السبت 08 فبراير 2025, 07:54

وطني

مندوبية التخطيط.. 57,9 في المائة من الأسر ترى أن جودة التعليم تدهورت


نزهة بن عبو نشر في: 16 يناير 2025

كشفت المندوبية السامية للتخطيط أن الأسر المغربية أعربت عن انطباع إيجابي تجاه جودة الخدمات الإدارية خلال سنة 2024.

وأوضحت المندوبية في مذكرتها الإخبارية الأخيرة حيث تعرض نتائج البحث الدائم حول الظرفية لدى الأسر أنه "خلال سنة 2024، صرحت 55,8 في المائة من الأسر بتحسن جودة الخدمات الإدارية، في حين رأت 17,4 في المائة عكس ذلك".

وسجلت المندوبية تحسنا ما بين سنة 2023 وسنة 2024 حيث انتقل من 36,3 نقطة إلى 38,4 نقطة.

وحسب ذات المصدر، فقد صرحت 47,7 في المائة من الأسر أن جودة حماية البيئة بالمغرب قد تحسنت، فيما اعتبرت 18,9 في المائة أنها قد تراجعت خلال سنة 2024، حيث بلغ رصيد آراء الأسر حول هذا المؤشر 28,8 نقطة مقابل 32,8 نقطة المسجلة خلال سنة 2023.

وفيما يتعلق بوضعية حقوق الإنسان، صرحت 35,8 من الأسر مقابل 19,6 في المائة أنها قد تحسنت، كما استقر رصيد هذا المؤشر في 16,2 نقطة خلال سنة 2024، عوض 19,7 نقطة خلال سنة 2023.

وبخصوص خدمات التعليم، فقد اعتبرت 57,9 في المائة من الأسر أنها تدهورت، مقابل 18,1 في المائة رأت أنها تحسنت. وقد بلغت هذه النسب 45 في المائة و28,1 في المائة على التوالي خلال سنة 2023.

وهكذا انتقل رصيد هذا المؤشر من ناقص 16,9 نقطة سنة 2023 إلى ناقص 39,8 نقطة سنة 2024 مسجلا بذلك تراجعا ملحوظا.

وفيما يتعلق بجودة خدمات الصحة، صرحت 61,2 في المائة من الأسر أنها قد تدهورت خلال سنة 2024، فيما رأت 12,4 في المائة أنها تحسنت.

وهكذا، انتقل رصيد هذا المؤشر إلى ناقص 48,8 نقطة مقابل ناقص 44 نقطة المسجلة خلال سنة 2023.

كشفت المندوبية السامية للتخطيط أن الأسر المغربية أعربت عن انطباع إيجابي تجاه جودة الخدمات الإدارية خلال سنة 2024.

وأوضحت المندوبية في مذكرتها الإخبارية الأخيرة حيث تعرض نتائج البحث الدائم حول الظرفية لدى الأسر أنه "خلال سنة 2024، صرحت 55,8 في المائة من الأسر بتحسن جودة الخدمات الإدارية، في حين رأت 17,4 في المائة عكس ذلك".

وسجلت المندوبية تحسنا ما بين سنة 2023 وسنة 2024 حيث انتقل من 36,3 نقطة إلى 38,4 نقطة.

وحسب ذات المصدر، فقد صرحت 47,7 في المائة من الأسر أن جودة حماية البيئة بالمغرب قد تحسنت، فيما اعتبرت 18,9 في المائة أنها قد تراجعت خلال سنة 2024، حيث بلغ رصيد آراء الأسر حول هذا المؤشر 28,8 نقطة مقابل 32,8 نقطة المسجلة خلال سنة 2023.

وفيما يتعلق بوضعية حقوق الإنسان، صرحت 35,8 من الأسر مقابل 19,6 في المائة أنها قد تحسنت، كما استقر رصيد هذا المؤشر في 16,2 نقطة خلال سنة 2024، عوض 19,7 نقطة خلال سنة 2023.

وبخصوص خدمات التعليم، فقد اعتبرت 57,9 في المائة من الأسر أنها تدهورت، مقابل 18,1 في المائة رأت أنها تحسنت. وقد بلغت هذه النسب 45 في المائة و28,1 في المائة على التوالي خلال سنة 2023.

وهكذا انتقل رصيد هذا المؤشر من ناقص 16,9 نقطة سنة 2023 إلى ناقص 39,8 نقطة سنة 2024 مسجلا بذلك تراجعا ملحوظا.

وفيما يتعلق بجودة خدمات الصحة، صرحت 61,2 في المائة من الأسر أنها قد تدهورت خلال سنة 2024، فيما رأت 12,4 في المائة أنها تحسنت.

وهكذا، انتقل رصيد هذا المؤشر إلى ناقص 48,8 نقطة مقابل ناقص 44 نقطة المسجلة خلال سنة 2023.



اقرأ أيضاً
تعثر صرف منح وتعويضات طلبة الطب يسائل وزير الصحة
وجهت النائبة البرلمانية فاطمة التامني، عن فيدرالية اليسار الديمقراطي، سؤالا كتابيا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، بخصوص معاناة طلبة الطب نتيجة تعثر صرف المنح والتعويضات عن المهام. وأوضحت النائبة البرلمانية أن طلبة الطب يواجهون صعوبات متعددة بسبب تأخر صرف المنح الجامعية والتعويضات عن المهام، مما انعكس سلبًا على أوضاعهم المعيشية، خصوصًا في ظل الارتفاع المستمر في الأسعار وتكاليف الحياة اليومية. وأضافت المتحدثة أنه من المعروف أن الطلبة الذين شاركوا في المقاطعة في وقت سابق، ثم قاموا برفعها بعد فترة، قد استفادوا من هذه التعويضات، مما يثير تساؤلات حول مبدأ المساواة والعدالة في التعامل مع جميع الطلبة، خاصة في ظل إغلاق باب الحوار معهم رغم المراسلات المتكررة. وتساءلت النائبة البرلمانية عن الإجراءات التي تخطط الوزارة لاتخاذها من أجل معالجة هذا الوضع وضمان حق الطلبة في الحصول على المنح والتعويضات في الوقت المحدد، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعاني منها الجميع.
وطني

قرار وزاري جديد لتعزيز تكوين المرشدين السياحيين
أعلنت وزارة السياحة عن صدور قرار وزاري في الجريدة الرسمية يحدد آليات برنامج تعزيز قدرات المرشدين السياحيين. وقالت إن هذه المبادرة ستتيح إمكانية تتبع تكوين يتم تقديمه إما عن بُعد أو حضورياً.وأشارت إلى أن رقمنة التكوين، المتاح عبر المنصة الإلكترونية https://tourisme.academy/، تتيح مساراً يتناسب مع تحديات مهنة المرشد السياحي. كما سيتم تزويد المرشدين بدليل استخدام شامل لضمان تجربة تكوينية مثالية.وذكرت بأن هذا التدريب يأتي في إطار ورش تعزيز الرأسمال البشري ضمن خارطة الطريق 2023-2026، وذلك استجابة للتحديات الجديدة التي يواجهها القطاع السياحي المغربي، والذي استقطب أكثر من 17.4 مليون سائح سنة 2024، مما يتطلب وجود مهنيين ذوي كفاءة عالية.ويُعتبر المرشد السياحي عنصراً مهماً في قطاع السياحة، حيث إنه على تواصل مباشر مع السياح خلال زيارتهم للمغرب ويؤثر بشكل مباشر على تجربتهم. وأكدت الوزارة بأن خبرته لا تسهم فقط في إبراز الإرث التاريخي العريق للمغرب، بل تساهم أيضاً في تحقيق عائدات اقتصادية مهمة.ومن المرتقب أن يتم الإعلان عن تفاصيل التسجيل قريباً على الموقع الإلكتروني للوزارة.
وطني

المسيرات الثقيلة القتاليّة “أكينجي” تستعد لدخول الخدمة الفعلية بالمغرب
استقبلت القوات الملكية الجوية قبل أيام أولى وحدات المسيرات الثقيلة القتاليّة من نوع "AKINCI" استعدادا لدخول أولى أسرابها للخدمة الفعلية. ‏وتعتبر ا"لأكنجي" التركية احدى آخر ما ابدعته الصناعات العسكرية العالمية عامة والتركية خاصة من أجل تطوير المهام التي يمكن اناطتها بسلاح المسيرات، وفق ما أفادت به صفحة "Moroccan Aviation" الخاصة بميدان الطيران. ‏ويأتي هذا التسليم في اطار الزخم الكبير الذي تعرفه العلاقات بين القوات الملكية الجوية وشركة بايكار التركية ، التي حسمت منذ أشهر في قرار انشاء وحدة صناعية عسكرية بمنطقة بنسليمان لتجميع وتصنيع نوع خاص من المسيرات غير موجود حاليا بالخدمة و سيشكل اضافة نوعية مهمة لمنظومة الدفاع المغربية .  
وطني

موطنون يشتكون من تدهور خدمات مستشفى “المسيرة الخضراء” بميسور
دعا مواطنون بمدينة ميسور، إلى إيفاد لجنة تحقيق مركزية لمعاينة أوضاع المستشفى الإقليمي بالمدينة. وتحدث هؤلاء عن تدهور لمستوى الخدمات الصحية المقدمة، موردين بأن المرتفقين يشتكون أيضا من ممارسات ذات صلة بالزبونية والمحسوبية في تقديم عدد من الخدمات الأساسية، ومنها التي ترتبط باللقاحات التي تخص الأطفال. وقالت إن الكثير من الغموض يلف تدبير هذه الخدمات في المستشفى وتستدعي إيفاد لجنة للوقوف على الاختلالات والتدخل لتجاوزها.وذكرت المصادر بأنه في الوقت الذي تشجع فيه السلطات الحكومية الأسر للذهاب إلى المستشفيات والمراكز الصحية لتلقي اللقاحات، بغرض تطويق انتشار عدد من الأمراض والأوبئة، فإن مرتفقين يعانون من صعوبات في الحصول على هذه الخدمات في هذا المستشفى.وعادت المصادر إلى تقرير لجنة استطلاعية برلمانية سبق لها أن زارت المستشفى بتاريخ 10 دجنبر 2020. وجاء في هذا التقرير أن المستشفى يعاني من ضعف التسيير الإداري، ونقص في عدد الأسرّة، إلى جانب ضعف في التجهيزات، وعدم استقرار الأطر الصحية. وأوردت المصادر بأن الوضع لم يتغير كثيرا، رغم أن التقرير سلط الضوء على عدد من مكامن الخلل في أداء هذه المؤسسة، خاصة وأن الأمر يتعلق بإقليم يتميز بشساعة مساحته وطبيعة جغرافيته. كما أن الفئات التي تقصده تعاني من ثقل الأوضاع الاجتماعية، وهي أوضاع تنضاف إلى معاناة في الحصول على الخدمات العلاجية الأساسية بعد قطع المسافات الطويلة، والانتظار لساعات.وسبق للملف أن أثار غضب فعاليات محلية قررت الخروج في مسيرة للاحتجاج على سوء الخدمات، لكن السلطات قررت التدخل لمنعه.
وطني

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 08 فبراير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة