الجمعة 13 ديسمبر 2024, 22:45

صحة

هذا المشروب يساعد في تخفيف حرقة الفم من الأطعمة الحارة


رباب الصعفضي نشر في: 4 فبراير 2024

أظهرت دراسة حديثة أجراها علماء الأغذية في ولاية بنسلفانيا أن تناول الحليب يقلل من حرقة الفم بعد تناول الأطعمة الحارة. لأن البروتين يلعب دورا كبيرا في تخفيف الإحساس بحرقة الفم.

وقام الباحث الرئيسي جاستن غايزر، مرشح الدكتوراه في علوم الأغذية، بتجربتين مع مستهلكي الكابسيسين المعتدلين للتحقق من فعالية منتجات الألبان والحليب النباتي الذي يختلف في محتوى الدهون والبروتين.

وفي التجربة الأولى، تعرض المشاركون بشكل متكرر لمحلول الكابسيسين قبل شطفه بحليب البقر التقليدي كامل الدسم، والحليب كامل الدسم فائق التصفية وحليب اللوز وحليب الصويا وحليب الكتان الغني ببروتين البازلاء.

وفي التجربة الثانية، تم شطف الفم بالحليب الخالي من الدهون والحليب التقليدي كامل الدسم والمصفى للغاية، وثلاثة أنواع من حليب الصويا ذات محتوى بروتيني مختلف.

وأشارت بعض الأدلة أيضا إلى أن الحليب كامل الدسم عالي التصفية وعالي البروتين يعتبر الأكثر فعالية في تقليل الحرقة الناتجة عن الكابسيسين. اضافة إلى أن تركيزات أعلى من البروتين تساهم في تخفيف حرق الكابسيسين، مع الحاجة إلى مزيد من البحث لتحديد الأثر النسبي للدهون والبروتين.

من جانبه، قال جون هايز، أستاذ علوم الأغذية ومدير المركز: "هذا العمل له آثار ليس فقط على مختبرات الاختبارات الحسية ورؤوس الفلفل الحار، ولكن أيضا على مصنعي المواد الغذائية. وعلى وجه التحديد، فإنه يعني أن التفاعلات بين البروتين والكابسيسين يجب أن تؤخذ في الاعتبار عند تكوين المنتجات".

المصدر : العربية

أظهرت دراسة حديثة أجراها علماء الأغذية في ولاية بنسلفانيا أن تناول الحليب يقلل من حرقة الفم بعد تناول الأطعمة الحارة. لأن البروتين يلعب دورا كبيرا في تخفيف الإحساس بحرقة الفم.

وقام الباحث الرئيسي جاستن غايزر، مرشح الدكتوراه في علوم الأغذية، بتجربتين مع مستهلكي الكابسيسين المعتدلين للتحقق من فعالية منتجات الألبان والحليب النباتي الذي يختلف في محتوى الدهون والبروتين.

وفي التجربة الأولى، تعرض المشاركون بشكل متكرر لمحلول الكابسيسين قبل شطفه بحليب البقر التقليدي كامل الدسم، والحليب كامل الدسم فائق التصفية وحليب اللوز وحليب الصويا وحليب الكتان الغني ببروتين البازلاء.

وفي التجربة الثانية، تم شطف الفم بالحليب الخالي من الدهون والحليب التقليدي كامل الدسم والمصفى للغاية، وثلاثة أنواع من حليب الصويا ذات محتوى بروتيني مختلف.

وأشارت بعض الأدلة أيضا إلى أن الحليب كامل الدسم عالي التصفية وعالي البروتين يعتبر الأكثر فعالية في تقليل الحرقة الناتجة عن الكابسيسين. اضافة إلى أن تركيزات أعلى من البروتين تساهم في تخفيف حرق الكابسيسين، مع الحاجة إلى مزيد من البحث لتحديد الأثر النسبي للدهون والبروتين.

من جانبه، قال جون هايز، أستاذ علوم الأغذية ومدير المركز: "هذا العمل له آثار ليس فقط على مختبرات الاختبارات الحسية ورؤوس الفلفل الحار، ولكن أيضا على مصنعي المواد الغذائية. وعلى وجه التحديد، فإنه يعني أن التفاعلات بين البروتين والكابسيسين يجب أن تؤخذ في الاعتبار عند تكوين المنتجات".

المصدر : العربية



اقرأ أيضاً
هل تساهم البطانيات الثقيلة في تحسين النوم؟
مع انخفاض درجات الحرارة في الخارج، تزداد رغبة الناس في استخدام البطانيات الثقيلة كوسيلة للتدفئة. يعتقد البعض أن الوزن الإضافي لهذه البطانيات يساعدهم في الشعور بالراحة بعد يوم طويل ويعزز قدرتهم على النوم بسرعة. فهل فعلاً تسهم البطانيات الثقيلة في تحسين النوم؟ تحتوي البطانيات الثقيلة على وزن إضافي يتمثل في خرز زجاجي أو حبيبات أو مواد أخرى. رغم أن العلماء لم يتوصلوا بعد إلى فهم دقيق لكيفية تأثير هذه البطانيات، إلا أن لديهم بعض الفرضيات. ووفقًا لما ذكره الدكتور نيل واليا، خبير طب النوم في جامعة كاليفورنيا، فإن الضغط الذي تسببه البطانيات قد يساعد في تهدئة نشاط الدماغ، حيث إن الوزن المتوزع بالتساوي على الجسم يرسل إشارات للدماغ بأنه في بيئة هادئة وآمنة. كما يحفز الضغط الإضافي إفراز هرمون الأوكسيتوسين، المعروف بهرمون الحب، الذي يساعد في تقليل الشعور بالقلق. إرشادات لاختيار البطانية المناسبة: ينصح الخبراء بأن يختار البالغون الأصحاء بطانية تزن حوالي 10% من وزن الجسم. على سبيل المثال، الشخص الذي يزن 70 كيلوجرامًا يجب أن يختار بطانية تزن نحو 7 كيلوجرامات. ولكن لا يُنصح باستخدام البطانيات الثقيلة للأطفال الرضع أو الأطفال الصغار، حيث قد تؤثر على قدرتهم على الحركة والتنفس. أيضًا، يجب على الأشخاص الذين يعانون من انقطاع النفس أثناء النوم أو مشكلات صحية أخرى استشارة الطبيب قبل استخدام البطانيات الثقيلة. هل يمكن للبطانيات الثقيلة تحسين النوم؟ على الرغم من وجود بعض الأبحاث المحدودة حول تأثير البطانيات الثقيلة، لا توجد دراسات شاملة تؤكد فعاليتها. معظم الدراسات تركز على مجموعات صغيرة من المشاركين، ولا تسلط الضوء على تأثيرها على الأشخاص العاديين. ومع ذلك، تشير بعض الأبحاث إلى أن البطانيات الثقيلة قد تساعد الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النوم المزمنة أو القلق أو حالات الصحة العقلية. على سبيل المثال، وجدت دراسة شملت 120 شخصًا يعانون من الأرق أن البطانيات الثقيلة حسنت نوعية نومهم مقارنة بالبطانيات الخفيفة. كما أظهرت دراسة أخرى شملت 94 شخصًا يعانون من آلام مزمنة أن البطانية الثقيلة لم تؤثر بشكل كبير على النوم، ولكنها ساعدت في تقليل الألم مقارنة بالبطانية الأخف. على الرغم من عدم وجود أدلة قاطعة تؤكد فوائد البطانيات الثقيلة، فإن خبراء النوم يشيرون إلى أنه لا يوجد ضرر من تجربتها. كما يقترح الدكتور دانييل بارون، خبير طب النوم في كلية طب وايل كورنيل، أن المرضى يمكنهم تجربتها بعد استخدام العلاجات التقليدية: "إذا لم تضرّك وكنت تعتقد أنها قد تساعدك، فمن المفيد تجربتها." المصدر: الجزيرة
صحة

دراسة: حفنة من الفول السوداني يوميًا قد تساعد في الوقاية من الخرف
توصلت دراسة إلى أن حفنة من الفول السوداني يوميا قد تبعد الإصابة بالخرف. يقول باحثون أستراليون إن تناول المكسرات كل يوم على المدى الطويل يمكن أن يكون المفتاح لكبار السن للحفاظ على ذاكرتهم ومهارات التفكير لديهم وحتى تحسينها، بحسب ما نشره موقع Surrey Live نقلًا عن دورية Nutrition, Health and Ageing. 10 غرامات يوميًا وكشفت الدراسة، التي أجريت على أكثر من 4800 من البالغين الصينيين الذين تزيد أعمارهم عن 55 عامًا، أن تناول أكثر من 10 غرامات من المكسرات يوميً  أي ما يعادل ملعقتين صغيرتين كان "مرتبطًا بشكل إيجابي" بتحسين الأداء العقلي، بما يشمل تحسين التفكير والتفكير والذاكرة. وقالت الدكتورة مينغ لي، الباحث الرئيسي في الدراسة، إن الدراسة هي الأولى التي تشير إلى وجود علاقة بين الإدراك وتناول الفول السوداني لدى كبار السن الصينيين، مما يوفر رؤى مهمة حول زيادة مشاكل الصحة العقلية - بما يشمل الخرف - التي يواجهها كبار السن. تحسن بنسبة 60% وقالت دكتورة لي، من جامعة سازرن أستراليا: "من خلال تناول أكثر من 10 غرامات - أو ملعقتين صغيرتين - من المكسرات يوميًا، يمكن لكبار السن تحسين وظائفهم الإدراكية بنسبة تصل إلى 60% - مقارنة بأولئك الذين لا يتناولون المكسرات - بشكل فعال". لدرء ما يمكن اعتباره عادةً انخفاضًا طبيعيًا في الإدراك لمدة عامين." وحللت الدراسة الأرقام الواردة من مسح التغذية الصحية الصيني، الذي تم جمعه على مدى 22 عاما، ووجدت أن 17% من المشاركين كانوا مستهلكين منتظمين للمكسرات، ومعظمهم من الفول السوداني. يقول دكتورة لي إن الفول السوداني له تأثيرات محددة مضادة للالتهابات والأكسدة، والتي يمكن أن تخفف وتقلل من التدهور المعرفي. دهون صحية وألياف وأضافت أنه "من المعروف أن المكسرات تحتوي على نسبة عالية من الدهون الصحية والبروتين والألياف ذات الخصائص الغذائية التي يمكن أن تخفض نسبة الكولسترول وتحسن الصحة المعرفية في حين لا يوجد علاج للتدهور المعرفي المرتبط بالعمر والأمراض العصبية، فإن الاختلافات في ما يأكله الأشخاص هي تقديم تحسينات لكبار السن". التفكير المفاهيمي والذاكرة وأوضحت دكتورة لي أنه "مع التقدم في السن، فإن الأشخاص يواجهون بشكل طبيعي تغيرات في التفكير المفاهيمي والذاكرة وسرعة المعالجة. وهذا كله جزء من عملية الشيخوخة الطبيعية. لكن العمر هو أيضًا أقوى عامل خطر معروف للأمراض المعرفية. لذا، "إذا تم التمكن من إيجاد طرق لمساعدة كبار السن على الاحتفاظ بصحتهم المعرفية واستقلالهم لفترة أطول حتى عن طريق تعديل نظامهم الغذائي فإن الأمر يستحق كل هذا الجهد بالتأكيد". المصدر: العربية
صحة

أخطر مرض يختبئ في منزلك خلال الشتاء
تُعد مواقد الحطب العصرية وسيلة شائعة وفعالة لتدفئة المنازل في أشهر الشتاء، لكن دراسة جديدة تكشف عن خطر غير متوقع، وهو أنها قد ترفع من خطر الإصابة بسرطان الرئة، وهو أخطر أنواع السرطان. وأظهرت الأبحاث أن مواقد الحطب أصبحت المصدر الرئيسي للجسيمات السامة PM2.5) في المملكة المتحدة، إذ شكل "حرق الخشب والوقود الآخر في المنازل" ما يقرب من ثلث إجمالي انبعاثات هذه الجسيمات الدقيقة في عام 2022. وتم اكتشاف أن هذه الجسيمات الصغيرة جدا يمكنها دخول الدم وتسبب أمراضًا خطيرة مثل أمراض القلب وسرطان الرئة. وتمثل الجسيمات (PM2.5) تهديدا كبيرا للصحة العامة، إذ إنها أصغر من أن يتمكن الأنف أو الرئتين من تصفيتها، مما يتيح لها الوصول إلى مجرى الدم. وتشير الدراسات إلى أن التعرض المستمر لهذه الجسيمات يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة بنسبة تصل إلى 8%، بينما يزيد خطر الوفاة بسبب المرض بنسبة 11%. وفي أمريكا الشمالية، كان معدل الوفيات المرتبطة بالجسيمات (PM2.5) أعلى بنسبة 15%. وفي دراسة أمريكية حديثة، وجد الباحثون أن استخدام موقد الحطب في الأماكن المغلقة يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة لدى النساء بنسبة 43% مقارنةً بالنساء اللاتي لا يستخدمن مواقد حطب. كما وجدوا أن الأشخاص الذين يستخدمون مواقد الحطب أكثر من 30 يوما في السنة يعانون من زيادة في خطر الإصابة بسرطان الرئة بنسبة 68%. ومن جانبها، حذرت الجمعية الملكية لطب الأطفال والصحة العامة (RCPCH) من أن السموم الناتجة عن حرق الخشب تشكل "قاتلًا غير مرئي". وأوصت الحكومة البريطانية بمرحلة التخلص التدريجي من حرق الخشب في المناطق الحضرية ودعم الأسر في المناطق الريفية للانتقال إلى مصادر تدفئة بديلة. وتشير البيانات إلى أن حرق الخشب في المنازل هو المصدر الأكبر للجسيمات (PM2.5) في المملكة المتحدة، وهو ما يشكل تهديدا خطيرا على صحة السكان، خاصة في المدن الكبرى. وتدعو الدراسات إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لتقليل هذه الانبعاثات السامة، بما في ذلك دعم الفقراء الذين يعانون من أزمة الوقود وتطبيق معايير جودة الهواء الخاصة بمنظمة الصحة العالمية. في إطار الجهود الحكومية للحد من التلوث، أعلن وزير البيئة البريطاني عن التزامه بتحقيق أهداف قانون البيئة بحلول عام 2040، بما في ذلك الحد من انبعاثات (PM2.5) إلى أقل من 10 ميكروغرامات لكل متر مكعب. المصدر: العين الاخبارية
صحة

من بينها إنقاص الوزن.. مزايا صحية فريدة ومتعددة ثمرة الأفوكادو
ثمرة الأفوكادو، التي تعرف بـ"زبدة الطبيعة"، واحدة من أغنى الأطعمة في العالم من حيث الفوائد الصحية. من تحسين صحة القلب وتنظيم الوزن إلى تعزيز إشراقة البشرة والهضم، فهي تُعتبر مصدرًا قويًا للتغذية الصحية. وفقًا لتقرير نشرته "Times of India"، يحتوي الأفوكادو على دهون صحية، ألياف، وفيتامينات أساسية، مما يجعل إضافته إلى النظام الغذائي اليومي خطوة ممتازة لتحقيق صحة أفضل، وذلك للأسباب التالية: تحسين مستويات الدهون يُعتبر الأفوكادو مصدرًا غنيًا بالدهون الأحادية غير المشبعة، وخاصة حمض الأوليك، الذي يساهم في خفض مستويات الكولسترول الضار (LDL) ورفع مستويات الكولسترول الجيد (HDL)، مما يعزز صحة القلب. كما أنه يحتوي على بوتاسيوم يعمل على تنظيم ضغط الدم الطبيعي وتقليل مخاطر ارتفاعه. دعم فقدان الوزن على الرغم من احتوائه على سعرات حرارية عالية، يساعد الأفوكادو في التحكم بالوزن بفضل محتواه من الألياف التي تعزز الشعور بالشبع لفترات أطول. تحتوي حبة أفوكادو متوسطة الحجم على 10 جرامات من الألياف التي تدعم الهضم وتحافظ على صحة الأمعاء، ما يقلل من الإفراط في تناول الطعام. تعزيز صحة البشرة والشعر يعد الأفوكادو مصدرًا غنيًا بالدهون الصحية ومضادات الأكسدة مثل فيتامينات E وC، التي تعمل على ترطيب البشرة وتعزيز مرونتها. كما يساعد فيتامين E في مكافحة علامات الشيخوخة مثل التجاعيد، في حين يعزز البيوتين صحة الشعر وقوته. تحسين عملية الهضم يحتوي الأفوكادو على نوعين من الألياف القابلة وغير القابلة للذوبان، ما يساهم في تعزيز حركة الأمعاء، تقليل الإمساك والحفاظ على صحة الجهاز الهضمي. كما أن الألياف القابلة للذوبان تعمل كغذاء للبكتيريا النافعة في الأمعاء. حماية صحة العين يحتوي الأفوكادو على مضادات أكسدة قوية مثل اللوتين والزياكسانثين التي تحمي العينين من الأضرار الناتجة عن الضوء الأزرق والشيخوخة. يساعد الاستهلاك المنتظم للأفوكادو في تقليل خطر الإصابة بالضمور البقعي وإعتام عدسة العين، إضافة إلى دعمه للرؤية الليلية. تنظيم مستويات السكر في الدم نظرًا لمؤشره المنخفض لنسبة السكر في الدم، يعتبر الأفوكادو خيارًا مثاليًا لمرضى السكري أو لمن يرغبون في الحفاظ على مستويات سكر الدم مستقرة. يساعد محتواه من الألياف والدهون الصحية في إبطاء عملية هضم الكربوهيدرات. تقوية العظام يساهم الأفوكادو في دعم صحة العظام بفضل محتواه العالي من فيتامين K والمغنيسيوم والبوتاسيوم. يعد فيتامين K مهمًا لتمعدن العظام وامتصاص الكالسيوم، بينما يساعد المغنيسيوم في الحفاظ على كثافة العظام ومنع الأمراض مثل هشاشة العظام. تحفيز وظائف الدماغ يعد الأفوكادو من الأطعمة المساهمة في تعزيز وظائف الدماغ بفضل الدهون الصحية، مضادات الأكسدة، وحمض الفوليك. يساعد الفوليك في تقليل خطر التدهور المعرفي، كما أن فيتامين E يساهم في حماية الدماغ من الأضرار التأكسدية. تقليل الالتهابات الأفوكادو غني بمضادات الأكسدة مثل الكاروتينات والتوكوفيرول التي تعمل على تقليل الالتهابات المزمنة المرتبطة بأمراض مثل أمراض القلب والتهاب المفاصل. يمكن أن يساعد تضمينه في النظام الغذائي على التخفيف من الأعراض الالتهابية وتحسين الصحة العامة. تعزيز امتصاص العناصر الغذائية من أهم مزايا الأفوكادو هو قدرته على تحسين امتصاص الفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون مثل فيتامينات A وD وE وK. عند تناوله مع أطعمة أخرى، تساعد الدهون الصحية في الأفوكادو على تسهيل امتصاص هذه العناصر الغذائية الأساسية. الأفوكادو ليس مجرد طعام لذيذ، بل هو مصدر قوي للعناصر الغذائية التي تعزز صحة الجسم بشكل عام. المصدر: العربية
صحة

تحديات تواجه النساء والفتيات المصابات بالتوحد.. خبير يكشف أكثرها شيوعا
كشف أحد الخبراء عن أكثر التحديات شيوعا التي تواجه النساء والفتيات المصابات بالتوحد، وذلك من خلال مقطع نشره على حسابه في "تيك توك. وسلّط كونور ماكدوناغ، الذي يعد معالجا متخصصا في التوحد ويقدم دعما في هذا المجال، الضوء على المعالجة الحسية، حيث أكّد أن العديد من النساء والفتيات المصابات بالتوحد يعانين من حساسية مفرطة تجاه الأصوات العالية أو بعض أنواع الأقمشة، ما يسبب لهن شعورا شديدا بعدم الراحة. وتحدث أيضا عن الصراعات مع الأداء التنفيذي، موضحا أن هذه الفئة قد تواجه صعوبة في تنظيم أفكارهن وتنفيذ الأعمال اليومية، ما يجعل من الصعب عليهن التكيف مع متطلبات الحياة اليومية. وقال كونور إن بعض النساء والفتيات المصابات بالتوحد قد يعانين من صعوبات في التفاعلات الاجتماعية، حيث تفتقرن للتفاعل بشكل فعال في المواقف الاجتماعية. وفي بعض الأحيان، قد يظللن صامتات بسبب الخوف من ارتكاب خطأ اجتماعي، أو قد يتحدثن بشكل مفرط دون إدراك أن الآخرين قد يشعرون بالملل. أما النظام الغذائي المحدود، فكان أحد القضايا الأخرى التي أشار إليها كونور، حيث تجد بعض النساء والفتيات صعوبة في تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة بسبب حساسياتهن الشديدة تجاه المذاق والروائح. وأخيرا، تحدث كونور عن قلة النوم كإحدى المشكلات الكبرى التي تؤثر على حياة الكثير من النساء والفتيات المصابات بالتوحد، حيث يواجههن صعوبة في الحفاظ على نمط نوم صحي، ما يؤثر سلبا على جوانب أخرى من حياتهن.
صحة

10 طرق للاستفادة من فوائد بذور اليقطين الصحية
لا شك أن بذور اليقطين تُعتبر من الأغذية المغذية التي تحتوي على الكثير من البروتين، الدهون الصحية، المغنيسيوم، الزنك، ومضادات الأكسدة. ومع ذلك، أظهرت دراسة حديثة أهمية معرفة طرق تناولها للاستفادة القصوى من فوائدها، كما ورد في صحيفة Times of India. إليك 10 طرق متنوعة لإضافة بذور اليقطين إلى نظامك الغذائي: محمصة كوجبة خفيفة تحمص بذور اليقطين في زيت الزيتون مع رش الملح، وتُخبز في الفرن حتى تصبح مقرمشة. ولإضفاء نكهة متنوعة، يمكن إضافة توابل مثل مسحوق الفلفل الحار، الثوم، أو القرفة. مضافة إلى السلطات تضيف بذور اليقطين نكهة مقرمشة لذيذة على السلطات، سواء كانت سلطات خضراء أو معكرونة أو أطباق حبوب، وتتناسب جيدًا مع الخضروات الطازجة وجبن الفيتا. ممزوجة في العصائر يمكن إضافة بذور اليقطين النيئة أو المحمصة إلى العصائر للحصول على جرعة إضافية من البروتين والعناصر الغذائية، مع الفواكه، الخضروات، والزبادي. زبدة اليقطين مثل زبدة اللوز أو الفول السوداني، يمكن خلط بذور اليقطين المحمصة مع القليل من الزيت لتحضير زبدة ناعمة وكريمية، تُستخدم كدهن على الخبز المحمص أو غموس للفواكه. المزج مع المخبوزات تضيف بذور اليقطين نكهة وملمسًا مميزًا للمخبوزات مثل الخبز، الكعك، البسكويت، أو ألواح الغرانولا، حيث تعطيها قرمشة لذيذة. زينة للأطباق يمكن رش بذور اليقطين على الحساء أو اليخنة أو الخضروات المشوية لإضافة نكهة وقيمة غذائية. تتناسب بشكل خاص مع حساء القرع والطماطم. مضافة للزبادي أو دقيق الشوفان تعتبر بذور اليقطين إضافة رائعة إلى الزبادي أو دقيق الشوفان، حيث يتم مزجها بالفواكه والعسل أو رشة من القرفة لتحضير وجبة إفطار مغذية. بيستو بذور اليقطين يمكن استبدال حبات الصنوبر أو الجوز ببذور اليقطين لتحضير بيستو بنكهة جوزية فريدة، يتم مزجها مع الريحان، الثوم، زيت الزيتون، وجبن البارميزان. المزج مع المكسرات يمكن مزج بذور اليقطين مع المكسرات والفواكه المجففة والشوكولاتة الداكنة لتحضير مزيج مكسرات غني بالعناصر الغذائية، وهو مثالي كوجبة خفيفة. مضافة للأطعمة المقلية عند إضافتها إلى الأطعمة المقلية، تضفي بذور اليقطين قرمشة غنية. من الأفضل إضافتها في المراحل الأخيرة من الطهي للحفاظ على قوامها المقرمش. تُعد بذور اليقطين مصدرًا غنيًا بالبروتين، الدهون الصحية، المغنيسيوم، الزنك، ومضادات الأكسدة، ولها العديد من الفوائد الصحية. يوصي الأطباء بتناولها بانتظام، سواء كجزء من الوجبات أو كوجبة خفيفة بينهما. المصدر: العربية
صحة

ممارسة شائعة قد تضر بصحتك أكثر من السجائر!
كشفت دراسة حديثة عن فعل شائع، خاصة في موسم الأعياد، قد يكون له تأثيرات صحية ضارة تفوق ما يعتقده الكثيرون. ووجد الباحثون أن حرق الشموع المعطرة، الذي قد يبدو وسيلة مثالية لخلق جو دافئ ومريح في المنزل، ينتج مزيجا من المواد الكيميائية السامة، بما في ذلك الغازات السامة مثل أول أكسيد الكربون وثاني أكسيد الكبريت وأكاسيد النيتروجين، بالإضافة إلى مركبات عضوية متطايرة (VOCs). وهذه المواد يمكن أن تؤدي إلى تلوث الهواء الداخلي، ما يعرض الجهاز التنفسي للخطر. وعلى المدى الطويل، يمكن أن تؤدي هذه المواد إلى أمراض خطيرة مثل أمراض القلب وسرطان الرئة والتهاب الشعب الهوائية المزمن. وفي الدراسة، قاس الباحثون جودة الهواء في 14 منزلا في إيرلندا، وقارنوا بين مستويات التلوث قبل وبعد إجراء تغييرات لتحسين كفاءة الطاقة في المنازل (أي تقليل استهلاك الطاقة وتحسين استخدام الموارد الطبيعية). كما قاسوا تركيزات 5 ملوثات، بما في ذلك ثاني أكسيد الكربون والجسيمات الملوثة التي يقل حجمها عن 2.5 ميكرومتر (المعروفة باسم PM2.5)، والتي يمكن أن تدخل الرئتين بسهولة وتسبب التهابات قد تؤدي إلى طفرات جينية تؤدي في النهاية إلى السرطان، بالإضافة إلى درجة الحرارة والرطوبة. وطُلب من السكان توثيق الأنشطة المنزلية النموذجية وطرق التدفئة والتهوية، مثل فتح النوافذ وحرق الشموع والتنظيف. وأظهرت النتائج أن الأنشطة مثل حرق الشموع والتدخين وسد فتحات التهوية، تؤدي إلى زيادة تركيز الجسيمات الدقيقة (PM2.5) وثاني أكسيد الكربون في الهواء. وكشفت الدراسة أيضا أن الشموع المعطرة ترفع مستويات الجسيمات الدقيقة إلى 15 ضعف الحدود التي تحددها منظمة الصحة العالمية. وفي الغرف غير الخاضعة للتهوية الجيدة، مثل الحمامات أو غرف النوم، يمكن أن تزداد هذه المستويات بشكل كبير، ما يعرض السكان لخطر أكبر. وأوضحت النتائج أن أعواد البخور قد تكون أسوأ من الشموع في هذا الصدد، إذ تنتج 4 أضعاف كمية الجسيمات الدقيقة مقارنة بالسجائر. أما لدى الأسر غير المدخنة، فقد تبين أن الشموع هي المصدر الرئيسي لتلوث الهواء الداخلي. وعلى الرغم من أن الشموع المصنوعة من مكونات طبيعية قد تعتبر أكثر أمانا، إلا أن بعض المواد الكيميائية المنبعثة منها يمكن أن تتفاعل مع الأوزون في الهواء، ما ينتج عنه مركبات سامة جديدة. كما أظهرت الدراسات أن الشموع المعطرة قد تسبب تدهورا في الوظائف الإدراكية، حيث كشفت دراسة نشرت في مجلة Nature أن التعرض المزمن لدخان البخور قد يرتبط بانخفاض الوظائف الإدراكية. وينصح الخبراء بحرق الشموع في غرف كبيرة تحت ظروف تهوية جيدة للحد من التأثيرات السلبية. ويشدد الباحثون على ضرورة إجراء المزيد من الدراسات لفهم الآثار الصحية الكاملة لهذه المنتجات بشكل أفضل. المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 13 ديسمبر 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة