هذا ما قاله مساعد ربان الطائرة الألمانية لصديقته قبل إقدامه على فعلته
كشـ24
نشر في: 28 مارس 2015 كشـ24
"أنا اخطط لعمل رهيب سيتذكره الجميع إلى الأبد " ،عبارة لم تدرك صديقة" لوبتز" السابقة معناها، إلا عندما سمعت خبر سقوط الطائرة بجبال الألب ،الفتاة أمضت سبع سنوات بجوار القاتل، في منزله بضاحية دوسدورف، قبل أن تقرر الانفصال عنه كونه شخص غريب الأطوار، تصريحات "أندرياس لوبيتز" لصاحبته لم تكن وليدة اليوم ،حيث أفصحت الشاهدة بإخباره لها عاما قبل الحادث، بأنه سيقوم بعمل سيغير النظام بأكمله، و سيعرف الجميع اسمه عبره و سيتذكره .
و في خطوة منه لراب الصدع، عمد لوبيتز إلى دفع طلبيه لاقتناء سيارتي" أودي" إحداها للصديقة، لكنه استلم واحدة في نهاية المطاف ،ما يدل حسب المحققين أنها رفضت العودة إلى كنفه
تصريحات الصديقة لإحدى الصحف الألمانية، ستجرها للتحقيق من قبل الشرطة، للتعرف أكثر على حالة القاتل النفسية،
و الذي وجدت في شقته أوراق طبية، تشير إلى تلقيه العلاج بالمستشفى الجامعي" لدوسيدورف" منذ شهرين، كما عثرت الشرطة على شواهد طبية عدة تمنعه من الطيران لم يلتزم بها كانت آخرها يوما قبل الحادث، و لم تتمكن الشرطة من العثور على أي مؤشر يوضح عزمه على الانتحار .
وضعية الربان النفسية أثارت الكثير من التساؤلات، حول المسؤولية المدينة للشركة المشغلة، و التي أنكرت علمها بالحالة النفسية" للوبتز" ،كما صرح الناطق باسمها" للدالي مايل"، انه كان على الربان إخطار الشركة بعدم أهليته للطيران ،لكن التحقيقات تشير إلى أن القاتل مر بنوبات اكتئاب حادة متكررة منذ كان بمركز التكوين، ما يجعله غير مؤهل للطيران بالأساس .
و في حال ثبوت مسؤولية شركة الطيران، فسيضطر المالكون لدفع تعويضات قد تصل إلى مئة مليون دولار، لفائدة ذوي الضحايا حسب مختصين.
"أنا اخطط لعمل رهيب سيتذكره الجميع إلى الأبد " ،عبارة لم تدرك صديقة" لوبتز" السابقة معناها، إلا عندما سمعت خبر سقوط الطائرة بجبال الألب ،الفتاة أمضت سبع سنوات بجوار القاتل، في منزله بضاحية دوسدورف، قبل أن تقرر الانفصال عنه كونه شخص غريب الأطوار، تصريحات "أندرياس لوبيتز" لصاحبته لم تكن وليدة اليوم ،حيث أفصحت الشاهدة بإخباره لها عاما قبل الحادث، بأنه سيقوم بعمل سيغير النظام بأكمله، و سيعرف الجميع اسمه عبره و سيتذكره .
و في خطوة منه لراب الصدع، عمد لوبيتز إلى دفع طلبيه لاقتناء سيارتي" أودي" إحداها للصديقة، لكنه استلم واحدة في نهاية المطاف ،ما يدل حسب المحققين أنها رفضت العودة إلى كنفه
تصريحات الصديقة لإحدى الصحف الألمانية، ستجرها للتحقيق من قبل الشرطة، للتعرف أكثر على حالة القاتل النفسية،
و الذي وجدت في شقته أوراق طبية، تشير إلى تلقيه العلاج بالمستشفى الجامعي" لدوسيدورف" منذ شهرين، كما عثرت الشرطة على شواهد طبية عدة تمنعه من الطيران لم يلتزم بها كانت آخرها يوما قبل الحادث، و لم تتمكن الشرطة من العثور على أي مؤشر يوضح عزمه على الانتحار .
وضعية الربان النفسية أثارت الكثير من التساؤلات، حول المسؤولية المدينة للشركة المشغلة، و التي أنكرت علمها بالحالة النفسية" للوبتز" ،كما صرح الناطق باسمها" للدالي مايل"، انه كان على الربان إخطار الشركة بعدم أهليته للطيران ،لكن التحقيقات تشير إلى أن القاتل مر بنوبات اكتئاب حادة متكررة منذ كان بمركز التكوين، ما يجعله غير مؤهل للطيران بالأساس .
و في حال ثبوت مسؤولية شركة الطيران، فسيضطر المالكون لدفع تعويضات قد تصل إلى مئة مليون دولار، لفائدة ذوي الضحايا حسب مختصين.