دولي

هذه أبرز ردود فعل قادة العالم بعد إنتخاب بايدن رئيسا للولايات المتحدة


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 8 نوفمبر 2020

هنأ العديد من قادة دول العالم جو بايدن على انتخابه رئيسا للولايات المتحدة، لطي صفحة دونالد ترامب، ودعوه إلى العمل المشترك لمواجهة التحديات العالمية:هنأ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو جو بايدن ووصفه بأنه "صديق عظيم لإسرائيل"، وتوجه بالشكر لدونالد ترامب على رفع العلاقات بين اسرائيل والولايات المتحدة إلى "ذروات لا مثيل لها".وكتب نتانياهو في تغريدة على حسابه على تويتر "نهنىء جو بايدن وكامالا هاريس". وأضاف "جو نعرف بعضنا منذ حوالى أربعين عاما وعلاقتنا دافئة وأنا أعلم أنك صديق عظيم لإسرائيل".وتابع "آمل أن أتمكن من الذهاب إلى أبعد من ذلك معكما لمزيد من تعميق التحالف الخاص بين الولايات المتحدة واسرائيل".وفي تغريدة ثانية كتب نتانياهو "شكرا دونالد ترامب على الصداقة التي أظهرتها لإسرائيل ولي شخصيا ، وعلى الاعتراف بالقدس والجولان وعلى موقفك من إيران وعلى اتفاقيات السلام التاريخية هذه وعلى قيادة التحالف الأميركي الاسرائيلي إلى ذروات لا مثيل لها".أعلن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أن ه "مستعد دائما للحوار" مع الولايات المت حدة. وكتب الزعيم الاشتراكي في تغريدة "أهن ئ الرئيس المنتخب جو بايدن ونائبة الرئيس كامالا هاريس على فوزهما. فنزويلا (...) ستكون دائما مستعد ة للحوار والتفاهم الجي د مع شعب الولايات المتحدة وحكومتها".وقطعت كراكاس العلاقات الدبلوماسي ة مع واشنطن عام 2019 بعد اعتراف إدارة ترامب، إلى جانب نحو 60 دولة أخرى، بخصم مادورو المعارض خوان غوايدو رئيسا موق تا لفنزويلا.وهن أ غوايدو أيضا في بيان بايدن بفوزه في الانتخابات. وقال "سنعمل معا لضمان عودة الديموقراطية والحرية وحقوق الإنسان لشعب فنزويلا".رأى الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور السبت إنه من السابق لأوانه تهنئة جو بايدن. وقال "سننتظر حتى يتم حل جميع القضايا القانونية. لا نريد أن نتسرع".وأضاف "لا نرغب في التصرف باستخفاف ونريد احترام حق تقرير المصير للشعوب وحقوق الآخرين" بينما لم يعترف الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب بهزيمته وأعلن نيته الطعن في الانتخابات في المحكمة.وقال الرئيس المكسيكي "لا خلاف بيننا وبين أي من المرشحين. إنه موضوع إنساني ولا بد من التحلي باللباقة والحذر السياسي قبل اتخاذ موقف مما حدث".هن أ رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين بايدن على فوزه في الانتخابات الرئاسية الأميركية، وشددا على رغبة الاتحاد الأوروبي في إعادة بناء "شراكة قوية" مع الولايات المتحدة.وقالت فون دير لاين في بيان "أهنئ بحرارة السيد جو بايدن على فوزه (...) وأتطلع للقائه في أقرب فرصة ممكنة".وكتب ميشال في تغريدة "تهاني لجو بايدن وكامالا هاريس". وأضاف "الاتحاد الأوروبي مستعد للالتزام بشراكة قوية عابرة للأطلسي. كوفيد-19 والتعددية والمناخ والتجارة الدولية هي تحديات يجب مواجهتها معا ".هنأ الأمين العام لحلف دول شمال الأطلسي ينس ستولتنبرغ بايدن على فوزه في الانتخابات، بصفته "مؤيدا قويا" للحلف، وعب ر عن "حماسته للعمل" معه.وكتب في تغريدة "أعرف جو بايدن، إنه مؤيد قوي لحلفنا، وأنا متحمس للعمل بشكل وثيق معه. حلف أطلسي قوي هو أمر جي د بالنسبة لأميركا الشمالية وكذلك لأوروبا".قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في تغريدة "الأميركيون اختاروا رئيسهم. تهانينا لجو بايدن وكامالا هاريس! لدينا الكثير من العمل لمواجهة التحديات الراهنة. لنعمل معا !".هنأ رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون السبت جو بايدن "لانتخابه" رئيسا للولايات المتحدة، ونائبته كامالا هاريس ل"نجاحها التاريخي".وكتب جونسون في تغريدة "الولايات المتحدة حليفتنا الأبرز، وأنا متحمس للتعاون بشكل وثيق بشأن أولوياتنا المشتركة، من التغير المناخي إلى التجارة والدفاع".قالت المستشارة الألمانية، التي كانت علاقاتها معقدة مع واشنطن في عهد ترامب "تهانينا! (...) أتمنى من كل قلبي الحظ والنجاح". وأضافت "صداقتنا العابرة للاطلسي لا بديل عنها إذا ما أردنا تجاوز التحديات الكبيرة الراهنة"، وفق ما كتب المتحدث باسمها عبر موقع تويتر.وأكد وزير الخارجية الألماني هايكو ماس، من جهته، أنه يتطلع إلى "انطلاقة جديدة" للعلاقة عبر الأطلسي.كتب رئيس الوزراء الياباني يوشيهيدي سوغا في تغريدة على تويتر "تهانينا الحارة لجو بايدن وكامالا هاريس (...) أتطلع إلى العمل معكم لزيادة تعزيز التحالف الياباني الأميركي وضمان السلام والحرية والازدهار في منطقة المحيطين الهندي والهادئ وخارجها" .هنأ رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بايدن ووصف نائبته كامالا هاريس وهي ابنة سيدة هندية بانها مصدر "فخر كبير".وكتب مودي متوجها إلى بايدن "اهنئك على انتصارك الرائع". وفي تغريدة منفصلة لهاريس، قال "نجاحك رائد، ومصدر فخر هائل ليس لعائلتك فقط، بل أيضا لجميع الأميركيين من أصل هندي".في موقف مناقض، رأى رئيس الوزراء السلوفيني يانيش يانسا الذي هنأ ترامب على إعادة انتخابه، أن نتيجة الاقتراع لم تحسم بعد.وكتب في تغريدة "تم اتخاذ الإجراءات القانونية في جميع الولايات الأميركية حيث النتائج متقاربة ولم تصدر المحاكم قرارها. وعلى الرغم من ذلك ، أعلنت وسائل الإعلام (وليس أي مؤسسة رسمية) النتيجة. التهاني تأتي من كل مكان، وهذه دولة قانون".تقد مت دول مجلس التعاون بالتهنئة لبايدن فور إعلان فوزه.وكتب ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في تغريدة "خالص التهاني إلى جو بايدن"، مؤكدا أن "الإمارات وأميركا تربطهما علاقات صداقة تاريخية وتحالف إستراتيجي قوي، وسنواصل تعزيزها خلال المرحلة المقبلة".كما كتب رئيس الحكومة حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في تغريدة "علاقاتنا منذ خمسة عقود راسخة واستراتيجية مع الولايات المتحدة (...) وتمنياتنا لهذه العلاقة المزيد من التقدم والرسوخ مع الرئيس المنتخب الجديد".وفي قطر، قال أمير البلاد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني إنه يتطلع إلى "توثيق علاقات التعاون" مع واشنطن، بينما أرسل حكام الكويت وع مان والبحرين برقيات تهنئة للرئيس المنتخب.ولم تتقدم السعودية بعد بالتهنئة.*هنأ الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بايدن على انتخابه، مؤكدا تطل عه "للتعاون والعمل المشترك من أجل تعزيز العلاقات الثنائية الاستراتيجية بين مصر والولايات المتحدة بما فيه صالح البلدين والشعبين الصديقين".*هنأ الرئيس اللبناني ميشال عون بايدن على انتخابه رئيسا للولايات المتحدة، معربا عن "أمله في أن يعود في عهده التوازن في العلاقات اللبنانية-الأميركية لما فيه مصلحة الشعبين اللبناني والأميركي الصديقين".*هنأ العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني في تغريدة على تويتر الرئيس المنتخب ونائبته. وكتب في تغريدة "نتطل ع قدما للعمل معكما على تطوير الشراكة التاريخية والوطيدة بين الأردن والولايات المتحدة، لخدمة أهدافنا المشتركة نحو السلام والاستقرار والازدهار".دعا رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية بايدن "إلى تصحيح تاريخي لمسار السياسات الأميركية الظالمة لشعبنا"، مطالبا الرئيس المنتخب "بالتراجع عن ما يسمى صفقة القرن وإلغاء قرار اعتبار القدس عاصمة للاحتلال ونقل السفارة الأميركية، وإنهاء كل القرارات المتعلقة بمحاولات تصفية قضية اللاجئين، وبخاصة تقليص الدعم لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأنروا) في محاولة إنهائها".

هنأ العديد من قادة دول العالم جو بايدن على انتخابه رئيسا للولايات المتحدة، لطي صفحة دونالد ترامب، ودعوه إلى العمل المشترك لمواجهة التحديات العالمية:هنأ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو جو بايدن ووصفه بأنه "صديق عظيم لإسرائيل"، وتوجه بالشكر لدونالد ترامب على رفع العلاقات بين اسرائيل والولايات المتحدة إلى "ذروات لا مثيل لها".وكتب نتانياهو في تغريدة على حسابه على تويتر "نهنىء جو بايدن وكامالا هاريس". وأضاف "جو نعرف بعضنا منذ حوالى أربعين عاما وعلاقتنا دافئة وأنا أعلم أنك صديق عظيم لإسرائيل".وتابع "آمل أن أتمكن من الذهاب إلى أبعد من ذلك معكما لمزيد من تعميق التحالف الخاص بين الولايات المتحدة واسرائيل".وفي تغريدة ثانية كتب نتانياهو "شكرا دونالد ترامب على الصداقة التي أظهرتها لإسرائيل ولي شخصيا ، وعلى الاعتراف بالقدس والجولان وعلى موقفك من إيران وعلى اتفاقيات السلام التاريخية هذه وعلى قيادة التحالف الأميركي الاسرائيلي إلى ذروات لا مثيل لها".أعلن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أن ه "مستعد دائما للحوار" مع الولايات المت حدة. وكتب الزعيم الاشتراكي في تغريدة "أهن ئ الرئيس المنتخب جو بايدن ونائبة الرئيس كامالا هاريس على فوزهما. فنزويلا (...) ستكون دائما مستعد ة للحوار والتفاهم الجي د مع شعب الولايات المتحدة وحكومتها".وقطعت كراكاس العلاقات الدبلوماسي ة مع واشنطن عام 2019 بعد اعتراف إدارة ترامب، إلى جانب نحو 60 دولة أخرى، بخصم مادورو المعارض خوان غوايدو رئيسا موق تا لفنزويلا.وهن أ غوايدو أيضا في بيان بايدن بفوزه في الانتخابات. وقال "سنعمل معا لضمان عودة الديموقراطية والحرية وحقوق الإنسان لشعب فنزويلا".رأى الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور السبت إنه من السابق لأوانه تهنئة جو بايدن. وقال "سننتظر حتى يتم حل جميع القضايا القانونية. لا نريد أن نتسرع".وأضاف "لا نرغب في التصرف باستخفاف ونريد احترام حق تقرير المصير للشعوب وحقوق الآخرين" بينما لم يعترف الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب بهزيمته وأعلن نيته الطعن في الانتخابات في المحكمة.وقال الرئيس المكسيكي "لا خلاف بيننا وبين أي من المرشحين. إنه موضوع إنساني ولا بد من التحلي باللباقة والحذر السياسي قبل اتخاذ موقف مما حدث".هن أ رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين بايدن على فوزه في الانتخابات الرئاسية الأميركية، وشددا على رغبة الاتحاد الأوروبي في إعادة بناء "شراكة قوية" مع الولايات المتحدة.وقالت فون دير لاين في بيان "أهنئ بحرارة السيد جو بايدن على فوزه (...) وأتطلع للقائه في أقرب فرصة ممكنة".وكتب ميشال في تغريدة "تهاني لجو بايدن وكامالا هاريس". وأضاف "الاتحاد الأوروبي مستعد للالتزام بشراكة قوية عابرة للأطلسي. كوفيد-19 والتعددية والمناخ والتجارة الدولية هي تحديات يجب مواجهتها معا ".هنأ الأمين العام لحلف دول شمال الأطلسي ينس ستولتنبرغ بايدن على فوزه في الانتخابات، بصفته "مؤيدا قويا" للحلف، وعب ر عن "حماسته للعمل" معه.وكتب في تغريدة "أعرف جو بايدن، إنه مؤيد قوي لحلفنا، وأنا متحمس للعمل بشكل وثيق معه. حلف أطلسي قوي هو أمر جي د بالنسبة لأميركا الشمالية وكذلك لأوروبا".قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في تغريدة "الأميركيون اختاروا رئيسهم. تهانينا لجو بايدن وكامالا هاريس! لدينا الكثير من العمل لمواجهة التحديات الراهنة. لنعمل معا !".هنأ رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون السبت جو بايدن "لانتخابه" رئيسا للولايات المتحدة، ونائبته كامالا هاريس ل"نجاحها التاريخي".وكتب جونسون في تغريدة "الولايات المتحدة حليفتنا الأبرز، وأنا متحمس للتعاون بشكل وثيق بشأن أولوياتنا المشتركة، من التغير المناخي إلى التجارة والدفاع".قالت المستشارة الألمانية، التي كانت علاقاتها معقدة مع واشنطن في عهد ترامب "تهانينا! (...) أتمنى من كل قلبي الحظ والنجاح". وأضافت "صداقتنا العابرة للاطلسي لا بديل عنها إذا ما أردنا تجاوز التحديات الكبيرة الراهنة"، وفق ما كتب المتحدث باسمها عبر موقع تويتر.وأكد وزير الخارجية الألماني هايكو ماس، من جهته، أنه يتطلع إلى "انطلاقة جديدة" للعلاقة عبر الأطلسي.كتب رئيس الوزراء الياباني يوشيهيدي سوغا في تغريدة على تويتر "تهانينا الحارة لجو بايدن وكامالا هاريس (...) أتطلع إلى العمل معكم لزيادة تعزيز التحالف الياباني الأميركي وضمان السلام والحرية والازدهار في منطقة المحيطين الهندي والهادئ وخارجها" .هنأ رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بايدن ووصف نائبته كامالا هاريس وهي ابنة سيدة هندية بانها مصدر "فخر كبير".وكتب مودي متوجها إلى بايدن "اهنئك على انتصارك الرائع". وفي تغريدة منفصلة لهاريس، قال "نجاحك رائد، ومصدر فخر هائل ليس لعائلتك فقط، بل أيضا لجميع الأميركيين من أصل هندي".في موقف مناقض، رأى رئيس الوزراء السلوفيني يانيش يانسا الذي هنأ ترامب على إعادة انتخابه، أن نتيجة الاقتراع لم تحسم بعد.وكتب في تغريدة "تم اتخاذ الإجراءات القانونية في جميع الولايات الأميركية حيث النتائج متقاربة ولم تصدر المحاكم قرارها. وعلى الرغم من ذلك ، أعلنت وسائل الإعلام (وليس أي مؤسسة رسمية) النتيجة. التهاني تأتي من كل مكان، وهذه دولة قانون".تقد مت دول مجلس التعاون بالتهنئة لبايدن فور إعلان فوزه.وكتب ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في تغريدة "خالص التهاني إلى جو بايدن"، مؤكدا أن "الإمارات وأميركا تربطهما علاقات صداقة تاريخية وتحالف إستراتيجي قوي، وسنواصل تعزيزها خلال المرحلة المقبلة".كما كتب رئيس الحكومة حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في تغريدة "علاقاتنا منذ خمسة عقود راسخة واستراتيجية مع الولايات المتحدة (...) وتمنياتنا لهذه العلاقة المزيد من التقدم والرسوخ مع الرئيس المنتخب الجديد".وفي قطر، قال أمير البلاد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني إنه يتطلع إلى "توثيق علاقات التعاون" مع واشنطن، بينما أرسل حكام الكويت وع مان والبحرين برقيات تهنئة للرئيس المنتخب.ولم تتقدم السعودية بعد بالتهنئة.*هنأ الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بايدن على انتخابه، مؤكدا تطل عه "للتعاون والعمل المشترك من أجل تعزيز العلاقات الثنائية الاستراتيجية بين مصر والولايات المتحدة بما فيه صالح البلدين والشعبين الصديقين".*هنأ الرئيس اللبناني ميشال عون بايدن على انتخابه رئيسا للولايات المتحدة، معربا عن "أمله في أن يعود في عهده التوازن في العلاقات اللبنانية-الأميركية لما فيه مصلحة الشعبين اللبناني والأميركي الصديقين".*هنأ العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني في تغريدة على تويتر الرئيس المنتخب ونائبته. وكتب في تغريدة "نتطل ع قدما للعمل معكما على تطوير الشراكة التاريخية والوطيدة بين الأردن والولايات المتحدة، لخدمة أهدافنا المشتركة نحو السلام والاستقرار والازدهار".دعا رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية بايدن "إلى تصحيح تاريخي لمسار السياسات الأميركية الظالمة لشعبنا"، مطالبا الرئيس المنتخب "بالتراجع عن ما يسمى صفقة القرن وإلغاء قرار اعتبار القدس عاصمة للاحتلال ونقل السفارة الأميركية، وإنهاء كل القرارات المتعلقة بمحاولات تصفية قضية اللاجئين، وبخاصة تقليص الدعم لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأنروا) في محاولة إنهائها".



اقرأ أيضاً
تقرير: إيران ضربت 5 منشآت عسكرية إسرائيلة خلال الحرب
قالت صحيفة "التلغراف" البريطانية، إن إيران ضربت 5 منشآت عسكرية إسرائيلة بشكل مباشر خلال الحرب الأخيرة التي استمرت 12 يوما، وذلك وفقا بيانات رادار اطلعت عليها. وقد تمت مشاركة البيانات الجديدة مع "التلغراف" من قبل أكاديميين أميركيين في جامعة ولاية أوريغون، الذين يتخصصون في استخدام بيانات الرادار عبر الأقمار الصناعية للكشف عن أضرار القنابل في مناطق الحرب. وتشير البيانات إلى أن 5 منشآت عسكرية لم يتم الإبلاغ عنها سابقا تعرضت لضربات بستة صواريخ إيرانية في شمال وجنوب ووسط إسرائيل، بما في ذلك قاعدة جوية رئيسية ومركز لجمع المعلومات الاستخبارية وقاعدة لوجستية. ويظهر تحليل البيانات الذي أجرته "التلغراف" أن أنظمة الدفاع الأميركية والإسرائيلية مجتمعة حققت أداء جيدا بشكل عام، ولكنها سمحت بمرور نحو 16 بالمئة من الصواريخ بحلول اليوم السابع من الحرب. ويتوافق هذا بشكل عام مع تقدير سابق للجيش الإسرائيلي لنظام الدفاع والذي حدد معدل النجاح بـ "87 بالمائة". قوانين الرقابة تمنع الإبلاغ عن الضربات ولم تعلن السلطات الإسرائيلية عن هذه الضربات، ولا يمكن الإبلاغ عنها من داخل البلاد بسبب قوانين الرقابة العسكرية الصارمة. ورفض الجيش الإسرائيلي التعليق لـ"التلغراف" على معدلات اعتراض الصواريخ أو الأضرار التي لحقت بالقواعد. وأوضح متحدث باسم القوات المسلحة: "ما يمكننا قوله هو أن جميع الوحدات ذات الصلة حافظت على استمرارية عملها طوال العملية". وتضاف هذه الضربات على المنشآت العسكرية إلى 36 ضربة أخرى معروف أنها اخترقت أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية، مما تسبب في أضرار جسيمة للبنية التحتية السكنية والصناعية. وتشير تحليلات صحيفة "التلغراف" إلى أنه في حين تم اعتراض الغالبية العظمى من الصواريخ الإيرانية، فإن النسبة التي نجحت في الوصول إلى أهدافها ارتفعت بشكل مطرد في الأيام الثمانية الأولى من الحرب التي استمرت 12 يوما. ويقول الخبراء إن أسباب ذلك ليست واضحة، ولكنها قد تشمل تقنين مخزون محدود من الصواريخ الاعتراضية على الجانب الإسرائيلي وتحسين تكتيكات إطلاق النار والاستخدام المحتمل لصواريخ أكثر تطوراً من قبل إيران. منظومات الدفاع وعلى الرغم من أن القبة الحديدية هي نظام الدفاع الجوي الأكثر شهرة في إسرائيل، إلا أنها مصممة في الواقع للحماية من المقذوفات قصيرة المدى مثل قذائف الهاون، وهي جزء واحد فقط من نظام الدفاع الجوي "المتعدد الطبقات" الذي تستخدمه البلاد. وفي الطبقة الوسطى، يقف نظام الدفاع الجوي "مقلاع داود"، المحسّن لاعتراض الطائرات المسيرة والصواريخ التي يصل مداها إلى 300 كيلومتر. وفي الطبقة العليا، يقع نظام "حيتس"، الذي يشتبك مع الصواريخ الباليستية بعيدة المدى قبل أن تعود إلى الغلاف الجوي. وقد كانت الأنظمة الإسرائيلية مدعومة طوال الحرب بمنظومتين أميركيتين للدفاع الصاروخي من طراز "ثاد" وصواريخ اعتراضية من السفن أطلقت من أصول أميركية في البحر الأحمر. وتشير التقديرات إلى أن الولايات المتحدة أطلقت ما لا يقل عن 36 صاروخا اعتراضيا من طراز ثاد خلال الحرب بتكلفة بلغت نحو 12 مليون دولار لكل صاروخ. المصدر: سكاي نيوز عربية
دولي

بعد قطيعة الـ14 عاما.. بريطانيا تعلن عودة العلاقات مع سوريا
أعلنت الحكومة البريطانية، السبت، استئناف العلاقات الدبلوماسية مع سوريا، بعد قطيعة دامت لـ14 عاما، وذلك بالتزامن مع زيارة وزير الخارجية ديفيد لامي للعاصمة السورية دمشق. وقال لامي في بيان "هناك أمل متجدد للشعب السوري. تعيد المملكة المتحدة العلاقات الدبلوماسية لأن من مصلحتنا دعم الحكومة الجديدة للوفاء بالتزاماتها ببناء مستقبل مستقر وأكثر أمنا وازدهارا لجميع السوريين". واستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع وزير الخارجية البريطاني في القصر الجمهوري بدمشق، بحضور وزير الخارجية والمغتربين السوري أسعد الشيباني. وناقش الطرفان العلاقات الثنائية وسبل تعزيز التعاون بين البلدين، إلى جانب تبادل وجهات النظر بشأن التطورات الإقليمية والدولية. كما أعلنت لندن عن تقديم حزمة مساعدات إنسانية إضافية لسوريا بقيمة 94.5 مليون جنيه إسترليني. وتأتي هذه التطورات في ظل متغيرات إقليمية ودولية دفعت عددا من الدول الغربية لإعادة النظر في سياساتها تجاه سوريا، بعد سنوات من القطيعة الدبلوماسية.
دولي

16 ألف مليونير يفرون من بريطانيا لهذا السبب
تشهد المملكة المتحدة واحدة من أكبر موجات هروب الأثرياء في تاريخها الحديث، إذ توقّع تقرير حديث صادر عن شركة Henley & Partners المتخصصة في شؤون الثروة والهجرة، مغادرة نحو 16,500 مليونير البلاد بحلول عام 2026، نتيجة التعديلات الضريبية التي وصفتها تقارير دولية بأنها "عقابية" و"مدمرة للاستقرار الاقتصادي". بحسب تقرير نشرته صحيفة Financial Times، فإن هذه الهجرة الجماعية تمثّل أعلى معدل نزوح للأفراد ذوي الثروات الكبيرة في أوروبا، متجاوزة أرقام فرنسا وألمانيا مجتمعتين، حيث تبلغ الأصول التي ستُرحّل خارج بريطانيا قرابة 92 مليار دولار. وتُعزى هذه الظاهرة، بحسب الخبراء، إلى إلغاء نظام "المقيمين غير الدائمين" (Non-Dom)، الذي كان يمنح إعفاءات ضريبية للمقيمين الأثرياء من أصول أجنبية، بالإضافة إلى فرض ضرائب إضافية على المعاشات والأرباح الرأسمالية، وهو ما دفع كثيرًا من المستثمرين إلى اعتبار بريطانيا بيئة طاردة لرأس المال. وأكد التقرير أن الوجهات المفضّلة لهؤلاء المليونيرات تشمل دولة الإمارات العربية المتحدة وإيطاليا وسويسرا، حيث توفر هذه الدول حوافز ضريبية سخية، وإعفاءات طويلة الأمد على الثروات والاستثمارات. وأعرب اقتصاديون في الصحافة البريطانية عن قلقهم من أن يؤدي هذا النزوح إلى "ثقب في خزينة الدولة"، بسبب فقدان إيرادات ضريبية ضخمة من نخبة تموّل جزءًا كبيرًا من قطاعات الفنون، والخدمات، والمؤسسات الخيرية. وفي هذا السياق، كتبت صحيفة Financial Times أنّ "بريطانيا لا تستطيع تحمّل رفاهية طرد سكانها الأثرياء"، مشيرة إلى أن هذه السياسات قد تؤدي إلى "تراجع طويل الأمد في جاذبية المملكة المتحدة كمركز مالي عالمي". من جانبها، لم تُصدر الحكومة البريطانية بيانًا رسميًّا حول هذه الأرقام، لكن مصادر في وزارة الخزانة أكدت أن مراجعة "شاملة" للسياسات الضريبية قد تبدأ في الربع الأول من عام 2026، في محاولة لاحتواء هذا النزيف الاقتصادي.
دولي

فرنسا: السجن 10 سنوات لطبيب نسائي لاغتصاب مريضات أثناء استشارات طبية
حكمت المحكمة الجنائية في هوت سافوا في فرنسا على طبيب أمراض نسائية بالسجن عشر سنوات بتهمة اغتصاب تسع من مريضاته السابقات أثناء استشارات طبية، كما وبالمنع من ممارسة المهنة بشكل دائم. بينما رُفضت إحدى وعشرون دعوى أخرى تقدمت بها 21 امرأة. كانت 30 امرأة قد تقدمن بشكاوى ضد الطبيب النسائي، الذي مارس المهنة في بونفيل في فرنسا حتى عام 2015، واتهمنه بالاعتداء الجنسي عليهن أثناء فحوص طبية. وأفادت المحامية أوريلي زاكار بأن محكمة أوت سافوا في شرق فرنسا، دانت السبت الطبيب باغتصاب تسع من المدعيات. واستمرت جلسات الاستماع على مدى ثلاثة أسابيع قبل أن يصدر الحكم على الطبيب البالغ 61 عاما. واتهمت أربع من المدعيات الطبيب بالاغتصاب مع إيلاج، بينما اشتكت أخريات من فحوصات شرجية غير مبررة و"تدليك مهبلي" قلن إن الطبيب عرضه كضرورة طبية. وقالت زاكار "لم يكن الإيلاج الذي حدث أثناء الاستشارات طبيا بطبيعته، بل كان في الواقع جنسيا". وأضافت "لقد تم الاعتراف بموكلاتي الثلاث كضحايا، وتم الاستماع إليهن وتصديقهن. ويمكنهن الآن إعادة بناء حياتهن". واستقبلت ليا، البالغة من العمر الآن 27 عاما، هذا الحكم بارتياح. وانتظرت الشابة التي اعترفت المحكمة الجنائية باغتصابها تنتظر هذه اللحظة بفارغ الصبر. وقالت "سماع كلمة "مذنب" يُشعرني بالارتياح، لأنهم خلال الجلسة قالوا إننا كاذبون، وإنه بريء. لقد كتمت كل هذا لنفسي لمدة أحد عشر عامًا. الآن يمكنني المضي قدما وبدء رحلة الشفاء." أدلة غير كافية وعن الدعوات التي تقدمت بها 21 امرأة وتم رفضها، قال رئيس المحكمة إن "الوقائع غير مثبتة بشكل كاف". وقالت ليتيسيا بلانك، إحدى محاميات الجهات المدنية، إنه وإن تمت تبرئة الطبيب بهذه القضايا فذلك "لأن الأدلة لم تكن كافية.. وربما كان من الممكن إجراء التحقيق بشكل أفضل". ونفى الطبيب كل الاتهامات الموجهة إليه. ومنذ لحظة خروجهم من المحكمة أكد محاموه أنهم سيتقدمون بطلب لاستئناف الحكم. وأمام المدعى عليه مهلة عشرة أيام للقيام بذلك. وقالت باتريسيا ليوناز إن المدعى عليه قدّم الأفعال "على أنها مُبررة أو لم تحدث قط"، مضيفة أن جميع الضحايا حضرن للإدلاء بشهاداتهن في المحاكمة. وكشفت محامية لثلاث مدعيات، بينهن امرأتان كانتا قاصرتين عند حدوث الوقائع، إن الجدل كان "محتدما حول مفهوم القصد".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة