منها تخطي وجبة الفطور.. أخطاء شائعة قد تضعف الذاكرة – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الثلاثاء 22 أبريل 2025, 14:11

صحة

منها تخطي وجبة الفطور.. أخطاء شائعة قد تضعف الذاكرة


كشـ24 - وكالات نشر في: 12 أبريل 2025

هل سبق لك أن دخلت إلى غرفة ونسيت سبب وجودك فيها؟ أو واجهت صعوبة في تذكر اسم مألوف؟ هذا يحدث لنا جميعًا! لكن هل تعلم أن بعض العادات اليومية ربما تضعف الذاكرة دون أن تدرك ذلك؟

وفق صحيفة Times of India، هناك 8 أخطاء يقع فيها البعض عن غير قصد ويمكن أن تتسبب في إضعاف الذاكرة، كما يلي:

1. تخطي وجبة الفطور
يمكن أن تكون الصباحات مزدحمة، ويعتقد الكثيرون أن تخطي وجبة الفطور أمر بسيط. لكن عقولهم لا توافقهم الرأي، إذ يغذي الإفطار الدماغ بالغلوكوز، وهو ضروري للذاكرة والتركيز.

2. الإفراط في استخدام نظام GPS
إن الاعتماد المفرط على نظام تحديد المواقع العالمي GPS بدلاً من استخدام العقل للتنقل يضعف الذاكرة المكانية. إذ يبقى الحُصين، وهو الجزء من الدماغ المسؤول عن الذاكرة والملاحة، نشطاً عندما يحدد الشخص الاتجاهات بنفسه.

3. تصفح وسائل التواصل قبل النوم
يعتاد الكثيرون على تصفح منصات التواصل الاجتماعي قبل النوم. غير أن الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات يعطل إنتاج الميلاتونين، مما يصعّب النوم. إذا كان الشخص يرغب في ذاكرة قوية، فعليه تجنب الشاشة قبل ساعة على الأقل من النوم.

4. الإفراط في تناول السكر
من المفارقات المدهشة أن الإفراط في تناول المشروبات والحلويات السكرية يزعج العقل على عكس براعم التذوق. إن النظام الغذائي الغني بالسكر المصنع يؤدي إلى التهاب في الدماغ، مما يضعف الذاكرة مع مرور الوقت.

5. تعدد المهام بكثرة
يؤثر تعدد المهام بشكل عكسي على الإنتاجية. يعاني الأشخاص الذين يكثرون من تعدد المهام من صعوبة في التركيز وتذكر التفاصيل والتبديل بين المهام بكفاءة. إن التبديل المستمر بين المهام المختلفة يرهق الدماغ ويصعّب تخزين الذكريات الجديدة.

6. قلة التعرض للشمس
إذا كان الشخص نادر الخروج، فإن دماغه يُفوت بعض الفوائد المهمة. يرتبط نقص فيتامين D بفقدان الذاكرة وزيادة خطر الإصابة بالخرف. إن التعرض لأشعة الشمس لمدة 15- 20 دقيقة يومياً يمكن أن يحدث فرقاً كبيراً في الحفاظ على ذاكرة قوية.

7. كبت المشاعر
إن كبت التوتر والانفعالات يمكن أن يكون له آثار طويلة المدى على الدماغ. يزيد التوتر المزمن من إنتاج الكورتيزول، وهو هرمون قد يلحق الضرر بالحُصين مع مرور الوقت. هذا يصعّب عملية حفظ واسترجاع الذكريات.

8. قلة شرب كمية كافية من الماء
يؤثر الجفاف على الجسم بشكل عام وعلى قدرة الدماغ على العمل بشكل سليم. بل يمكن أن يؤدي الجفاف البسيط إلى ضبابية في الدماغ وارتباك ونسيان. يتكون الدماغ من حوالي 75% من الماء، لذا فإن شرب كمية كافية من السوائل ضروري للحفاظ على عمله بسلاسة.

 

هل سبق لك أن دخلت إلى غرفة ونسيت سبب وجودك فيها؟ أو واجهت صعوبة في تذكر اسم مألوف؟ هذا يحدث لنا جميعًا! لكن هل تعلم أن بعض العادات اليومية ربما تضعف الذاكرة دون أن تدرك ذلك؟

وفق صحيفة Times of India، هناك 8 أخطاء يقع فيها البعض عن غير قصد ويمكن أن تتسبب في إضعاف الذاكرة، كما يلي:

1. تخطي وجبة الفطور
يمكن أن تكون الصباحات مزدحمة، ويعتقد الكثيرون أن تخطي وجبة الفطور أمر بسيط. لكن عقولهم لا توافقهم الرأي، إذ يغذي الإفطار الدماغ بالغلوكوز، وهو ضروري للذاكرة والتركيز.

2. الإفراط في استخدام نظام GPS
إن الاعتماد المفرط على نظام تحديد المواقع العالمي GPS بدلاً من استخدام العقل للتنقل يضعف الذاكرة المكانية. إذ يبقى الحُصين، وهو الجزء من الدماغ المسؤول عن الذاكرة والملاحة، نشطاً عندما يحدد الشخص الاتجاهات بنفسه.

3. تصفح وسائل التواصل قبل النوم
يعتاد الكثيرون على تصفح منصات التواصل الاجتماعي قبل النوم. غير أن الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات يعطل إنتاج الميلاتونين، مما يصعّب النوم. إذا كان الشخص يرغب في ذاكرة قوية، فعليه تجنب الشاشة قبل ساعة على الأقل من النوم.

4. الإفراط في تناول السكر
من المفارقات المدهشة أن الإفراط في تناول المشروبات والحلويات السكرية يزعج العقل على عكس براعم التذوق. إن النظام الغذائي الغني بالسكر المصنع يؤدي إلى التهاب في الدماغ، مما يضعف الذاكرة مع مرور الوقت.

5. تعدد المهام بكثرة
يؤثر تعدد المهام بشكل عكسي على الإنتاجية. يعاني الأشخاص الذين يكثرون من تعدد المهام من صعوبة في التركيز وتذكر التفاصيل والتبديل بين المهام بكفاءة. إن التبديل المستمر بين المهام المختلفة يرهق الدماغ ويصعّب تخزين الذكريات الجديدة.

6. قلة التعرض للشمس
إذا كان الشخص نادر الخروج، فإن دماغه يُفوت بعض الفوائد المهمة. يرتبط نقص فيتامين D بفقدان الذاكرة وزيادة خطر الإصابة بالخرف. إن التعرض لأشعة الشمس لمدة 15- 20 دقيقة يومياً يمكن أن يحدث فرقاً كبيراً في الحفاظ على ذاكرة قوية.

7. كبت المشاعر
إن كبت التوتر والانفعالات يمكن أن يكون له آثار طويلة المدى على الدماغ. يزيد التوتر المزمن من إنتاج الكورتيزول، وهو هرمون قد يلحق الضرر بالحُصين مع مرور الوقت. هذا يصعّب عملية حفظ واسترجاع الذكريات.

8. قلة شرب كمية كافية من الماء
يؤثر الجفاف على الجسم بشكل عام وعلى قدرة الدماغ على العمل بشكل سليم. بل يمكن أن يؤدي الجفاف البسيط إلى ضبابية في الدماغ وارتباك ونسيان. يتكون الدماغ من حوالي 75% من الماء، لذا فإن شرب كمية كافية من السوائل ضروري للحفاظ على عمله بسلاسة.

 



اقرأ أيضاً
علاقة خفية بين الملح والمزاج السيئ.. العلم يكشف الحقيقة
هل يُمكن أن تُؤثر الكمية الزائدة من الملح على ما هو أبعد من مجرد ضغط الدم؟ تشير دراسة جديدة ومهمة إلى أنها قد تُؤثر أيضا على صحتك النفسية. ووجد باحثون يُحللون بيانات ما يقرب من نصف مليون بالغ بريطاني أن إضافة الملح بانتظام إلى الطعام ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق بشكل ملحوظ " تصل إلى 40% "، مقارنة بمن نادرا ما يستخدمون الملح أو لا يستخدمونه أبدا. ويُقدم البحث، الذي نُشر في مجلة الاضطرابات العاطفية، أول دليل قوي على وجود تأثير مُضاف بين تناول الملح واضطرابات الصحة النفسية. وتشير النتائج إلى أن حتى الاستخدام العرضي للملح المُضاف قد يزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب بنسبة تتراوح بين 5% و8%. ويقترح علماء من جامعة شينجيانغ الطبية في الصين عدة تفسيرات مُحتملة، بما في ذلك دور الملح في تسريع الشيخوخة البيولوجية والتأثير على هرمونات تنظيم المزاج مثل السيروتونين والدوبامين. ومن بين 439,412 مشاركًا خضعوا للدراسة، شُخِّص أكثر من 9,500 منهم بالاكتئاب، ونحو 12,000 بالقلق، مما يسلط الضوء على الآثار الصحية العامة المُحتملة لهذه العادة الغذائية اليومية. ومع أن الملح ضروري بكميات قليلة، يُحذِّر مُعِدّو الدراسة من أن الإفراط في إضافة الملح على مائدة العشاء قد يُلحق ضررا أكبر مما نعتقد ، ليس فقط بقلوبنا، بل أيضا بعقولنا.
صحة

حمضي لـ كشـ24: 50% من سكان العالم مهددون بحساسية الربيع والشباب أكثر عرضة لها
حذر الدكتور الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، في تصريح خص به موقع "كشـ24"، من الارتفاع المتزايد في حالات الإصابة بحساسية الربيع، مشيرا إلى أن 25% من سكان العالم يعانون حاليا من هذه الحساسية، مع توقعات بأن تصل النسبة إلى 50% بحلول سنة 2052، نتيجة التغيرات المناخية وأنماط الحياة الجديدة.وأوضح حمضي أن 90% من المصابين بحساسية الربيع تقل أعمارهم عن 40 سنة، وهو ما يدل على أن الفئات الشابة أصبحت الأكثر عرضة، الأمر الذي يتطلب وعيا صحيا أكبر وتدابير وقائية فعالة.وأشار الدكتور حمضي إلى أن هناك خلطا شائعا بين أعراض نزلات البرد وأعراض الحساسية الموسمية، موضحا أن نزلات البرد ناتجة عن فيروسات وبكتيريا، بينما الحساسية سببها رد فعل مناعي تجاه لقاحات النباتات المنتشرة في الجو، وتتمثل أبرز أعراضها في العطاس، الحكة، انسداد وسيلان الأنف، احمرار العينين، وأحيانا تفاقم أعراض الربو، دون أن تصاحبها الحمى أو الألم العضلي كما هو الحال مع الفيروسات.وأكد المتحدث ذاته، أن العامل الوراثي يشكل عنصرا رئيسيا في الإصابة بالحساسية، حيث إن الأطفال الذين يعاني والداهم من الحساسية ترتفع لديهم احتمالية الإصابة بنسبة 70%، موضحا أن التشخيص يتم غالبا عبر الفحص السريري واستجواب المريض، مع إمكانية إجراء اختبارات جلدية وتحاليل مخبرية لتحديد المواد المسببة للحساسية بدقة.أما العلاج، يضيف حمضي، فيعتمد على تجنب مسببات الحساسية، واستعمال أدوية مضادة للهستامين لتخفيف الأعراض، مع إمكانية اللجوء إلى علاج مناعي تدريجي في الحالات المزمنة، والذي قد يؤدي إلى الشفاء بعد عامين أو ثلاثة.وحول الاعتقاد السائد بأن العسل يعالج حساسية الربيع، أوضح حمضي أن هذه المعلومة غير دقيقة علميا، مشيرا إلى أن كمية اللقاحات الموجودة في العسل ضعيفة جدا، وغالبا ما تأتي من أشجار فواكه وليس من النباتات المسببة للحساسية، وأضاف أن الأعشاب كذلك لم تثبت فعاليتها علميا، بل قد تؤدي إلى تفاقم الأعراض في بعض الحالات.وأشار مصرحنا إلى أن موسم اللقاحات يمتد من مارس إلى أكتوبر، ما يشكل خطرا حقيقيا على مرضى الربو التحسسي، الذين قد يعانون من نوبات حادة خلال هذه الفترة رغم تحكمهم في المرض طيلة السنة.وفي ختام تصريحه لـ"كشـ24"، شدد الدكتور الطيب حمضي على أهمية الوعي المجتمعي بموضوع الحساسية الموسمية، مؤكدا أن الوقاية والتشخيص المبكر والعلاج المناسب يمكن أن يحدوا من معاناة ملايين الأشخاص حول العالم، خصوصا في فصلي الربيع والصيف، حيث تبلغ حبوب اللقاح ذروتها.
صحة

أمل جديد لملايين كبار السن.. إجراء بسيط للوقاية من الخرف
مع ارتفاع معدلات الإصابة بالخرف حول العالم، يتزايد تركيز الأبحاث العلمية على استكشاف العوامل التي قد تساهم في تطوره، بهدف الوصول إلى وسائل فعالة للوقاية والتدخل المبكر. وبهذا الصدد، أظهرت دراسة جديدة أن علاج فقدان السمع في مراحله المبكرة قد يساهم في تأخير تطور الخرف لسنوات، ما يعزز الأمل في الوقاية من أحد أكثر اضطرابات الشيخوخة انتشارا. وتوصل فريق من الباحثين في جامعة جونز هوبكنز في ولاية ماريلاند، إلى أن ما يقرب من ثلث حالات الخرف بين كبار السن قد تكون مرتبطة بفقدان السمع القابل للعلاج. وفي الدراسة، تتبّع فريق البحث حالة 2946 بالغا بمتوسط عمر 75 عاما، على مدى 8 أعوام. وكشفت النتائج أن 32% من حالات الخرف المسجلة خلال فترة المتابعة يمكن أن تُعزى إلى فقدان السمع الذي تم تشخيصه سريريا. وفي المقابل، لم يظهر فقدان السمع المبلّغ عنه ذاتيا (غير المشخّص طبيا) ارتباطا واضحا بزيادة خطر الإصابة بالخرف. وبيّنت الدراسة أن احتمال الإصابة بالخرف بلغ 16.2% لدى الأشخاص الذين يعانون من فقدان سمع خفيف، و16.6% بين من يعانون من فقدان سمع متوسط أو شديد. كما سُجّلت نسب أعلى بين النساء (30.8%) مقارنة بالرجال (24%)، وكانت الفئة الأكثر تضررا ممن تجاوزوا سن 75 عاما. ورأى الباحثون أن هذه النتائج تؤكد أهمية التدخل المبكر لعلاج فقدان السمع، مشيرين إلى أن ذلك قد يكون وسيلة فعالة للحد من تطور الخرف لدى كبار السن. وقالوا في الدراسة: "تشير نتائجنا إلى أن تدخلات الصحة العامة التي تستهدف فقدان السمع المشخّص سريريا قد تحقق فائدة ملموسة في الوقاية من الخرف". وقالت الدكتورة إيزولد رادفورد، من مركز أبحاث ألزهايمر في المملكة المتحدة، والتي لم تشارك في الدراسة: "توجد أدلة متزايدة تربط بين فقدان السمع، خصوصا في منتصف العمر، وزيادة خطر الإصابة بالخرف. لهذا، ندعو إلى إدراج فحوصات السمع ضمن برنامج الفحص الصحي لمن تجاوزوا الأربعين عاما. فهذا الإجراء البسيط قد يساعد في الكشف المبكر عن فقدان السمع، ما يتيح خيارات مثل أجهزة السمع، والتي قد تساهم في تقليل خطر الإصابة بالخرف لاحقا". وتتوافق هذه الدراسة مع نتائج أبحاث سابقة، من بينها دراسة بارزة نُشرت العام الماضي في مجلة "لانسيت"، أشارت إلى إمكانية الوقاية من نحو نصف حالات ألزهايمر من خلال السيطرة على 14 عامل خطر مرتبطا بنمط الحياة. وقد أوصت لجنة الخبراء بـ13 إجراء وقائيا، شملت توفير أجهزة السمع لجميع من يحتاجونها، والحد من التعرض للضوضاء الضارة، والتوسع في فحوصات الكوليسترول وعلاجه للأشخاص فوق سن الأربعين. نشرت نتائج الدراسة في مجلة JAMA Otolaryngology المتخصصة. المصدر: روسييا اليوم عن ديلي ميل
صحة

مشروبات طبيعية تُقلل دهون الكبد وتقلل الإلتهابات
يعتبر الشاي الأخضر وماء الليمون والقهوة وعصير الشمندر وحليب الكركم وعصير الأملا من المشروبات التي تعزز عملية الأيض وتُساعد على إزالة السموم وتُقلل الالتهابات. وبحسب ما جاء في تقرير نشره موقع Economic Times، يمكن أن تُساعد تلك المشروبات على تقليل دهون الكبد من خلال تحسين الهضم والترطيب للأسباب التالية: 1. الشاي الأخضر إن الشاي الأخضر غني بالكاتيكين الذي يُعزز حرق الدهون ويُزيل سموم الكبد، ما يُساعد على تقليل الدهون المُخزنة ويُحسّن وظائف الكبد مع مرور الوقت. 2. القهوة السوداء (غير مُحلاة) تحتوي القهوة السوداء غير المُحلاة على مضادات الأكسدة والكافيين التي تُخفض مستويات إنزيمات الكبد، وتُعزز عملية أيض الدهون، وتحمي الكبد من الالتهابات والرواسب الدهنية. 3. ماء الليمون يتميز ماء الليمون بأنه غني بفيتامين C ويساعد على طرد السموم من الجسم وتحسين الهضم بالإضافة إلى تحفيز إنزيمات الكبد على تكسير الدهون بكفاءة أكبر كل صباح. 4. عصير الأملا يساعد عصير الأملا، الغني بمضادات الأكسدة وفيتامين C، في تجديد خلايا الكبد ودعم إزالة السموم. كما يسهم تناول عصير الأملا في مكافحة تراكم الدهون بفعالية عند تناوله بانتظام على معدة فارغة. 5. عصير الشمندر يحتوي عصير الشمندر على البيتين والنترات، مما يُعزز أداء الكبد بشكل طبيعي ويدعم إزالة السموم من الكبد ويُقلل الالتهابات ويحمي من مرض الكبد الدهني. 6. ماء خل التفاح يُحسّن خل التفاح عملية الهضم ويُوازن مستويات الأنسولين ويُعزز تكسير الدهون في الكبد، مما يجعله مُساعدًا طبيعيًا فعالًا في علاج مشاكل الكبد الدهنية. 7. حليب الكركم يشتهر حليب الكركم، المُعزّز بالكركمين، بأنه يُقلّل الالتهابات ويمنع تراكم الدهون في الكبد، ويُقدّم مشروبًا مُهدئًا وشفائيًا قبل النوم كل ليلة. 8. ماء القرفة يُعزّز الماء المُنكّه بالقرفة عملية الأيض ويُخفّض مستويات السكر في الدم ويُعزّز نشاط إنزيمات الكبد، مما يُساعد في تقليل دهون الكبد وتحسين صحته.
صحة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 22 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة