دولي

هذا ما وعد به ترامب عشية تنصيبه رئيساً لأمريكا


كشـ24 - وكالات نشر في: 20 يناير 2025

وعد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، الأحد، خلال تجمع جماهيري أخير عشية أدائه اليمين الدستورية، بالتحرك «بسرعة وقوة غير مسبوقتين» لـ«وقف الغزو عند حدود الولايات المتحدة» وتعزيز إنتاج النفط وقطع الطريق على «أيديولوجيات اليسار الراديكالي».


وقال الرئيس الجمهوري المنتخب أمام آلاف من مؤيديه الذين تجمعوا في قاعة للرياضة والحفلات: «لقد انتصرنا»، مضيفاً: «نحن نحب الانتصار، أليس كذلك؟».


وقبل أن يتسلم منصبه، الاثنين، أراد قطب العقارات ورجل الأعمال السابق الذي يمنعه الدستور من الترشح لإعادة انتخابه بعد أكثر من ولايتين له في منصبه، أن يستمتع للمرة الأخيرة بالأجواء المفعمة بالحماس لحملته المنتصرة.
ووعد الملياردير البالغ 78 عاماً بموجة من المراسيم في أول يوم له في منصبه، مع التركيز خصوصاً على مكافحة الهجرة غير النظامية، وهو أحد المحاور الرئيسية لحملته الانتخابية.


من جهته، حذّر البابا فرنسيس، الأحد، من أن عمليات الترحيل الواسعة النطاق التي توعّد بها ترامب المهاجرين غير النظاميين ستكون «كارثية».

 

مبنى الكابيتول
وفقاً لصحيفة وول ستريت جورنال، سيعلن ترامب، الاثنين حالة الطوارئ على الحدود مع المكسيك. ويُتوقع أيضاً أن يلغي بعض البرامج الهادفة إلى تعزيز التنوع في الإدارة الفيدرالية، ويرفع القيود المفروضة على إنتاج النفط.
وثمة إجراء آخر متوقع هو العفو عن أشخاص دينوا باقتحام مبنى الكابيتول في 6 يناير 2021 في محاولة لمنع التصديق على انتخاب جو بايدن. وفي خطاب مطول، أكد ترامب لأنصاره أنهم سيكونون «سعداء جداً» بالقرار الذي سيتخذه في هذا الشأن، الاثنين.

إنقاذ «تيك توك»
ووسط التصفيق، شدّد ترامب، الأحد، أيضاً على ضرورة «إنقاذ تيك توك»، بعد ساعات قليلة على وعده بأن يُعلِّق تطبيق قانون يُحظّر هذه المنصّة التي تعذّر الوصول إليها مؤقتاً لساعات عدة خلال عطلة نهاية الأسبوع. وقال ترامب: «صراحة، ليس لدينا خيار سوى إنقاذه».
من جهته، وعد إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم وحليف ترامب، الأحد، بجعل الولايات المتحدة «قوية لقرون».
وقال ماسك على المنصة إلى جانب ترامب: «هذا الانتصار هو حقاً البداية. ما يهم هو إحداث تغييرات كبيرة، وإرساء أسس لتكون أمريكا قوية لقرن من الزمن، لقرون وإلى الأبد». وكان ترامب وصل إلى واشنطن، السبت، برفقة زوجته ميلانيا وأفراد آخرين من عائلته.

عدد المراسيم
وقال ترامب الذي سيصبح الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة إنه لا عدد دقيقاً في ذهنه، لكنه يتوقع أن يوقع عدداً «قياسياً» من المراسيم اعتباراً من بعد ظهر الاثنين.
وعندما سألته صحفية في شبكة إن بي سي نيوز: «أكثر من مئة؟»، أجاب الرئيس الجمهوري: «في هذه الحدود على الأقل». وكان تعهد خلال حملته الانتخابية ومنذ انتخابه التراجع عن سياسات إدارة جو بايدن.
وسبق أن قال ترامب في أحد تجمعاته الانتخابية: «بمجرد أن أقسم اليمين سأطلق أكبر برنامج ترحيل في تاريخ أمريكا».
وأكد السبت أن طرد المهاجرين غير النظاميين - الذين يبلغ عددهم نحو 11 مليون شخص في الولايات المتحدة - «سيبدأ سريعاً جداً».
وأضاف: «لا أستطيع أن أقول في أي مدن، لأن الأمور تتغير»، وذلك بعد أن تحدث مسؤول في إدارته المقبلة عن مدينة شيكاغو ذات الغالبية الديمقراطية.
ووضع ترامب إكليلاً من الزهور في مقبرة أرلينغتون الوطنية، الأحد، قبل حضوره تجمع مؤيديه في واشنطن.

ضجة عالمية
وخرج آلاف المتظاهرين في شوارع واشنطن، السبت احتجاجاً على سياسات ترامب.
وحتى قبل أن يتسلم مهمات منصبه، الاثنين، تثير عودة ترامب ضجة عالمية. فقد أشاد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الذي أصبح هدفاً مفضلاً لهجمات إيلون ماسك، الأحد بـ«الأسس الثابتة» للتحالف «التاريخي» بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.
وفي كندا، قالت نائبة رئيس الوزراء السابقة كريستيا فريلاند التي تخوض حملة انتخابية لتولي رئاسة الحكومة، إنها مستعدة للرد «دولار مقابل دولار» على تهديدات الرئيس المنتخب.
إلى ذلك أعرب السفير الألماني لدى الولايات المتحدة الذي سيمثل بلاده في حفل تنصيب ترامب، عن قلقه من «الخطط الانتقامية» للرئيس المنتخب، ورأى أن برنامجه قد يقوض الديمقراطية في أمريكا، وذلك في وثيقة سرية نشرتها الأحد صحيفة «بيلد».
وَرَدت تصريحات أندرياس ميكايليس في برقية دبلوماسية أرسلت، الثلاثاء، إلى وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، دان فيها «استراتيجية التعطيل القصوى» التي يتبعها الرئيس الأمريكي الجديد «لإعادة ترسيم النظام الدستوري» لبلاده بحسب الصحيفة.
ويأتي تسريب هذه البرقية الدبلوماسية في توقيت غير مؤات بالنسبة لبرلين، خصوصاً أن هذا السفير البالغ 65 عاماً سيمثل الحكومة الألمانية، الاثنين، خلال حفل تنصيب الرئيس الأمريكي الجديد.

وعد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، الأحد، خلال تجمع جماهيري أخير عشية أدائه اليمين الدستورية، بالتحرك «بسرعة وقوة غير مسبوقتين» لـ«وقف الغزو عند حدود الولايات المتحدة» وتعزيز إنتاج النفط وقطع الطريق على «أيديولوجيات اليسار الراديكالي».


وقال الرئيس الجمهوري المنتخب أمام آلاف من مؤيديه الذين تجمعوا في قاعة للرياضة والحفلات: «لقد انتصرنا»، مضيفاً: «نحن نحب الانتصار، أليس كذلك؟».


وقبل أن يتسلم منصبه، الاثنين، أراد قطب العقارات ورجل الأعمال السابق الذي يمنعه الدستور من الترشح لإعادة انتخابه بعد أكثر من ولايتين له في منصبه، أن يستمتع للمرة الأخيرة بالأجواء المفعمة بالحماس لحملته المنتصرة.
ووعد الملياردير البالغ 78 عاماً بموجة من المراسيم في أول يوم له في منصبه، مع التركيز خصوصاً على مكافحة الهجرة غير النظامية، وهو أحد المحاور الرئيسية لحملته الانتخابية.


من جهته، حذّر البابا فرنسيس، الأحد، من أن عمليات الترحيل الواسعة النطاق التي توعّد بها ترامب المهاجرين غير النظاميين ستكون «كارثية».

 

مبنى الكابيتول
وفقاً لصحيفة وول ستريت جورنال، سيعلن ترامب، الاثنين حالة الطوارئ على الحدود مع المكسيك. ويُتوقع أيضاً أن يلغي بعض البرامج الهادفة إلى تعزيز التنوع في الإدارة الفيدرالية، ويرفع القيود المفروضة على إنتاج النفط.
وثمة إجراء آخر متوقع هو العفو عن أشخاص دينوا باقتحام مبنى الكابيتول في 6 يناير 2021 في محاولة لمنع التصديق على انتخاب جو بايدن. وفي خطاب مطول، أكد ترامب لأنصاره أنهم سيكونون «سعداء جداً» بالقرار الذي سيتخذه في هذا الشأن، الاثنين.

إنقاذ «تيك توك»
ووسط التصفيق، شدّد ترامب، الأحد، أيضاً على ضرورة «إنقاذ تيك توك»، بعد ساعات قليلة على وعده بأن يُعلِّق تطبيق قانون يُحظّر هذه المنصّة التي تعذّر الوصول إليها مؤقتاً لساعات عدة خلال عطلة نهاية الأسبوع. وقال ترامب: «صراحة، ليس لدينا خيار سوى إنقاذه».
من جهته، وعد إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم وحليف ترامب، الأحد، بجعل الولايات المتحدة «قوية لقرون».
وقال ماسك على المنصة إلى جانب ترامب: «هذا الانتصار هو حقاً البداية. ما يهم هو إحداث تغييرات كبيرة، وإرساء أسس لتكون أمريكا قوية لقرن من الزمن، لقرون وإلى الأبد». وكان ترامب وصل إلى واشنطن، السبت، برفقة زوجته ميلانيا وأفراد آخرين من عائلته.

عدد المراسيم
وقال ترامب الذي سيصبح الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة إنه لا عدد دقيقاً في ذهنه، لكنه يتوقع أن يوقع عدداً «قياسياً» من المراسيم اعتباراً من بعد ظهر الاثنين.
وعندما سألته صحفية في شبكة إن بي سي نيوز: «أكثر من مئة؟»، أجاب الرئيس الجمهوري: «في هذه الحدود على الأقل». وكان تعهد خلال حملته الانتخابية ومنذ انتخابه التراجع عن سياسات إدارة جو بايدن.
وسبق أن قال ترامب في أحد تجمعاته الانتخابية: «بمجرد أن أقسم اليمين سأطلق أكبر برنامج ترحيل في تاريخ أمريكا».
وأكد السبت أن طرد المهاجرين غير النظاميين - الذين يبلغ عددهم نحو 11 مليون شخص في الولايات المتحدة - «سيبدأ سريعاً جداً».
وأضاف: «لا أستطيع أن أقول في أي مدن، لأن الأمور تتغير»، وذلك بعد أن تحدث مسؤول في إدارته المقبلة عن مدينة شيكاغو ذات الغالبية الديمقراطية.
ووضع ترامب إكليلاً من الزهور في مقبرة أرلينغتون الوطنية، الأحد، قبل حضوره تجمع مؤيديه في واشنطن.

ضجة عالمية
وخرج آلاف المتظاهرين في شوارع واشنطن، السبت احتجاجاً على سياسات ترامب.
وحتى قبل أن يتسلم مهمات منصبه، الاثنين، تثير عودة ترامب ضجة عالمية. فقد أشاد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الذي أصبح هدفاً مفضلاً لهجمات إيلون ماسك، الأحد بـ«الأسس الثابتة» للتحالف «التاريخي» بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.
وفي كندا، قالت نائبة رئيس الوزراء السابقة كريستيا فريلاند التي تخوض حملة انتخابية لتولي رئاسة الحكومة، إنها مستعدة للرد «دولار مقابل دولار» على تهديدات الرئيس المنتخب.
إلى ذلك أعرب السفير الألماني لدى الولايات المتحدة الذي سيمثل بلاده في حفل تنصيب ترامب، عن قلقه من «الخطط الانتقامية» للرئيس المنتخب، ورأى أن برنامجه قد يقوض الديمقراطية في أمريكا، وذلك في وثيقة سرية نشرتها الأحد صحيفة «بيلد».
وَرَدت تصريحات أندرياس ميكايليس في برقية دبلوماسية أرسلت، الثلاثاء، إلى وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، دان فيها «استراتيجية التعطيل القصوى» التي يتبعها الرئيس الأمريكي الجديد «لإعادة ترسيم النظام الدستوري» لبلاده بحسب الصحيفة.
ويأتي تسريب هذه البرقية الدبلوماسية في توقيت غير مؤات بالنسبة لبرلين، خصوصاً أن هذا السفير البالغ 65 عاماً سيمثل الحكومة الألمانية، الاثنين، خلال حفل تنصيب الرئيس الأمريكي الجديد.



اقرأ أيضاً
ترمب: أريد أن أرى أهل غزة آمنين فقد مروا بالجحيم
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم الخميس إنه يريد «الأمان» لسكّان غزة، في وقت يستعدّ فيه سيّد البيت الأبيض لاستقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الأسبوع المقبل للدفع باتّجاه وقف لإطلاق النار في القطاع الفلسطيني المدمّر.ولدى سؤاله عمّا إذا كان ما زال يريد أن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على القطاع الفلسطيني كما سبق أن أعلن في فبراير، قال الرئيس الأميركي «أريد للناس في غزة أن يكونوا بأمان، هذا هو الأهمّ»، وتابع «أريد الأمان للناس في غزة، لقد مرّوا بجحيم». وفيما يتعلق بإيران، قال الرئيس الأميركي إن طهران تريد التحدث إلى الولايات المتحدة، وإنه سيلتقي مع ممثلين عنها «إذا لزم الأمر». وأضاف ترمب «إيران تريد التحدث، وأعتقد أنهم يرغبون في التحدث معي، وحان الوقت لأن يفعلوا ذلك». وتابع قائلا «نحن لا نريد إيذاءهم. نحن نتطلع إلى أن يكونوا دولة مرة أخرى». من جهة أخرى أعلن ترمب أنّه لم يحرز «أيّ تقدّم» مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين نحو وقف إطلاق النار في أوكرانيا، بعدما تحادث الرجلان هاتفيا الخميس. وقال في تصريح لصحافيين ردّا على سؤال بشأن ما إذا كان قد اقترب من التوصل لاتفاق يضع حدا للغزو الروسي لأوكرانيا «كلا، لم أحرز أيّ تقدم معه على الإطلاق»، مضيفا أنه «غير سعيد» باستمرار الحرب. تجاريا، قال ترمب إن إدارته ستبدأ في إرسال خطابات إلى الدول، على الأرجح اعتبارا من غد الجمعة، لتحديد معدلات الرسوم الجمركية التي ستواجهها على الواردات إلى الولايات المتحدة. وأضاف ترمب للصحفيين قبل مغادرته إلى ولاية أيوا أنه يتوقع إبرام «اتفاقين آخرين» بالإضافة إلى اتفاقية تجارية أعلن عنها أمس الأربعاء مع فيتنام. لكنه قال إنه يميل إلى إرسال خطابات إلى معظم الدول الأخرى، محددا فيها بوضوح معدل التعريفات الجمركية التي ستواجهها. وأشاد الرئيس الأميركي بإقرار الكونغرس بمجلسيه مشروع قانونه الرئيسي للضرائب والإنفاق، قائلا أثناء توجّهه إلى تجمّع شعبي في ولاية آيوا لإطلاق احتفالات الذكرى الـ250 لتأسيس الولايات المتحدة إنّ «هذا القانون سيحوّل هذا البلد إلى صاروخ فضائي»، واصفا النصّ بأنّه «أكبر مشروع قانون من نوعه يتمّ توقيعه على الإطلاق».
دولي

كاليفورنيا تواجه أكبر حرائق العام
أعلنت السلطات الأمريكية الخميس أنّ أكثر من 300 عنصر إطفاء يُكافحون أكبر حريق غابات تشهده كاليفورنيا هذا العام، مبدية خشيتها من صيف خطر للغاية يتهدّد الولاية في ظلّ محاربة الرئيس دونالد ترامب للوكالات الفدرالية المُكلّفة مكافحة الكوارث المناخية. واندلع "حريق مادري" الأربعاء في مقاطعة سان لويس أوبيسبو، وهي منطقة ريفية تقع في وسط الولاية. وأصدرت السلطات أوامر إخلاء لنحو 200 شخص في المنطقة حيث تتهدّد النيران عشرات المباني. لكنّ الأخطر من الأضرار المُحتملة هو سرعة انتشار الحريق، ففي غضون 24 ساعة، أتت النيران على ما يقرب من 213 كيلومترا مربّعا، وفقا لآخر نشرة أصدرتها هيئة الإطفاء في الولاية. وأظهرت صور نشرها نظام الإنذار في الولاية أعمدة كثيفة من الدخان الأسود تتصاعد فوق تلال هذه المنطقة المترامية الأطراف. وقال مكتب حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم في منشور على منصة إكس إنّ "الولاية ستكون دائما حاضرة لحماية كل المُجتمعات، بغضّ النظر عن مكان اندلاع الحريق". وأعلن المكتب إرسال تعزيزات إلى سان لويس أوبيسبو للمساهمة في إطفاء النيران. ويأتي هذا الحريق بعد حرائق أخرى عديدة شهدتها كاليفورنيا في الأيام الأخيرة واستدعت عمليات إخلاء وأثارت مخاوف من صيف صعب ينتظر الولاية. وشهد جنوب كاليفورنيا خلال فصلي الشتاء والربيع جفافا غير معتاد مما جعل الغطاء النباتي اليوم جافّا كما لو كان في عزّ الصيف، وفقا لدانيال سوين، المتخصّص في الظواهر الجوية المتطرفة بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس. ويأتي هذا الخطر المتزايد في الوقت الذي ينفّذ فيه ترامب تخفيضات كبيرة في ميزانيات الوكالات الفدرالية المعنية بالتصدّي للتغير المناخي وفي مقدّمها دائرة الغابات، والإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، والوكالة الفدرالية لإدارة الكوارث. والأربعاء، اتّهم الحاكم نيوسوم، المرشح الديموقراطي المحتمل للانتخابات الرئاسية المقبلة في 2028 ترامب بعدم توفير التمويل الكافي لعمليات إزالة الأشجار والحرق المُحكم لمنع حرائق الغابات، مشيرا إلى أنّ "57% من أراضي هذه الولاية تخضع للسلطة الفدرالية".
دولي

الأمير ويليام ينعى وفاة جوتا لاعب ليفربول
أبدى الأمير ويليام، ولي العهد البريطاني وأمير ويلز، حزنه الشديد لوفاة البرتغالي ديوغو جوتا، مهاجم ليفربول الإنجليزي، مرسلاً تعازيه لعائلته وأقاربه وكل معارفه. وذكرت «وكالة الأنباء البريطانية» أن ولي العهد البريطاني وهو محب لكرة القدم وراعي الاتحاد الإنجليزي للعبة، كتب رسالة تعزية عبر وسائل التواصل الاجتماعي في وفاة اللاعب الدولي البرتغالي. ووجد جوتا (28 عاماً) ميتاً إلى جانب شقيقه أندري سيفا، وذلك بعدما انحرفت سيارتهما عن مسارها في مقاطعة زامورا في إسبانيا. وقال الأمير ويليام في رسالته: «بصفتي فرداً من عائلة كرة القدم أعرب عن أسفي وحزني الشديدين لوفاة ديوغو جوتا وشقيقه». وأضاف: «تعازينا لعائلته وأصدقائه وكل مَن عرفه يوماً ما». وكان جوتا ضمن فريق ليفربول الفائز بلقب الدوري الإنجليزي في موسم 2024-2025 حيث سجل ستة أهداف في 26 مباراة بالموسم. وكان جوتا قد تزوج من صديقته روت كاردوسو، التي أنجب منها ثلاثة أطفال، منذ 11 يوماً فقط.
دولي

إسرائيل.. اتهام 3 أشخاص بالتجسس لصالح إيران مقابل المال
قدمت النيابة الإسرائيلية، الخميس، لوائح اتهام ضد ثلاثة إسرائيليين بتهمة "التجسس لصالح إيران" مقابل المال. وقالت هيئة البث الإسرائيلية: "قُدّمت إلى المحكمة المركزية في بئر السبع (جنوب) لائحة اتهام ضد أحد سكان مستوطنة حمرا في غور الأردن (الضفة الغربية)، تُنسب إليه تهمة التخابر مع عميل إيراني مقابل المال". وذكرت هيئة البث أن المتهم يُدعى مارك مورغين بينسكي، ويبلغ من العمر 33 عاماً. وورد في لائحة الاتهام أن بينسكي وثق مواقع سقوط واعتراض صواريخ إيرانية داخل إسرائيل، وأرسل تسجيلات مصوّرة بهذه المواقع إلى مشغّله الإيراني. و"يُعد هذا التطور جزءا من سلسلة قضايا أمنية تتعلق بمحاولات تجسس إيرانية داخل إسرائيل عبر تجنيد مواطنين محليين لأغراض استخباراتية"، وقف الهيئة. في السياق أشارت الهيئة إلى أن النيابة قدمت أيضا إلى المحكمة المركزية في الناصرة (شمال)، لائحة اتهام بحق شخصين من طبريا تنسب لهما تهمة التجسس لصالح إيران مقابل المال". وسبق للشرطة الإسرائيلية وجهاز الأمن العام "الشاباك" أن أعلنا اعتقال عدد من الإسرائيليين خلال الحرب على إيران. وبحسب بيانات سابقة للشرطة الإسرائيلية فإنه تم اعتقال 23 خلية إسرائيلية بتهمة التخابر مع عملاء إيرانيين في الفترة ما بين بداية حرب الإبادة على غزة في 7 أكتوبر 2023 وحتى مطلع الشهر الجاري.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة