

مراكش
من المسؤول؟.. مسلسل الإجهاز على المآثر التاريخية لمدينة مراكش يتواصل
لم تمر على ضجة ضريح سيدي عبدالعزيز التباع الذي تم التطاول عليه من طرف صاحب أحد المطاعم سوى أيام معدودة، حتى عاد للظهور مرة أخرى بناء عشوائي على واجهة السور الحضاري للمدينة الحمراء.
ويتعلق الأمر وفق ما توصلت بها "كشـ24"، بإقدام أحد المخالفين على إحداث بناء عشوائي على السور التاريخي قرب قبور الشو بالمدينة العتيقة لمراكش، في مخالفة قانونية جديدة ظهرت لتساهم في تشويه المنظر العام ولتبخيس قيمة هذا الجزء من الموروث الحضاري للمدينة الحمراء والذي يخضع لمراقبة "اليونيسكو" مند سنة 1985.
واستنكر مهتمون بالشأن المحلي وجمعويون، تواصل مسلسل الإجهاز على المآثر التاريخية للمدينة، وخصوصا السور التاريخي الذي يميز المدينة الحمراء ويعتبر من أبرز المعالم الشهيرة بها، مطالبين بتدخل السلطات المحلية، لإنهاء هذه الممارسات الخطيرة والضرب بيد من حديد على كل من سولت له نفسه النّيل من المعالم والمآثر التاريخية للمدينة الحمراء.
لم تمر على ضجة ضريح سيدي عبدالعزيز التباع الذي تم التطاول عليه من طرف صاحب أحد المطاعم سوى أيام معدودة، حتى عاد للظهور مرة أخرى بناء عشوائي على واجهة السور الحضاري للمدينة الحمراء.
ويتعلق الأمر وفق ما توصلت بها "كشـ24"، بإقدام أحد المخالفين على إحداث بناء عشوائي على السور التاريخي قرب قبور الشو بالمدينة العتيقة لمراكش، في مخالفة قانونية جديدة ظهرت لتساهم في تشويه المنظر العام ولتبخيس قيمة هذا الجزء من الموروث الحضاري للمدينة الحمراء والذي يخضع لمراقبة "اليونيسكو" مند سنة 1985.
واستنكر مهتمون بالشأن المحلي وجمعويون، تواصل مسلسل الإجهاز على المآثر التاريخية للمدينة، وخصوصا السور التاريخي الذي يميز المدينة الحمراء ويعتبر من أبرز المعالم الشهيرة بها، مطالبين بتدخل السلطات المحلية، لإنهاء هذه الممارسات الخطيرة والضرب بيد من حديد على كل من سولت له نفسه النّيل من المعالم والمآثر التاريخية للمدينة الحمراء.
ملصقات
