السبت 12 أكتوبر 2024, 22:21

دولي

من أصل مغربي.. المحكمة العليا الإسرائيلية تلغي تعيين أرييه درعي وزيراً للداخلية


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 18 يناير 2023

قضت المحكمة العليا الإسرائيلية الأربعاء بأن على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أن يقيل رئيس حزب شاس الديني المتشدّد أرييه درعي من الحكومة كونه مدانا بالتهرّب الضريبي.وقالت المحكمة العليا في نص القرار، إن تعيين عضو الكنيست أرييه درعي وزيرا للداخلية ووزيرا للصحة "لا يمكنه الاستمرار به"، مضيفة "قرّر معظم القضاة أن هذا التعيين كان معيبًا بشدة ولا يمكن القبول به، وبالتالي على رئيس الوزراء إقالة درعي من منصبيه".وتشكّلت المحكمة من 11 قاضيا، عشرة منهم قضوا بأن يستقيل.وأدين درعي في العام 2022 بالتهرب الضريبي، لكنه لتجنّب السجن، توصل الى اتفاق مع المحكمة بأن يقرّ بالذنب، ويدفع غرامة قدرها 180 ألف شيكل (50 ألف دولار) ويتنازل عن مقعده في الكنيست.وأقرّ نواب الكنيست الإسرائيلي أواخر الشهر الماضي في ثلاث قراءات قانونا يسمح لأي شخص مدان بجريمة ولم يحكم عليه بالسجن بالحصول على حقيبة وزارية، بينما كان القانون يحظر ذلك في السابق. وكان واضحا أنه تمّ تعديل القانون كي يستفيد منه النائب أرييه درعي.وقالت المحكمة "إن درعي عندما توصل الى اتفاق مع محكمة الصلح التي بتت في مخالفاته الضرائبية، كان عليه التقاعد من الحياة السياسية".وأدّى أرييه درعي اليمين الدستورية في الكنيست أواخر الشهر الماضي وزيرا للصحة والداخلية في إسرائيل، في إطار ائتلاف حكومي برئاسة نتانياهو وُصف بأنه الأكير يمينية في تاريخ إسرائيل.وصوّت 63 نائبا من أصل 120 في البرلمان لصالح حكومة نتانياهو التي تضمّ حزبه الليكود وأحزابا دينية متشددة ويمينية متطرفة.وفي وقت سابق من هذا الشهر، أعلن وزير العدل الإسرائيلي الجديد ياريف ليفين عزمه تعديل النظام القضائي لتضمينه "بند استثناء" يسمح للبرلمان بالمضي قدما في قوانين يقرّها حتى في حال رفضها من المحكمة العليا. ويثير هذا الاقتراح انتقادات في إسرائيل.وتعتبر المحكمة العليا أعلى سلطة قضائية ولا يمكن تجاوزها.وفي إسرائيل التي ليس لديها دستور، يمكن للمحكمة العليا إلغاء قوانين يقرّها الكنيست إذا اعتبرت أنها تتعارض مع القوانين الأساسية للبلاد.وولد درعي في المغرب، وهو سياسي مخضرم شارك في تأسيس حزب شاس الديني المتطرف وشغل مقعدًا في الكنيست تقريبًا لمدة 30 عامًا، بالإضافة إلى العديد من المناصب الوزارية.ويحاكم نتانياهو نفسه أمام المحكمة المركزية في القدس بتهمة الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة، وهي تهم ينفيها.

قضت المحكمة العليا الإسرائيلية الأربعاء بأن على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أن يقيل رئيس حزب شاس الديني المتشدّد أرييه درعي من الحكومة كونه مدانا بالتهرّب الضريبي.وقالت المحكمة العليا في نص القرار، إن تعيين عضو الكنيست أرييه درعي وزيرا للداخلية ووزيرا للصحة "لا يمكنه الاستمرار به"، مضيفة "قرّر معظم القضاة أن هذا التعيين كان معيبًا بشدة ولا يمكن القبول به، وبالتالي على رئيس الوزراء إقالة درعي من منصبيه".وتشكّلت المحكمة من 11 قاضيا، عشرة منهم قضوا بأن يستقيل.وأدين درعي في العام 2022 بالتهرب الضريبي، لكنه لتجنّب السجن، توصل الى اتفاق مع المحكمة بأن يقرّ بالذنب، ويدفع غرامة قدرها 180 ألف شيكل (50 ألف دولار) ويتنازل عن مقعده في الكنيست.وأقرّ نواب الكنيست الإسرائيلي أواخر الشهر الماضي في ثلاث قراءات قانونا يسمح لأي شخص مدان بجريمة ولم يحكم عليه بالسجن بالحصول على حقيبة وزارية، بينما كان القانون يحظر ذلك في السابق. وكان واضحا أنه تمّ تعديل القانون كي يستفيد منه النائب أرييه درعي.وقالت المحكمة "إن درعي عندما توصل الى اتفاق مع محكمة الصلح التي بتت في مخالفاته الضرائبية، كان عليه التقاعد من الحياة السياسية".وأدّى أرييه درعي اليمين الدستورية في الكنيست أواخر الشهر الماضي وزيرا للصحة والداخلية في إسرائيل، في إطار ائتلاف حكومي برئاسة نتانياهو وُصف بأنه الأكير يمينية في تاريخ إسرائيل.وصوّت 63 نائبا من أصل 120 في البرلمان لصالح حكومة نتانياهو التي تضمّ حزبه الليكود وأحزابا دينية متشددة ويمينية متطرفة.وفي وقت سابق من هذا الشهر، أعلن وزير العدل الإسرائيلي الجديد ياريف ليفين عزمه تعديل النظام القضائي لتضمينه "بند استثناء" يسمح للبرلمان بالمضي قدما في قوانين يقرّها حتى في حال رفضها من المحكمة العليا. ويثير هذا الاقتراح انتقادات في إسرائيل.وتعتبر المحكمة العليا أعلى سلطة قضائية ولا يمكن تجاوزها.وفي إسرائيل التي ليس لديها دستور، يمكن للمحكمة العليا إلغاء قوانين يقرّها الكنيست إذا اعتبرت أنها تتعارض مع القوانين الأساسية للبلاد.وولد درعي في المغرب، وهو سياسي مخضرم شارك في تأسيس حزب شاس الديني المتطرف وشغل مقعدًا في الكنيست تقريبًا لمدة 30 عامًا، بالإضافة إلى العديد من المناصب الوزارية.ويحاكم نتانياهو نفسه أمام المحكمة المركزية في القدس بتهمة الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة، وهي تهم ينفيها.



اقرأ أيضاً
لبنان يتمسك بوقف فوري لإطلاق النار
أكد رئيس مجلس النواب اللبناني، نبيه بري، الموقف الرسمي للبلاد المُطالب بوقف فوري لإطلاق النار، ونشر الجيش حتى الحدود الدولية تطبيقاً للقرار الأممي 1701. ووفق الوكالة الوطنية للاعلام، اليوم السبت، فقد جاء ذلك خلال اتصال جرى بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس مجلس النواب، تم خلاله التداول حول الاوضاع الراهنة التي يمر بها لبنان، والمساعي السياسية الرامية لوقف العدوان الإسرائيلي. وطبقا للوكالة: “تطرق الاتصال للجهود التي تبذلها فرنسا مشكورة لعقد مؤتمر دولي لدعم لبنان من أجل تجاوز الازمة الانسانية الناجمة عن نزوح أكثر من مليون و200 الف شخص، وكيفية مساعدة لبنان على الإغاثة”. وأكد بري “الموقف الرسمي اللبناني، الذي تبنته الحكومة اللبنانية، المُطالب بوقف فوري لإطلاق النار ونشر الجيش اللبناني حتى الحدود الدولية تطبيقاً للقرار الأممي 1701”. وجدد بري، بالمناسبة، شكره لفرنسا ورئيسها على “الجهود التي تبذلها على مختلف الأصعدة لدعم لبنان وشعبه في هذه المحنة”.
دولي

العثور على بقايا قد تكون لمتسلق جبال شهير فُقد في إيفرست قبل 100 عام
ذكرت مجلة "ناشيونال جيوغرافيك" أنه تم العثور على أشياء وبقايا جثة قد تكون لمتسلق الجبال الإنكليزي أندرو إيرفين الذي فقد في جبل إيفرست قبل 100 عام. وقال تقرير صادر عن المجلة:"الاكتشاف الذي توصل إليه فريق ناشيونال جيوغرافيك بعد 100 عام من اختفاء متسلق الجبال قد يضيف أدلة جديدة إلى واحدة من أعظم ألغاز المغامرات على الإطلاق". وأضاف التقرير:"في سبتمبر الماضي، وتحت المنحدر الشمالي لجبل إيفرست على نهر رونغبوك الجليدي، اكتشف أعضاء فريق ناشيونال جيوغرافيك حذاء يحتوي على بقايا بشرية وجوربا عليه الأحرف الأولى من اسم أندرو إيرفين". وقال المصور جيمي تشين الذي قاد فريق ناشيونال جيوغرافيك: "هذا هو أول دليل حقيقي على المكان الذي مات فيه إيرفين، لقد تم طرح العديد من النظريات، إن الحصول على بعض المعلومات المحددة حول المكان الذي ربما مات فيه إيرفين أمر مفيد بالتأكيد، وهو أيضا دليل مهم يشير إلى حدوث ذلك". وأشارت المجلة إلى أنه وفي عام 1924 أرسلت بريطانيا بعثتها الاستكشافية الثالثة إلى جبل إيفرست، والتي ضمت متسلق الجبال الشهير جورج مالوري وطالب أكسفورد أندرو ساندي إيرفين، واختفى أعضاء البعثة في يونيو من العام نفسه، وتم العثور على بقايا جثة مالوري في عام 1999، فيما يزال سبب وفاة المتسلقين مجهولا.
دولي

اليمن يتصدر الدول الأكثر احتياجاً للمساعدات الغذائية
مع تأكيد منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (فاو)، أن الفيضانات ألحقت أضراراً بالغة بالقطاع الزراعي في اليمن وفاقمت من الأمن الغذائي، رسمت شبكة دولية معنية بمراقبة المجاعة صورة قاتمة لمستقبل الأمن الغذائي في هذا البلد، وقالت إنه سيظل في المراكز الأولى لقائمة أكثر الدول احتياجاً للمساعدات الإنسانية حتى الربع الأول من العام المقبل. ووفق شبكة الإنذار المبكر المعنية بالمجاعة، فإن أزمة انعدام الأمن الغذائي في اليمن سوف تستمر دون أي تحسن. وقالت الشبكة إنه من المتوقع أن يحتل اليمن المركز الثاني في قائمة 31 بلداً تغطيها الشبكة، في معدل عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى مساعدات غذائية وإنسانية عاجلة بحلول شهر أبريل 2025، بعد السودان، وتليهما الكونغو الديمقراطية ونيجيريا وإثيوبيا.وسيظل عدد اليمنيين الذين بحاجة ماسة إلى مساعدات غذائية إنسانية في مارس المقبل، عند حدود 19 مليون شخص، وهو ما يعني أن أكثر من 55 في المائة من السكان بحاجة إلى هذه المساعدات من أجل البقاء على قيد الحياة، بحسب التقرير. ونبهت الشبكة إلى أن استمرار الظروف الاقتصادية السيئة وفرص كسب الدخل المحدودة على مستوى البلاد، سيؤديان إلى انتشار واسع النطاق لانعدام الأمن الغذائي على مستوى الأزمة (المرحلة الثالثة من التصنيف المرحلي المتكامل لانعدام الأمن الغذائي)، أو نتائج أسوأ في معظم المحافظات. وأكدت أن أسرة واحدة على الأقل من بين كل 5 أسر تواجه فجوات كبيرة في استهلاك الغذاء، مصحوبة بسوء تغذية حاد مرتفع أو أعلى من المعتاد.  
دولي

السجن 14 عاماً لجندي أميركي اتهم بمحاولة مساعدة «داعش»
قالت وزارة العدل الأميركية، الجمعة، إن جندياً بالجيش الأميركي حُكم عليه بالسجن 14 عاماً لمحاولته مساعدة تنظيم «داعش» في تنفيذ كمين قاتل ضد جنود أميركيين. وقالت الإدارة إن كول بريدجز، المعروف أيضاً باسم كول جونزاليس (24 عاماً)، سيخضع لإطلاق سراح مشروط لمدة 10 سنوات بعد إطلاق سراحه من السجن. واتهم بريدجز، الذي كان جندياً من الدرجة الأولى وقت إلقاء القبض عليه، في 2021، بتقديم «نصائح وإرشادات عسكرية حول كيفية قتل أقرانه من الجنود لأفراد كان يعتقد أنهم جزء من تنظيم داعش». وأقر بذنبه في تهم الإرهاب في يونيو 2023. وقالت الوزارة إن بريدجز، الذي انضم إلى الجيش في 2019، بدأ قبل انضمامه إلى التنظيم في البحث عن ومتابعة الدعاية عبر الإنترنت «التي تروج للجهاديين وفكرهم العنيف، وبدأ في التعبير عن دعمه لتنظيم الدولة الإسلامية والجهاد على وسائل التواصل الاجتماعي».
دولي

إسرائيل لسكان جنوب لبنان: لا تعودوا لمنازلكم
حذّر الجيش الإسرائيلي السبت سكان جنوب لبنان من العودة إلى منازلهم «حتى إشعار آخر»، مشيراً إلى أن القتال متواصل في المنطقة.وكتب المتحدث باسم الجيش للإعلام العربي أفيخاي أدرعي على منصة إكس أن الجيش «يواصل استهداف مواقع حزب الله في قراكم أو بالقرب منها» موضحاً «من أجل سلامتكم، يُمنع العودة إلى منازلكم حتى إشعار آخر». وفي وقت سابق، أعلن حزب الله السبت أنه استهدف «بصلية من الصواريخ» قاعدة عسكرية إسرائيلية في جنوب مدينة حيفا الواقعة شمال إسرائيل.وقال حزب الله في بيان: إن مقاتليه قاموا صباح السبت بقصف قاعدة عسكرية إسرائيلية «بصلية من الصواريخ النوعية». وكان الحزب أعلن في بيانات سابقة السبت استهداف قوة مشاة إسرائيلية في خربة زرعيت بقذائف المدفعية. كما أعلن استهداف جرافة عسكرية إسرائيلية «كانت تحاول الخروج من محيط موقع راميا باتجاه البلدة»، وكذلك قصْف مربض للجيش الإسرائيلي في معيليا بصلية ‏صاروخية. كما قال إنه قصف قاعدة «سوما» في الجولان بصلية صاروخية.وأعلنت فصائل عراقية كذلك مهاجمة «هدف حيوي» في الجولان، للمرة الثانية صباح السبت، بواسطة الطيران المسيّر. ومن جهتها، قالت وكالة الأنباء اللبنانية، السبت، إن الطيران الحربي الإسرائيلي شن غارة صباح السبت على بلدة الغسانية جنوبي لبنان.
دولي

الأمم المتحدة تكشف خارطة نزوح كارثية في لبنان
حذّر مسؤول في المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة من أنّ نزوح مئات الآلاف من الأشخاص في لبنان «كارثي»، مشيراً إلى أنّ الدعم الدولي «لا يتناسب مع الاحتياجات»، وسط قصف إسرائيلي يومي منذ أكثر من أسبوعين. وقال المدير الإقليمي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا في المنظمة عثمان البلبيسي: «مع هذه الموجة من النزوح، نرى احتياجات ضخمة.. الوضع كارثي». كثّفت إسرائيل غاراتها الجوية على لبنان منذ 23 شتنبر، مستهدفة ما تقول، إنها بنى تحتية ومنشآت تابعة لحزب الله في جنوب لبنان وشرقه وضاحية بيروت الجنوبية. ومذ ذاك، أدى القصف المتواصل إلى مقتل أكثر من 1200 شخص ونزوح قرابة مليون آخرين. وقال البلبيسي خلال زيارة لبيروت الخميس: «لبنان يحتاج إلى مزيد من الدعم. ما تم تقديمه حتى الآن ضئيل ولا يتناسب مع الاحتياجات». وأوضح عثمان البلبيسي أن المنظمة الدولية للهجرة «تحققت وتتبعت» نحو 690 ألف نازح في لبنان، مشيراً إلى أن نحو 400 ألف آخرين غادروا البلاد، كثير منهم إلى سوريا المجاورة. ووفق الحكومة والمنظمة الدولية للهجرة، يعيش نحو ربع النازحين (أكثر من 185 ألف شخص) في لبنان، في مراكز إيواء رسمية مثل المدارس. وقالت المنظمة الدولية للهجرة: إن ربعاً آخر من النازحين استأجروا مساكن، في حين يعيش نحو 47 % في «أماكن مُضيفة»، إذ يقيم كثير منهم لدى أقاربهم، فيما ينام البعض في الشوارع وليس لديهم مكان يذهبون إليه. وقال البلبيسي: «من المحزن حقاً أن نرى هذا (النزوح) مرة أخرى في لبنان»، في بلد عانى حرباً أهلية بين عامي 1975 و1990، ونزاعاً دام نحو شهر بين إسرائيل وحزب الله عام 2006. وأضاف، بينما كان الدخان يتصاعد جراء الغارات الجوية الإسرائيلية في الضاحية الجنوبية لبيروت، فر السكان من منازلهم «بلا شيء، نتيجة للخوف، والآن عليهم إعادة بناء كل شيء مرة أخرى». وأسفر القصف عن مقتل أكثر من 2100 شخص في لبنان منذ أكتوبر 2023، أكثر من نصفهم منذ اشتداد الضربات الإسرائيلية في 23 شتنبر، وفق أرقام الحكومة. وأوضح البلبيسي أنّ الأمم المتحدة ناشدت المجتمع الدولي لتوفير 426 مليون دولار لمعالجة الأزمة الإنسانية في البلاد على مدى الأشهر الثلاثة المقبلة، من بينها 32 مليون دولار للمنظمة الدولية للهجرة لمساعدة نحو 400 ألف شخص. وذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية الجمعة أنّ المناشدة جمعت 12 % فقط من هدفها، أي 51 مليون دولار. يشهد لبنان منذ 2019 انهياراً اقتصادياً متمادياً باتت خلاله غالبية السكان تحت خط الفقر مع عجز الدولة عن توفير أبسط الخدمات. وقال عثمان البلبيسي: «نأمل أن يتمكن الجميع من زيادة مساهماتهم»، مضيفاً «نريد أن ينتهي هذا (النزوح) في أقرب وقت ممكن».
دولي

فرنسا تستدعي سفير إسرائيل بعد هجمات على مواقع «يونيفيل»
أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، الجمعة، أنها استدعت سفير إسرائيل لدى باريس، بعد هجوم جديد للجيش الإسرائيلي على قوة الأمم المتحدة في لبنان «يونيفيل»، علماً بأن فرنسا مشارك رئيسي فيها. وقالت «الخارجية»، في بيان، إن «هذه الهجمات تشكل انتهاكات خطيرة للقانون الدولي، وينبغي أن تتوقف فوراً»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وأضافت: «على السلطات الإسرائيلية أن تقدم تفسيراً. بناء عليه، استدعت فرنسا، اليوم، سفير إسرائيل لدى فرنسا إلى وزارة أوروبا والشؤون الخارجية». وأعلنت «الخارجية» اللبنانية، الجمعة، أن هجوماً إسرائيلياً جديداً على مقر الكتيبة السريلانكية في قوات «اليونيفيل» بجنوب لبنان أسفر عن سقوط جرحى، عقب هجوم مماثل أدى لإصابة جنديين إندونيسيين من القبعات الزرق بجروح، وأثار تنديداً دولياً. واتهمت قوات حفظ السلام، التابعة للأمم المتحدة، الخميس، الجيش الإسرائيلي بإطلاق النار «بشكل متكرر» على مواقع لها في جنوب لبنان، ما أسفر عن إصابة اثنين من «القبعات الزرق» وأثار تنديدات دولية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 12 أكتوبر 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة