دولي

منظمة الصحة العالمية تحدد “شرط” وقف انتشار كورونا بشكل كامل


كشـ24 - وكالات نشر في: 14 أبريل 2020

نصحت منظمة الصحة العالمية، الاثنين، بعدم رفع القيود ضد فيروس كورونا المستجد في جميع الدول الأوروبية بذات الوقت، محددة الشرط الذي سيتوقف عنده انتشار مرض كوفيد-19 بشكل كامل.وذكرت المنظمة أن إيجاد لقاح لفيروس كورونا هو الطريق الوحيد لإيقاف انتشار المرض، وقال ممثل المنظمة التي تتخذ من جنيف مقرا لها: "وقف انتشار كوفيد-19 بشكل كامل يتطلّب لقاحا".ويعمل الباحثون بأنحاء العالم على تطوير علاجات محتملة أو لقاحات للمرض الذي يصيب الجهاز التنفسي وأودى بحياة ما لا يقل عن 114,539 شخصا في العالم، منذ ظهوره نهاية ديسمبر في الصين، وفق حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس، استناداً إلى مصادر رسمية، الاثنين.وقد تم تشخيص أكثر من مليون و780 ألفا و750 إصابة في 193 دولة ومنطقة منذ بداية الوباء.وهذا العدد لا يعكس سوى جزء من عدد المصابين فعلياً، إذ تبقى الفحوص للكشف عن الإصابات محصورة في عدد من الدول بالحالات التي تتطلب رعاية في المستشفى.ومن بين المصابين، تعافى ما لا يقل عن 359 ألفا و200 شخص.وتعد الولايات المتحدة الدولة الأكثر تضررا من جراء الفيروس، سواء من حيث عدد الوفيات أو عدد الإصابات.والدولة الأكثر تضررا بعد الولايات المتحدة هي إيطاليا التي سجلت 19 ألفا و468 وفاة من أصل 152 ألفا و271 إصابة.وجاءت في المرتبة الثالثة إسبانيا التي سجلت 16 ألفا و972 وفاة من أصل 166 ألفا و19إصابة. تلتها فرنسا في المرتبة الرابعة وقد سجلت 13 ألفا و832 وفاة من أصل 129 ألفا و654 إصابة، ثم المملكة المتحدة خامسة مع 9 آلاف و875 وفاة من أصل 78 ألفا و991 إصابة.وسجلت الصين القارية (بدون ماكاو وهونغ كونغ)، حيث ظهر الفيروس أول مرة نهاية ديسمبر، 82 ألفا و52 إصابة (99 حالة جديدة بين السبت والأحد)، من ضمنها 3 آلاف و339 وفاة (لم تسجل أي وفاة جديدة)، فيما تعافى 77 ألفا و575 شخصا.وبلغ مجموع الوفيات في أوروبا، الأحد، 75 ألفا و18 وفاة من أصل 909 آلاف و769 إصابة، وفي الولايات المتحدة وكندا 21 ألفا و286 وفاة من أصل 553 ألفا و203 إصابة، وفي آسيا 4 آلاف و878 وفاة من أصل 137 ألفا و72 إصابة، وفي الشرق الأوسط 4 آلاف و768 وفاة من أصل 98 ألفا و400 إصابة.وفي أميركا اللاتينية والكاريبي سجلت السلطات ألفين و548 وفاة من أصل 61 ألفا و98 إصابة، وفي إفريقيا 742 وفاة من أصل 13 ألفا و697 إصابة، وفي أوقيانيا 67 وفاة من أصل 7 آلاف و515 إصابة.وأعدت وكالة فرانس برس الحصيلة استناداً إلى بيانات جمعتها مكاتبها من السلطات الوطنية المختصة، ومعلومات منظمة الصحة العالمية.

نصحت منظمة الصحة العالمية، الاثنين، بعدم رفع القيود ضد فيروس كورونا المستجد في جميع الدول الأوروبية بذات الوقت، محددة الشرط الذي سيتوقف عنده انتشار مرض كوفيد-19 بشكل كامل.وذكرت المنظمة أن إيجاد لقاح لفيروس كورونا هو الطريق الوحيد لإيقاف انتشار المرض، وقال ممثل المنظمة التي تتخذ من جنيف مقرا لها: "وقف انتشار كوفيد-19 بشكل كامل يتطلّب لقاحا".ويعمل الباحثون بأنحاء العالم على تطوير علاجات محتملة أو لقاحات للمرض الذي يصيب الجهاز التنفسي وأودى بحياة ما لا يقل عن 114,539 شخصا في العالم، منذ ظهوره نهاية ديسمبر في الصين، وفق حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس، استناداً إلى مصادر رسمية، الاثنين.وقد تم تشخيص أكثر من مليون و780 ألفا و750 إصابة في 193 دولة ومنطقة منذ بداية الوباء.وهذا العدد لا يعكس سوى جزء من عدد المصابين فعلياً، إذ تبقى الفحوص للكشف عن الإصابات محصورة في عدد من الدول بالحالات التي تتطلب رعاية في المستشفى.ومن بين المصابين، تعافى ما لا يقل عن 359 ألفا و200 شخص.وتعد الولايات المتحدة الدولة الأكثر تضررا من جراء الفيروس، سواء من حيث عدد الوفيات أو عدد الإصابات.والدولة الأكثر تضررا بعد الولايات المتحدة هي إيطاليا التي سجلت 19 ألفا و468 وفاة من أصل 152 ألفا و271 إصابة.وجاءت في المرتبة الثالثة إسبانيا التي سجلت 16 ألفا و972 وفاة من أصل 166 ألفا و19إصابة. تلتها فرنسا في المرتبة الرابعة وقد سجلت 13 ألفا و832 وفاة من أصل 129 ألفا و654 إصابة، ثم المملكة المتحدة خامسة مع 9 آلاف و875 وفاة من أصل 78 ألفا و991 إصابة.وسجلت الصين القارية (بدون ماكاو وهونغ كونغ)، حيث ظهر الفيروس أول مرة نهاية ديسمبر، 82 ألفا و52 إصابة (99 حالة جديدة بين السبت والأحد)، من ضمنها 3 آلاف و339 وفاة (لم تسجل أي وفاة جديدة)، فيما تعافى 77 ألفا و575 شخصا.وبلغ مجموع الوفيات في أوروبا، الأحد، 75 ألفا و18 وفاة من أصل 909 آلاف و769 إصابة، وفي الولايات المتحدة وكندا 21 ألفا و286 وفاة من أصل 553 ألفا و203 إصابة، وفي آسيا 4 آلاف و878 وفاة من أصل 137 ألفا و72 إصابة، وفي الشرق الأوسط 4 آلاف و768 وفاة من أصل 98 ألفا و400 إصابة.وفي أميركا اللاتينية والكاريبي سجلت السلطات ألفين و548 وفاة من أصل 61 ألفا و98 إصابة، وفي إفريقيا 742 وفاة من أصل 13 ألفا و697 إصابة، وفي أوقيانيا 67 وفاة من أصل 7 آلاف و515 إصابة.وأعدت وكالة فرانس برس الحصيلة استناداً إلى بيانات جمعتها مكاتبها من السلطات الوطنية المختصة، ومعلومات منظمة الصحة العالمية.



اقرأ أيضاً
الرئيس الأمريكي يحل بالسعودية في بداية جولة خليجية
حل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، بالرياض، في بداية جولة خليجية تشمل إلى جانب المملكة العربية السعودية كلا من دولتي قطر والإمارات العربية المتحدة. وتهدف الزيارة، التي تعد أول زيارة خارجية رسمية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال ولايته الثانية، إلى تعميق الشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية. ويتضمن برنامج زيارة الرئيس ترامب للرياض اليوم الثلاثاء، حضور جانب من أشغال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي الذي تستضيفه الرياض بمشاركة نخبة من المسؤولين الحكوميين وكبار قادة المال والأعمال من الجانبين. كما ينتظر أن تحتضن العاصمة السعودية غدا الأربعاء، أعمال قمة خليجية - أمريكية، تجمع قادة دول مجلس التعاون الخليجي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
دولي

بن غفير: الحرب على «حماس» يجب ألا تتوقف
قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتشدد إيتمار بن غفير، الاثنين، إن الحرب على حركة «حماس» الفلسطينية يجب ألا تتوقف. وطالب الوزير المنتمي لليمين المتطرف بعدم السماح أيضاً بدخول المساعدات إلى القطاع الفلسطيني وسط تكهنات في إسرائيل بأن اتفاقاً لإطلاق سراح رهينة أميركي إسرائيلي قد يؤدي إلى وقف جديد لإطلاق النار. وفي تعليقات بُثت من الكنيست الإسرائيلي، قال بن غفير إن هزيمة «حماس» هي الهدف الرئيسي للحرب، والسبيل الوحيد لإسرائيل لإعادة رهائنها من غزة، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وقالت «حماس» إنها ستفرج عن عيدان ألكسندر من غزة، الاثنين، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفى أي نية لوقف إطلاق النار، وأكد أن خطط توسيع العملية العسكرية في القطاع مستمرة. وقال نتنياهو إن القتال سيتوقف لتوفير مرور آمن للرهينة ألكسندر.وجرى إبلاغ إسرائيل، الأحد، بقرار «حماس» بخصوص الإفراج عن آخر رهينة أميركي على قيد الحياة في غزة كبادرة حسن نية للرئيس الأميركي دونالد ترمب. وكتب ترمب بحروف كبيرة على منصته للتواصل الاجتماعي «تروث سوشيال» أن «إطلاق (حماس) سراح الرهينة الأميركي عيدان ألكسندر، الذي كان يُعتقد أنه مات، خبر رائع!». وربما يمهد هذا الإفراج، الذي جاء بعد محادثات رباعية بين «حماس» والولايات المتحدة ومصر وقطر، الطريق لإطلاق سراح بقية الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة وعددهم 59 بعد 19 شهراً من هجوم «حماس» على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023. لكن نتنياهو قال إن إسرائيل وافقت فقط على إتاحة مرور آمن لألكسندر، وإن قواتها ستواصل الاستعدادات التي جرى الإعلان عنها في الآونة الأخيرة لتكثيف العمليات في القطاع. وقال مكتبه: «إسرائيل ليست ملتزمة بأي وقف لإطلاق النار»، مضيفاً أن الضغط العسكري أجبر «حماس» على إطلاق سراحه، و«ستستمر المفاوضات تحت وطأة النيران، في ظل الاستعدادات لتصعيد القتال».
دولي

الاتحاد الأوروبي: عدم الاستقرار في سوريا خطر على القارة
أظهرت وثيقة داخلية في الاتحاد الأوروبي بشأن مكافحة الإرهاب اطّلعت عليها «رويترز»، أن الوضع في سوريا يمكن أن يشكل مخاطر أمنية بالنسبة لأوروبا وحذرت الوثيقة من أن مستوى خطر الإرهاب داخل التكتل الأوروبي لا يزال مرتفعاً. وجاء في الوثيقة أن «الإرهاب والتطرف العنيف يشكلان تهديداً كبيراً للاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه، المستوى العام للخطر لا يزال مرتفعاً». وأضافت: «تطورات الوضع الأمني في سوريا يمكن أن تؤدي إلى عودة ظهور الجماعات المتطرفة في المنطقة، إما انطلاقاً من الأراضي السورية، تجاه أوروبا على الأرجح وإما عبر تنشيط المتطرفين في القارة الأوروبية عن بعد».
دولي

ترامب يصف زيارته إلى الخليج بـ”التاريخية”
وصف الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الإثنين، زيارته المرتقبة إلى السعودية والإمارات وقطر بـ"التاريخية". وأضاف خلال مؤتمر صحفي أن مبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، رجل الصفقات وهو يؤدي عملا جيدا. وقال ترامب إن الولايات المتحدة أخبرت والدَي المواطن الأميركي عيدان ألكسندر بقرب إطلاق سراحه، مؤكدا أن ذلك سيتم خلال ساعتين قبل وصول ويتكوف لإسرائيل. وفيما يخص الحرب الأوكرانية، قال ترامب: "الخميس ستجتمع روسيا وأوكرانيا وهو اجتماع مهم وسيوقف حمام الدم. أفكر في السفر إلى تركيا الخميس للمباحثات الروسية- الأوكرانية". وفي ملف الصين، لفت ترامب إلى أن بكين وافقت على فتح أسواقها للشركات الأميركية وإزالة كل رسومها الجمركية، لافتا إلى أنه سيتحدث مع الرئيس الصيني نهاية الأسبوع. وتابع: "المحادثات في جنيف مع الصين كانت ودية ونحن لا نريد الإضرار بها والعلاقات بيننا جيدة جدا". وتطرق الرئيس الأميركي إلى الصراع الأخير بين الهند وباكستان، قائلا: إنه حال دون وقوع "حرب نووية" بين البلدين، مضيفا: "لو حدثت حرب نووية بين باكستان والهند لمات الملايين وأنا سعيد بالتوصل لوقف لإطلاق النار". وأشار إلى أن: "الهند وباكستان تريدان التجارة مع الولايات المتحدة ونحن نريد ذلك أيضا". كما تناول ترامب في مؤتمره الصحفي ملف الحوثيين في اليمن، فقال: "الحوثيون قالوا إنهم أوقفوا هجماتهم على سفننا بعد حملة عسكرية لقواتنا عليهم وأنا سعيد لذلك". وحول إيران قال ترامب إنها "تتصرف بذكاء وتتحلى بالعقلانية" مشددا على أنه "لا يمكن لإيران أن تحصل على أسلحة نووية". وبالنسبة لسوريا، قال ترامب: "أفكر في تخفيف العقوبات عليها"، موضحا أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان "طلب رفع العقوبات المفروضة على سوريا".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة