هزيمة إسطنبول.. ضربة قاسية أم بداية النهاية – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الثلاثاء 22 أبريل 2025, 20:00

دولي

هزيمة إسطنبول.. ضربة قاسية أم بداية النهاية


كشـ24 - وكالات نشر في: 25 يونيو 2019

حقق مرشح المعارضة التركية إمام أوغلو، فوزا في الانتخابات البلدية في إسطنبول، على منافسه بن علي يلدريم مرشح حزب "العدالة والتنمية".ويرى العديد من المراقبين بأن خسارة حزب العدالة والتنمية في الانتخابات للمرة الثانية بعد إعادتها، إنما هي علامة على نهاية حقبة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وعلى تراجع شعبيته وحزبه، خصوصا وأنها كانت مركز قوته، وبدايته مشواره السياسي.ضربة سياسية قاسية لأردوغانحول هذه الخسارة تحدثت لـ"سبوتنيك" الباحثة في الشؤون التركية والكردية، الدكتورة هدى رزق، فقالت: أردوغان خسر انتخابات 31 مارس، وهزم في أكثر من محافظة لا سيما المدن الكبرى كاسطنبول وأنقرة وأنطاكية، فالخسارة سجلت في ذلك التاريخ، أردوغان رجل الحسابات الدقيقة وقد أعاد الانتخابات مع العلم أن المعارضة قد حشدت ضده بشكل كبير، وكانت ملتفة حول قرار اتخذته بهزيمة حزب العدالة والتنمية، وهذه الإعادة استفزت المعارضة ودفعت بالمحايدين إلى المشاركة ضد أردوغان.وتتابع رزق: أردوغان قال قبل الانتخابات بأن أوغلو ربما سيربح، لكن لدينا 25 عضو في المجلس البلدي، وهذا سيطرح تساؤلات حول السماح لإمام أوغلو بالعمل دون وضع عراقيل وعقبات في المجلس البلدي.وتكمل: أردوغان كمن أطلق الرصاص على رجليه، حين أعاد الانتخابات وأهدى الفوز لمنافسه بفارق 800 ألف صوت، لذلك يمكن القول أن حالة الاستقطاب الذي تعيشه تركيا منذ عام 2014 حتى يومنا هذا، وهذا أثمر عن فوز إمام أوغلو، وعن هذا التراجع لحزب العدالة والتنمية.ويرى الصحفي التركي فراس أوغلو في لقاء مع "سبوتنيك" أن الهزيمة كانت مستحقة لأردوغان، بسبب أخطاء متعددة ونجاح الطرف الآخر أيضا، ويكمل: القراءة السياسية لأردوغان في الانتخابات البلدية كانت غير مناسبة باعتقادي، بالإضافة إلى أسباب أخرى، كرغبة الناس في التجديد، كما أن شخصية إمام أوغلو كانت فعالة أكثر بكثير، وكانت أذكى من ناحية الكلام والمخاطبة.ويواصل: التوجه أو خطة العمل التي كان يتوجه بها أوغلو كانت نوعا ما تمس المواطن مباشرة، من خلال طرقه لمواضيع أجور الدراسة والمواصلات وغيرها، بعكس حزب العدالة والتنمية الذي تحدث بالمشاريع الكبيرة الاستراتيجية، والتي لم تلامس المواطن بشكل مباشر، كما أن النقطة الأهم هي إعادة الانتخابات التي أضرت حزب العدالة كثيرا.بداية النهايةورأى بعض النقاد بأن هذه الهزيمة هي بداية النهاية لحكم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، حول ذلك تتحدث الخبيرة رزق: إسطنبول ليست ضد أردوغان ولكنها منذ العام الماضي وقفت ضد التصرفات والديكتاتورية السياسية التي ينتهجها الرئيس التركي، وعندما قامت المعارضة بمبادرات للم الشمل والتقرب من حزب العدالة، رفض أردوغان ذلك، وفوز أوغلو جاء من تكتل المعارضة كلها ضد أردوغان.وتستدرك: أعتقد أنها مبالغة بالقول بأنها بداية النهاية لأردوغان، لكن يمكن القول بأنها ضربة كبيرة لأردوغان ولحزب "العدالة والتنمية" وللاستفراد بالحكم، لذلك هناك مشكلة داخلية في الحزب، ولا ننسى الأزمة الاقتصادية التي ساهمت في هذه الخسارة.أما الصحفي أوغلو فيرى أن في الأمر مبالغة، ويبين: المشكلة ليست أردوغان ولا قبضة أردوغان، فتركيا دولة حرة متعددة الأحزاب، فيها مؤسسات مستقلة جدا، لا يستطيع لا رجب أردوغان ولا أي شخص آخر أن يسيطر على مؤسسات الدولة، وكل ما هنالك هو تنافس سياسي.ويكمل: حزب "العدالة والتنمية" سيقاتل بكل ما يستطيع للفوز، كما هي حالة الطرف الثاني، وهناك خلط كبير في قراءة المشهد السياسي التركي، فالتنافس على رئاسة الجمهورية شيء وعلى البلدية شيء آخر تماما، وهناك فرق أيضا لدى في الناخب التركي، بحيث ينظر إلى أشياء مختلفى في كلا الحالتين.ويتابع أوغلو: حزب العدالة والتنمية بدأ يخسر أنصاره، وهناك فارق 800 ألف صوت، لكن هذا فقط في اسطنبول على عكس شرق تركيا، والتي تشهد زيادة.الطريق نحو الرئاسةوعن إمكانية تكرار التاريخ ووصول إمام أوغلو إلى سدة الحكم كما كان الحال مع أرودغان، تقول الخبيرة بالشؤون التركية بأن هناك إمكانية لإمام أوغلو بالوصول إلى الرئاسة، وتتابع: لم لا إن كان حزب العدالة والتنمية سيتيح له ممارسة سياسته في بلدية إسطنبول، حيث أنه قد لا يستطيع أن يأخذ قراراته الكاملة، وحزب العدالة يستطيع أن يعرقل مشاريعه.وتكمل: طالما حزب "العدالة والتنمية" موجود بقوة في البلدية، وطالما أن أردوغان لديه هذه السلطات التنفيذية، لا أعتقد بأنه سيسمح لأوغلو بأن يكون ناجحا كما يريد، فهو سيمارس مهامه لكنه سيجد صعوبات "من حزب "العدالة والتنمية.أما الصحفي أوغلو فيقول: ممكن أن يصل أوغلو إلى الرئاسة، ولكن ليس في زمن أردوغان، حيث أن أردوغان احتاج إلى وقت طويل حتى وصل إلى رئاسة الجمهورية، ولنفرض أن الرئيس أردوغان قد أعلن أنه لن يترشح للرئاسة، عندها حزب "العدالة والتنمية" سيعلن مرشحا آخر، وقد تكون المنافسة وقتها معقولة.ويختم قائلا: في حال وجود أردوغان الأمر صعب جدا، وأوغلو يحتاج إلى إنجاز أشياء كثيرة من أجل رئاسة الجمهورية، هذه الأمور تحتاج إلى وقت 4-5 سنوات على الأقل، كما يجب أن يكون حزبه قويا ويملك أنصارا في كل تركيا.

حقق مرشح المعارضة التركية إمام أوغلو، فوزا في الانتخابات البلدية في إسطنبول، على منافسه بن علي يلدريم مرشح حزب "العدالة والتنمية".ويرى العديد من المراقبين بأن خسارة حزب العدالة والتنمية في الانتخابات للمرة الثانية بعد إعادتها، إنما هي علامة على نهاية حقبة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وعلى تراجع شعبيته وحزبه، خصوصا وأنها كانت مركز قوته، وبدايته مشواره السياسي.ضربة سياسية قاسية لأردوغانحول هذه الخسارة تحدثت لـ"سبوتنيك" الباحثة في الشؤون التركية والكردية، الدكتورة هدى رزق، فقالت: أردوغان خسر انتخابات 31 مارس، وهزم في أكثر من محافظة لا سيما المدن الكبرى كاسطنبول وأنقرة وأنطاكية، فالخسارة سجلت في ذلك التاريخ، أردوغان رجل الحسابات الدقيقة وقد أعاد الانتخابات مع العلم أن المعارضة قد حشدت ضده بشكل كبير، وكانت ملتفة حول قرار اتخذته بهزيمة حزب العدالة والتنمية، وهذه الإعادة استفزت المعارضة ودفعت بالمحايدين إلى المشاركة ضد أردوغان.وتتابع رزق: أردوغان قال قبل الانتخابات بأن أوغلو ربما سيربح، لكن لدينا 25 عضو في المجلس البلدي، وهذا سيطرح تساؤلات حول السماح لإمام أوغلو بالعمل دون وضع عراقيل وعقبات في المجلس البلدي.وتكمل: أردوغان كمن أطلق الرصاص على رجليه، حين أعاد الانتخابات وأهدى الفوز لمنافسه بفارق 800 ألف صوت، لذلك يمكن القول أن حالة الاستقطاب الذي تعيشه تركيا منذ عام 2014 حتى يومنا هذا، وهذا أثمر عن فوز إمام أوغلو، وعن هذا التراجع لحزب العدالة والتنمية.ويرى الصحفي التركي فراس أوغلو في لقاء مع "سبوتنيك" أن الهزيمة كانت مستحقة لأردوغان، بسبب أخطاء متعددة ونجاح الطرف الآخر أيضا، ويكمل: القراءة السياسية لأردوغان في الانتخابات البلدية كانت غير مناسبة باعتقادي، بالإضافة إلى أسباب أخرى، كرغبة الناس في التجديد، كما أن شخصية إمام أوغلو كانت فعالة أكثر بكثير، وكانت أذكى من ناحية الكلام والمخاطبة.ويواصل: التوجه أو خطة العمل التي كان يتوجه بها أوغلو كانت نوعا ما تمس المواطن مباشرة، من خلال طرقه لمواضيع أجور الدراسة والمواصلات وغيرها، بعكس حزب العدالة والتنمية الذي تحدث بالمشاريع الكبيرة الاستراتيجية، والتي لم تلامس المواطن بشكل مباشر، كما أن النقطة الأهم هي إعادة الانتخابات التي أضرت حزب العدالة كثيرا.بداية النهايةورأى بعض النقاد بأن هذه الهزيمة هي بداية النهاية لحكم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، حول ذلك تتحدث الخبيرة رزق: إسطنبول ليست ضد أردوغان ولكنها منذ العام الماضي وقفت ضد التصرفات والديكتاتورية السياسية التي ينتهجها الرئيس التركي، وعندما قامت المعارضة بمبادرات للم الشمل والتقرب من حزب العدالة، رفض أردوغان ذلك، وفوز أوغلو جاء من تكتل المعارضة كلها ضد أردوغان.وتستدرك: أعتقد أنها مبالغة بالقول بأنها بداية النهاية لأردوغان، لكن يمكن القول بأنها ضربة كبيرة لأردوغان ولحزب "العدالة والتنمية" وللاستفراد بالحكم، لذلك هناك مشكلة داخلية في الحزب، ولا ننسى الأزمة الاقتصادية التي ساهمت في هذه الخسارة.أما الصحفي أوغلو فيرى أن في الأمر مبالغة، ويبين: المشكلة ليست أردوغان ولا قبضة أردوغان، فتركيا دولة حرة متعددة الأحزاب، فيها مؤسسات مستقلة جدا، لا يستطيع لا رجب أردوغان ولا أي شخص آخر أن يسيطر على مؤسسات الدولة، وكل ما هنالك هو تنافس سياسي.ويكمل: حزب "العدالة والتنمية" سيقاتل بكل ما يستطيع للفوز، كما هي حالة الطرف الثاني، وهناك خلط كبير في قراءة المشهد السياسي التركي، فالتنافس على رئاسة الجمهورية شيء وعلى البلدية شيء آخر تماما، وهناك فرق أيضا لدى في الناخب التركي، بحيث ينظر إلى أشياء مختلفى في كلا الحالتين.ويتابع أوغلو: حزب العدالة والتنمية بدأ يخسر أنصاره، وهناك فارق 800 ألف صوت، لكن هذا فقط في اسطنبول على عكس شرق تركيا، والتي تشهد زيادة.الطريق نحو الرئاسةوعن إمكانية تكرار التاريخ ووصول إمام أوغلو إلى سدة الحكم كما كان الحال مع أرودغان، تقول الخبيرة بالشؤون التركية بأن هناك إمكانية لإمام أوغلو بالوصول إلى الرئاسة، وتتابع: لم لا إن كان حزب العدالة والتنمية سيتيح له ممارسة سياسته في بلدية إسطنبول، حيث أنه قد لا يستطيع أن يأخذ قراراته الكاملة، وحزب العدالة يستطيع أن يعرقل مشاريعه.وتكمل: طالما حزب "العدالة والتنمية" موجود بقوة في البلدية، وطالما أن أردوغان لديه هذه السلطات التنفيذية، لا أعتقد بأنه سيسمح لأوغلو بأن يكون ناجحا كما يريد، فهو سيمارس مهامه لكنه سيجد صعوبات "من حزب "العدالة والتنمية.أما الصحفي أوغلو فيقول: ممكن أن يصل أوغلو إلى الرئاسة، ولكن ليس في زمن أردوغان، حيث أن أردوغان احتاج إلى وقت طويل حتى وصل إلى رئاسة الجمهورية، ولنفرض أن الرئيس أردوغان قد أعلن أنه لن يترشح للرئاسة، عندها حزب "العدالة والتنمية" سيعلن مرشحا آخر، وقد تكون المنافسة وقتها معقولة.ويختم قائلا: في حال وجود أردوغان الأمر صعب جدا، وأوغلو يحتاج إلى إنجاز أشياء كثيرة من أجل رئاسة الجمهورية، هذه الأمور تحتاج إلى وقت 4-5 سنوات على الأقل، كما يجب أن يكون حزبه قويا ويملك أنصارا في كل تركيا.



اقرأ أيضاً
السعودية.. السجن والغرامة والترحيل بحق الوافدين المتأخرين عن المغادرة
حذرت السعودية، يوم الثلاثاء، من فرض غرامات مالية على الوافدين المتأخرين عن المغادرة بعد انتهاء صلاحية تأشيرة الدخول. وأكدت وزارة الداخلية السعودية تطبيق غرامة مالية تصل إلى 50 ألف ريال، والسجن لمدة تصل إلى ستة أشهر، والترحيل بحق الوافد الذي يتأخر عن المغادرة عقب انتهاء صلاحية تأشيرة الدخول الممنوحة له. وشددت الداخلية السعودية على أهمية الالتزام بأنظمة وتعليمات الحج والعمرة المرعية في المملكة. كانت وزارة الداخلية السعودية، قد أعادت الجمعة، التذكير بالموعد النهائي المحدد لمغادرة جميع المعتمرين البلاد، بتاريخ 29 أبريل، الذي ستوقف فيه أيضاً إصدار تصاريح العمرة حتى 10 يونيو المقبل، مع منع الدخول أو البقاء في مدينة مكة لحاملي التأشيرات بأنواعها كافة، باستثناء القادمين بتأشيرة حج. وشددت وزارة الداخلية السعودية على أهمية الالتزام بأنظمة وتعليمات الحج والعمرة المرعية في المملكة. وكانت الداخلية السعودية قد كشفت، في وقت سابق، عن فرض غرامة مالية تصل إلى 100 ألف ريال، بحق شركات ومؤسسات خدمات الحجاج والمعتمرين المتأخرة في الإبلاغ عن أي حاج أو معتمر لم يغادر بعد انتهاء المدة المحددة لإقامته.
دولي

عشرات الجامعات الأمريكية تندد بـ”التدخل السياسي” لإدارة ترامب
نشرت أكثر من 100 جامعة وكلية أمريكية بينها جامعتا برينستون وبراون المرموقتان، رسالة مشتركة، الثلاثاء، تُدين "التدخل السياسي" للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في النظام التعليمي.وجاء في الرسالة: "إننا نتحدث بصوت واحد لندين التجاوزات الحكومية غير المسبوقة والتدخل السياسي الذي يُهدد التعليم العالي الأمريكي".
دولي

الفاتيكان يعلن موعد جنازة البابا فرنسيس
أعلن الفاتيكان رسميا اليوم الثلاثاء، أن جنازة البابا فرنسيس، التي توفي الاثنين عن عمر ناهز 88 عاما، ستجرى يوم السبت المقبل. وبدأت مراسم الجنازة الرسمية الأولية بعد تأكيد وفاته رسميا ووضع جثمانه في التابوت مساء الاثنين 21 أبريل. وأقيمت مراسم التأكد من الوفاة ووضع الجثمان في التابوت مساء 21 أبريل برئاسة الكاردينال كيفن فاريل، أمين سر الفاتيكان. وكان الراحل البابا فرنسيس، طلب تبسيط مراسم جنازته لتكون "جنازة راع وتلميذ للمسيح"، مع نقل جثمانه إلى كنيسة القديسة مريم الكبرى بدلا من القديس بطرس، خلافا للتقاليد السابقة. واجتمع كرادلة الفاتيكان صباح اليوم الثلاثاء لتحديد الترتيبات النهائية، بما في ذلك إعلان "الكرسي الشاغر" وإدارة المرحلة الانتقالية.
دولي

جامعة هارفرد تقاضي ترامب
رفعت جامعة هارفرد الإثنين دعوى قضائية ضدّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسبب تجميده التمويل الفدرالي للجامعة الأمريكية المرموقة، في حلقة تصعيد جديدة في الصراع المفتوح بين الجانبين. وقالت الجامعة في دعواها إلى المحكمة إنّ “هذه القضية تتعلّق بجهود الحكومة لاستخدام تجميد التمويل الفدرالي كوسيلة ضغط للسيطرة على عملية صنع القرارات الأكاديمية في هارفرد”. وهارفارد التي تُعدّ إحدى أبرز “رابطة آيفي” لجامعات نخبة النخبة، رفعت دعواها أمام محكمة فدرالية في ماساتشوستس، وقد حدّدت فيها أسماء العديد من المؤسسات التعليمية الأخرى المستهدفة على غرارها بقرارات إدارة ترامب. وفي دعواها، وصفت الجامعة تصرفات ترامب بأنّها “تعسّفية ومتقلّبة”، مشيرة إلى أنّ “تصرّفات الحكومة لا تنتهك التعديل الأول للدستور فحسب، بل تنتهك أيضا القوانين واللوائح الفدرالية”. وتخوض إدارة ترامب منذ أسابيع عدة مواجهة مالية مع جامعات أمريكية عدة تتهمها بالسماح بتصاعد معاداة السامية خلال التحركات الطالبية ضدّ الحرب على قطاع غزة. ومن بين الجامعات التي استهدفتها إدارة ترامب، جامعة هارفرد التي شهدت تجميدا لمنح بقيمة 2.2 مليار دولار بعد رفضها مطالب الحكومة الأمريكية. ويهدّد ترامب بالذهاب أبعد من ذلك من خلال إلغاء الإعفاء الضريبي الممنوح لجامعة هارفرد التي اتّهمها بنشر “الكراهية والبلاهة”. كما تهدّد إدارة ترامب بمنع هارفارد من قبول طلاب أجانب إذا لم توافق الجامعة على الخضوع لتدقيق في مجال عمليات القبول والتوظيف والتوجه السياسي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 22 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة