وطني

نور ورزازات أكبر محطة للطاقة الشمسية بالعالم .. الخطوة النهائية على الدرب


كشـ24 نشر في: 1 أبريل 2017

 بإشراف الملك محمد السادس، على إعطاء انطلاقة أشغال إنجاز محطة نور ورزازات 4، يصل مركب نور ورزازات، أكبر مركب للطاقة الشمسية في العالم، إلى مرحلته الأخيرة.

ويتألف مركب نور ورزازات، الذي يمتد على مساحة تفوق 3000 هكتار، من أربع محطات شمسية متعددة التكنولوجيات، والتي تم إنجازها في احترام تام للمعاير والمواصفات الدولية، إن على المستوى التكنولوجي أو البيئي، والمرتبطة بأرضية للبحث والتطوير تمتد على مساحة تفوق 150 هكتار.

وتعتمد المحطة الأولى من مركب نور ورزازات (نور 1)، التي بوسع قدرتها أن تصل إلى 160 ميغاوات، والتي أعطى جلالة الملك انطلاقة استغلالها في فبراير 2016 نمط الإنتاج الطاقي المستقل. وتستعين هذه المحطة المنجزة على مساحة تقدر بنحو 480 هكتار، بالتكنولوجية الشمسية الحرارية ذات الألواح اللاقطة المقعرة بطاقة تخزين حراري تقدر بثلاث ساعات في أقصى قوتها.

كما تعتمد المحطتان الثانية والثالثة من المركب الشمسي نور ورزازات (نور 2 ونور 3)، واللتان بلغ معدل تقدم الأشغال بهما، على التوالي، 76 و74 بالمائة، نمط الإنتاج الطاقي المستقل. وتمتد محطة نور 2، التي تقدر قدرتها ب 200 ميغاوات، على مساحة قصوى تقدر ب 680 هكتار، وذلك اعتمادا على التكنولوجية الطاقية الحرارية بألواح لاقطة مقعرة.

أما محطة "نور 3"، التي يتم إنجازها اعتمادا على تكنولوجية الطاقة الشمسية الحرارية مع برج، فستبلغ قوتها 150 ميغاوات. وستمتد على مساحة قصوى قدرها 750 هكتار.

وسيقام الشطر الأخير من المركب الشمسي نور (نور4 )، الذي أعطى انطلاقته جلالة الملك اليوم، على مساحة تقدر بنحو 137 هكتار عبر توظيف تكنولوجية كهرو- ضوئية، بقدرة مبرمجة على 72 ميغاوات. وتمكن التكنولوجية الضوئية من إنتاج الطاقة الكهربائية بكيفية مباشرة انطلاقا من أشعة الشمس عبر الخلايا شبه الموصلة. حيث شكل نضج هذه التكنولوجية في سوق مضطرد النمو حلا جد تنافسي بالنسبة للمغرب.

وستجعل هذه المشاريع الأربعة من مركب نور ورزازات، أكبر موقع لإنتاج الطاقة الشمسية متعددة التكنولوجيات في العالم بطاقة 582 ميغاوت واستثمار إجمالي قدره 2 مليار أورو، دون احتساب البنيات التحتية المشتركة التي تم تطويرها من طرف الوكالة المغربية للطاقة المستدامة (مازن) والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب تلبية لحاجيات منفذي المشروع. وتلبي هذه البنيات حاجيات الربط الكهربائي، والنقل الطرقي، والربط بالماء الخام والشروب، وصرف المياه، والاتصالات، والأمن.

وأخيرا، شكلت هذه المشاريع أيضا مناسبة لتفعيل رافعات التنمية السوسيو- اقتصادية من خلال اعتماد إجراءات تشمل الصحة، والتعليم، والفلاحة، والمقاولة، والتنشيط الثقافي والرياضي. وهكذا، تمكن أزيد من 20 ألف شخصا من هذه الآليات التضامنية، وأزيد من 30 دوارا تم تزويدها بالماء الصالح للشرب كما تم ربط أربعة منها بشبكة الطريق الوطنية، بما مكن من تقليص عزلتها الترابية.

وعلاوة على مركب "نور- ورزازات"، يشمل المخطط الشمسي "نور" بناء سلسلة من محطات إنتاج الطاقة الشمسية متعددة التكنولوجيات بكل من ميدلت، العيون، بوجدور، وطاطا، وذلك بطاقة دنيا قدرها 2000 ميغاوات.

وبجميع هذه المشاريع الطاقية، سيكون المغرب قادرا على الوفاء بالتزاماته الدولية المتعلقة بخفض انبعاثات الغازات الدفيئة وبلوغ هدفه الجوهري المتمثل في رفع حصة الطاقات المتجددة ضمن المزيج الكهربائي الوطني إلى 52 بالمائة في أفق سنة 2030.

وتشكل الطاقات المتجددة، التي تمكن المملكة من مواجهة حاجياتها المتزايدة من الطاقة مع تحسين مستوى أمنها الطاقي، إجابة صحيحة ومتبصرة للإشكاليات المتعلقة بالتصدي للتغيرات المناخية.

 بإشراف الملك محمد السادس، على إعطاء انطلاقة أشغال إنجاز محطة نور ورزازات 4، يصل مركب نور ورزازات، أكبر مركب للطاقة الشمسية في العالم، إلى مرحلته الأخيرة.

ويتألف مركب نور ورزازات، الذي يمتد على مساحة تفوق 3000 هكتار، من أربع محطات شمسية متعددة التكنولوجيات، والتي تم إنجازها في احترام تام للمعاير والمواصفات الدولية، إن على المستوى التكنولوجي أو البيئي، والمرتبطة بأرضية للبحث والتطوير تمتد على مساحة تفوق 150 هكتار.

وتعتمد المحطة الأولى من مركب نور ورزازات (نور 1)، التي بوسع قدرتها أن تصل إلى 160 ميغاوات، والتي أعطى جلالة الملك انطلاقة استغلالها في فبراير 2016 نمط الإنتاج الطاقي المستقل. وتستعين هذه المحطة المنجزة على مساحة تقدر بنحو 480 هكتار، بالتكنولوجية الشمسية الحرارية ذات الألواح اللاقطة المقعرة بطاقة تخزين حراري تقدر بثلاث ساعات في أقصى قوتها.

كما تعتمد المحطتان الثانية والثالثة من المركب الشمسي نور ورزازات (نور 2 ونور 3)، واللتان بلغ معدل تقدم الأشغال بهما، على التوالي، 76 و74 بالمائة، نمط الإنتاج الطاقي المستقل. وتمتد محطة نور 2، التي تقدر قدرتها ب 200 ميغاوات، على مساحة قصوى تقدر ب 680 هكتار، وذلك اعتمادا على التكنولوجية الطاقية الحرارية بألواح لاقطة مقعرة.

أما محطة "نور 3"، التي يتم إنجازها اعتمادا على تكنولوجية الطاقة الشمسية الحرارية مع برج، فستبلغ قوتها 150 ميغاوات. وستمتد على مساحة قصوى قدرها 750 هكتار.

وسيقام الشطر الأخير من المركب الشمسي نور (نور4 )، الذي أعطى انطلاقته جلالة الملك اليوم، على مساحة تقدر بنحو 137 هكتار عبر توظيف تكنولوجية كهرو- ضوئية، بقدرة مبرمجة على 72 ميغاوات. وتمكن التكنولوجية الضوئية من إنتاج الطاقة الكهربائية بكيفية مباشرة انطلاقا من أشعة الشمس عبر الخلايا شبه الموصلة. حيث شكل نضج هذه التكنولوجية في سوق مضطرد النمو حلا جد تنافسي بالنسبة للمغرب.

وستجعل هذه المشاريع الأربعة من مركب نور ورزازات، أكبر موقع لإنتاج الطاقة الشمسية متعددة التكنولوجيات في العالم بطاقة 582 ميغاوت واستثمار إجمالي قدره 2 مليار أورو، دون احتساب البنيات التحتية المشتركة التي تم تطويرها من طرف الوكالة المغربية للطاقة المستدامة (مازن) والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب تلبية لحاجيات منفذي المشروع. وتلبي هذه البنيات حاجيات الربط الكهربائي، والنقل الطرقي، والربط بالماء الخام والشروب، وصرف المياه، والاتصالات، والأمن.

وأخيرا، شكلت هذه المشاريع أيضا مناسبة لتفعيل رافعات التنمية السوسيو- اقتصادية من خلال اعتماد إجراءات تشمل الصحة، والتعليم، والفلاحة، والمقاولة، والتنشيط الثقافي والرياضي. وهكذا، تمكن أزيد من 20 ألف شخصا من هذه الآليات التضامنية، وأزيد من 30 دوارا تم تزويدها بالماء الصالح للشرب كما تم ربط أربعة منها بشبكة الطريق الوطنية، بما مكن من تقليص عزلتها الترابية.

وعلاوة على مركب "نور- ورزازات"، يشمل المخطط الشمسي "نور" بناء سلسلة من محطات إنتاج الطاقة الشمسية متعددة التكنولوجيات بكل من ميدلت، العيون، بوجدور، وطاطا، وذلك بطاقة دنيا قدرها 2000 ميغاوات.

وبجميع هذه المشاريع الطاقية، سيكون المغرب قادرا على الوفاء بالتزاماته الدولية المتعلقة بخفض انبعاثات الغازات الدفيئة وبلوغ هدفه الجوهري المتمثل في رفع حصة الطاقات المتجددة ضمن المزيج الكهربائي الوطني إلى 52 بالمائة في أفق سنة 2030.

وتشكل الطاقات المتجددة، التي تمكن المملكة من مواجهة حاجياتها المتزايدة من الطاقة مع تحسين مستوى أمنها الطاقي، إجابة صحيحة ومتبصرة للإشكاليات المتعلقة بالتصدي للتغيرات المناخية.


ملصقات


اقرأ أيضاً
جلالة الملك يراسل رئيس جمهورية جزر القمر
بعث صاحب الجلالة الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى فخامة عثمان غزالي، رئيس جمهورية القمر الاتحادية، بمناسبة احتفال بلاده بعيدها الوطني. ومما جاء في برقية جلالة الملك "يسرني في غمرة إحياء جمهورية القمر الاتحادية لذكرى عيدها الوطني، أن أتوجه إلى فخامتكم، باسمي الخاص وباسم الشعب المغربي، بأحر التهاني مقرونة بأصدق المتمنيات للشعب القمري الشقيق بمزيد التقدم والازدهار". وأضاف جلالة الملك "ولا يفوتني بهذه المناسبة أن أجدد تقديري للعلاقات الأخوية الوطيدة التي تجمع المملكة المغربية وجمهورية القمر الاتحادية، مثمنا إرادتنا المشتركة والدائمة لتعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات".  
وطني

قناة الرياضية توضح ملابسات نشر اعلان بخريطة المغرب مبتورة
كشفت قناة الرياضية المغربية عن توضيحاتها بشأن بث وصلة إشهارية اثناء بث مباراة افتتاح كاس افريقيا للسيدات مشيرة الى انها صادرة عن الكاف. وحسب توضيح نشر بالصفحة الرسمية للقناة على موقع فيسبوك فإن ‏الوصلة المعنية هي جزء من الإشارة الدولية الرسمية التي تبثها الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم ضمن التغطية المباشرة لمباريات كأس أمم أفريقيا سيدات، وقناة الرياضية لا تتدخل إطلاقًا في محتوى هذه الإشارة المباشرة باعتبارها مجرد ناقل للبث كما توفره الجهة المنظمة لكل المحطات التي تبث الحدث. ‏وفور رصد هذا الخطأ تضيف قناة الرياضية، قدّمت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم اعتذارًا رسميًا للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة معترفة بمسؤوليتها الكاملة عن هذا الحادث المؤسف، كما تعهدت بتصحيح الوصلة الإشهارية المعنية وضمان عدم تكرار مثل هذه الأخطاء مستقبلاً.
وطني

إصلاح التقاعد..الحكومة تراهن على “الحوار” ونقابات تشهر ورقة الرفض
تتجه الحكومة لعقد جلسات حوار مع المركزيات النقابية الأكثر تمثيلية لإعادة فتح ملف إصلاح أنظمة التقاعد، فيما بدأت الأصوات ترتفع للتعبير عن رفض المساس بمكتسبات الطبقة العاملة وتدعو لما تسميه بإصلاح شامل. نقابة الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، جددت رفضها لمشروع قرار دمج الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي (CNOPS) مع الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي (CNSS)، وقالت إنه يتضمن مقتضيات تشكل تهديدا واضحا لمكتسبات فئات واسعة من الموظفين والمستخدمين، ومساسا بمبدأ العدالة في التغطية الصحية، بما يمكن أن يحدثه من تراجع لسلة الخدمات الصحية المقدمة لموظفي القطاع العام، مع التأكيد على ضرورة الحفاظ على المكتسبات التي حققها المنخرطون بتمويل دام لسنوات من جيوب الموظفين. كما رفضت مقاربة الحكومة في تدبير ملف صناديق التقاعد، وعدم موافقتها على إجراءات ميكانيكية تروم الرفع الإجباري لسن التقاعد والزيادة في الاقتطاعات وتخفيض نسبة حساب قيمة المعاشات، واعتبرت ذلك مجرد تأجيل للإشكاليات الهيكلية لصناديق التقاعد لبضع سنوات أخرى، في مقابل المس بالقدرة الشرائية للأجراء وتحميلهم مسؤولية الخلل في حكامة وتوازن الصناديق لم يكونوا طرفا فيهما. وذهبت إلى أن أي إصلاح لأنظمة التقاعد يجب أن يكون في إطار شمولي ومنصف ومستدام، في اتجاه إقرار نظام تقاعد بثنائية قطبية، تشمل جميع المتقاعدين على أساس توحيد الأنظمة في قطبين عام وخاص، إضافة إلى نظامين تكميليين، انسجاما مع مبدأ التضامن الاجتماعي الوارد في الدستور، مع إمكانية إضافة صناديق تكميلية اختيارية. كما طالبت الحكومة باللجوء إلى حلول مبتكرة لإعادة التفكير في مصادر التمويل البديلة لسد العجز الهيكلي في تمويل أنظمة التقاعد، والرفع من مردودية الاستثمارات الخاصة باحتياطاتها واعتماد منهجية صارمة للتقييم والتتبع لضمان استدامة حقوق ومكتسبات المتقاعدين، بدل الاعتماد على الحلول الميكانيكية السهلة، والتي يمكن أن تمس بالاستقرار الاجتماعي. ويرتقب أن تعقد اللجنة الوطنية المكلفة بإصلاح أنظمة التقاعد يوم الخميس 17 يوليوز 2025، بمقر رئاسة الحكومة. ويتضمن العرض الحكومي مقترحات تشمل رفع سن الإحالة على التقاعد، ومراجعة شروط الاستحقاق. وترفض جل النقابات رفع سن التقاعد إلى 64 سنة أو زيادة المساهمات دون توافق اجتماعي شامل، وتؤكد على أنه لا يمكن تحميل الشغيلة تبعات الأخطاء التي ارتكبت في تدبير صناديق التقاعد.
وطني

خبير يكشف لـ”كشـ24″ أبعاد تكوين المغرب لـ200 جندي بوركينابي
في خطوة تعكس عمق الحضور المغربي في منطقة الساحل الإفريقي، أنهى 200 جندي بوركينابي تكوينهم الميداني في مجال القفز المظلي، بدعم وتنسيق ميداني من المغرب، ضمن برنامج عسكري موسع يندرج في إطار التعاون الأمني والدفاعي جنوب-جنوب، الذي تراكم المملكة خبرة طويلة فيه. وفي هذا السياق، اعتبر الأستاذ أحمد نور الدين، الخبير في شؤون الصحراء والعلاقات الدولية، أن هذا التكوين لا يندرج في خانة المبادرات العرضية أو الظرفية، بل يأتي في سياق استراتيجية مغربية شاملة تجاه القارة الإفريقية، تهدف إلى بناء شراكات متقدمة مع الدول الصديقة، ومواجهة التهديدات المشتركة، وفي مقدمتها التهديد الإرهابي المتصاعد. وأوضح نور الدين في تصريحه لموقع كشـ24، أن تكوين 200 جندي مظلي يعني إعداد قوات نخبة في الجيش البوركينابي، وهي وحدات ذات كفاءة عالية، تلعب دورا حاسما في مواجهة الهجمات المسلحة والعمليات الإرهابية، خصوصا في بلد مثل بوركينافاسو، الذي سجل خلال سنة 2023 فقط أزيد من ألفي قتيل بسبب أعمال إرهابية. وأشار المتحدث ذاته، إلى أن هذه الخطوة تسهم في دعم التحالف الثلاثي بين مالي، النيجر وبوركينافاسو، الذي أعلن عنه مؤخرا في إطار كونفدرالية لدول الساحل، تواجه تحديات أمنية وإنسانية واقتصادية جسيمة، في منطقة أصبحت ساحة لتقاطع النفوذ الدولي ومسرحا لعمليات الجماعات المسلحة. وأضاف نور الدين أن التعاون العسكري المغربي في هذه المنطقة يرتبط أيضا بأبعاد جيوسياسية مباشرة، حيث تعد منطقة الساحل عمقا استراتيجيا حيويا للمغرب، سواء على مستوى أمنه القومي أو في ما يتعلق بامتداداته الاقتصادية داخل القارة، وبالتالي فإن تقوية حلفاء الرباط هناك يعد جزءا من معادلة الحماية الاستباقية للمصالح المغربية. وفي تحليله للأبعاد الاستراتيجية الأعمق، شدد الخبير المغربي على أن بناء تحالفات قوية مع جيوش إفريقية وازنة، يعتبر استثمارا بعيد المدى في تهيئة شبكة دفاع إقليمية، قد تكون حاسمة في حالة وقوع نزاع مستقبلي يفرض على المملكة، مشيرا إلى أن الحدود الشاسعة لبعض خصوم المغرب قد تتحول، في مثل هذا السيناريو، إلى نقطة ضعف استراتيجية يمكن استثمارها لصالحه. وختم نور الدين تصريحه بالتأكيد على أن تكوين الضباط الأفارقة في المدارس والأكاديميات العسكرية المغربية ليس جديدا، بل يعود إلى فترة الستينيات، ويشمل إلى اليوم أكثر من ثلاثين دولة إفريقية، في تقليد يعكس رؤية المغرب القائمة على التضامن، وتبادل الخبرات، وتقوية الأمن الجماعي الإفريقي.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة