وطني
نزار بركة: لن ندخر جهدا في الدفاع عن فلسطين وإسناد منظمة التحرير الفلسطينية
أكد نزار بركة، في كلمة باسم حزب الاستقلال وباسم ادريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، ومحمد نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، بأن هذه الأحزاب لن تدخر جهدا في المنظمات والمحافل الحزبية الإقليمية والدولية، للترافع عن القضية الفلسطينية والدفاع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني والتعبير عن تضامنها المطلق مع الفلسطينيين وضرورة إسناد وتقوية منظمة التحرير الفلسطينية.
وأشار بمناسبة مشاركته عبر تقنية التناظر عن بعد، في الاجتماع الخامس عشر لمجلس أمناء مؤسسة ياسر عرفات، اليوم السبت، 3 غشت الجاري، إلى أن جلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، يتخذ المواقف تِلْوَ الأخرى الداعمة للقضية الفلسطينية، انطلاقا مما تُمْلِيهِ التزامات المملكة الأخلاقية والسياسية والدينية والتاريخية في نصرة حقوق الشعب الفلسطيني الثابتة وغير القابلة للتنازل أو التفريط.
وفي هذا السياق، سجل الأمين العام لحزب الاستقلال، باعتزاز الحيز الهام الذي حظيت بها القضية الفلسطينية في الخطاب الملكي السامي بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لعيد العرش، والذي قال إنه جسد بحق قمة التضامن مع الشعب الفلسطيني.
وأعاد الأمين العام لحزب الاستقلال التأكيد عن رفض سَفْكِ الدم الفلسطيني واستهداف المدنيين العُزّل وكافة أعمال العنف والإرهاب ضدهم؛ ورفض التهجير القسري للفلسطينيين خارج أرضهم، لما يشكله ذلك من انتهاك جسيم للقانون الدولي الإنساني.
كما أكد الرفض التام لتصفية القضية الفلسطينية بالتهجير والاستيطان، وسجل بأن تفكيكُ المستوطنات مقدمةً لحل عادل للدولة الفلسطينية بمقومات الحياة والسيادة والاستدامة.
كما عبر عن الرفض الراسخ لتغيير الوضع القانوني والتاريخي والسياسي والروحي للقدس، وللممارسات والاعتداءات التي تطال المسجد الأقصى، وتستهدف المصلين، وتستفز مشاعر المسلمين عبر العالم.
وذكر بأنه لا سلام ولا استقرار في المنطقة، دون ضمان الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وفق حل الدولتين؛ ولا بديل عن دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة وقابلة للحياة وعاصمتها القدس الشريف.
أكد نزار بركة، في كلمة باسم حزب الاستقلال وباسم ادريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، ومحمد نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، بأن هذه الأحزاب لن تدخر جهدا في المنظمات والمحافل الحزبية الإقليمية والدولية، للترافع عن القضية الفلسطينية والدفاع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني والتعبير عن تضامنها المطلق مع الفلسطينيين وضرورة إسناد وتقوية منظمة التحرير الفلسطينية.
وأشار بمناسبة مشاركته عبر تقنية التناظر عن بعد، في الاجتماع الخامس عشر لمجلس أمناء مؤسسة ياسر عرفات، اليوم السبت، 3 غشت الجاري، إلى أن جلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، يتخذ المواقف تِلْوَ الأخرى الداعمة للقضية الفلسطينية، انطلاقا مما تُمْلِيهِ التزامات المملكة الأخلاقية والسياسية والدينية والتاريخية في نصرة حقوق الشعب الفلسطيني الثابتة وغير القابلة للتنازل أو التفريط.
وفي هذا السياق، سجل الأمين العام لحزب الاستقلال، باعتزاز الحيز الهام الذي حظيت بها القضية الفلسطينية في الخطاب الملكي السامي بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لعيد العرش، والذي قال إنه جسد بحق قمة التضامن مع الشعب الفلسطيني.
وأعاد الأمين العام لحزب الاستقلال التأكيد عن رفض سَفْكِ الدم الفلسطيني واستهداف المدنيين العُزّل وكافة أعمال العنف والإرهاب ضدهم؛ ورفض التهجير القسري للفلسطينيين خارج أرضهم، لما يشكله ذلك من انتهاك جسيم للقانون الدولي الإنساني.
كما أكد الرفض التام لتصفية القضية الفلسطينية بالتهجير والاستيطان، وسجل بأن تفكيكُ المستوطنات مقدمةً لحل عادل للدولة الفلسطينية بمقومات الحياة والسيادة والاستدامة.
كما عبر عن الرفض الراسخ لتغيير الوضع القانوني والتاريخي والسياسي والروحي للقدس، وللممارسات والاعتداءات التي تطال المسجد الأقصى، وتستهدف المصلين، وتستفز مشاعر المسلمين عبر العالم.
وذكر بأنه لا سلام ولا استقرار في المنطقة، دون ضمان الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وفق حل الدولتين؛ ولا بديل عن دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة وقابلة للحياة وعاصمتها القدس الشريف.
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني