مجتمع

وزارة التعليم العالي تكشف ملابسات خبر وفاة طالبة بالحي الجامعي بالرباط


كشـ24 نشر في: 27 مايو 2025

أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، أنها قامت بتنسيق مباشر مع المكتب الوطني للأعمال الجامعية الاجتماعية والثقافية، بإجراء تحريات دقيقة، بتعاون مع مسؤولي الأحياء الجامعية والجهات المعنية، على خلفية الأخبار المتداولة في بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي بشأن وفاة طالبة نتيجة تسمم غذائي داخل الحي الجامعي بالرباط.

ووفق بلاغ للمكتب الوطني للأعمال الجامعية الاجتماعية والثقافية، فإن هذه التحريات كشفت أن الطالبة المعنية لا تقيم بأي حي جامعي في مدينة الرباط، بل تنحدر من إقليم الراشيدية، وتقطن رفقة أسرتها بمدينة عين عودة، كما تتابع دراستها بكلية الحقوق بالرباط.

واستنادا على ذلك يضيف البلاغ، تنفي الوزارة والمكتب الوطني بشكل قاطع صحة هذه الادعاءات، مؤكدين أن جميع مرافق الإيواء والخدمات في الأحياء الجامعية تخضع لمراقبة صحية صارمة ومستمرة، حفاظاً على سلامة الطلبة.

ووفق المصدر ذاته، فقد جدد المكتب الوطني تأكيده على التزامه بالتواصل الدائم مع جميع المتدخلين، من أجل توفير بيئة إقامة آمنة ومناسبة للطلبة داخل الأحياء الجامعية، وفق تعبيره.

جدير بالذكر أن مواقع التواصل الاجتماعي قد تداولت خبر العثور على جثة طالبة داخل غرفة بالحي الجامعي بالرباط، وسط شكوك حول تناولها مادة سامة، وهي الأنباء التي نفتها وزارة التعليم العالي.

أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، أنها قامت بتنسيق مباشر مع المكتب الوطني للأعمال الجامعية الاجتماعية والثقافية، بإجراء تحريات دقيقة، بتعاون مع مسؤولي الأحياء الجامعية والجهات المعنية، على خلفية الأخبار المتداولة في بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي بشأن وفاة طالبة نتيجة تسمم غذائي داخل الحي الجامعي بالرباط.

ووفق بلاغ للمكتب الوطني للأعمال الجامعية الاجتماعية والثقافية، فإن هذه التحريات كشفت أن الطالبة المعنية لا تقيم بأي حي جامعي في مدينة الرباط، بل تنحدر من إقليم الراشيدية، وتقطن رفقة أسرتها بمدينة عين عودة، كما تتابع دراستها بكلية الحقوق بالرباط.

واستنادا على ذلك يضيف البلاغ، تنفي الوزارة والمكتب الوطني بشكل قاطع صحة هذه الادعاءات، مؤكدين أن جميع مرافق الإيواء والخدمات في الأحياء الجامعية تخضع لمراقبة صحية صارمة ومستمرة، حفاظاً على سلامة الطلبة.

ووفق المصدر ذاته، فقد جدد المكتب الوطني تأكيده على التزامه بالتواصل الدائم مع جميع المتدخلين، من أجل توفير بيئة إقامة آمنة ومناسبة للطلبة داخل الأحياء الجامعية، وفق تعبيره.

جدير بالذكر أن مواقع التواصل الاجتماعي قد تداولت خبر العثور على جثة طالبة داخل غرفة بالحي الجامعي بالرباط، وسط شكوك حول تناولها مادة سامة، وهي الأنباء التي نفتها وزارة التعليم العالي.



اقرأ أيضاً
عاجل.. قطار يدهس شخصا ويحول جثته إلى أشلاء بمراكش+صور
لقي شخص مصرعه، مساء يومه الثلاثاء 27 ماي الجاري، قرب قنطرة أبواب جيليز بمراكش، بعدما دهسه قطار في ظروف غامضة.وحسب المعطيات التي توصلت بها كش24، فقد دهس القطار الذي كان قادما من مدينة مكناس ومتوجها نحو مدينة مراكش الهالك الأربعيني محولا جسده إلى أشلاء.ويرجح أن الهالك أقدم على وضع حد لحياته بعد اعتراضه للقطار لأسباب لا تزال مجهولة.وفور علمها بالحادث، انتقلت إلى عين المكان عناصر الدائرة الامنية 13 وعناصر الشرطة العلمية وسيارة نقل الأموات التي عملت على توجيه جثة الهالك نحو مستودع الأموات، كما جرى فتح تحقيق من أجل الكشف عن أسباب وملابسات الحادث.
مجتمع

الحرارة الشديدة في فصل الصيف..هل ستتجه الحكومة لخفض فواتير الكهرباء وتوفير مكيفات اقتصادية؟
هل ستعمل الحكومة على اتخاذ قرار للخفض الموسمي والمجالي لفواتير الكهرباء المستعمل في تكييف الهواء بالنسبة للأسر القاطنة في جماعات فقيرة ونائية ومعروفة بالحرارة الشديدة خلال فترة الصيف. وهل ستعمل على تموين السوق الوطنية بمكيفات هواء اقتصادية من حيث أسعارها، ومن حيث استهلاك الطاقة، وإيكولوجية من حيث نوع الطاقة المستعملة لتشغيلها؟ وهل سيتم تزويد جميع المرافق العمومية الأساسية بمكيفات هواء وأنظمة التبريد، بما يراعي النجاعة الطاقية وصحة المواطنات والمواطنين؟هذه أسئلة طرحها البرلماني حسن أومريبط، عضو فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، على وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، في ظل ما تسجله عددٌ من المجالات الترابية ببلادنا من ارتفاع كبير لدرجاتِ الحرارة في فصل الصيف.ويتم تسجيل ما بين 40 و50 درجة، بعدد من الأقاليم والجماعات خلال كل صيف، ما يؤدي إلى مضاعفاتٍ صحية أحياناً خطيرة، لا سيما على الأطفال والشيوخ والأشخاص المصابين بأمراض مزمنة.ويعاني عدد من الدواوير والجماعات والأقاليم، ذات الطابع القروي والمناخ القاحل، وذات الخصاص التنموي والاجتماعي الكبير، وكذا الأسر الفقيرة من غياب إمكانيات الولوج إلى خدمة ووسائل "تكييف الهواء".واعتبر البرلماني أومريبط بأن "التعميم المطلوب" لمكيفات الهواء ينبغي أن يأخذ بعين الاعتبار عناصر النجاعة الطاقية، والكلفة المالية، والاستدامة الإيكولوجية، لا سيما من خلال تطوير استخدام المكيفات المشتغلة بالطاقات المتجددة، ومكيفات الهواء الأقل استهلاكًا للطاقة، والمعقولة التكلفة، بما يعني تحفيز المقاولات الوطنية الناشئة في هذا المجال.
مجتمع

ترويج مخدر الشيرا يوقف شخصا بمراكش
تمكنت عناصر أمن الدائرة الثانية “قشيش” بمراكش من توقيف شخص من ذوي السوابق القضائية لاشتباه تورطه في حيازة وترويج المخدرات. وحسب المعطيات التي توصلت بها كش24، فقد جاء توقيف المعني بعد عملية مراقبة وتعقب من حي الموقف الى غاية حي سيدي بنسليمان، حيث اسفر إخضاعه لجس وقائي عن العثور بحوزته على مجموعة من قطع مخدر الشيرا. وبعد إجراء تفتيش داخل منزل المعني بالأمر بحي سيدي بنسليمان قاع السور تم العثور على صفيحة ونصف من مخدر الشيرا ومبلغ مالي. وتم اقتياد الموقوف إلى مقر الدائرة الثانية “قشيش” حيث تم تحرير محضر إيقافه قبل إحالته على مصلحة الشرطة القضائية بولاية أمن مراكش، قصد استكمال التحقيقات معه.
مجتمع

قرابة 90% من المغاربة يرفضون مجاورة المثليين
كشفت استطلاع حديث أن  المغاربة لا يبالون بما إذا كان جيرانهم ينتمون إلى مجموعة إثنية مختلفة، أو حزب سياسي منافس، لكنهم، بالمقابل، يكرهون بشدة أن يكون جارهم مثليا جنسيا. وحسب استطلاع “ملخص البحث بالمغرب”، الذي نشرته مؤسسة “أفروبارومتر”، نسبة الرافضين لفكرة أن يسكن بجوارهم شخص من مثليي الجنس بلغت 88.8في المائة، منهم 79.4 في المائة من الكارهين للفكرة، و9.4 في المائة عبروا عن كراهية أقل، في حين أكد 7.1 في المائة أنهم لا يبالون. وأكدت نسبة 2.5 في المائة فقط، عن قبولها الشديد بأن يسكن بالقرب منها شخص مثلي، كما أكدت نسبة 0.9 في المائة قبولها بالأمر، و0.7 في المائة قالوا إنهم لا يعلمون ما إذا كانوا سيقبلون أم سيرفضون.وأظهر الرجال والسكان القرويون كراهية أكبر لمجاورة المثليين في السكن، بنسبة تصل إلى 91.5 في المائة، و92.1 في المائة على التوالي، في حين عبرت نسبة 87.2 من الحضريين و86.1 من النساء، عن عدم قبولهم بجار مثلي الجنس. ومن جهة أخرى، أظهر المغاربة تسامحا كبيرا في ما يتعلق بوضعيات أخرى، متعلقة بجيران ينتمون إلى مجموعات عرقية مختلفة، أو حزب سياسي مختلف، إذ أن جل المغاربة لا يبالون بهذين العاملين، عندما يتعلق الأمر بتحديد موقفهم من جيرانهم.وتظهر النتائج أن 63 في المائة من المستجوبين لا يبالون أن يكون جيرانهم من مجموعة إثنية مختلفة، مقابل 16.7 في المائة قالوا إنهم يحبون هذا الأمر شيئا ما، و2.2 قالوا إنهم يحبونه بقوة، و0.8 فضلوا عدم الجواب.ولم تتجاوز نسبة المتعصبين إثنيا نسبة 17.4 في المائة، موزعة على 6.7 في المائة تكره السكن بجوار شخص مختلف عرقيا بشدة، و10.7 في المائة عبرت عن كراهية طفيفة حيال المختلفين.وأما بالنسبة إلى السكن بجوار شخص ينتمي إلى حزب سياسي مختلف، 61.6 في المائة أكدوا عدم اهتمامهم بالأمر، مقابل 8.7 في المائة قالوا إنهم يحبون كثيرا أو نوعا ما أن يكون جارهم مؤيدا لحزب سياسي مختلف.وأظهر المستجوبون نسب تعصب سياسي أقل من المتوسط، إذ بلغ عدد الأشخاص الذين قالوا إنهم يكرهون بشدة أو يكرهون نوعا ما أن يكون جيرانهم مريدين لحزب سياسي مختلف، 29 في المائة.
مجتمع

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 28 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة