السبت 07 ديسمبر 2024, 03:34

دولي

نائب رئيس برلمان أوكرانيا يأمل بأن يساعد ترامب في إنهاء النزاع الأوكراني


كشـ24 - وكالات نشر في: 6 نوفمبر 2024

قال نائب رئيس البرلمان الأوكراني ألكسندر كورنينكو، إنه يأمل بمساعدة دونالد ترامب، الذي أعلن فوزه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، في إنهاء الصراع الأوكراني.

وأشار كورنينكو إلى أن انهاء النزاع في أوكرانيا سيسمح بإجراء الانتخابات البرلمانية الدورية في بلاده.

وأضاف البرلماني: "نود حقا، أن يبذل دونالد ترامب الرئيس المنتخب، وكذلك مجلسا النواب والشيوخ بالكونغرس ومجلس الشيوخ، كل الجهود الممكنة لكي نتمكن من تنظيم الانتخابات البرلمانية في أوكرانيا، حتى نتمكن من إعادة انتخابنا، هذا هو طلبنا، كنواب موجه إلى الجانب الأمريكي، ولكي يتم تحقيق ذلك يجب أن تنتهي الحرب، لأن الانتخابات محظورة خلال سريان الأحكام العرفية ".

وكان من المقرر إجراء الانتخابات البرلمانية في أوكرانيا في عام 2023، ولكن نظام كييف قام بتأجيلها إلى أجل غير مسمى، بذريعة سريان الأحكام العرفية، وانتهت ولاية فلاديمير زيلينسكي الرئاسية في 20 ماي، كما تم إلغاء الانتخابات الرئاسية الأوكرانية في عام 2024، بسبب الأحكام العرفية والتعبئة العامة، وقال زيلينسكي إنه الوقت غير ملائم للانتخابات الآن.

قال نائب رئيس البرلمان الأوكراني ألكسندر كورنينكو، إنه يأمل بمساعدة دونالد ترامب، الذي أعلن فوزه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، في إنهاء الصراع الأوكراني.

وأشار كورنينكو إلى أن انهاء النزاع في أوكرانيا سيسمح بإجراء الانتخابات البرلمانية الدورية في بلاده.

وأضاف البرلماني: "نود حقا، أن يبذل دونالد ترامب الرئيس المنتخب، وكذلك مجلسا النواب والشيوخ بالكونغرس ومجلس الشيوخ، كل الجهود الممكنة لكي نتمكن من تنظيم الانتخابات البرلمانية في أوكرانيا، حتى نتمكن من إعادة انتخابنا، هذا هو طلبنا، كنواب موجه إلى الجانب الأمريكي، ولكي يتم تحقيق ذلك يجب أن تنتهي الحرب، لأن الانتخابات محظورة خلال سريان الأحكام العرفية ".

وكان من المقرر إجراء الانتخابات البرلمانية في أوكرانيا في عام 2023، ولكن نظام كييف قام بتأجيلها إلى أجل غير مسمى، بذريعة سريان الأحكام العرفية، وانتهت ولاية فلاديمير زيلينسكي الرئاسية في 20 ماي، كما تم إلغاء الانتخابات الرئاسية الأوكرانية في عام 2024، بسبب الأحكام العرفية والتعبئة العامة، وقال زيلينسكي إنه الوقت غير ملائم للانتخابات الآن.



اقرأ أيضاً
بوتين يعيّن حاكماً جديداً لكورسك للتعامل مع «أزمة» التوغل الأوكراني
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن استبدال حاكم منطقة كورسك التي تسيطر عليها القوات الأوكرانية بشكل جزئي، قائلاً إن المنطقة تحتاج إلى إدارة «أزمتها»، بعد أن أعرب السكان عن غضبهم من كيفية تعامل موسكو مع التوغل الأوكراني. وشنت القوات الأوكرانية هجوماً مفاجئاً على كورسك في غشت أجبر آلاف المواطنين الروس على الفرار من المنطقة الحدودية. وقال الجيش الأوكراني في نونبر إنه يسيطر على 800 كلم مربع من أراضي المنطقة. وعيّن بوتين، في وقت متأخر، الخميس، ألكسندر خينشتاين العضو البارز في مجلس الدوما، حاكماً بالوكالة لكورسك. وقال بوتين خلال اجتماعه مع الحاكم الجديد: «هناك حاجة لإدارة الأزمة هناك»، مضيفاً: «الأمر الأكثر أهمية هو تنظيم العمل على مساعدة الناس». ورد خينشتاين الذي أقر بوجود خلل في التواصل: «يتعين علينا أن نفعل كل ما بوسعنا حتى يشعر جميع سكان منطقة كورسك بأنهم جزء من بلدنا الكبير»، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية». وأشار الكرملين إلى أن الحاكم السابق أليكسي سميرنوف الذي تولى المنصب بالوكالة في ماي، وتسلمه رسمياً في شتنبر غادر طوعاً. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إن بوتين يرى أن بإمكان خينشتاين «التعامل بشكل أفضل مع هذا الدور»، نافياً وجود أي «شكاوى» ضد سميرنوف. ومنذ غشت، لجأ سكان كورسك إلى وسائل التواصل الاجتماعي للتعبير عن غضبهم من عدم وجود تحذيرات بشأن التوغل وطريقة التعامل مع الأزمة. وفي السياق نفسه، أظهر مقطع مصور نُشر اليوم عملية أسر 12 جندياً روسياً في هجوم جديد بمنطقة كورسك، وفقاً للقوات الخاصة الأوكرانية. وأظهرت لقطات نشرتها القوات الخاصة على تطبيق «تلغرام» اشتباكات محتدمة بين القوات الروسية والأوكرانية في منطقة غابات، وفق ما نقلته صحيفة «تلغراف» البريطانية.
دولي

الأردن يغلق المعبر الحدودي مع سوريا
قرر الأردن الجمعة إغلاق معبر جابر الحدودي الوحيد العامل مع سوريا بسبب “الظروف الأمنية” في البلد المجاور، وفق ما أعلن وزير الداخلية. وقال الوزير مازن الفراية “إغلاق معبر جابر الحدودي المقابل لمعبر نصيب السوري وذلك بسبب الظروف الأمنية المحيطة في الجنوب السوري”.
دولي

اعتقال لاجئ عراقي في ألمانيا خطط لهجوم إرهابي
ألقت الشرطة الألمانية القبض على لاجئ عراقي في أوغسبورغ بتهمة التخطيط والتحضير لهجوم إرهابي على سوق عيد الميلاد بالمدينة. جاء ذلك وفقاً لما أفادت به قناة «فيلت» بالإشارة إلى معلوماتها الخاصة؛ حيث تابعت أن مواطناً عراقياً يبلغ من العمر 37 عاماً (لم يذكر اسمه بسبب قانون حماية البيانات الشخصية بألمانيا) تم احتجازه، 4 دجنبر، في نزل لطالبي اللجوء. ويزعم أنه زار إحدى أسواق عيد الميلاد في المدينة والتقط صوراً «في إطار عمله الاستخباراتي»، وفي إجراء احترازي، قررت الشرطة اعتقال الرجل. وكما ذكرت القناة التلفزيونية، فقد لفت المشتبه به أنظار ضباط إنفاذ القانون، لأنه تحدث بشكل إيجابي عن أنشطة الجماعة الإرهابية (داعش) على شبكات التواصل الاجتماعي. وقد تلقت ألمانيا معلومات عن نشاط مشبوه للاجئ عراقي على شبكات التواصل الاجتماعي من جهاز استخبارات أجنبي، ويشار إلى أنه أجرى اتصالات مع أعضاء تنظيم «داعش»، وذكر أيضاً، على وسائل التواصل، إمكانية قيادة السيارة وسط حشد من الناس في سوق عيد الميلاد. وسبق أن وقعت مثل هذه الهجمات الإرهابية في ألمانيا. وبحسب القناة التلفزيونية، فقد وصل المشتبه به إلى ألمانيا مطلع عام 2023 وطلب اللجوء. وبعد إلقاء القبض عليه، بدأت عملية ترحيله، في حين أوضحت القناة أن التشريع الألماني يسمح بترحيل اللاجئين إذا كان هناك شك معقول في أنهم قد يشكلون تهديداً إرهابياً. ولم تقدم السلطات الألمانية بعد تقريراً رسمياً عن هذه القضية. وقد تم اعتقال أشخاص عدة في ألمانيا، خلال الأيام الأخيرة، للاشتباه في قيامهم بالتحضير لمثل هذه الجرائم، حيث تم اعتقال صبي يبلغ من العمر 17 عاماً، بمدينة إلمشورن (ولاية شليسفيغ الفيدرالية) بشمال البلاد، للاشتباه بقيامه بالتحضير لهجوم إرهابي كبير عشية عيد الميلاد. وفي 26 نونبر الماضي، تم اعتقال مراهق أيضاً في ولاية راينلاند بالاتينات الفيدرالية، وبسحب المحققين، فإن المشتبه به خطط لتنفيذ هجوم باستخدام عبوة ناسفة «لأسباب متشددة».
دولي

اتهام رومانيين اثنين بطعن صحافي إيراني في لندن
أفاد ممثلو الادعاء بأنه جرى القبض على رجلين رومانيين في بلادهما واتهماهما فيما على خلفية طعن صحافي إيراني خارج منزله في لندن في الربيع الماضي. ويواجه نانديتو باديا، 19 عاماً، وجورج ستانا، 23 عاماً، الترحيل إلى المملكة المتحدة بعد القبض عليهما، الأربعاء، بتهمة التسبب في جرح بقصد إحداث أذى جسدي خطير. وتم طعن بوريا زيراتي، وهو مقدم برنامج في قناة «إيران إنترناشيونال» ومقرها بلندن، في ساقه في 29 مارس خارج منزله في ضاحية ويمبلدون. وذكرت الشرطة أن الرجلين هاجما زيراتي وفرا بمساعدة سائق. وأشارت شرطة العاصمة إلى أن المشتبه بهما فرا إلى خارج البلاد من مطار هيثرو. وتولت التحقيق شرطة مكافحة الإرهاب نظراً لمهنة زيراتي والتهديدات التي تلقاها الصحافيون الإيرانيون المقيمون بالمملكة المتحدة. وتلقت «إيران إنترناشيونال»، وهي قناة فضائية ناطقة بالفارسية، تهديدات بسبب التغطية التي تنتقد الحكومة الإيرانية منذ أمد طويل. وقال ممثلو الادعاء في بريطانيا، الخميس، إنهم وافقوا على توجيه اتهامات لرجلين رومانيين فيما يتعلق بطعن صحافي يعمل في مؤسسة إعلامية ناطقة بالفارسية في لندن في مارس. وتعرض بوريا زيراتي، الذي يعمل في تلفزيون «إيران إنترناشيونال»، لإصابات في ساقه بعد تعرضه للطعن بالقرب من منزله في ويمبلدون بجنوب غربي لندن. وقادت شرطة مكافحة الإرهاب التحقيق في الهجوم بسبب مخاوف من أن يكون الصحافي مستهدفاً بسبب عمله في شبكة الأخبار التلفزيونية التي تنتقد الحكومة الإيرانية. وقالت هيئة الادعاء الملكية البريطانية إن الرومانيين نانديتو باديا (19 عاماً) وجورج ستانا (23 عاماً) اعتقلا في رومانيا، الأربعاء، ووجهت إليهما تهمة الإصابة بقصد التسبب في أذى جسدي خطير. وقال متحدث باسم الهيئة: «مثل الاثنان الآن أمام محكمة رومانية لبدء إجراءات التسليم... نواصل العمل من كثب مع السلطات الرومانية لضمان تقدم طلبنا للتسليم في المحاكم». وحذرت الشرطة البريطانية ومسؤولو أمن وسياسيون مما قالوا إنه تزايد استخدام إيران لمجرمين لتنفيذ هجمات في الخارج. وفي دجنبر الماضي، أُدين رجل نمساوي في بريطانيا بجمع معلومات يمكن استخدامها في هجوم بعد اتهامه بتنفيذ «استطلاع عدائي» على المقر الرئيسي لشبكة إيران إنترناشيونال التلفزيونية في لندن. وفي الشهر التالي، فرضت بريطانيا عقوبات على مسؤولين إيرانيين قالت إنهم ضالعون في تهديدات بقتل صحافيين على الأراضي البريطانية. وقال كين مكالوم، رئيس جهاز المخابرات الداخلية البريطاني (إم آي 5) في أكتوبر الماضي إن الجهاز والشرطة تصديا لعشرين مؤامرة مدعومة من إيران منذ يناير 2022 وإن هذه المؤامرات ربما شكلت تهديدات قاتلة لمواطنين ومقيمين في بريطانيا. ورفضت إيران هذه الاتهامات واتهمت بريطانيا باستضافة ما وصفتها بجماعات إرهابية. وقال آدم بيلي، المتحدث باسم تلفزيون إيران إنترناشيونال: «نحن سعداء من أجل بوريا الذي تعرض للهجوم... ونحن سعداء بأن تحقيقات الشرطة البريطانية في الهجوم وصلت إلى هذه المرحلة. وهذا أمر مطمئن للصحافيين لدينا ولآخرين في منظمات تتعرض لتهديد مماثل».
دولي

بعد الإطاحة بالحكومة الفرنسية.. رئيسة البرلمان الفرنسي تزور المغرب
من المنتظر أن تقوم، رئيسة الجمعية الوطنية الفرنسية، يائيل براون بيفي، بزيارة المغرب خلال الأسبوع المقبل. وأورد موقع “أفريكا إنتليجنس”، أمس الخميس 05 دجنبر الجاري، أن براون ليفي ستحل بالمغرب خلال الفترة ما بين 11 و13 دجنبر الجاري. وتأتي زيارة بيفي إلى المغرب في سياق سياسي فرنسي متأزم، وذلك بعدما أفضى التصويت على سحب الثقة، إلى الإطاحة بالحكومة الفرنسية. ويشار إلى أن يائيل براون من الوجوه التي لعبت دورا مهما في التقارب بين الرباط وباريس، إذ سبق لها وأن اجتمعت بسفيرة المغرب في باريس، سميرة سيطايل، بعد 4 أشهر ونصف فقط على توليها مهامها الدبلوماسية بشكل رسمي.
دولي

نقابية فرنسية: سياسات ماكرون وراء تراجع التعليم بالبلاد
قالت النقابية الفرنسية كاثرين نافي بختي، إن السبب وراء تصنيف بلادها في ذيل الترتيب بالقارة الأوروبية في نتائج "دراسة الاتجاهات الدولية في الرياضيات والعلوم "TIMSS" لعام 2023، هو سياسات الرئيس إيمانويل ماكرون، منذ توليه منصبه عام 2017. وفي حديث للأناضول، أوضحت نافي بختي، الأمينة العامة لاتحاد التعليم والتدريب والأبحاث العامة في "الاتحاد الديمقراطي الفرنسي للعمل" (CFDT)، أن السياسات المطبقة في التعليم الوطني منذ عام 2017 ليست حلاً للمشاكل في نظام التعليم الفرنسي ولضمان تقدم الطلاب. وأفادت أن نتائج الدورة أظهرت أن هناك فرقًا خطيرًا في عدم المساواة الاجتماعية والاقتصادية بين الطلاب. وأكدت على ضرورة تغيير سياسات التعليم في البلاد، وزيادة الثقة بالمعلمين، وأنه يجب على الحكومة التراجع عن الاعتقاد بأن تشدد المناهج الدراسية يساهم في تحسين مستويات الطلاب. ولفتت أنه يجب منح المزيد من الوقت للمعلمين في سبيل تطوير مستويات الطلاب والتكيف مع احتياجاتهم.
دولي

شاب يشوه وجه مضيفة طيران ويرسلها إلى المستشفى
في حادثة هزت الرأي العام المصري، تعرضت مضيفة طيران لاعتداء وحشي من طرف شاب تربطه بها علاقة عاطفية، حيث قام بتشويه وجهها وضربها بوحشية، مما أسفر عن إصابتها بنزيف في المخ وكسور خطيرة بالوجه، لتنقل إلى المستشفى في حالة حرجة. الحادثة بدأت عندما تلقى قسم شرطة النزهة بالقاهرة إخطارا من أحد المستشفيات يفيد بوصول فتاة تعاني من كسور متعددة في الوجه ومحجر العين وكدمات متفرقة، فضلا عن نزيف حاد بالمخ. وكشفت التحريات أن الجاني هو صديق الضحية الذي استدرجها إلى شقته بحي النزهة، حيث اعتدى عليها مستخدما آلة حادة، ثم لاذ بالفرار. كما أظهرت التحقيقات أن الشاب ارتكب فعلته بدافع الشك في سلوكها، حيث سبق أن نشب خلاف بينهما أدى إلى تشاجرهما، وانتهى باعتداء الضحية عليه وإصابته بجرح في يده، ليقرر الانتقام منها بهذه الطريقة البشعة، وقد تمكنت السلطات الأمنية من القبض على المتهم مختبئا في شقة بمدينة نصر، واعترف أثناء التحقيق بجريمته، مؤكداً أنه كان يسعى لتشويه وجهها والانتقام منها. وباشرت النيابة العامة باشرت التحقيق في الواقعة، في انتظار استقرار حالة الضحية الصحية لاستجوابها وتحديد كافة ملابسات الحادث، فيما دعت العديد من الأصوات إلى تشديد العقوبات على جرائم العنف ضد النساء التي أصبحت في تزايد مقلق. وأثارت الواقعة جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ربط نشطاء بينها وبين جريمة مشابهة وقعت قبل يومين فقط، حين اعتدى رجل أعمال على زوجته بشكل مروع، مما أدى إلى وفاتها بعد أيام من المعاناة، وهذا النقاش المتجدد حول تصاعد العنف ضد النساء دفع الكثيرين إلى المطالبة بإجراءات أكثر صرامة لمكافحة هذه الظاهرة وحماية النساء من هذه الجرائم المروعة.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 07 ديسمبر 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة