مجتمع

من هو سلمان بن عبد العزيز الذي أصبح ملكا للسعودية..؟


كشـ24 نشر في: 23 يناير 2015

من هو سلمان بن عبد العزيز الذي أصبح ملكا للسعودية..؟
إثر وفاة العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز اليوم الجمعة، تم في نفس اليوم مبايعة شقيقه، ولي العهد سلمان بن العزيز ملكا، فمن هو سلمان، وماهي سيرته؟

يعتبر سلمان بن عبد العزيز (79 عاما) الذي أصبح الجمعة ملكا بعد وفاة أخيه الملك عبدالله، "الحكم" بين أشقائه وإخوته، وباني الرياض الحديثة.

وكان الأمير سلمان خلف شقيقه الراحل في 2012 الأمير نايف في ولاية العهد.

كما كان الأمير سلمان يشغل إضافة إلى ولاية العهد منصب نائب رئيس الوزراء، وهو منصب يشغله الملك، ووزيرا للدفاع من تشرين الأول/أكتوبر 2011.

ومع استلامه ولاية العهد، ضاعف الأمير سلمان زياراته الخارجية إلى الغرب وآسيا خصوصا معززا موقعه على الساحة الدولية بعد أن كان دوره متركزا بشكل أساسي على الشؤون الداخلية للمملكة.

وبالرغم من مشاكل صحية يعاني منها، أصر الأمير سلمان على "إظهار عزمه ليصبح ملكا، وذلك على الأرجح بدفع من المقربين منه" بحسبما قال المتخصص في شؤون الخليج في معهد واشنطن أسنتيتيوت سايمون هندرسن.

إلا أن تعيين الملك الراحل عبدالله أخاه الأصغر مقرن بن عبد العزيز وليا لولي العهد أضعف بعض الشيء الأمير سلمان.

والأمير سلمان الذي ولد في الرياض نهاية العام 1935، أشرف طوال خمسة عقود تقريبا كان خلالها أميرا لمنطقة الرياض، على تحول العاصمة السعودية المبنية في وسط الصحراء إلى مدينة مزدهرة حديثة.

وقالت المحللة اليانور غيليسبي في نشرة دول الخليج التي تصدر في لندن إن منصب أمير الرياض "أعطاه الخبرة وقد أشرف على صعود العاصمة".

ومع وصول سلمان إلى سدة الحكم يستمر حكم الجيل الأول من أبناء العاهل الراحل عبد العزيز على راس المملكة التي تأسست العام 1932، وقد يعكس صعوبة الانتقال إلى الجيل الثاني، أي أحفاد الملك المؤسس.

إلا أن ولي العهد الأمير مقرن، وهو الأصغر بين أبناء الملك عبد العزيز، قد يكون آخر ملك من الجيل الأول بحسب مراقبين كثر.

وتجمع مختلف الأوساط على أن سلمان يعتبر "حكما ومرجعا" في العلاقات بين أشقائه السبعة من والدته الأميرة حصة السديري، وأبرزهم الراحلين الملك فهد والأميرين سلطان ونايف، وإخوته الذين لا يزالون على قيد الحياة.

وقد تم تعيينه العام 1955 أميرا لمنطقة الرياض، إلا أنه استقال العام 1960 قبل إعادة تعيينه العام 1963 إلى حين تعيينه وزيرا للدفاع خلفا للأمير سلطان بن عبد العزيز.

ويقول خبراء في شؤون المملكة والخليج إن فترة تسلمه إمارة الرياض جعلت منه "شخصية تحظى باحترام كبير كحكم بين الأشقاء والأخوة في سلالة آل سعود كما انه يتمتع بتأييد قطاع واسع في صفوف المواطنين".

ويعاني سلمان من الديسك في العمود الفقري حيث خضع لعملية جراحية في الظهر في الخارج في حزيران/يونيو 2010.

أما إذا كان يعتبر ليبراليا، فمن الصعب قول ذلك لأن منصبه السابق كأمير للرياض لم يتح له التأثير مباشرة أو التحدث علنا عن موقف الحكومة تجاه النساء والشيعة وإيران إذ كانت هذه الأمور خارج نطاق مسؤولياته الرسمية، بحسب عدة خبراء.

والأمير سلمان هو الابن الخامس والعشرين للملك عبد العزيز، وقد تزوج ثلاث مرات ولديه 12 ابنا بينهم اثنان توفيا خلال العقد الماضي.

أبرز أبنائه الأمير سلطان بن سلمان رائد الفضاء سابقا ورئيس هيئة الآثار والسياحة حاليا، والأمير فيصل الذي يتولى مهام مجموعة الأبحاث والتسويق التي تنشر العديد من المطبوعات وأهمها صحيفة "الشرق الأوسط" وعبد العزيز مساعد وزير النفط.

وكان الأمير سلمان رئيسا لجمعيات عدة شملت مهامها تقديم المساعدات لمصر والجزائر والأردن والفلسطينيين وباكستان وسوريا من الخمسينات حتى أواخر السبعينات.

وتولى رئاسة لجنة تقديم العون للكويتيين عام 1990، والبوسنة والهرسك عام 1992، وجمع التبرعات لانتفاضة القدس العام ألفين.

وأشرف الأمير سلمان على الهيئة العليا لتطوير الرياض التي أصبح عدد سكانها 5,6 ملايين نسمة، كما اتسعت مساحتها لتصل إلى ما لا يقل عن عشرة آلاف كلم مربع مع الضواحي.

كما تولى رئاسة لجان تعنى بالصحة ومؤسسات تهتم بالتعليم الجامعي.
 

من هو سلمان بن عبد العزيز الذي أصبح ملكا للسعودية..؟
إثر وفاة العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز اليوم الجمعة، تم في نفس اليوم مبايعة شقيقه، ولي العهد سلمان بن العزيز ملكا، فمن هو سلمان، وماهي سيرته؟

يعتبر سلمان بن عبد العزيز (79 عاما) الذي أصبح الجمعة ملكا بعد وفاة أخيه الملك عبدالله، "الحكم" بين أشقائه وإخوته، وباني الرياض الحديثة.

وكان الأمير سلمان خلف شقيقه الراحل في 2012 الأمير نايف في ولاية العهد.

كما كان الأمير سلمان يشغل إضافة إلى ولاية العهد منصب نائب رئيس الوزراء، وهو منصب يشغله الملك، ووزيرا للدفاع من تشرين الأول/أكتوبر 2011.

ومع استلامه ولاية العهد، ضاعف الأمير سلمان زياراته الخارجية إلى الغرب وآسيا خصوصا معززا موقعه على الساحة الدولية بعد أن كان دوره متركزا بشكل أساسي على الشؤون الداخلية للمملكة.

وبالرغم من مشاكل صحية يعاني منها، أصر الأمير سلمان على "إظهار عزمه ليصبح ملكا، وذلك على الأرجح بدفع من المقربين منه" بحسبما قال المتخصص في شؤون الخليج في معهد واشنطن أسنتيتيوت سايمون هندرسن.

إلا أن تعيين الملك الراحل عبدالله أخاه الأصغر مقرن بن عبد العزيز وليا لولي العهد أضعف بعض الشيء الأمير سلمان.

والأمير سلمان الذي ولد في الرياض نهاية العام 1935، أشرف طوال خمسة عقود تقريبا كان خلالها أميرا لمنطقة الرياض، على تحول العاصمة السعودية المبنية في وسط الصحراء إلى مدينة مزدهرة حديثة.

وقالت المحللة اليانور غيليسبي في نشرة دول الخليج التي تصدر في لندن إن منصب أمير الرياض "أعطاه الخبرة وقد أشرف على صعود العاصمة".

ومع وصول سلمان إلى سدة الحكم يستمر حكم الجيل الأول من أبناء العاهل الراحل عبد العزيز على راس المملكة التي تأسست العام 1932، وقد يعكس صعوبة الانتقال إلى الجيل الثاني، أي أحفاد الملك المؤسس.

إلا أن ولي العهد الأمير مقرن، وهو الأصغر بين أبناء الملك عبد العزيز، قد يكون آخر ملك من الجيل الأول بحسب مراقبين كثر.

وتجمع مختلف الأوساط على أن سلمان يعتبر "حكما ومرجعا" في العلاقات بين أشقائه السبعة من والدته الأميرة حصة السديري، وأبرزهم الراحلين الملك فهد والأميرين سلطان ونايف، وإخوته الذين لا يزالون على قيد الحياة.

وقد تم تعيينه العام 1955 أميرا لمنطقة الرياض، إلا أنه استقال العام 1960 قبل إعادة تعيينه العام 1963 إلى حين تعيينه وزيرا للدفاع خلفا للأمير سلطان بن عبد العزيز.

ويقول خبراء في شؤون المملكة والخليج إن فترة تسلمه إمارة الرياض جعلت منه "شخصية تحظى باحترام كبير كحكم بين الأشقاء والأخوة في سلالة آل سعود كما انه يتمتع بتأييد قطاع واسع في صفوف المواطنين".

ويعاني سلمان من الديسك في العمود الفقري حيث خضع لعملية جراحية في الظهر في الخارج في حزيران/يونيو 2010.

أما إذا كان يعتبر ليبراليا، فمن الصعب قول ذلك لأن منصبه السابق كأمير للرياض لم يتح له التأثير مباشرة أو التحدث علنا عن موقف الحكومة تجاه النساء والشيعة وإيران إذ كانت هذه الأمور خارج نطاق مسؤولياته الرسمية، بحسب عدة خبراء.

والأمير سلمان هو الابن الخامس والعشرين للملك عبد العزيز، وقد تزوج ثلاث مرات ولديه 12 ابنا بينهم اثنان توفيا خلال العقد الماضي.

أبرز أبنائه الأمير سلطان بن سلمان رائد الفضاء سابقا ورئيس هيئة الآثار والسياحة حاليا، والأمير فيصل الذي يتولى مهام مجموعة الأبحاث والتسويق التي تنشر العديد من المطبوعات وأهمها صحيفة "الشرق الأوسط" وعبد العزيز مساعد وزير النفط.

وكان الأمير سلمان رئيسا لجمعيات عدة شملت مهامها تقديم المساعدات لمصر والجزائر والأردن والفلسطينيين وباكستان وسوريا من الخمسينات حتى أواخر السبعينات.

وتولى رئاسة لجنة تقديم العون للكويتيين عام 1990، والبوسنة والهرسك عام 1992، وجمع التبرعات لانتفاضة القدس العام ألفين.

وأشرف الأمير سلمان على الهيئة العليا لتطوير الرياض التي أصبح عدد سكانها 5,6 ملايين نسمة، كما اتسعت مساحتها لتصل إلى ما لا يقل عن عشرة آلاف كلم مربع مع الضواحي.

كما تولى رئاسة لجان تعنى بالصحة ومؤسسات تهتم بالتعليم الجامعي.
 


ملصقات


اقرأ أيضاً
ترويج معدات إلكترونية للغش في الامتحانات يطيح بثلاثة أشخاص
تمكنت فرقة الشرطة القضائية التابعة لمنطقة أمن تزنيت، بناء على معلومات دقيقة وفّرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أمس الاثنين، من توقيف ثلاثة أشخاص، تتراوح أعمارهم بين 21 و38 سنة، للاشتباه في تورطهم في ترويج معدات إلكترونية مستعملة في الغش في الامتحانات. وتم توقيف المشتبه فيهم في حالة تلبّس بترويج معدات خاصة بالغش في الامتحانات، فيما قادت عملية التفتيش إلى حجز كمية أخرى من هذه التجهيزات الإلكترونية وشرائح هاتفية مستعملة في ممارسة أنشطتهم الممنوعة. وقالت المصادر إنه جرى وضع الموقوفين تحت تدبير الحراسة النظرية لفائدة البحث الذي تقوم به الضابطة القضائية، قصد تحديد هوية باقي شركائهم المفترضين وتقديمهم أمام أنظار العدالة.
مجتمع

الحبس النافذ لمرشد ديني بسبب هتك عرض قاصر
أدانت المحكمة الابتدائية بتنغير، أمس الاثنين، مرشدا دينيا بالحبس النافذ سنة واحدة، وذلك بعد متابعته بتهمتي “التغرير بقاصر” و”هتك عرض قاصر بدون عنف”. وحسب المعطيات المتوفرة، فقد جرى توقيف المعني بالأمر، الذي كان يعمل مرشدا دينيا بدائرة قلعة مكونة وسبق له أن شغل المنصب نفسه بجماعة إكنيون، من قبل عناصر الدرك الملكي بمدينة قلعة مكونة، على خلفية معلومات توصلت بها المصالح الأمنية تفيد بوجود شخص رفقة فتاة قاصر في وضع مريب بأحد الحقول بالمنطقة. وقد عملت عناصر الدرك على تعقب المشتبه فيه رفقة القاصر، حيث تم رصدهما في وقت لاحق من اليوم نفسه بمنطقة أخرى، الأمر الذي دفع بعض المواطنين إلى إشعار عناصر الدرك الملكي التي تدخلت على الفور وأوقفته.
مجتمع

وزارة التعليم العالي تكشف ملابسات خبر وفاة طالبة بالحي الجامعي بالرباط
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، أنها قامت بتنسيق مباشر مع المكتب الوطني للأعمال الجامعية الاجتماعية والثقافية، بإجراء تحريات دقيقة، بتعاون مع مسؤولي الأحياء الجامعية والجهات المعنية، على خلفية الأخبار المتداولة في بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي بشأن وفاة طالبة نتيجة تسمم غذائي داخل الحي الجامعي بالرباط. ووفق بلاغ للمكتب الوطني للأعمال الجامعية الاجتماعية والثقافية، فإن هذه التحريات كشفت أن الطالبة المعنية لا تقيم بأي حي جامعي في مدينة الرباط، بل تنحدر من إقليم الراشيدية، وتقطن رفقة أسرتها بمدينة عين عودة، كما تتابع دراستها بكلية الحقوق بالرباط.واستنادا على ذلك يضيف البلاغ، تنفي الوزارة والمكتب الوطني بشكل قاطع صحة هذه الادعاءات، مؤكدين أن جميع مرافق الإيواء والخدمات في الأحياء الجامعية تخضع لمراقبة صحية صارمة ومستمرة، حفاظاً على سلامة الطلبة. ووفق المصدر ذاته، فقد جدد المكتب الوطني تأكيده على التزامه بالتواصل الدائم مع جميع المتدخلين، من أجل توفير بيئة إقامة آمنة ومناسبة للطلبة داخل الأحياء الجامعية، وفق تعبيره. جدير بالذكر أن مواقع التواصل الاجتماعي قد تداولت خبر العثور على جثة طالبة داخل غرفة بالحي الجامعي بالرباط، وسط شكوك حول تناولها مادة سامة، وهي الأنباء التي نفتها وزارة التعليم العالي.
مجتمع

عجيب أمرنا!.. حرج رُفع بقرار حكيم وأُعيد بـ”لهطة جماعية”
أحيانا، تتساءل كيف يمكن لمجتمع أن يعيش كل هذا القدر من التناقض في آن واحد. ففي كل زاوية، تسمع الشكوى المريرة من الغلاء الفاحش، من جيوب أرهقتها المعيشة، ومن أفواه تأن من صعوبة تلبية أبسط الاحتياجات؛ نصيح من ضيق الحال، نُقسم أننا لا نملك قوت يومنا، ثم نُهرول بأقصى ما فينا من لهطة نحو الأسواق، نتصارع على الأضاحي واللحوم ونرفع أثمنة الأحشاء إلى عنان السماء، كأننا في موسم تنافس لا مناسبة دينية. جلالة الملك محمد السادس حفظه الله، أصدر قراراً حكيماً وشجاعاً بعدم ذبح الأضحية هذه السنة، رفعاً للحرج عن الأسر الهشة، وحفاظاً على القطيع الوطني في ظل الظروف الاقتصادية والبيئية الصعبة؛ قرار واضح، فيه من الحكمة ما لا يخفى على عاقل، ومن الرحمة ما يلامس قلوب المحتاجين؛ قرار كان من المفترض أن يُقابل بالارتياح والتقدير. لكن؛ ومع كل هذا، نجد أنفسنا أمام مشهد سريالي يبعث على الدهشة؛ فجأة، ارتفعت حالات "العقيقة"، واكتشفنا أن شريحة واسعة من المغاربة أنجبت في الشهور الأخيرة، وقررت الاحتفال بالمواليد الجدد في توقيت لا يُخطئه أحد؛ نعم، إنه عيد الأضحى، لكن بلا اسم... تسميه ما تشاء، فقط لتمارس طقوس الذبح وكأنها تتحدى قراراً سامياً جاء تخفيفاً لا تكليفا، وكأن الحرج لم يُرفع، والحفاظ على القطيع مجرد توصية يمكن تجاوزها. الأسواق، التي كان من المفترض أن تشهد هدوءاً نسبيا، امتلأت؛ واللهفة، تلك اللهفة التي لا تعرف حدوداً، دفعت أثمان أحشاء الخروف -نعم أحشاء الخروف- إلى مستويات قياسية لم نعهدها من قبل. كأن الأضحية أصبحت وسيلة لإظهار "المقدرة"، أو التمسك بـ"التقاليد"، وكأن القلوب المعلقة باللحم لم تستسغ فكرة الاستغناء عنه، حتى لو كان الثمن هو التناقض الصارخ مع الشكوى اليومية من الغلاء. الغرابة ليست في الغلاء، بل في ازدواجية خطابنا؛ نشتكي من الظروف ونسابق بعضنا في صرف ما لا نملك، نَلعن الواقع ونُغذيه بأفعالنا، نرفع شكاوينا إلى السماء، ثم نُخالف ما جاءنا من رحمة وحكمة من أعلى سلطة في البلاد؛ والأكثر من ذلك تحوير الغاية الأساسية من الأضحية؛ وهنا تكمن المفارقة المؤلمة والتناقض الصارخ؛ فإذا كانت الغاية الحقيقية من شعيرة الأضحية هي التقرب إلى الله تعالى، والتكافل الاجتماعي، وتوزيع اللحم على الفقراء والمحتاجين، فماذا عن تلك "العقائق" المبتكرة التي ظهرت فجأة؟ هل هي حقًا للتقرب، أم هي مجرد غطاء لملء البطون" و"اللهطة على اللحم"؟ ألا نرى أنفسنا ونحن نشتكي من غلاء الأسعار، ثم نساهم في رفعها؟ أليس هذا تناقضا صارخا؟ كيف يمكن أن ندعو لدعم حكومي لأسعار معقولة، ثم نتهافت على شراء ما لسنا بحاجة إليه، أو ما يمكن تأجيله، بأسعار لا تقل عن الجنون؟ هل نحن فعلاً ضحايا الظروف، أم نحن صانعو مآسينا؟ هل فعلاً نعيش أزمة؛ أم أن الأزمة تعيش فينا ونُطعمها كل يوم من سلوكياتنا المتناقضة؟  
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 27 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة