، مع بناء مستشفى تخصصات جديد بسعة 145 سريرا، ومستشفى محلي من فئة 45 سريرا بمدينة الريش سيتم تشغيله قريبا إلى جانب مشاريع صحية أخرى.

وأكدت الوزارة أنه، ونظرا للأولوية التي تحظى بها هذه الجهة في برامجها ومخططاتها ، فإنها ستحرص على دعمها بالأطر الطبية والتمريضية كلما توفر لها ذلك.

 أصدرت وزارة الصحة بلاغا توضيحيا بخصوص ظروف وفاة الطفلة إيديا فخر الدين القاطنة بتودغا العليا بإقليم تنغير، نافية وجود عطب في جهاز السكانير بمستشفى الرشيدية الذي نقلت اليه الراحلة، ومؤكدة أن نقلها الى فاس استوجبته ضرورة تعميق تشخيص الإصابة.

وأكدت الوزارة في استعراضها لظروف التكفل بالراحلة إيديا فخر الدين، أنه، وبحسب التحريات الأولية، تبين أن توجيهها من مستشفى تنغير إلى الراشيدية، استوجبته ضرورة فحصها بجهاز السكانير بالراشيدية، وحيث إن الفحص بالسكانير لم يمكن من تدقيق التشخيص، فإن الأمر استدعى عرض الطفلة على تخصص جراحة الوجه بالمركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني بفاس.

إلا أنه ورغم المجهودات التي قام بها الطاقم الطبي هناك بمستشفى عمر الإدريسي بفاس، فقد وافتها المنية.

وخلافا لما راج حول عطب جهاز السكانير، أبرزت وزارة الصحة أن المستشفى الجهوي بالراشيدية يتوفر على جهازين للسكانير، أحدهما من الجيل الجديد، وأن الطفلة استفادت بالراشيدية من فحصين بجهاز السكانير مسجلين تحت رقم 5935، الأول في الساعة الخامسة والنصف مساء، والثاني في الساعة 11 و50 دقيقة ليلا ، وحيث إن الفحصين معا أكدا عدم وجود مضاعفات على مستوى الدماغ، بل إنها كانت لحظتها تعاني من كسور ورضوض على مستوى عظام سقف العين، الشيء الذي دفع بالطاقم الطبي إلى توجيه الطفلة إلى المستشفى الجامعي الحسن الثاني بفاس، للتكفل بهذه الحالة وتعميق تشخيص الإصابة لدى مصلحة جراحة الوجه والتي تعد من اختصاص المستشفيات الجامعية.

ودعت الوزارة الى عدم إصدار أحكام مسبقة وغير مبنية على معطيات واقعية مؤكدة أنها بمجرد أن علمت بهذا الحادث المؤلم، أوفدت لجنة مركزية لفتح تحقيق دقيق لمعرفة أسباب وظروف وفاة هذه الطفلة وتحديد المسؤوليات، وقالت انها لن تتوانى في اتخاذ الإجراءات اللازمة في ضوء نتائج البحث.

وذكر البلاغ بأن وزير الصحة، البروفيسور الحسين الوردي، اتصل شخصيا، بأسرة الفقيدة لتقديم التعازي والمواساة ، كما كلف المندوب الإقليمي للصحة بزيارة منزل المرحومة لمواساة أفراد أسرتها وتقديم العزاء.

وردا على “بعض المغالطات حول العرض الصحي بجهة درعة تافيلالت”، شددت وزارة الصحة على أن هذه الجهة تعد من ضمن أولويات مخططاتها وبرامجها من حيث توسعة العرض الصحي، وقد تم إنجاز العديد من المشاريع الهامة في الميدان الصحي بهذه الجهة وأخرى مبرمجة.

وأشارت في هذا السياق الى تشييد مستشفى جديد بتنغير من فئة 120 سريرا، حيث أن كافة التدابير قد اتخذت لانطلاق الأشغال خلال شتنبر 2017، على أن لا تتعدى مدة إنجاز هذا المشروع الصحي الهام بالنسبة للمنطقة سنتين ونصف، وانطلاق أشغال توسعة المركز الصحي ببومالن دادس لتحويله إلى مستشفى محلي من فئة 45 سرير، على أن تتم الأشغال وتجهيز هذا المستشفى وتشغيله خلال سنة 2018، وتشييد مستشفى جديد بقلعة مكونة من فئة 45 سريرا، وهذا المستشفى مشغل منذ نهاية 2016
.
كما توقفت عند توسعة المستشفى الجهوي بالراشيدية، ذلك أن الأشغال جارية حاليا على أن تنتهي خلال شهر مارس 2018، حيث ستنتقل الطاقة الاستيعابية لهذا المستشفى من 243 إلى 371 سريرا، موزعة على العديد من التخصصات من بينها مصلحة تصفية الدم ، جراحة الأطفال، جراحة العيون، وطب الأنف والحنجرة إلى جانب عدد من التخصصات الدقيقة بتكلفة إجمالية قدرها 225 مليون درهم.

وتشمل البنيات الصحية احداث مستشفى بأرفود من فئة 83 سرير ، حيث ينتظر إنهاء الأشغال خلال سنة 2018، ومستشفى من فئة 45 سرير بمدينة الريصاني ، برمجت نهاية أشغاله في سنة 2019 ، وتوسعة مستشفى الدراق بزاكورة من 55 إلى 103 سرير، على أن تنتهي الأشغال به خلال نهاية 2019
.
وتشمل المشاريع الصحية دمج مستشفى بوغافر ومستشفى مولاي علي الشريف بمدينة الراشيدية لترشيد العرض الصحي، مع بناء مستشفى تخصصات جديد بسعة 145 سريرا، ومستشفى محلي من فئة 45 سريرا بمدينة الريش سيتم تشغيله قريبا إلى جانب مشاريع صحية أخرى.

وأكدت الوزارة أنه، ونظرا للأولوية التي تحظى بها هذه الجهة في برامجها ومخططاتها ، فإنها ستحرص على دعمها بالأطر الطبية والتمريضية كلما توفر لها ذلك.


ملصقات


اقرأ أيضاً
موسم الهجرة نحو مدن الشمال..منتجعات سياحية بجهة فاس “تفشل” في استقطاب الزوار
بمدينة فاس بدأت من جديد موجة الهجرة "الجماعية" نحو مدن الشمال، بينما تواصل المنتجعات السياحية الكثيرة بالجهة مراكمة "الفشل" في استقطاب الزوار.وتفضل عدد من الأسر في المدينة قضاء عطلة الصيف في شواطئ مدن الشمال، رغم الكلفة المادية المرتفعة بسبب موجة الغلاء، واستغلال الفرصة لرفع الأسعار، وذلك هروبا من درجة الحرارة المرتفعة. لكن أيضا بسبب غياب فضاءات ترفيهية في المنتجعات التي تزخر بها الجهة.فمنتجع سيدي احرازم يواصل التراجع في كل سنة، بسبب تدهور البنيات الأساسية، وغياب أي رؤية للتأهيل. ويواجه منتجع كل من مولاي يعقوب ومنتجع إيموزار كندر نفس الوضع. بالرغم من أن هذا الأخير يزخر بعدد من مراكز الاصطياف، ومن المركبات الصيفية التي أحدثت من قبل عدد من الجمعيات ذات الصلة بالأعمال الاجتماعية لقطاعات عمومية.وتراكم منتجعات صغيرة في كل من إقليم مولاي يعقوب وبولمان وتازة الإهمال والتجاهل، رغم المؤهلات التي تتوفر عليها. وتعتبر الكثير من الفعاليات بأن هذا الوضع يسائل وزارة السياحة، لكنه أيضا يسائل المجالس المنتخبة التي تكتفي بموقف "المتفرج" تجاه وضع هدر هذه المؤهلات وحرمان الساكنة من فضاءات ترفيه وسياحة.
وطني

مجلس المستشارين يصادق على مشروع قانون المسطرة المدنية
صادق مجلس المستشارين، اليوم الثلاثاء في جلسة عامة، على مشروع قانون المسطرة المدنية، وهو ما يعد استكمالا للمسار التشريعي لهذا النص القانوني الهام. وقال بلاغ لوزارة العدل بالمناسبة، إن “هذه المصادقة تأتي في إطار المسار الإصلاحي الشامل لمنظومة العدالة، الذي تقوده وزارة العدل تحت التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، ويهدف إلى تحديث الإطار القانوني للإجراءات القضائية، وتبسيط المساطر، وتحقيق النجاعة القضائية، وضمان ولوج المواطنين إلى العدالة في ظروف أكثر عدلاً وشفافية”. وأضاف المصدر ذاته ”يُعدّ مشروع قانون المسطرة المدنية إحدى الركائز الأساسية في ورش تحديث الترسانة القانونية للمملكة، إلى جانب إصلاح المسطرة الجنائية، ومراجعة مدونة الأسرة، وتقنين المهن القضائية، وتفعيل التحول الرقمي للعدالة”. وزير العدل، عبد اللطيف وهبي، أكد في هذا الإطار أن “إصلاح المسطرة المدنية ليس مجرد تعديل قانوني، بل هو تعاقد جديد بين القضاء والمواطن، يرتكز على الثقة، والسرعة، والشفافية، في أفق عدالة ناجعة تُكرّس الحقوق وتُعلي من شأن دولة القانون”. وحسب بلاغ وزارة العدل، من المرتقب أن يُحدث هذا الإصلاح أثرًا ملموسًا في الحياة اليومية للمواطنين، من خلال تسريع وتبسيط إجراءات التقاضي، وتوفير آليات إلكترونية لتقديم الطلبات وتتبع القضايا، وتعزيز حماية الحقوق، خصوصاً لفائدة الفئات الهشة؛ كما سيمكن المهنيين من الاشتغال ضمن إطار قانوني أكثر وضوحاً ومرونة، يدعم الجودة ويُعزز الأمن القانوني. وزاد البلاغ: “تُثمن وزارة العدل روح التوافق التي طبعت مناقشة هذا المشروع داخل البرلمان، سواء في مجلس النواب أو مجلس المستشارين، كما تنوه بمساهمة مختلف الفاعلين المؤسساتيين، والمهنيين، ومكونات المجتمع المدني، الذين أغنوا النقاش بمقترحاتهم وتوصياتهم”.
وطني

بلاوي يدعو النيابات العامة إلى ترشيد الاعتقال الاحتياطي واللجوء إليه كخيار استثنائي
في توجيه جديد، دعا رئيس رئاسة النيابة العامة، هشام بلاوي، الوكلاء العامين للملك لدى محاكم الاستئناف ووكلاء الملك بالمحاكم الابتدائية، إلى ترشيد الاعتقال الاحتياطي، واستحضار الحس الإنساني عند تدبير القضايا المعروضة على أنظار النيابات العامة، وعدم اللجوء على قرار الاعتقال الاحتياطي إلا كملاذ أخير تقتضيه حماية أمن وسلامة الأفراد والمجتمع.وجاء في المذكرة الجديدة بأن تحليل إحصائيات السنوات السابقة يظهر وجود تزايد ملحوظ في عدد المعتقلين الاحتياطيين خلال مواسم العطلة الصيفية، وذلك بفعل تنامي مؤشرات الجريمة، إلى جانب ما تفرضه العطلة القضائية من تحديات على مستوى تدبير الموارد البشرية، ما يؤدي في بعض الأحيان على ارتفاع معدلات الاعتقال الاحتياطي.وأكد أن الأمر يقتضي تعبئة استباقية وتنسيقا محكما مع رئاسة المحكمة، لتفادي تراكم محتمل في عدد القضايا مع السعي إلى تصريفها داخل آجال معقولة.ودعا إلى اللجوء إلى الاعتقال الاحتياطي كخيار استثنائي واعتماد البدائل القانوني المتاحة وتفعيل العدالة التصالحية لتقليص حالات اللجوء إلى الاعتقال الاحتياطي، والرفع من مستوى اليقظة في تدبير قضايا المعتقلين الاحتياطيين خلال الفترة المقبلة.
وطني

تعديل طريقة الولوج لتطبيق CNSS يحدث ارتباكا واسعا والمؤسسة تتدارك الامر
تسبب التغيير المفاجئ في آلية الدخول الى منصة “ضمانكم” (DAMANCOM)، وتطبيق الضمان الاجتماعي، والتي أصبحت تعتمد على الهوية الرقمية دون إشعار مسبق، في ارتباك واسع في صفوف المؤَمنين والمكاتب، والمقاولات، ووضع مسيري الأجور أمام تحديات تقنية هددت إمكانية التصريح في المواعيد القانونية الخاصة بشهر يونيو. وتسود منذ ايام حالة من الاستياء والارتباك في صفوف المتعاملين مع المؤسسة، بعدما قررت إدارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي (CNSS) اعتماد إجراءات جديدة تهدف إلى تأمين الولوج لمنصاتها، لا سيما بعد اختراقها مؤخرا والوصول الى معطياتها. وقد تداركت ادارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي هذا الارتباك وتجاوبت بشكل سريع مع الوضع بعد سلسلة من اللقاءات والمناقشات التي ضمت ممثلين عن المجلس الوطني لهيئة الخبراء المحاسبين والمنظمة المهنية للمحاسبين المعتمدين، ما أسفر عن اعتماد حلول عملية من ضمنها امانية دخول المستخدمين إلى منصة DAMANCOM ابتداءً من الاثنين 7 يوليوز 2025، عبر خيارين بديلين ويتعلق الامر إما باستخدام الهوية الرقمية الصادرة عن المديرية العامة للأمن الوطني، أو عبر رمز تحقق يُرسل عبر رسالة نصية قصيرة (OTP)، مع إتاحة استثنائية هذا الشهر لتلقي الرمز أيضًا عبر البريد الإلكتروني. كما قرر الصندوق تمديد الموعد النهائي لتصريح الأجور لشهر يونيو 2025 إلى 17 يوليوز، دون فرض أية غرامات تأخير، في خطوة ترمي إلى تخفيف الضغط عن المهنيين والمقاولات.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة