

مراكش
هل تنهي زيارة الوالي شوراق فوضى سوق “قاعة الزيت” بمراكش ؟
عبر مجموعة من تجار سوق " قاعة الزيت" بمراكش، عن أملهم في ان تشكل الزيارة للاخيرة لوالي الجهة فريد شوراق، دفعة قوية من احل تأهيل حقيقي للسوق بعيدا عن سياسة تزيين الواجهة التي تم انتهاجها في المشاريع المهيكلة السابقة.
ويشتكي عدد من تجار السوق في اتصال بـ كشـ24 من الأسقف القصديرية المتهالكة والعشوائية التي تعلو السوق، والتي باتت تؤرق بالهم في ظل تقادمها، ناهيك عن مجموعة من المشاكل في البنية التحتية داخل السوق متسائلين عن مصير هيكلة السوق .
وكان السوق قد استفاد من أشغال إصلاح وترميم في إطار مشروع الحاضرة المتجددة، وهي مبادرة صفقت لها الكثير من الفعاليات الغيورة على المدينة لكن اللافت في هذه الأشغال أنها "قفزت" على أجزاء مهمة من هذه السوق، خاصة ما يتعلق بالسطح والذي ترك في وضعية مهترئة.
وجاء ذلك رغم أن مقاربة الإصلاح والترميم كان من المفروض أن تكون شمولية، لأنه من غير المقبول أن تصلح الجدران وتترك الأسطح لترسبات مائية من شأنها أن تؤدي إلى عودة الوضع إلى سابق عهده، ما سيعني بأن المال العام يهدر بدون مبرر وفي مشاريع غير مكتملة، وتفتقد إلى الرؤية الشاملة.
وكانت الأشغال قد طالت مدخل السوق. كما شملت عدة مرافق بداخله، لكن الأسطح تركت لحالها، وهو ما أدى إلى وضعية فوضى، حيث أن هؤلاء، وخوفا من أضرار قرروا أن يباشروا الإصلاح وكل حسب إمكانياته، وحسب "خبرته" ما أدى الى حالة من الفوضى في إصلاح الأسطح وسط تخوفات من كوارث ناجمة عن إثقالها بكميات كبيرة من الرمال والإسمنت بشكل عشوائي
.
وقالت المصادر إن الرؤية المنسجمة تستدعي أن يكون الترميم والإصلاح متسقا حتى في جماليتها، فالأسطح بدورها تعطي رونقا للسوق، وللمنطقة بشكل عام، فضلا على أنها تمكن من تجنيب تدهور وشيك للوضعية في هذا المرفق نتيجة التسربات المطرية.
عبر مجموعة من تجار سوق " قاعة الزيت" بمراكش، عن أملهم في ان تشكل الزيارة للاخيرة لوالي الجهة فريد شوراق، دفعة قوية من احل تأهيل حقيقي للسوق بعيدا عن سياسة تزيين الواجهة التي تم انتهاجها في المشاريع المهيكلة السابقة.
ويشتكي عدد من تجار السوق في اتصال بـ كشـ24 من الأسقف القصديرية المتهالكة والعشوائية التي تعلو السوق، والتي باتت تؤرق بالهم في ظل تقادمها، ناهيك عن مجموعة من المشاكل في البنية التحتية داخل السوق متسائلين عن مصير هيكلة السوق .
وكان السوق قد استفاد من أشغال إصلاح وترميم في إطار مشروع الحاضرة المتجددة، وهي مبادرة صفقت لها الكثير من الفعاليات الغيورة على المدينة لكن اللافت في هذه الأشغال أنها "قفزت" على أجزاء مهمة من هذه السوق، خاصة ما يتعلق بالسطح والذي ترك في وضعية مهترئة.
وجاء ذلك رغم أن مقاربة الإصلاح والترميم كان من المفروض أن تكون شمولية، لأنه من غير المقبول أن تصلح الجدران وتترك الأسطح لترسبات مائية من شأنها أن تؤدي إلى عودة الوضع إلى سابق عهده، ما سيعني بأن المال العام يهدر بدون مبرر وفي مشاريع غير مكتملة، وتفتقد إلى الرؤية الشاملة.
وكانت الأشغال قد طالت مدخل السوق. كما شملت عدة مرافق بداخله، لكن الأسطح تركت لحالها، وهو ما أدى إلى وضعية فوضى، حيث أن هؤلاء، وخوفا من أضرار قرروا أن يباشروا الإصلاح وكل حسب إمكانياته، وحسب "خبرته" ما أدى الى حالة من الفوضى في إصلاح الأسطح وسط تخوفات من كوارث ناجمة عن إثقالها بكميات كبيرة من الرمال والإسمنت بشكل عشوائي
.
وقالت المصادر إن الرؤية المنسجمة تستدعي أن يكون الترميم والإصلاح متسقا حتى في جماليتها، فالأسطح بدورها تعطي رونقا للسوق، وللمنطقة بشكل عام، فضلا على أنها تمكن من تجنيب تدهور وشيك للوضعية في هذا المرفق نتيجة التسربات المطرية.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

