
إقتصاد
نجاح أول رحلة تجارية بالمعبر الجمركي بين المغرب وسبتة المحتلة
أكدت بعثة الحكومة المركزية في سبتة المحتلة، أن الرحلة التجارية الأولى بين المغرب وسبتة المحتلة مرت بنجاح عبر المكتب الجمركي تاراخال، حسب صحيفة بريس ديجيتال الإلكترونية.
وحسب المصدر ذاته، فقد تمت العملية في 3:30 مساءا أمس الثلاثاء، بعد اجتياز شاحنة ثقيلة محملة بمعدات السيارات المعبر الجمركي، بعد تقديم كافة الوثائق المتفق عليها بين البلدين.
وعبرت الشاحنة الاسبانية إلى وجهتها داخل التراب الوطني بعد أكثر من 4 ساعات من عمليات التفتيش. واعتبرت الاشتراكية كريستينا بيريز، أن "هذه الرحلة الرسمية الأولى تشكل علامة فارقة في تطبيع العلاقات التجارية بين البلدين".
ونفت مندوبة الحكومة المركزية في مدينة سبتة المحتلة، كريستينا بيريز، في 31 يناير 2024، وجود صراع سياسي أو دبلوماسي مع المغرب بشأن الجمارك التجارية بالمعابر البرية بين البلدين.
ورفضت كريستينا بيريز، جميع الانتقادات الموجهة إلى الحكومة الإسبانية بسبب كثرة التأجيلات التي تعرفها خطة العمل بنظام الجمارك التجارية مع المغرب.
وأكد وزير الخارجية الإسباني، أن إسبانيا والمغرب كانا يخططان لفتح مكاتب الجمارك التجارية في 8 يناير الماضي، لكن مشاكل فنية هي التي كانت وراء تأجيل الأمر. وأكد ألباريس أن المغرب متمسك بالتزامه بإعادة فتح الجمارك التجارية لسبتة ومليلية.
وقالت المندوبة الحكومية الإسبانية في مؤتمر صحفي "نحن لا نواجه صراعا سياسيا، بل تعديلات إدارية تتطلب وقتا وعملا مشتركا"، مشددة على أن مصلحة الضرائب الإسبانية والجمارك المغربية تحافظان على اتصال دائم لحل هذه المشاكل التقنية.
أكدت بعثة الحكومة المركزية في سبتة المحتلة، أن الرحلة التجارية الأولى بين المغرب وسبتة المحتلة مرت بنجاح عبر المكتب الجمركي تاراخال، حسب صحيفة بريس ديجيتال الإلكترونية.
وحسب المصدر ذاته، فقد تمت العملية في 3:30 مساءا أمس الثلاثاء، بعد اجتياز شاحنة ثقيلة محملة بمعدات السيارات المعبر الجمركي، بعد تقديم كافة الوثائق المتفق عليها بين البلدين.
وعبرت الشاحنة الاسبانية إلى وجهتها داخل التراب الوطني بعد أكثر من 4 ساعات من عمليات التفتيش. واعتبرت الاشتراكية كريستينا بيريز، أن "هذه الرحلة الرسمية الأولى تشكل علامة فارقة في تطبيع العلاقات التجارية بين البلدين".
ونفت مندوبة الحكومة المركزية في مدينة سبتة المحتلة، كريستينا بيريز، في 31 يناير 2024، وجود صراع سياسي أو دبلوماسي مع المغرب بشأن الجمارك التجارية بالمعابر البرية بين البلدين.
ورفضت كريستينا بيريز، جميع الانتقادات الموجهة إلى الحكومة الإسبانية بسبب كثرة التأجيلات التي تعرفها خطة العمل بنظام الجمارك التجارية مع المغرب.
وأكد وزير الخارجية الإسباني، أن إسبانيا والمغرب كانا يخططان لفتح مكاتب الجمارك التجارية في 8 يناير الماضي، لكن مشاكل فنية هي التي كانت وراء تأجيل الأمر. وأكد ألباريس أن المغرب متمسك بالتزامه بإعادة فتح الجمارك التجارية لسبتة ومليلية.
وقالت المندوبة الحكومية الإسبانية في مؤتمر صحفي "نحن لا نواجه صراعا سياسيا، بل تعديلات إدارية تتطلب وقتا وعملا مشتركا"، مشددة على أن مصلحة الضرائب الإسبانية والجمارك المغربية تحافظان على اتصال دائم لحل هذه المشاكل التقنية.
ملصقات