مراكش

وزارة التعمير تعلن عن جرد أكثر من 39 ألف من المنازل الآيلة للسقوط


كشـ24 - وكالات نشر في: 3 نوفمبر 2023

أعلنت وزارة إعداد التراب الوطني وسياسة المدينة والإسكان والتعمير عن 61 مدينة بدون صفيح، وأن برنامج "مدن بدون صفيح" مكّن، إلى غاية شتنبر الماضي، حوالي 332 ألف أسرة من تحسين ظروف عيشها، من أصل 455 ألفا و688 أسرة تم إحصاؤها في إطار تنفيذ البرنامج.

وبحسب إحصائيات للوزارة، جاءت في عرضٍ قدمه الكاتب العام للوزارة في مجلس النواب أمس الخميس 2 نونبر 2023، تمت تسوية وضعية 13056 أسرة في الفترة الممتدة بين يناير وشتنبر الماضيين، مؤكدة أنه تم اعتماد مقاربة جديدة في مجال محاربة السكن الصفيحي ببعض التجمعات الكبرى خصوصا إقليم الصخيرات-تمارة.

ولفتت الوزارة في عرضها أمام أعضاء لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة إلى أنه تم تنزيل برنامج جديد على مدى خمس سنوات لمعالجة حوالي 24 ألف سكن سنويا.

وبلغ معدل إعادة الإسكان سنتي 2022 و2023، ما مجموعه 14475 أسرة مستفيدة، مقابل 6200 أسرة بين 2018 و2021.

وأعطى الكاتب العام للوزارة في عرضه مقارنات بين السنوات الماضية حول ما يتم علاجه سنويا، إذ أشار إلى أن سنة 2018 سجلت معالجة وضعية 4156 أسرة، و8388 أسرة سنة 2019، و11370 أسرة سنة 2020، مقابل 1095 أسرة عام 2021 قبل أن يرتفع العدد إلى 15895 أسرة سنة 2022، و13056 أسرة السنة الحالية.

حصيلة معالجة الدور المهددة بالسقوط

تم جرد 39 ألفا و500 منزل آيل للسقوط وإجراء خبرة على 6000 بناية، كحصيلة سجلتها سنة 2023 كما توضح الوزارة في عرضها، والذي أكدت فيه أنها تواصل تتبع الوضعية لإعادة تأهيل هذه المباني، كما أنها تُفعل نظام معلوماتيا جغرافيا للرصد والمراقبة في جهة الرباط-سلا-القنيطرة كجهة نموذجية.

ووفق بيانات الوزارة، تسجل جهة مراكش-آسفي وجود أكبر عدد للدور المهددة، حيث تم جرد 10 آلاف بناية، تليها جهة سوس ماسة التي يوجد بها 8000 بناية، ثم جهة طنجة-تطوان-الحسيمة (6000 بناية) وجهة الرباط-سلا-القنيطرة (5000 بناية) وجهة الدار البيضاء-سطات (4000 بناية) وجهة الشرق (3000).

كما تم جرد 2000 بناية مهددة في جهة بني ملال-خنيفرة و1500 بناية بجهة العيون الساقية الحمراء.

وتتوقع الوزارة أن يتم جرد ما مجموعه 57 ألف بناية مهددة لإعادة تأهيلها وفق مقاربة استباقية، يوجد 14 ألفا منها في جهة الدار البيضاء-سطات.

وفي هذا الإطار أكدت الوزارة أنها ستواصل تعميم عمليات الجرد والخبرة التقنية وتنزيل أحكام قانون 94-12 لمعالجة المباني الآيلة للسقوط على الصعيد الوطني بصفة تدريجية، وأنها عازمة على تعميم النظام المعلوماتي للرصد والمراقبة الذي يتم تجريبه في جهة الرباط.

أعلنت وزارة إعداد التراب الوطني وسياسة المدينة والإسكان والتعمير عن 61 مدينة بدون صفيح، وأن برنامج "مدن بدون صفيح" مكّن، إلى غاية شتنبر الماضي، حوالي 332 ألف أسرة من تحسين ظروف عيشها، من أصل 455 ألفا و688 أسرة تم إحصاؤها في إطار تنفيذ البرنامج.

وبحسب إحصائيات للوزارة، جاءت في عرضٍ قدمه الكاتب العام للوزارة في مجلس النواب أمس الخميس 2 نونبر 2023، تمت تسوية وضعية 13056 أسرة في الفترة الممتدة بين يناير وشتنبر الماضيين، مؤكدة أنه تم اعتماد مقاربة جديدة في مجال محاربة السكن الصفيحي ببعض التجمعات الكبرى خصوصا إقليم الصخيرات-تمارة.

ولفتت الوزارة في عرضها أمام أعضاء لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة إلى أنه تم تنزيل برنامج جديد على مدى خمس سنوات لمعالجة حوالي 24 ألف سكن سنويا.

وبلغ معدل إعادة الإسكان سنتي 2022 و2023، ما مجموعه 14475 أسرة مستفيدة، مقابل 6200 أسرة بين 2018 و2021.

وأعطى الكاتب العام للوزارة في عرضه مقارنات بين السنوات الماضية حول ما يتم علاجه سنويا، إذ أشار إلى أن سنة 2018 سجلت معالجة وضعية 4156 أسرة، و8388 أسرة سنة 2019، و11370 أسرة سنة 2020، مقابل 1095 أسرة عام 2021 قبل أن يرتفع العدد إلى 15895 أسرة سنة 2022، و13056 أسرة السنة الحالية.

حصيلة معالجة الدور المهددة بالسقوط

تم جرد 39 ألفا و500 منزل آيل للسقوط وإجراء خبرة على 6000 بناية، كحصيلة سجلتها سنة 2023 كما توضح الوزارة في عرضها، والذي أكدت فيه أنها تواصل تتبع الوضعية لإعادة تأهيل هذه المباني، كما أنها تُفعل نظام معلوماتيا جغرافيا للرصد والمراقبة في جهة الرباط-سلا-القنيطرة كجهة نموذجية.

ووفق بيانات الوزارة، تسجل جهة مراكش-آسفي وجود أكبر عدد للدور المهددة، حيث تم جرد 10 آلاف بناية، تليها جهة سوس ماسة التي يوجد بها 8000 بناية، ثم جهة طنجة-تطوان-الحسيمة (6000 بناية) وجهة الرباط-سلا-القنيطرة (5000 بناية) وجهة الدار البيضاء-سطات (4000 بناية) وجهة الشرق (3000).

كما تم جرد 2000 بناية مهددة في جهة بني ملال-خنيفرة و1500 بناية بجهة العيون الساقية الحمراء.

وتتوقع الوزارة أن يتم جرد ما مجموعه 57 ألف بناية مهددة لإعادة تأهيلها وفق مقاربة استباقية، يوجد 14 ألفا منها في جهة الدار البيضاء-سطات.

وفي هذا الإطار أكدت الوزارة أنها ستواصل تعميم عمليات الجرد والخبرة التقنية وتنزيل أحكام قانون 94-12 لمعالجة المباني الآيلة للسقوط على الصعيد الوطني بصفة تدريجية، وأنها عازمة على تعميم النظام المعلوماتي للرصد والمراقبة الذي يتم تجريبه في جهة الرباط.



اقرأ أيضاً
الطريق بين دوار زمران والنزالة بتسلطانت.. شريان حيوي يتحول إلى مصدر خطر
تشهد الطريق الرابطة بين دوار زمران ودوار النزالة، التابعة لجماعة تسلطانت بمراكش، تدهورًا كبيرًا في بنيتها التحتية، حيث تحولت إلى مسلك محفوف بالمخاطر، يعاني من الحفر والتشققات والانجرافات، في ظل غياب أي تدخل فعلي لإصلاحه أو إعادة تأهيله. ويصف عدد من مستعملي هذا المقطع الطرقي حالته بـ"الكارثية"، إذ أصبحت وضعية الطريق تهدد سلامة السائقين والركاب، وتتسبب في أضرار متكررة للمركبات، خصوصًا في فترات الذروة أو خلال التنقل الليلي، حين تصبح الرؤية ضعيفة وتزداد خطورة المفاجآت.رغم أن هذه الطريق تُعتبر من أكثر المسالك حيوية بتراب جماعة تسلطانت، حيث تربط بين دواوير ذات كثافة سكانية مرتفعة، وتُستعمل يوميًا من طرف مئات المواطنين، فإنها لا تزال خارج أجندة مشاريع التأهيل، مما يطرح تساؤلات مشروعة حول أولويات الجماعة في مجال البنيات الأساسية.وتشير شهادات سكان محليين إلى أن الطريق أصبحت نقطة سوداء لحوادث السير، بسبب ضيقها وتآكل جنباتها وتراكم الأوحال والحفر، في غياب علامات التشوير أو حواجز السلامة، وهو ما يعرض حياة مستعمليها للخطر، خاصة الأطفال وراكبي الدراجات النارية.وفي هذا الإطار، يناشد السكان والفاعلون الجمعويون السلطات المحلية والمجلس الجماعي لتسلطانت بضرورة إدراج هذه الطريق ضمن أولويات التأهيل والإصلاح، بما يتناسب مع حجم الضغط الذي تعرفه، وبما يضمن سلامة التنقل ويحترم حق المواطنين في بنية تحتية لائقة مع اعتماد مقاربة تشاركية في تدبير مشاريع فك العزلة داخل الجماعة، بدل الاقتصار على حلول ترقيعية لا تلبّي تطلعات الساكنة، ولا تواكب الدينامية العمرانية التي تعرفها المنطقة في السنوات الأخيرة.  
مراكش

مطالب بإزالة الأتربة والمخلفات وإعادة الاعتبار لحي جنان العافية بمراكش
يعيش حي جنان العافية، المتاخم لمقبرة باب أغمات بمدينة مراكش، وضعًا بيئيًا مقلقًا بات يؤرق الساكنة، في ظل تراكم الأتربة ومخلفات البناء والمتلاشيات التي غزت محيط الحي، وحوّلت مساحاته الخلفية إلى ما يشبه مكبًا عشوائيًا مفتوحًا، يُشوّه المنظر العام ويُهدّد الصحة والسلامة. الساكنة المتضررة عبّرت في اتصالات بـ كشـ24، عن استيائها من الوضع الذي آلت إليه المنطقة، خاصة وأن الحي يوجد على مقربة من مواقع تاريخية وسياحية مهمة و غير بعيد عن القصر الملكي، ويُفترض أن يكون في مستوى جمالي وتنظيمي يليق ببالمنطقة لكن، وعلى العكس من ذلك، أصبح حي جنان العافية ضحية لسياسات تدبيرية تعتمد على الترحيل المؤقت لمخلفات مشاريع التهيئة الحضرية التي تعرفها عدة أحياء بالمدينة.وأفاد عدد من السكان أن شاحنات محمّلة بمخلفات الحفر والردم تتقاطر بشكل يومي نحو الجهة الخلفية للحي وهوامشه، لتُفرغ حمولاتها تحت أنظار الجميع، دون رقيب أو حسيب، ما أدى إلى تكدّس أكوام من الأتربة والنفايات الثقيلة، وسط غياب تدخلات حقيقية من الجهات المعنية، حيث يقتصر الامر على تدخلات موسمية و سرعان ما تعود حالة الفوضى بمحيط حي جنان العافية وحي بريمة المجاور.وتطالب الساكنة، من خلال مناشدات موجهة إلى السلطات المحلية ومجلس المدينة، بالتدخل العاجل من أجل إزالة المتلاشيات والأكوام الترابية، وإعادة تأهيل المنطقة بشكل يراعي كرامة المواطنين ويحترم خصوصيات الموقع، خاصة أن المنطقة تعرف كثافة سكانية وتاريخًا عريقًا لا ينسجم مع ما آلت إليه من إهمال.كما يدعو المواطنون إلى إدراج حي جنان العافية ضمن مشاريع التهيئة الحضرية التي تشهدها المدينة، عبر تبليط الأزقة، وتحسين الإنارة، واعادة تهيئة الفضاءات الخضراء، حمايةً للحي من مزيد من التدهور، وصونًا لذاكرة المكان الذي يستحق اهتمامًا يليق بمكانته التاريخية والاجتماعية.
مراكش

حصيلة جديدة لحملات ردع مخالفات الدراجات النارية في ليلة عاشوراء بمراكش
شنت المصالح الأمنية بالمنطقة الأمنية الخامسة تحت إشراف رئيس المنطقة ورئيس الهيئة الحضرية ،ليلة امس السبت 5 يوليوز، الموافق لليلة عاشوراء، حملة أمنية ضد الدراجات النارية المخالفة لقوانون السير بالمدينة العتيقة لمراكش. وحسب مصادر "كشـ24"، فإن هذه الحملة التي قادها نائب رئيس الهيئة الحضرية بذات المنطقة، سجلت 60 مخالفة مرورية همت السير في الممنوع والوقوف فوق الرصيف، وعدم ارتداء الخودة، بينما أحيلت على المحجز 10 دراجات نارية لانعدام الوثائق. وقد شملت الحملة كل من رياض الزيتون القديم وساحة القزادية، وعرصة بوعشرين، بالإضافة لساحة الباهية، وعدة مناطق وشوارع مجاورة بالمدينة العتيقة لمراكش.
مراكش

محيط مقابر مراكش يتحول الى أسواق شعبية بمناسبة عاشوراء
تحول محيط مختلف المقابر بمدينة مراكش، صباح يومه الأحد 6 يوليوز ليوم عاشوراء، الى أسواق شعبية يعرض فيها كل ما يرتبط بهذه المناسبة, وشهد محيط المقابر انتشارا لبيع كل ما يتعلق بتزيين القبور من مياه معطرة وجريد النخيل واغصان وكذا التين المجفف (الشريحة)، والخبز، والحليب والماء، والفواكه الجافة المخصصة لاخرجها كزكاة بالموازاة مع زيارة الموتى، فضلا عن عدد كبير من السلع المختلفة كالملابس والعطور والاعشاب الطبية والاخرى المخصصة لطقوس الشعودة، وكل ما يمكن شرائه في هذه المناسبة. وتشهد مقبرة باب اغمات بتراب مقاطعة سيدي يوسف بن علي، أكبر تجمع للمواطنين الراغبين في زيارة ذويهم الراحلين عن الحياة، حيث تحولت المقبرة ومحيطها لمركز شعبي كبير وسوق ضخم تعرض فيه جميع انواع السلع في الشارع العام، ما يشكل مناسبة للتسوق لآلاف المواطنين.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة