نقل “أحلام” المتهمة بقتل فرنسي وتقطيع جثته إلى أشلاء لمستشفى الأمراض العقلية بمراكش – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
السبت 19 أبريل 2025, 18:17

مراكش

نقل “أحلام” المتهمة بقتل فرنسي وتقطيع جثته إلى أشلاء لمستشفى الأمراض العقلية بمراكش


كشـ24 نشر في: 12 يوليو 2017


أكدت مصادر عليمة لـ"كشـ 24" أن الممرضة المتدربة المتهمة الرئيسية في جريمة القتل البشعة التي راح ضحيتها سائح فرنسي في بداية عقده الرابع، عثر على أطراف جثته في حاويات للأزبال بأماكن متفرقة بحي جليز، تم نقلها  بإذن من قاضي التحقيق لدى محكمة الاستئناف بمراكش، الى مستشفى الامراض النفسية والعقلية، بعد إصابتها بانهيار عصبي، حيث خضعت للعلاج قبل إعادتها إلى المركب السجني لوداية ضواحي مراكش.

وأضافت نفس المصادر، أن قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بمراكش، باشر تحقيقاته التفصيلية، مع كل من المشتبه بها الرئيسية في هذه الجريمة، المسماة "أحلام" وهي ممرضة متمرنة مزداد سنة 1998، وعشيقها الجندي المنحدر من مدينة ورززات، وصديقتها المدلكة المسماة سهيلة المزداد بالرباط سنة 1995، من خلال الاستماع اليهم ومواجهتهم بالتهم المنسوبة اليهم.

وكان الوكيل العام لدى محكمة الإستئناف بمراكش قرر متابعة المتهمة الرئيسية بجناية القتل والتمثيل بجثة واخفاء معالم جريمة، في حين تمت متابعة عشيقها الجندي وصديقتها المدلكة من أجل المشاركة وعدم التبليغ عن جريمة

وظلت المتهمة  طيلة مراحل البحث وخلال استنطاقها تؤكد أنها حلت بالشقة التي شهدت مقتل الضحية والمتواجدة بشارع مولاي رشيد بحي جيليز، من أجل لقاء عشيقها الفرنسي صاحب الشقة، إلا أنها لم تجد بها سوى صديق له وهو أيضا مواطن فرنسي في عقده الرابع، حيث حاول الأخير استدراجها لممارسة الجنس إلا أنها رفضت، وبعد إلحاحه الشديد حاولت دفعه ليسقط  أرضا ويلقى مصرعه بعدما ارتطمت مؤخرة رأسه  بالأرض.

وأكدت المتهمة الرئيسية التي سبق  أن حصلت على ديبلوم في التمريض من أحد معاهد التكوين الخصوصي، في إفاداتها أمام الشرطة القضائية أنها حاولت إخفاء جريمتها، ولجأت إلى تقطيع الجثة، قبل أن تضع الأطراف في مجموعة من الأكياس، لتتخلص من بعضها بمفردها، بينما ساعدتها صديقتها وعشيقها الجندي في التخلص من باقي أجزاء الجثة.

واعترفت المتهمة الرئيسية، خلال الاستماع اليها، بارتكابها الجريمة البشعة، موضحة أنها بعد أن وجدت نفسها  في هذا الموقف، فكرت في التخلص من الجثة وطمس معالم الجريمة فخرجت لاقتناء سكين كبير ومنشار من أحد الأسواق الممتازة المشهور استعملتهما لتقطيع جثة الفرنسي بعد جرها إلى الحمام، ولتعقيد مهمة التعرف على هوية الضحية عمدت إلى حرقها بواسطة البنزين واشعلت النار في أوراقة التبوثية.

من جهة أخرى، نفى شريكيها خلال مراحل البحث والتحقيق التي باشرتها عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن مراكش، أن يكونا على علم بما كانت تحتويه الأكياس السالف ذكرها، بالرغم من اعترافهما بأنهما ساعداها في التخلص من هذه الأكياس.

وكانت عناصر الشرطية القضائية بولاية أمن مراكش، اعادت تمتيل الجريمة تحت إشراف الوكيل العام للملك لدى محكمة الإستئناف، بحضور كل من والي أمن مراكش سعيد العلوة ورئيس المصلحة الولائية للشرطة القضائية محسن مكوار ومسؤولين أمنيين، انطلقت فصولها من شقة متواجدة بإقامة سكنية بزنقة مولاي رشيد والتي كانت مسرحا لجريمة القتل والتقطيع، وتواصلت بالإنتقال رفقة المتهمة الرئيسية وهي ممرضة متمرنة إلى زنقة العلويين بحي جليز ثم حي مبروكة والحي الحسني بمقاطعة المنارة لتشخيص طريقة رميها لأشلاء الجثة في حاويات النفايات.

وكانت الجريمة خلف استنفارا في أوساط مختلف الأجهزة الأمنية بولاية أمن مراكش، التي انتقلت إلى مكان العثور على جتتة الضحية مقطعة الاطراف بحاويات الازبال بكل من حيي مبروكة وجيليز، قبل أن تشرع عناصر الشرطة القضائية والعلمية بولاية أمن مراكش،  في تحرياتها الأولية، بتعليمات من الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بمراكش، من خلال جمع المعطيات والأدلة التي ستفيد في التحقيق.


أكدت مصادر عليمة لـ"كشـ 24" أن الممرضة المتدربة المتهمة الرئيسية في جريمة القتل البشعة التي راح ضحيتها سائح فرنسي في بداية عقده الرابع، عثر على أطراف جثته في حاويات للأزبال بأماكن متفرقة بحي جليز، تم نقلها  بإذن من قاضي التحقيق لدى محكمة الاستئناف بمراكش، الى مستشفى الامراض النفسية والعقلية، بعد إصابتها بانهيار عصبي، حيث خضعت للعلاج قبل إعادتها إلى المركب السجني لوداية ضواحي مراكش.

وأضافت نفس المصادر، أن قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بمراكش، باشر تحقيقاته التفصيلية، مع كل من المشتبه بها الرئيسية في هذه الجريمة، المسماة "أحلام" وهي ممرضة متمرنة مزداد سنة 1998، وعشيقها الجندي المنحدر من مدينة ورززات، وصديقتها المدلكة المسماة سهيلة المزداد بالرباط سنة 1995، من خلال الاستماع اليهم ومواجهتهم بالتهم المنسوبة اليهم.

وكان الوكيل العام لدى محكمة الإستئناف بمراكش قرر متابعة المتهمة الرئيسية بجناية القتل والتمثيل بجثة واخفاء معالم جريمة، في حين تمت متابعة عشيقها الجندي وصديقتها المدلكة من أجل المشاركة وعدم التبليغ عن جريمة

وظلت المتهمة  طيلة مراحل البحث وخلال استنطاقها تؤكد أنها حلت بالشقة التي شهدت مقتل الضحية والمتواجدة بشارع مولاي رشيد بحي جيليز، من أجل لقاء عشيقها الفرنسي صاحب الشقة، إلا أنها لم تجد بها سوى صديق له وهو أيضا مواطن فرنسي في عقده الرابع، حيث حاول الأخير استدراجها لممارسة الجنس إلا أنها رفضت، وبعد إلحاحه الشديد حاولت دفعه ليسقط  أرضا ويلقى مصرعه بعدما ارتطمت مؤخرة رأسه  بالأرض.

وأكدت المتهمة الرئيسية التي سبق  أن حصلت على ديبلوم في التمريض من أحد معاهد التكوين الخصوصي، في إفاداتها أمام الشرطة القضائية أنها حاولت إخفاء جريمتها، ولجأت إلى تقطيع الجثة، قبل أن تضع الأطراف في مجموعة من الأكياس، لتتخلص من بعضها بمفردها، بينما ساعدتها صديقتها وعشيقها الجندي في التخلص من باقي أجزاء الجثة.

واعترفت المتهمة الرئيسية، خلال الاستماع اليها، بارتكابها الجريمة البشعة، موضحة أنها بعد أن وجدت نفسها  في هذا الموقف، فكرت في التخلص من الجثة وطمس معالم الجريمة فخرجت لاقتناء سكين كبير ومنشار من أحد الأسواق الممتازة المشهور استعملتهما لتقطيع جثة الفرنسي بعد جرها إلى الحمام، ولتعقيد مهمة التعرف على هوية الضحية عمدت إلى حرقها بواسطة البنزين واشعلت النار في أوراقة التبوثية.

من جهة أخرى، نفى شريكيها خلال مراحل البحث والتحقيق التي باشرتها عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن مراكش، أن يكونا على علم بما كانت تحتويه الأكياس السالف ذكرها، بالرغم من اعترافهما بأنهما ساعداها في التخلص من هذه الأكياس.

وكانت عناصر الشرطية القضائية بولاية أمن مراكش، اعادت تمتيل الجريمة تحت إشراف الوكيل العام للملك لدى محكمة الإستئناف، بحضور كل من والي أمن مراكش سعيد العلوة ورئيس المصلحة الولائية للشرطة القضائية محسن مكوار ومسؤولين أمنيين، انطلقت فصولها من شقة متواجدة بإقامة سكنية بزنقة مولاي رشيد والتي كانت مسرحا لجريمة القتل والتقطيع، وتواصلت بالإنتقال رفقة المتهمة الرئيسية وهي ممرضة متمرنة إلى زنقة العلويين بحي جليز ثم حي مبروكة والحي الحسني بمقاطعة المنارة لتشخيص طريقة رميها لأشلاء الجثة في حاويات النفايات.

وكانت الجريمة خلف استنفارا في أوساط مختلف الأجهزة الأمنية بولاية أمن مراكش، التي انتقلت إلى مكان العثور على جتتة الضحية مقطعة الاطراف بحاويات الازبال بكل من حيي مبروكة وجيليز، قبل أن تشرع عناصر الشرطة القضائية والعلمية بولاية أمن مراكش،  في تحرياتها الأولية، بتعليمات من الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بمراكش، من خلال جمع المعطيات والأدلة التي ستفيد في التحقيق.


ملصقات


اقرأ أيضاً
خاص.. شبهة تبييض الاموال تغلق ملهى ليلي معروف بمراكش
في اطار متابعتها لملف التحقيق مع صاحبة ملهى ليلي بمراكش بشبهة تبييض الأموال ايام قليلة بعدما شهد محيطه احداثا دامية، علمت كشـ24، من مصادر مطلعة ان السلطات قامت قبل قليل من من مساء يومه الجمعة بإغلاق الملهى الليلي المذكور، والمتواجد بمدخل منطقة النخيل بمراكش. وحسب مصادر كشـ24، فإن المصالح الولائية بجهة مراكش آسفي قامت، مساء اليوم الجمعة، بإبلاغ مسيرة ملهى ليلي بقرار ولائي يقضي بتجميد نشاطه حيث قامت اللجنة من السلطة المحلية مرفوقة بالمصالح الأمنية بتسليم القرار الموقع من طرف والي الجهة، فريد شوراق لادارة الملهى، والذي ينص على توقيف النشاط الاقتصادي للملهى. ويشار ان مصالح الشرطة المختصة، تجري منذ ايام أبحاثا وتحقيقات حول الملهى الليلي المذكور، وعلاقته بشبكات الاتجار الدولي في المخدرات، إذ يشتبه في أنه شاشة لغسل الأموال، وقناة لإضفاء الشرعية على أموال قذرة متأتية من نشاطات غير مشروعة، ومصنفة ضمن مصادر الجرائم الأصلية لتبييض الأموال. وتشير مصادر في هذا الاطار ان الملهى مكترى بسومة شهرية باهظة الثمن، وأن مالكه الأصلي فوته على سبيل الكراء للمسيرين الجدد، وضمنهم امرأة على علاقة بأجنبي موضوع العديد من المتابعات دوليا. و يشتبه أن تكون الرساميل المعتمدة في إدارة الملهى موضوع الأبحاث والمشرفين عليه، ناتجة عن جرائم مسجلة في دول أجنبية، سيما بتركيا ودول أوربية أخرى، خصوصا أن مصادر متطابقة أكدت ضلوع أحد المشكوك فيهم، المعروفين على الصعيد الدولي، في المساهمة ماليا في تكاليف الملهى، ما أجج التساؤلات حول طبيعة الأموال المستغلة، والأهداف الحقيقية من وراء ذلك. وقد وقد تزامنت القضية الأخيرة مع حادث اعتداء بشع تعرض له أحد الممونين للملهى الليلي بالفواكه، إذ أن شنآنا وقع له مع مرتادي المحل المذكور، انتهى بالاعتداء عليه ونقله إلى مصحة خاصة في حالة صحية حرجة.
مراكش

عاجل.. المحكمة تدين “غدير” معنفة التلميذة سلمى بتسعة أشهر حبسا نافذا
علمت كشـ24 من مصادر مطلعة أن الغرفة الجنحية التلبسية لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش أصدرت، قبل قليل من يومه الجمعة 18 الجاري، حكمها في ملف الشابة "غدير" المتورطة في تسجيل ونشر محتويات رقمية تحرض على العنف والتشهير بالتلميذة سلمى، التي سبق ان كانت ضحية اعتداء تورطت فيه الموقوفة قبل سنتين. وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24، فقد أدانت المحكمة الشابة "غدير" بتسعة أشهر حبسا نافذا، و2500 درهم غرامة، و30 ألف درهم كتعويض مدني، وذلك لتورطها في قضية هزت الرأي العام المحلي والوطني، وخلفت موجة تعاطف كبيرة مع الضحية "سلمى". وتوبعت المتهمة بتهم تتعلق ببث وتوزيع ادعاءات كاذبة قصد المس بالحياة الخاصة للأشخاص والتشهير بهم، العنف النفسي، والتحريض على ارتكاب جنح بواسطة وسائل الكترونية تحقق شرط العلنية.  وكانت النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بمراكش قد قررت، إيداع الشابة المذكورة السجن المحلي لوداية، ومتابعتها في حالة اعتقال.ومعلوم ان وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بمراكش كان قد اصدر تعليماته للضابطة القضائية بفتح تحقيق في المحتوى الذي يتضمن اهانات للضحية، وتشفيا واضحا واستفزازا لمشاعرها، من طرف المعتدية، وترتيب الاثار القانونية، واتخاذ الاجراءات الضرورية في هذا الاطار. والمشتبه فيها سبق أن قضت خلال سنة 2022 عقوبة حبسية لتورطها في تعريض الضحية "سلمى" لاعتداء جسدي بليغ باستعمال السلاح الأبيض على مستوى الوجه، قبل أن تعمد في الآونة الأخيرة إلى نشر محتويات رقمية تشهر بالضحية وتتضمن إشادة وتحريضا على الأفعال الإجرامية التي ارتكبتها في حقها. وبناء عليه، تعاطت مصالح الأمن الوطني، بجدية كبيرة، مع هذه المحتويات العنيفة، حيث باشرت بحثا بشأنها بتعليمات من النيابة العامة المختصة، مكن من تحديد هوية المشتبه فيها وتوقيفها، فضلا عن حجز دعامة رقمية بحوزتها يشتبه في كونها تحتوي آثاراً رقمية لهذه الأنشطة الإجرامية. وجدير بالذكر أن الحكم السابق الصادر في حق المتهمة، كان قد راعى كونها حينئذ "حدثا" وأدانها بشهرين حبسا نافذا و 50 الف درهم كتعويض، ابتدائيا وتم تأييد الحكم استئنافيا الا ان تورط الموقوفة مؤخرا في بث محتويات شامتة في ضحيتها، حول الامر الى قضية رأي عام لا سيما بعد خروج الضحية بتصريحات صادمة لـ كشـ24 وعدة منابر اعلامية اخرى، كشفت خلالها تواصل معاناتها جراء الاعتداء، وتواصل تلقيها للتهديدات والاستفزاز عبر منشورات ومحتويات تبثها المعتدية على مواقع التواصل الاجتماعي، منتقدة في الوقت ذاته ادانتها بشهرين حبسا فقط. 
مراكش

عصابة “Yamaha” في قبضة أمن سيدي يوسف بن علي
محمد الأصفر تمكنت فرقة الشرطة القضائية التابعة لمنطقة الأمن سيدي يوسف بن علي، في الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة 18 أبريل الجاري، من توقيف ثلاثة أشخاص يُشتبه في تورطهم في تكوين عصابة إجرامية تنشط في سرقة الدراجات النارية. وحسب المعطيات التي توصلت بها جريدة "كِشـ24"، فإن عملية التوقيف جاءت إثر كمين أمني محكم أسفر عن ضبط المشتبه فيهم متلبسين بحيازة خمس دراجات نارية مسروقة من نوع Yamaha، يُعتقد أنها موضوع عمليات سرقة نُفذت في مناطق مختلفة. وقد تم إحالة الموقوفين على فرقة محاربة العصابات التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن مراكش، من أجل تعميق البحث معهم، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن ظروف وملابسات الأفعال الإجرامية المنسوبة إليهم، وكذا تحديد باقي المتورطين المحتملين في هذه الشبكة الإجرامية. وتندرج هذه العملية الأمنية في إطار الجهود المتواصلة التي تبذلها مصالح الأمن بمدينة مراكش لمكافحة مختلف أشكال الجريمة، خاصة تلك التي تستهدف ممتلكات المواطنين.
مراكش

شاهد بالڤيديو حجم الحريق الذي التهم حافلات بمراكش
اندلع زوال يومه الجمعة 18 أبريل الجاري، حريق مهول داخل مستودع للمتلاشيات بمنطقة أبوب مراكش، أتى على مجموعة من حافلات نقل المسافرين غير مستعملة كانت مستوقفة بالمستودع المذكور، خلف حالة استنفار قصوى في صفوف السلطات الأمنية والمحلية.ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن شرارة الحريق الذي تُجهل أسبابه، انطلقت في البداية من حافلة، قبل أن تنتقل ألسنة النيران إلى حافلات أخرى، حيث أتت على 4 منها. 
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة