

جهوي
ندرة مياه الشرب تُثقل كاهل سكان دواوير بجهة مراكش في عزّ الصيف
مع توالي سنوات الجفاف، وقلة التساقطات المطرية، بدأت أزمة الماء تطل برأسها مجددا على مناطق شاسعة بجهة مراكش آسفي، حيث يواجه سكان العشرات من الدواوير الواقعة نواحي مراكش خصوصا بأقاليم قلعة السراغنة شيشاوة والرحامنة شحا في الماء الصالح للشرب.
ويواجه عدد من سكان العديد من دواوير الجهة سالفة الذكر، خاصة على مستوى الأقاليم المذكورة المعروفة بارتفاع درجة الحرارة بهما خلال فصل الصيف، يواجهون صعوبات كبيرة في تأمين حاجياتهم من الماء.
وتعاني ساكنة منطقة اهراوة سيدي رحال التابعة لإقليم قلعة السراغنة من انقطاع مياه الشرب لثلاثة ايام اواكثر مما جعل الساكنة تطلق نداء استغاثة لوالي جهة مراكش وعامل اقليم قلعة السراغنة بالتدخل العاجل من اجل ايجاد حلول لهذه المعضلة التي تؤرق الساكنة خصوصا مع ارتفاع في درجات الحرارة.
الأمر كذلك ينطبق على دواوير بجماعتي بوابوض ومن ضمنها دوار أفتاس الذي تعاني ساكنته في عز الصيف من قلة مياه الشرب حيث تطالب ساكنته الجهات المختصة بالتدخل الفوري من أجل تزويد دوار أفتاس بالماء الصالح للشرب، ورفع المعاناة عن الساكنة.
يشار إلى أن توالي سنوات الجفاف في البلاد أدى إلى تراجع كبير في منسوب المياه الجوفية؛ ما جعل سكان القرى والبوادي التي تعتمد على الآبار في تأمين احتياجاتها من الماء تواجه صعوبات، بسبب جفاف هذه الآبار فضلا عن ارتفاع تكلفة الحفر وغياب الوسائل والآليات الضرورية لضمان الوصول إلى الماء الصالح للشرب.
مع توالي سنوات الجفاف، وقلة التساقطات المطرية، بدأت أزمة الماء تطل برأسها مجددا على مناطق شاسعة بجهة مراكش آسفي، حيث يواجه سكان العشرات من الدواوير الواقعة نواحي مراكش خصوصا بأقاليم قلعة السراغنة شيشاوة والرحامنة شحا في الماء الصالح للشرب.
ويواجه عدد من سكان العديد من دواوير الجهة سالفة الذكر، خاصة على مستوى الأقاليم المذكورة المعروفة بارتفاع درجة الحرارة بهما خلال فصل الصيف، يواجهون صعوبات كبيرة في تأمين حاجياتهم من الماء.
وتعاني ساكنة منطقة اهراوة سيدي رحال التابعة لإقليم قلعة السراغنة من انقطاع مياه الشرب لثلاثة ايام اواكثر مما جعل الساكنة تطلق نداء استغاثة لوالي جهة مراكش وعامل اقليم قلعة السراغنة بالتدخل العاجل من اجل ايجاد حلول لهذه المعضلة التي تؤرق الساكنة خصوصا مع ارتفاع في درجات الحرارة.
الأمر كذلك ينطبق على دواوير بجماعتي بوابوض ومن ضمنها دوار أفتاس الذي تعاني ساكنته في عز الصيف من قلة مياه الشرب حيث تطالب ساكنته الجهات المختصة بالتدخل الفوري من أجل تزويد دوار أفتاس بالماء الصالح للشرب، ورفع المعاناة عن الساكنة.
يشار إلى أن توالي سنوات الجفاف في البلاد أدى إلى تراجع كبير في منسوب المياه الجوفية؛ ما جعل سكان القرى والبوادي التي تعتمد على الآبار في تأمين احتياجاتها من الماء تواجه صعوبات، بسبب جفاف هذه الآبار فضلا عن ارتفاع تكلفة الحفر وغياب الوسائل والآليات الضرورية لضمان الوصول إلى الماء الصالح للشرب.
ملصقات
