مراكش

مهرجان مراكش للفيلم يتوج الفائزين بالدورة الثانية لـ “ورشات الأطلس”


كشـ24 نشر في: 7 ديسمبر 2019

اختتم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش الدورة الثانية من "ورشات الأطلس"، برنامجه المهني المخصص لسينما إفريقيا والشرق الأوسط، و الذي تم إطلاقه في 2018 بالشراكة مع "Netflix".وجمعت "ورشات الأطلس"، طيلة أربعة أيام (3-6 دجنبر) 270 مهنيا دوليا للنظر في 28 مشروعا قدمها جيل جديد من المخرجين المغاربة والعرب والأفارقة. وحضر المشاركون في سلسلة من الموائد المستديرة، انطلقت مع المخرجة الفرنسية السينغالية "ماتي ديوب". وسلطت النقاشات الضوء بالخصوص على الكتابة في سينما النوع بالعالم العربي والقارة الإفريقية كذلك.كما سمحت "عروض الأطلس"، المبادرة الجديدة لهذه الورشات، بالكشف عن اللقطات الأولى للأفلام الجديدة للمخرجين حكيم بلعباس وعلي الصافي وديودو حمادي، أمام حوالي 30 مديرا ومبرمجا للعديد من المهرجانات (كان، البندقية، تورنتو، لوكارنو، ساندنس، كارلوفي فاري، الجونة، المهرجان الدولي للوثائقي بأمستردام، نيون، القاهرة...). بالموازاة مع هذا، شاركت 6 مشاريع مغربية في البرنامج الجديد "نظرة على الأطلس".كما استفادت المشاريع المنتقاة (10 قيد الإعداد و6 أفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج) من الاستشارات التي قدمها 9 مهنيين دوليين، قبل تقديمها في إطار سوق للإنتاج المشترك. أسفر ذلك عن أكثر من 350 موعدا فرديا.ووزعت "ورشات الأطلس" في دورتها الثانية جوائز بلغت قيمتها الإجمالية 640 ألف درهم (60 ألف أورو). وتوجت لجنة التحكيم الخاصة بجائزة التطوير - والمكونة من ليلى المراكشي (مخرجة، المغرب)، جورج شوكيري (منتج، لبنان)، وجولييت شراميك (MK2، فرنسا) - المشاريع التالية: "الإزعاج الحلو" لـ"هيووت أدمسو جيتانيه" (إثيوبيا) و"الكذبة الاصلية" لـ"أسماء المدير" (المغرب) و" IKIMANUKA – SEASONS OF THE WEARY KIND " لـ"صامويل اشيموي" (رواندا) .أما جائزة "ARTEKINO" للقناة الفرنسية الألمانية "ARTE"، التي تمنح لأول مرة في إطار "ورشات الأطلس"، فقد نالها مشروع "القطعان" لـ"كمال الأزرق" (المغرب)أما لجنة تحكيم جائزة الأطلس الخاصة بأفلام ما بعد الإنتاج، والمكونة من شيراز العتيري (المديرة السابقة لـ"المركز الوطني للسينما والصورة"، تونس)، كلير ويلاتس (المقتنيات والإنتاج، Netflix)، وعمر سال(منتج، السينغال)، فتوجت الشريطين التاليين: "حفار القبور" لـ"خضر أحمد" (جيبوتي) و"ZANKA CONTACT" لـ"إسماعيل العراقي" (المغرب).خلال نفس الموعد، عقدت "الشبكة العربية للشاشات البديلة" (NAAS)، التي تجمع 16 قاعة للسينما في البلدان الناطقة بالعربية، جمعها العام ومنحت جائزتها لـ"ZANKA CONTACT" لـ"إسماعيل العراقي" (المغرب).هكذا تكون قد استطاعت "ورشات الأطلس"، وفي دورتين فقط، أن تفرض نفسها كموعد لا محيد عنه بالنسبة إلى مهنيي الصناعة السينمائية العالمية، وكمختبر لاكتشاف المواهب الجديدة في السينما بالعالم العربي والقارة الإفريقية.وفي ما يلي نتائج الدورة الثانية من "ورشات الأطلس":جائزة الأطلس للتطوير- قيمتها 110 آلاف درهم (10 آلاف أورو)"الإزعاج الحلو" لـ"هيووت أدمسو جيتانيه" (إثيوبيا) من إنتاج "ماهريت مانديفرو" (إثيوبيا)جائزة الأطلس للتطوير – قيمتها 55 ألف درهم (5 آلاف أورو)"الكذبة الاصلية" لـ"أسماء المدير" (المغرب) من إنتاج "انسايت فيلمز" (المغرب) وهوتونغ برود (فرنسا)جائزة الأطلس للتطوير – قيمتها 55 ألف درهم (5 آلاف أورو)" IKIMANUKA – SEASONS OF THE WEARY KIND " لـ"صامويل اشيموي" (رواندا) من إنتاج "ايميتانا بوداكشن" (رواندا) وبوتي كاو )فرنسا(جائزة "ARTEKINO" الدولية – قيمتها 6 آلاف أورو"القطعان" لـ"كمال الأزرق" (المغرب) من إنتاج "بارني بروداكشن" )المغرب( ومونفلوعي (المغرب)جائزة الأطلس لما بعد الإنتاج – قيمتها 220 ألف درهم (20 ألف أورو)"حفار القبور" لـ"خضر أحمد" (جيبوتي) من إنتاج "بيفو أب" (فينلندا) وتونتي توينتي فيجان فيلم بروداكشن(ألمانيا)جائزة الأطلس لما بعد الإنتاج – قيمتها 110 آلاف درهم (10 آلاف أورو)"ZANKA CONTACT" لـ"إسماعيل العراقي" (المغرب) من إنتاج "سعيد حميش" (المغرب وفرنسا)جائزة "الشبكة العربية للشاشات البديلة" (NAAS)- قيمتها 3 آلاف دولار، وتخول للقاعات المنضوية إلى الشبكة دعوة المخرج الفائز إلى عرض فيلمه وبالتالي تسهيل حركة هذا العمل السينمائي في البلدان الناطقة بالعربية."حفار القبور" لـ"خضر أحمد" (جيبوتي) من إنتاج "بيفو أب" (فينلندا( وتونتي توينتي فيجان فيلم بروداكشن (ألمانيا)

اختتم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش الدورة الثانية من "ورشات الأطلس"، برنامجه المهني المخصص لسينما إفريقيا والشرق الأوسط، و الذي تم إطلاقه في 2018 بالشراكة مع "Netflix".وجمعت "ورشات الأطلس"، طيلة أربعة أيام (3-6 دجنبر) 270 مهنيا دوليا للنظر في 28 مشروعا قدمها جيل جديد من المخرجين المغاربة والعرب والأفارقة. وحضر المشاركون في سلسلة من الموائد المستديرة، انطلقت مع المخرجة الفرنسية السينغالية "ماتي ديوب". وسلطت النقاشات الضوء بالخصوص على الكتابة في سينما النوع بالعالم العربي والقارة الإفريقية كذلك.كما سمحت "عروض الأطلس"، المبادرة الجديدة لهذه الورشات، بالكشف عن اللقطات الأولى للأفلام الجديدة للمخرجين حكيم بلعباس وعلي الصافي وديودو حمادي، أمام حوالي 30 مديرا ومبرمجا للعديد من المهرجانات (كان، البندقية، تورنتو، لوكارنو، ساندنس، كارلوفي فاري، الجونة، المهرجان الدولي للوثائقي بأمستردام، نيون، القاهرة...). بالموازاة مع هذا، شاركت 6 مشاريع مغربية في البرنامج الجديد "نظرة على الأطلس".كما استفادت المشاريع المنتقاة (10 قيد الإعداد و6 أفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج) من الاستشارات التي قدمها 9 مهنيين دوليين، قبل تقديمها في إطار سوق للإنتاج المشترك. أسفر ذلك عن أكثر من 350 موعدا فرديا.ووزعت "ورشات الأطلس" في دورتها الثانية جوائز بلغت قيمتها الإجمالية 640 ألف درهم (60 ألف أورو). وتوجت لجنة التحكيم الخاصة بجائزة التطوير - والمكونة من ليلى المراكشي (مخرجة، المغرب)، جورج شوكيري (منتج، لبنان)، وجولييت شراميك (MK2، فرنسا) - المشاريع التالية: "الإزعاج الحلو" لـ"هيووت أدمسو جيتانيه" (إثيوبيا) و"الكذبة الاصلية" لـ"أسماء المدير" (المغرب) و" IKIMANUKA – SEASONS OF THE WEARY KIND " لـ"صامويل اشيموي" (رواندا) .أما جائزة "ARTEKINO" للقناة الفرنسية الألمانية "ARTE"، التي تمنح لأول مرة في إطار "ورشات الأطلس"، فقد نالها مشروع "القطعان" لـ"كمال الأزرق" (المغرب)أما لجنة تحكيم جائزة الأطلس الخاصة بأفلام ما بعد الإنتاج، والمكونة من شيراز العتيري (المديرة السابقة لـ"المركز الوطني للسينما والصورة"، تونس)، كلير ويلاتس (المقتنيات والإنتاج، Netflix)، وعمر سال(منتج، السينغال)، فتوجت الشريطين التاليين: "حفار القبور" لـ"خضر أحمد" (جيبوتي) و"ZANKA CONTACT" لـ"إسماعيل العراقي" (المغرب).خلال نفس الموعد، عقدت "الشبكة العربية للشاشات البديلة" (NAAS)، التي تجمع 16 قاعة للسينما في البلدان الناطقة بالعربية، جمعها العام ومنحت جائزتها لـ"ZANKA CONTACT" لـ"إسماعيل العراقي" (المغرب).هكذا تكون قد استطاعت "ورشات الأطلس"، وفي دورتين فقط، أن تفرض نفسها كموعد لا محيد عنه بالنسبة إلى مهنيي الصناعة السينمائية العالمية، وكمختبر لاكتشاف المواهب الجديدة في السينما بالعالم العربي والقارة الإفريقية.وفي ما يلي نتائج الدورة الثانية من "ورشات الأطلس":جائزة الأطلس للتطوير- قيمتها 110 آلاف درهم (10 آلاف أورو)"الإزعاج الحلو" لـ"هيووت أدمسو جيتانيه" (إثيوبيا) من إنتاج "ماهريت مانديفرو" (إثيوبيا)جائزة الأطلس للتطوير – قيمتها 55 ألف درهم (5 آلاف أورو)"الكذبة الاصلية" لـ"أسماء المدير" (المغرب) من إنتاج "انسايت فيلمز" (المغرب) وهوتونغ برود (فرنسا)جائزة الأطلس للتطوير – قيمتها 55 ألف درهم (5 آلاف أورو)" IKIMANUKA – SEASONS OF THE WEARY KIND " لـ"صامويل اشيموي" (رواندا) من إنتاج "ايميتانا بوداكشن" (رواندا) وبوتي كاو )فرنسا(جائزة "ARTEKINO" الدولية – قيمتها 6 آلاف أورو"القطعان" لـ"كمال الأزرق" (المغرب) من إنتاج "بارني بروداكشن" )المغرب( ومونفلوعي (المغرب)جائزة الأطلس لما بعد الإنتاج – قيمتها 220 ألف درهم (20 ألف أورو)"حفار القبور" لـ"خضر أحمد" (جيبوتي) من إنتاج "بيفو أب" (فينلندا) وتونتي توينتي فيجان فيلم بروداكشن(ألمانيا)جائزة الأطلس لما بعد الإنتاج – قيمتها 110 آلاف درهم (10 آلاف أورو)"ZANKA CONTACT" لـ"إسماعيل العراقي" (المغرب) من إنتاج "سعيد حميش" (المغرب وفرنسا)جائزة "الشبكة العربية للشاشات البديلة" (NAAS)- قيمتها 3 آلاف دولار، وتخول للقاعات المنضوية إلى الشبكة دعوة المخرج الفائز إلى عرض فيلمه وبالتالي تسهيل حركة هذا العمل السينمائي في البلدان الناطقة بالعربية."حفار القبور" لـ"خضر أحمد" (جيبوتي) من إنتاج "بيفو أب" (فينلندا( وتونتي توينتي فيجان فيلم بروداكشن (ألمانيا)



اقرأ أيضاً
الاعلان عن انخفاض صبيب الماء وإمكانية إنقطاعه عن هذه الاحياء بمراكش
مراكش

رسميًا.. الكوكب المراكشي يتعاقد مع رشيد الطاوسي لموسمين
أعلن المكتب المديري لنادي الكوكب الرياضي المراكشي لكرة القدم برئاسة ادريس حنفي، رسميا، عن فسخ التعاقد بالتراضي مع مدرب الفريق الأول رضى حكم. وفي بلاغ لها توجهت إدارة النادي بجزيل الشكر للمدرب رضى حكم على كل ما قدمه للفريق خلال فترة اشتغاله بالفريق، متمنية له كامل التوفيق في مسيرته الرياضية. كما أعلن المكتب المديري للنادي، وفق البلاغ ذاته، عن تعاقده مع الإطار الوطني رشيد الطاوسي للإشراف على تدريب الفريق الأول بعقد يمتد لموسمين رياضيين، وتمنت إدارة الكوكب للمدرب الجديد كامل التوفيق مع كفاءته وخبرته الواسعة في البطولة الوطنية لقيادة الفريق نحو تحقيق تطلعات جماهيره.
مراكش

توقيف فرنسي من أصول جزائرية بمراكش
تمكنت عناصر الشرطة بولاية أمن مراكش، أمس الثلاثاء، من توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية يبلغ من العمر 44 سنة، يشكل موضوع أمر دولي بإلقاء القبض صادر عن السلطات القضائية الفرنسية. وذكر مصدر أمني أنه تم توقيف المشتبه فيه بعدما كشفت عملية تنقيطه بقاعدة بيانات المنظمة الدولية للشرطة الجنائية “أنتربول” أنه مبحوث عنه على الصعيد الدولي بناء على نشرة حمراء صادرة عن السلطات القضائية الفرنسية، وذلك للاشتباه في ارتباطه بشبكة إجرامية تنشط في التهريب الدولي للمخدرات. وحسب المعلومات الأولية للبحث، يضيف المصدر، فإن المواطن الأجنبي الموقوف مطلوب للقضاء الفرنسي، وذلك للاشتباه في تورطه خلال الفترة الممتدة ما بين سنتي 2020 و2021، في تنظيم عمليات للتهريب الدولي للمخدرات صوب جنوب فرنسا. وقد تم إخضاع المشتبه فيه للإجراءات الخاصة بمسطرة التسليم قبل إحالته على النيابة العامة المختصة، وذلك بالموازاة مع إشعار السلطات الأمنية الفرنسية بهذا التوقيف. ويأتي توقيف المشتبه به في سياق علاقات التعاون الدولي في المجالات الأمنية، وكذا في إطار الجهود التي تبذلها المصالح الأمنية المغربية لملاحقة الأشخاص المبحوث عنهم على الصعيد الدولي في قضايا الجريمة العابرة للحدود الوطنية.
مراكش

إدارة سوق الدراجات المستعملة بمراكش تكشف حقيقة عشوائية تسجيل البيوعات
نفى المسؤول الإداري عن سوق بيع الدراجات النارية المستعملة بمنطقة سيدي يوسف بن علي بمراكش، جملةً وتفصيلًا ما ورد في تصريحات إحدى الجمعيات المهنية بشأن ما وصفته بـ"الممارسات العشوائية" في عمليات تسجيل البيوعات داخل السوق، معتبراً أن هذه الاتهامات تفتقر إلى المصداقية، وتشكل في جوهرها محاولة واضحة لممارسة الضغط على الإدارة، بعد رفضها الانصياع لمطالب غير قانونية. وأكد المسؤول في اتصال هاتفي لـ "كشـ24" ، أن إدارة السوق تشتغل في انسجام تام مع المساطر القانونية الجاري بها العمل، وتُلزم بشكل صارم حضور كل من البائع والمشتري عند توثيق أي عملية بيع، حفاظًا على الشفافية وضمانًا لحقوق جميع الأطراف. وأضاف أن الجمعية المعنية تسعى إلى تمرير عمليات بيع اعتمادًا فقط على نسخ من بطائق التعريف، دون حضور فعلي للمعنيين، في خرق واضح للقانون، يفتح الباب أمام ممارسات مشبوهة، مشيرًا إلى أن الهدف من هذه العمليات هو اقتناء الدراجات دون تسجيلها بأسماء المشترين الفعليين، ثم إعادة بيعها لاحقًا باستعمال بطائق تعريف وطنية، وهو ما تعتبره الإدارة بابًا خطيرًا للتزوير لا يمكن التساهل معه. وأوضح المتحدث أن السلطات المختصة سبق أن تدخلت في مناسبات عدة بناءً على معطيات دقيقة، وأسفرت هذه التدخلات عن توقيف عدد من الوسطاء ثبت ارتباطهم المباشر أو غير المباشر بأعضاء الجمعية ذاتها، ما يُفقد هذه الأخيرة الكثير من المصداقية حين تصدر عنها اتهامات تتعلق بوجود "اختلالات" داخل السوق. وفي معرض رده على ما أثير بشأن تجاوزات في التسعيرة، شدد المسؤول على أن لائحة الأسعار الرسمية معلقة بشكل واضح داخل المكتب، وأن كافة العمليات التي تُنجز تحت إشراف الإدارة تتم وفق التعريفة القانونية المعلنة. وإذا وُجدت تجاوزات، فإنها تحصل خارج المكتب، ولا علاقة للإدارة بها، ولا يمكن تحميلها مسؤولية أفعال تقع خارج نطاق مراقبتها المباشرة. وفي هذا السياق، لم يفت المتحدث أن يُذكّر بأن رئيس الجمعية التي تقود هذه الحملة، صدر في حقه حكم قضائي بالسجن النافذ لمدة ستة أشهر رفقة أحد أقربائه، على خلفية تورطهما في قضية تتعلق بتزوير وثائق دراجات نارية، وهو ما يُسقط، برأيه، أي مشروعية أخلاقية أو قانونية في انتقاد أداء الإدارة. وتابع قائلاً: "من العبث أن يدّعي احترام القانون من صدر في حقه حكم قضائي بسبب خرقه له". واعتبر المسؤول أن هذه المعطيات تضع الشكاية الأخيرة في سياقها الحقيقي، حيث لا يُمكن فصلها عن الضغط الممنهج الذي تمارسه الجمعية بعد تضييق الخناق على ممارسات لم تعد تجد بيئة للتغاضي عنها. وأضاف أن دعوة الجمعية إلى "ضخ دماء جديدة" داخل الإدارة ليست سوى رد فعل على الصرامة الإدارية التي قوبلت بها بعض الأساليب القديمة، التي لم يعد لها مكان في سوق محكوم اليوم بمنطق الشفافية وربط المسؤولية بالمحاسبة. وختم المسؤول تصريحه بالتأكيد على أن موظفي السوق يشتغلون في انسجام كامل، وبتفانٍ ومسؤولية، بعيدًا عن أي محاباة أو تواطؤ، وأن أبواب الإدارة تظل مفتوحة في وجه كل المهنيين الجادين، مؤكداً أن الحملات التضليلية أو أساليب التشويش لن تثني الإدارة عن مواصلة نهجها القائم على احترام القانون وخدمة المرفق العمومي بكل نزاهة.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة