مراكش

هذا ما يميز المحطة الجوية الجديدة لمطار مراكش المنارة + صور


كشـ24 نشر في: 14 فبراير 2017

كشف زهير العوفير، المدير العام للمكتب الوطني للمطارات، أمس الاثنين، لـ"كشـ24" ومختلف وسائل الاعلام، معطيات حول المحطة الجديدة لمطار مراكش- المنارة.

ويأتي إنجاز محطة جوية جديدة بمطار مراكش المنارة بمراكش، مواكبة لنمو حركة النقل الجوي بهذا المطار، الذي يعتبر ثاني بوابة جوية بالمغرب، وذلك للزيادة في طاقته الاستيعابية وتطوير جودة الخدمات المقدمة به خلال العشرية المقبلة، وهو ما يبرز عزم المكتب الوطني للمطارات في جعل مطار مراكش المنارة  دعامة أساسية لتعزيز جاذبية المدينة الحمراء.

وقد صممت هذه المحطة الجوية الجديدة من طرف المهندس عبدو لحلو، و هو تصميم يجمع بين المعاصرة، الفضاءات الشاسعة والجمالية مما مكن من توفير جو من الراحة والرفاهية يجعلان المسافر يشعر بأعلى مستويات الرضى عن تجربة إيجابية بالمطار.

ويأتي مشروع تطوير مطار مراكش المنارة لتوفير طاقة استيعابية إضافية تقدر ب 6 ملايين مسافر لتصل الطاقة الاجمالية لهذه المنشأة إلى 9 ملايين مسافر في السنة.

ويندرج هذا المشروع في إطار برنامج تطوير مطار مراكش الذي يشمل كذلك إعادة تهيئة المحطة الجوية 1 ومنشآتها وتجهيزات
مواصافات وابتكارات تميز المحطة الجوية الجديدة :

شيدت المحطة الجوية الجديدة على مساحة 000 57 متر مربع وهي مساحة أكبر من مساحة المحطة الجوية الحالية، وهو ما مكن من الزيادة في الطاقة الاستيعابية الإجمالية للمطار لتصل إلى 000 97 متر مربع، ما يسمح بمعالجة 9 ملايين مسافر في السنة

فضاء حقيقي للعيش بفضل المقاربة المعتمدة والتي تستجيب للإنتظارات الجديدة ونمط الاستهلاك الجديد للمسافرين ؛

"walkthrough" التجاري وهو مفهوم مبتكر من المحلات التجارية Duty Free موضوعة ومرتبة على امتداد ممرات المسافرين و تشكيلة متميزة من العلامات الوطنية والعالمية ؛

توجيه سهل وسلس للمسافرين داخل فضاءات واسعة ومجهزة بأحدث التجهيزات المبتكرة وذلك عن طريق علامات تشوير جديدة برموز مطابقة للمعايير الدولية في هذا المجال ؛

 تدبير عقلاني لطوابير الانتظار لتفادي إجهاد المسافري. ؛

 تجهيزات من أجل مرور سلس للمسافرين (بوابات إلكترونية، أدراج ميكانيكية، مصاعد،.......)

أحدث تجهيزات السلامة وكاميرات المراقبة ؛

ممرات تليسكوبية يمكنها استقبال طائرات من الحجم الكبير؛

 تغطية بواسطة شبكة الويفي بمختلف مرافق المحطة الجوية وهي متوفرة عن طريق شبكة « wifi-Aero-Marrakech »، كما يمكن للمسافرين أيضا شحن هواتفهم وأجهزة الحاسوب عن طريق العديد من الوصلات الكهربائية المتوفرة ؛

 مكاتب للإرشاد يشرف عليها مضيفات استقبال يتميزن بمهنية في هذا المجال من أجل تقديم جميع المعلومات للمسافرين وتوجيههم. وتتواجد  هذه المكاتب في عدة مناطق  بالمحطة الجوية : البهو العمومي، قاعة الإركاب ومنطقة الوصول،...

الفضاءات الخارجية، جهة المدينة : ممرات للراجلين مزينة بفضاءات خضراء وأشجار النخيل ونافورات موزعة على امتداد الممرات وكذا موقف للسيارات قريب من المحطة يتسع لـ 1550 مكان للوقوف وممر للتوقف السريع.
عرض متنوع من المطاعم    :

توفر المحطة الجوية الجديدة اختيارات متنوعة من الخدمات والمطاعم تلائم جميع الأذواق، حيث يمكن لكل مسافر تناول المأكولات المستوحاة من المطبخ المغربي أو اختيار الأطباق والوجبات السريعة.

التنمية المستدامة :

لقد تم تصميم وإنشاء المحطة الجوية الجديدة من خلال رؤية تهدف إلى تخفيض حاجياته الطاقية عن طريق الواجهات المزدوجة، تجميع مياه الأمطار، النافورات و الباحات الخضراء وهو ما يمكن من تجديد الهواء باستمرار وخلق بيئة صحية داخل المطار.

وفي هذا المنظور يمكن اعتبار المحطة الجوية الجديدة بمثابة تكريس لمشروع بيئي يهدف إلى التحكم في تأثيره على البيئة الخارجية وخلق بيئة صحية ومريحة داخل المحطة الجوية.
 
الواجهات المزدوجة :

فضاء فاصل يعمل على تعديل درجة الحرارة داخل الفضاءات الداخلية بهدف توفير الطاقة، كما يمكن من تجنب ارتفاع درجة الحرارة في فصل الصيف والتقليص بذلك من الحاجة إلى استعمال المكيفات الهوائية.

 أما فيما يخص الإضاءة فهي تتم عن طريق مصابيح LEDS  الإقتصادية علما أن الطاقة المخصصة للإضاءة تبقى ضئيلة بالمقارنة مع حاجيات تكييف بناية بهذا الارتفاع.

تجميع مياه الأمطار :

وضع نظام لتجميع مياه الأمطار بهدف استعمالها في سقي المساحات الخضراء، حيث يقوم هذا النظام بتجميع المياه عند منحدرات القنوات المخصصة لذلك بهدف توجيهها إلى حاويات تحت الأرض لتخزين حجم كبير من الماء نظرا لمساحة السطح الكبيرة.

النافورات  :

تمكن النافورات المنتشرة بالباحة الخارجية للمحطة الجوية الجديدة من توفير مناخ صحي بفضل تبخر المياه بها خلال فترات الطقس الحار حيث يدخل هذا البخار على شكل هواء بارد عبر مداخل المطار.

الباحات الخضراء :

تساهم هذه الباحات في تلطيف الهواء داخل الفضاءات الداخلية للمطار في فصل الصيف وتقليص الطاقة اللازمة لتدفئتها في فصل الشتاء، حيث تعمل على امتصاص الحرارة المتبقية وتشكل حاجزا أمام أشعة الشمس و الرياح.
 
أعمال فنية  :

أكثر من 50 لوحة فنية معروضة داخل المحطة الجوية الجديدة للفنان التشكيلي مصطفى الأنصاري، و يمكن الاستمتاع بهذه اللوحات الفنية في المنطقة الرابطة بين المحطة الجوية 1 و المحطة الجوية الجديدة ومنطقة الوصول.وهذا المعرض يحول المطار إلى فضاء حيوي ثقافي وفني .

كشف زهير العوفير، المدير العام للمكتب الوطني للمطارات، أمس الاثنين، لـ"كشـ24" ومختلف وسائل الاعلام، معطيات حول المحطة الجديدة لمطار مراكش- المنارة.

ويأتي إنجاز محطة جوية جديدة بمطار مراكش المنارة بمراكش، مواكبة لنمو حركة النقل الجوي بهذا المطار، الذي يعتبر ثاني بوابة جوية بالمغرب، وذلك للزيادة في طاقته الاستيعابية وتطوير جودة الخدمات المقدمة به خلال العشرية المقبلة، وهو ما يبرز عزم المكتب الوطني للمطارات في جعل مطار مراكش المنارة  دعامة أساسية لتعزيز جاذبية المدينة الحمراء.

وقد صممت هذه المحطة الجوية الجديدة من طرف المهندس عبدو لحلو، و هو تصميم يجمع بين المعاصرة، الفضاءات الشاسعة والجمالية مما مكن من توفير جو من الراحة والرفاهية يجعلان المسافر يشعر بأعلى مستويات الرضى عن تجربة إيجابية بالمطار.

ويأتي مشروع تطوير مطار مراكش المنارة لتوفير طاقة استيعابية إضافية تقدر ب 6 ملايين مسافر لتصل الطاقة الاجمالية لهذه المنشأة إلى 9 ملايين مسافر في السنة.

ويندرج هذا المشروع في إطار برنامج تطوير مطار مراكش الذي يشمل كذلك إعادة تهيئة المحطة الجوية 1 ومنشآتها وتجهيزات
مواصافات وابتكارات تميز المحطة الجوية الجديدة :

شيدت المحطة الجوية الجديدة على مساحة 000 57 متر مربع وهي مساحة أكبر من مساحة المحطة الجوية الحالية، وهو ما مكن من الزيادة في الطاقة الاستيعابية الإجمالية للمطار لتصل إلى 000 97 متر مربع، ما يسمح بمعالجة 9 ملايين مسافر في السنة

فضاء حقيقي للعيش بفضل المقاربة المعتمدة والتي تستجيب للإنتظارات الجديدة ونمط الاستهلاك الجديد للمسافرين ؛

"walkthrough" التجاري وهو مفهوم مبتكر من المحلات التجارية Duty Free موضوعة ومرتبة على امتداد ممرات المسافرين و تشكيلة متميزة من العلامات الوطنية والعالمية ؛

توجيه سهل وسلس للمسافرين داخل فضاءات واسعة ومجهزة بأحدث التجهيزات المبتكرة وذلك عن طريق علامات تشوير جديدة برموز مطابقة للمعايير الدولية في هذا المجال ؛

 تدبير عقلاني لطوابير الانتظار لتفادي إجهاد المسافري. ؛

 تجهيزات من أجل مرور سلس للمسافرين (بوابات إلكترونية، أدراج ميكانيكية، مصاعد،.......)

أحدث تجهيزات السلامة وكاميرات المراقبة ؛

ممرات تليسكوبية يمكنها استقبال طائرات من الحجم الكبير؛

 تغطية بواسطة شبكة الويفي بمختلف مرافق المحطة الجوية وهي متوفرة عن طريق شبكة « wifi-Aero-Marrakech »، كما يمكن للمسافرين أيضا شحن هواتفهم وأجهزة الحاسوب عن طريق العديد من الوصلات الكهربائية المتوفرة ؛

 مكاتب للإرشاد يشرف عليها مضيفات استقبال يتميزن بمهنية في هذا المجال من أجل تقديم جميع المعلومات للمسافرين وتوجيههم. وتتواجد  هذه المكاتب في عدة مناطق  بالمحطة الجوية : البهو العمومي، قاعة الإركاب ومنطقة الوصول،...

الفضاءات الخارجية، جهة المدينة : ممرات للراجلين مزينة بفضاءات خضراء وأشجار النخيل ونافورات موزعة على امتداد الممرات وكذا موقف للسيارات قريب من المحطة يتسع لـ 1550 مكان للوقوف وممر للتوقف السريع.
عرض متنوع من المطاعم    :

توفر المحطة الجوية الجديدة اختيارات متنوعة من الخدمات والمطاعم تلائم جميع الأذواق، حيث يمكن لكل مسافر تناول المأكولات المستوحاة من المطبخ المغربي أو اختيار الأطباق والوجبات السريعة.

التنمية المستدامة :

لقد تم تصميم وإنشاء المحطة الجوية الجديدة من خلال رؤية تهدف إلى تخفيض حاجياته الطاقية عن طريق الواجهات المزدوجة، تجميع مياه الأمطار، النافورات و الباحات الخضراء وهو ما يمكن من تجديد الهواء باستمرار وخلق بيئة صحية داخل المطار.

وفي هذا المنظور يمكن اعتبار المحطة الجوية الجديدة بمثابة تكريس لمشروع بيئي يهدف إلى التحكم في تأثيره على البيئة الخارجية وخلق بيئة صحية ومريحة داخل المحطة الجوية.
 
الواجهات المزدوجة :

فضاء فاصل يعمل على تعديل درجة الحرارة داخل الفضاءات الداخلية بهدف توفير الطاقة، كما يمكن من تجنب ارتفاع درجة الحرارة في فصل الصيف والتقليص بذلك من الحاجة إلى استعمال المكيفات الهوائية.

 أما فيما يخص الإضاءة فهي تتم عن طريق مصابيح LEDS  الإقتصادية علما أن الطاقة المخصصة للإضاءة تبقى ضئيلة بالمقارنة مع حاجيات تكييف بناية بهذا الارتفاع.

تجميع مياه الأمطار :

وضع نظام لتجميع مياه الأمطار بهدف استعمالها في سقي المساحات الخضراء، حيث يقوم هذا النظام بتجميع المياه عند منحدرات القنوات المخصصة لذلك بهدف توجيهها إلى حاويات تحت الأرض لتخزين حجم كبير من الماء نظرا لمساحة السطح الكبيرة.

النافورات  :

تمكن النافورات المنتشرة بالباحة الخارجية للمحطة الجوية الجديدة من توفير مناخ صحي بفضل تبخر المياه بها خلال فترات الطقس الحار حيث يدخل هذا البخار على شكل هواء بارد عبر مداخل المطار.

الباحات الخضراء :

تساهم هذه الباحات في تلطيف الهواء داخل الفضاءات الداخلية للمطار في فصل الصيف وتقليص الطاقة اللازمة لتدفئتها في فصل الشتاء، حيث تعمل على امتصاص الحرارة المتبقية وتشكل حاجزا أمام أشعة الشمس و الرياح.
 
أعمال فنية  :

أكثر من 50 لوحة فنية معروضة داخل المحطة الجوية الجديدة للفنان التشكيلي مصطفى الأنصاري، و يمكن الاستمتاع بهذه اللوحات الفنية في المنطقة الرابطة بين المحطة الجوية 1 و المحطة الجوية الجديدة ومنطقة الوصول.وهذا المعرض يحول المطار إلى فضاء حيوي ثقافي وفني .


ملصقات


اقرأ أيضاً
شركتان مغربيتان تتكلفان بتوسيع شارع مولاي عبد الله بمراكش
حسمت جماعة مراكش قرارها بخصوص الشركات التي ستتكلف بصفقة مشروع التهيئة الحضرية المتعلقة بتقوية وتوسيع شارع مولاي عبد الله. وأسندت جماعة مراكش مهمة تهئية الشارع المذكور، والذي يعتبر أحد المحاور الرئيسية الهيكلية في المدينة الحمراء، إلى شركتي موجازين وستابور. وجدير بالذكر أن عملية توسيع الشارع المذكور يأتي في إطار برنامج التهيئة الذي شمل معظم الشوارع الرئيسية بمدينة النخيل، وخصوصا تلك التي تشهد اختناقات مرورية شديدة في أوقات الذورة، وذلك استعدادا للتظاهرات العالمية التي تقترب المدينة من احتضانها وعلى رأسها "كان المغرب 2025" و"مونديال 2030".
مراكش

عاجل.. وفاة غامضة لمتشرد في الشارع العام بواحة سيدي ابراهيم
لقي مشرد مصرعه على مستوى دوار عنق الجمل التابع لجماعة واحة سيدي ابراهيم، قبل قليل من زوال يومه الجمعة 11 يوليوز الجاري، حيث شوهد ان الراحل وهو يتجول بين دواوير جماعة واحة سيدي ابراهيم دون مأوى. ‏‎ووفق المعطيات التي توصلت بها كشـ24، فقد عثر على الضحية جثة هامدة مفترشا الأرض، تحت نخلة بالدوار المذكور، بعدما اتخذها ملجأ له. ‏‎وفور علمها بالموضوع، انتقلت السلطة المحلية، إلى مكان الحادث، في انتظار وصول عناصر الدرك الملكي التابعة للمركز الترابي واحة سيدي ابرهيم، وعناصر الوقاية المدنية، بدورها، لمعاينة جثة الهالك وفتح تحقيق لمعرفة حيثيات الوفاة، ونقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات لإخضاعها للتشريح الطبي.
مراكش

من ناس الغيوان إلى ديزي دروس.. “Summer Series” تجمع نجوم بارزين في مراكش
تتحول مدينة مراكش هذا الصيف إلى وجهة موسيقية تستقطب عشاق الفن المغربي الأصيل والعصري، من خلال حفلات "Summer Series" التي تنطلق لأول مرة، في Blast Marrakech، ابتداء من 17 يوليوز إلى غاية 30 غشت 2025، في حدث فني تنظمه شركة Wanaut Originals بشراكة مع Blast Marrakech. وفي كل جمعة وسبت، سيستضيف مسرح Blast حفلا موسيقيا يحتفي بالأجواء الصيفية حتى نهاية غشت. وستشهد هذه الحفلات 14 أمسية مميزة مخصصة للموسيقى المغربية بمختلف أجيالها، ببرنامج يناسب الجمهور الواسع ويجمع بين جودة الصوت وأجواء الاستمتاع، وفق بلاغ للمنظمين. وحسب المصد ذاته، ستُفتتح سلسلة الحفلات يوم 17 يوليوز بحدث يتجلى في عودة فرقة "ناس الغيوان"، المجموعة العريقة التي طبعت الموسيقى الشعبية المغربية منذ السبعينات، وكانت صوت جيل التمرد والالتزام، ليكون حضورها رمزاً لذاكرة موسيقية حيّة. وفي 19 يوليوز، ستقدم فرقة "هوبا هوبا سبيريت"، أيقونة الروك البيضاوي، أمسية تمزج بين الإيقاعات الحماسية، والكلمات الدارجة، والنقد الاجتماعي اللاذع، لتعكس على مدى أكثر من عقدين صوت الشباب الحضري المغربي بكل تعقيداته. ومن أبرز الأسماء المرتقبة أيضا: - 8 غشت : المعلم حميد القصري، نجم الفن الكناوي العريق، المعروف بتعاونه الدولي مع فنانين كبار (مثل سناركي بابي وماركيس ميلر). - 16 غشت : أحمد سلطان، رائد الـAfrobian Soul، الذي خلق بصمة موسيقية خاصة تجمع اللغات والأساليب بين إفريقيا وأوروبا والعالم العربي. - 23 غشت : منال، أيقونة البوب للجيل الجديد، التي أصبحت من أكثر الفنانات تأثيراً بفضل عالمها المتميز وإنتاجاتها الجريئة والتزامها بقضايا المرأة. - 30 غشت: ديزي دروس، الاسم البارز في الراب المغربي المعاصر، المعروف بنصوصه اللاذعة وأدائه المبهر الذي أعاد تعريف قواعد هذا الفن. ويحتفي برنامج "Summer Series"  أيضاً بالأصوات الموسيقية الأكثر جرأة وحريّة وتفرداً. وإلى جانب الأسماء البارزة، ستعتلي الخشبة أسماء تحمل لغات فنية خاصة وتكسر الحدود بين الأنواع الموسيقية: - 25 يوليوز: دادا، مغني الراب حامل راية مدينة أكادير والهوية الأمازيغية. - 2 غشت: مورين وغيثة كمال، صوتان نسائيان في أجواء الـ"شاتا" والأفروبيت. - 9 غشت: شوبي وفتاح، أيقونة الراب المحلي من الفرقة الشهيرة "شايفين" مع فنان واعد على نفس الخشبة. -  فاتح غشت : فهد بنشمسي أند ذا لالاس، مشروع فني يمزج بين طاقة فن كناوة وإيقاعات الشعبي في عرض جماعي حيوي.
مراكش

بعد مقال كشـ24.. سلطات سيدي يوسف بن علي تزيل كتابات “قنطرة المعدن”
تفاعلت سلطات سيدي يوسف بن علي بسرعة وجدية مع ما نشر على في مقال لـ "كشـ24" بتاريخ 10 يوليوز الجاري، تحت عنوان "كتابات حائطية "خطيرة" بجدران قنطرة "المعدن" بمراكش". وقامت السلطات بإزالة جميع الكتابات التي تم توثيقها على جدران القنطرة، التي وصفت بـ "الخطيرة" نظرا لمضمونها الذي يثير استغراب المواطنين.  
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة