الأربعاء 19 مارس 2025, 00:21

وطني

وزارة التربية الوطنية تطلق جائزة أستاذ السنة


كشـ24 نشر في: 13 يناير 2022

أعلنت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، انطلاق الدورة الرابعة لجائزة أستاذ(ة) السنة برسم الموسم الدراسي 2022-2021، وذلك خلال الفترة الممتدة من يومه الأربعاء 12 يناير 2022 إلى غاية يوم الاثنين 14 فبراير 2022.وأطلقت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، بشراكة مع مؤسسة الزهيد وجمعية أصدقاء المدرسة العمومية، عملية الترشيحات للدورة الرابعة لجائزة أستاذ أو أستاذة السنة، برسم الموسم الدراسي 2022-2021، عبر الموقع الإلكتروني للجائزة oustadsana.com.وتشمل هذه الجائزة وفق بلاغ صادر عن الوزارة، فئة أستاذات وأساتذة التعليم الابتدائي العمومي وفئة التربية الدامجة وكذا فئة معاهد الترقية الاجتماعية والتعليمية (IPSE).ويتم التباري للفوز بالجائزة عن طريق تقديم مشروع قسم متميز، يساهم في الارتقاء بالتعلمات ويمكن قياس أثره على المتعلمات والمتعلمين.كما تأتي هذه التظاهرة، بحسب البلاغ ذاته، ترسيخا لثقافة الاعتراف وعرفانا بالدور القيم الذي يلعبه المدرسات والمدرسون الساهرون على الارتقاء بالمنظومة التربوية ببلادنا.ويندرج تنظيم الدورة الرابعة من هذه المسابقة، يضيف البلاغ، في إطار تشجيع الأطر التربوية على إبراز كفاءاتها البيداغوجية وتحفيزها للارتقاء بجودة التحصيل الدراسي، كما تشكل فرصة لاكتشاف الطاقات الإبداعية التي يزخر بها قطاع التدريس.وأشارت الوزارة، في هذا الإطار، إلى أن الدورة الحالية لجائزة أستاذ(ة) السنة تتميز، ولأول مرة، بإحداث جوائز تشجيعية وتحفيزية للمتوجات والمتوجين على المستوى الجهوي، داعية الراغبين في الاطلاع على المزيد من المعلومات حول الجائزة إلى زيارة الموقع الإلكتروني للوزارة www.men.gov.ma.

أعلنت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، انطلاق الدورة الرابعة لجائزة أستاذ(ة) السنة برسم الموسم الدراسي 2022-2021، وذلك خلال الفترة الممتدة من يومه الأربعاء 12 يناير 2022 إلى غاية يوم الاثنين 14 فبراير 2022.وأطلقت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، بشراكة مع مؤسسة الزهيد وجمعية أصدقاء المدرسة العمومية، عملية الترشيحات للدورة الرابعة لجائزة أستاذ أو أستاذة السنة، برسم الموسم الدراسي 2022-2021، عبر الموقع الإلكتروني للجائزة oustadsana.com.وتشمل هذه الجائزة وفق بلاغ صادر عن الوزارة، فئة أستاذات وأساتذة التعليم الابتدائي العمومي وفئة التربية الدامجة وكذا فئة معاهد الترقية الاجتماعية والتعليمية (IPSE).ويتم التباري للفوز بالجائزة عن طريق تقديم مشروع قسم متميز، يساهم في الارتقاء بالتعلمات ويمكن قياس أثره على المتعلمات والمتعلمين.كما تأتي هذه التظاهرة، بحسب البلاغ ذاته، ترسيخا لثقافة الاعتراف وعرفانا بالدور القيم الذي يلعبه المدرسات والمدرسون الساهرون على الارتقاء بالمنظومة التربوية ببلادنا.ويندرج تنظيم الدورة الرابعة من هذه المسابقة، يضيف البلاغ، في إطار تشجيع الأطر التربوية على إبراز كفاءاتها البيداغوجية وتحفيزها للارتقاء بجودة التحصيل الدراسي، كما تشكل فرصة لاكتشاف الطاقات الإبداعية التي يزخر بها قطاع التدريس.وأشارت الوزارة، في هذا الإطار، إلى أن الدورة الحالية لجائزة أستاذ(ة) السنة تتميز، ولأول مرة، بإحداث جوائز تشجيعية وتحفيزية للمتوجات والمتوجين على المستوى الجهوي، داعية الراغبين في الاطلاع على المزيد من المعلومات حول الجائزة إلى زيارة الموقع الإلكتروني للوزارة www.men.gov.ma.



اقرأ أيضاً
تقنية التعرف على الوجوه لمواجهة “الأشباح” في مجلس النواب
يرتقب أن يبدأ مجلس النواب العمل بتقنية جديدة تمكن من التعرف على وجوه البرلمانيين، وذلك ابتداء من دورة أبريل المقبل. وقالت المصادر إن اعتماد هذه التقنية الجديدة تندرج في إطار مواجهة الغياب. وعممت إدارة مجلس النواب مراسلة على الفرق في المجلس تدعوها إلى تمكينها من صور أعضائها، بغرض إدخالها في منظومة الكاميرات الجديدة التي تم اعتمادها لضبط حضور أعضاء المجلس وبناء على ضبط الحضور من قبل هذه الكاميرات، سيتم صرف تعويضات الحضور لأعضاء مجلس النواب. ويثير غياب أعضاء المجلس عن الجلسات العامة الكثير من الانتقادات، حيث يرى عدد من المتتبعين بأن الظاهرة تؤكد أن العضوية في المجلس لدى البعض تعتبر بمثابة طريق موصلة لقضاء أغراض شخصية. ويضيف هؤلاء بأن الغياب المتكرر عن الجلسات وعدم المساهمة في النقاش التشريعي، وما يرتبط بأداء المجلس، يؤكد وجود استهتار واضح بالمهام المنوطة بالبرلماني.
وطني

المتصرفون التربويون يعلقون العمل بـ”مدرسة النجاح” ويهددون بـ”استقالات جماعية”
دقت نقابة المتصرفين التربويين ناقوس الخطر، ومحذرة وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، من عودة الاحتقان إلى المنظومة التربوية بسبب ما أسمته بـ"الانقلاب على منهجية الحوار والإخلال بالتزاماتها، وتغييب المصلحة العليا للقضية الوطنية الثانية"، ودعت المتصرفين التربويين إلى تعليق العمل بجمعية دعم مدرسة النجاح، ابتداء من يوم 18 مارس 2025.وعبرت النقابة عن استعدادها لتقديم استقالات جماعية من جمعية دعم مدرسة النجاح. كما هددت بالتصعيد لـ"تصحيح المسار وإثبات الذات المهنية وصون الكرامة".وأبدت النقابة رفضها لما أسمته سياسة الإقصاء الممنهجة من طرف الوزارة لملف المتصرفين التربويين، مع الإمعان في إثقال كاهلهم بالمزيد من الأعباء البعيدة عن اختصاصاتهم؛ وأكدت تمسكها بجميع مطالبها، داعية الوزارة الوصية إلى الاستجابة الفورية لملفها المطلبي.
وطني

وزارة التربية الوطنية تعلن عن مباراة لتوظيف 6000 أستاذ
أعلنت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، عن إجراء مباراة مهنية لتعيين 6000 أستاذ في الدرجة الأولى من إطار أستاذ التعليم الثانوي التأهيلي. وأكدت الوزارة الوصية على القطاع، أنها ستنظم يوم السبت 5 أبريل المقبل، بالأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين التي ينتمي إليها المترشحون، مباراة مهنية للتعيين في الدرجة الأولى من إطار أستاذ التعليم الثانوي التأهيلي، لفائدة الموظفين المزاولين لمهامهم بقطاع التربية الوطنية والتعليم الأولي منذ مدة لا تقل عن 4 سنوات عند تاريخ إجراء المباراة. وأضافت الوزارة، أن عدد المناصب المتبارى فيها، تبلغ 6000 منصب، موزعة كالأتي 908 منصب باللغة الفرنسية، 908 منصب بالرياضيات، 647 باللغة الانجليزية، 629 باللغة العربية، 585 بالفيزياء والكيمياء، 582 بعلوم الحياة والأرض، و492 بالتاريخ والجغرافيا، و458 بالتربية الاسلامية، 441 بالتربية البدنية والرياضية، 195 بالفلسفة ، و82 بالمعلوميات، و37 بعلوم الاقتصاد والتدبير، و36 بعلوم المهندس.
وطني

الجيش المغربي يُخطط لنشر منصات للحرب الإلكترونية قرب سبتة ومليلية
قالت جريدة لاراثون الاسبانية، أن الجيش المغربي يعتزم نشر وحدات برية متخصصة في أنظمة الحرب الإلكترونية في المناطق القريبة من سبتة ومليلية المحتلتين. وحسب الصحيفة الإيبيرية، تأتي هذه الخطوة المرتقبة في سياق تعزيز القدرات الدفاعية للمملكة المغربية ضد الهجمات والتهديدات المحتملة على المستوى الإقليمي. وذكرت مصادر مطلعة لصحيفة لاراثون، أن "نشر هذه الوحدات مخطط له في شمال المغرب، في مناطق استراتيجية قرب مليلية وسبتة والحسيمة. وقد تم بالفعل نشر وحدات مماثلة في الصحراء". وقد قام الجيش المغربي بإنشاء وتدريب كتائب برية متخصصة في أنظمة الحرب الإلكترونية. وتتولى هذه الوحدات تنفيذ عمليات هجومية باستخدام أنظمة متطورة لتشويش وتحييد قدرات العدو، سواء في مجالات الاتصالات أو الرادارات أو أنظمة الدفاع المعادية المختلفة. وتتمتع كتائب الحرب الإلكترونية بتكنولوجيا متطورة مصممة خصيصا لهذا النوع من العمليات العسكرية. وتؤكد المصادر ذاتها أن القوات المسلحة المغربية، بفضل هذه الأنظمة، قادرة على تعطيل وإضعاف القدرات العملياتية لأي خصم في ساحة المعركة.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 19 مارس 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة