

وطني
وزارة أمزازي تتخلى عن دورها وتترجى دعم المجتمع المدني لتوفير البروتوكول الصحي بالمؤسسات التعليمية
يبدو ان كل ما تم الاعلان عنه بشأن توفير وزارة التربية الوطنية لكل الظروف المواتية من اجل ضمان توفير بروتوكول صحي، من شأنه حماية التلاميذ والاطر بالمؤسسات التعليمية، لا يعدو ان يكون حبرا على ورق، بعدما تم رمي الكرة في ملعب المجتمع المدني، وإجبار اداراة المؤسسات الى طلب الاحسان من شركاء وفي مقدمتهم فعاليات المجتمع المدني.وحسب ما جاء في مراسلات رسمية موجهة الى مديرات ومديري المؤسسات التعليمية، ومن ضمنها المتواجدة بمراكش، فقد طُلب من إدارات المؤسسات اللجوء الى خيارات غير مضمونة، من أجل بلوغ الاهداف الخاصة بتوفير البرتوكول الصحي المتنظر، حيث يرتقب أن توفر المديريات الاقليمية بعض الحاجيات حسب المتوفر لديها من موارد، على أن تعتمد الادارات على موارد أخرى من خلال الانفتاح على الشركاء.ويتعلق الامر وفق ما وقفت عليه كشـ24 بعد الاطلاع على مراسلات في هذا الشأن، بتعبئة كل المتدخلين والشركاء على غرار جمعية دعم مدرسة النجاح، وجمعيات وامهات الاباء واولياء التلاميذ، وجمعيات المجتمع المدني بمحيط المؤسسات، وجمعيات التعليم الاولي الشريكة للمؤسسات، والمقاولات المواطنة، وشركات النظافة، والسلطة المحلية، والجماعات الترابية.ويشار أن الاجراءات المفروضة على المؤسسات التعليمية، تشمل توفير مواد التعقيم و البخاخات، وحمامات القدم بمداخل المؤسسات لتعقيم الاحذية و النعال، وتوفير محرار لقياس درجات حرارة التلاميذ والاطر، مع ضرورة القيام بالاصلاحات الضرورية لصيانة الصنابير والمراحيض.
يبدو ان كل ما تم الاعلان عنه بشأن توفير وزارة التربية الوطنية لكل الظروف المواتية من اجل ضمان توفير بروتوكول صحي، من شأنه حماية التلاميذ والاطر بالمؤسسات التعليمية، لا يعدو ان يكون حبرا على ورق، بعدما تم رمي الكرة في ملعب المجتمع المدني، وإجبار اداراة المؤسسات الى طلب الاحسان من شركاء وفي مقدمتهم فعاليات المجتمع المدني.وحسب ما جاء في مراسلات رسمية موجهة الى مديرات ومديري المؤسسات التعليمية، ومن ضمنها المتواجدة بمراكش، فقد طُلب من إدارات المؤسسات اللجوء الى خيارات غير مضمونة، من أجل بلوغ الاهداف الخاصة بتوفير البرتوكول الصحي المتنظر، حيث يرتقب أن توفر المديريات الاقليمية بعض الحاجيات حسب المتوفر لديها من موارد، على أن تعتمد الادارات على موارد أخرى من خلال الانفتاح على الشركاء.ويتعلق الامر وفق ما وقفت عليه كشـ24 بعد الاطلاع على مراسلات في هذا الشأن، بتعبئة كل المتدخلين والشركاء على غرار جمعية دعم مدرسة النجاح، وجمعيات وامهات الاباء واولياء التلاميذ، وجمعيات المجتمع المدني بمحيط المؤسسات، وجمعيات التعليم الاولي الشريكة للمؤسسات، والمقاولات المواطنة، وشركات النظافة، والسلطة المحلية، والجماعات الترابية.ويشار أن الاجراءات المفروضة على المؤسسات التعليمية، تشمل توفير مواد التعقيم و البخاخات، وحمامات القدم بمداخل المؤسسات لتعقيم الاحذية و النعال، وتوفير محرار لقياس درجات حرارة التلاميذ والاطر، مع ضرورة القيام بالاصلاحات الضرورية لصيانة الصنابير والمراحيض.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

