دولي

مقتل 29514 في الضربات الإسرائيلية على القطاع منذ 7 أكتوبر


كشـ24 - وكالات نشر في: 23 فبراير 2024

قالت وزارة الصحة في غزة في بيان يوم الجمعة إن الضربات الإسرائيلية منذ السابع من أكتوبر تشرين الأول قتلت 29514 فلسطينيا على الأقل وأصابت 69616 آخرين.

وكانت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" قالت صباح الجمعة إن الجيش الإسرائيلي ارتكب الليلة مجزرة جديدة بالمحافظة الوسطى في قطاع غزة "راح ضحيتها 40 شهيدا وأكثر من 100 جريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء".

ونقلت "وفا" عن مصادر طبية قولها إن "عدد الشهداء ارتفع إلى 40، في غارات شنها طيران الاحتلال الإسرائيلي على 4 منازل في المحافظة الوسطى، ما أدى إلى تدميرها على رؤوس ساكنيها".

وأشارت إلى أنه "جرى نقل جثامين الشهداء، والجرحى، إلى مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح وسط القطاع".

قالت وزارة الصحة في غزة في بيان يوم الجمعة إن الضربات الإسرائيلية منذ السابع من أكتوبر تشرين الأول قتلت 29514 فلسطينيا على الأقل وأصابت 69616 آخرين.

وكانت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" قالت صباح الجمعة إن الجيش الإسرائيلي ارتكب الليلة مجزرة جديدة بالمحافظة الوسطى في قطاع غزة "راح ضحيتها 40 شهيدا وأكثر من 100 جريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء".

ونقلت "وفا" عن مصادر طبية قولها إن "عدد الشهداء ارتفع إلى 40، في غارات شنها طيران الاحتلال الإسرائيلي على 4 منازل في المحافظة الوسطى، ما أدى إلى تدميرها على رؤوس ساكنيها".

وأشارت إلى أنه "جرى نقل جثامين الشهداء، والجرحى، إلى مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح وسط القطاع".



اقرأ أيضاً
ظاهرة «نادرة» قد تفسر انقطاع التيار الكهربائي في أوروبا
تعرضت إسبانيا والبرتغال وفرنسا، الاثنين، إلى انقطاع واسع النطاق للتيار الكهربائي تسبب في حالة من الفوضى لعشرات الملايين من الناس، وأدى ذلك إلى إغلاق إشارات المرور وأجهزة الصراف الآلي، وتوقف وسائل النقل العام، وقطع خدمة الهاتف، ووجد العديد من الأشخاص أنفسهم محاصرين في القطارات والمصاعد. وقال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز إن السبب الدقيق لانقطاع التيار الكهربائي لم يتم تحديده بعد، وذكرت تقارير أولية أن شركة «رين» المشغلة لشبكة الكهرباء في البرتغال، أرجعت السبب إلى ظاهرة نادرة تعرف باسم «الاهتزاز الجوي المستحث»، ولكن الشركة نفت ذلك. وقدم موقع «ساينس ألرت» معلومات حول تلك الظاهرة، حيث قال إن الطقس هو السبب الرئيسي لانقطاع التيار الكهربائي، وفي الواقع، في الولايات المتحدة، تم إرجاع 83 في المائة من حالات انقطاع التيار الكهربائي المبلغ عنها بين عامي 2000 و2021 إلى أحداث مرتبطة بالطقس. ويمكن أن تؤثر الأحوال الجوية على إمدادات الكهرباء بطرق متعددة؛ فعلى سبيل المثال، يمكن للأعاصير أن تؤدي إلى تدمير خطوط نقل الكهرباء، ويمكن لموجات الحر أن تفرض ضغطاً كبيراً على الشبكة، ويمكن لحرائق الغابات أن تدمر محطات الطاقة، وكذلك يمكن أن تؤدي الرياح أيضاً إلى اهتزاز خطوط النقل. وتشكل هذه الاهتزازات مشكلة كبيرة لمشغلي الشبكة، ويمكن أن تؤدي هذه الأمور إلى زيادة الضغط على البنية التحتية للشبكة، مما قد يؤدي إلى انقطاع التيار الكهربائي. ولتقليل مخاطر الاهتزاز، يستخدم مشغلو الشبكة غالباً مثبتات الأسلاك المعروفة باسم «مثبطات الجسر». ما «الاهتزاز الجوي المستحث»؟ يمكن أن تحدث الاهتزازات في خطوط الطاقة أيضاً بسبب التغيرات الشديدة في درجة الحرارة أو ضغط الهواء، وهذه إحدى الفرضيات حول سبب انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع في أوروبا. وفي الواقع، لا يعد مصطلح «الاهتزاز الجوي المستحث» مصطلحاً شائع الاستخدام، ولكن يبدو من المرجح أن التفسير كان يهدف إلى الإشارة إلى العمليات الفيزيائية التي يعرفها علماء المناخ منذ فترة طويلة. وبعبارات بسيطة، يبدو أن هذا يشير إلى حركات أو تذبذبات تشبه الموجات في الغلاف الجوي، ناجمة عن تغيرات مفاجئة في درجة الحرارة أو الضغط، ويمكن أن تحدث هذه الحرائق نتيجة للتسخين الشديد، أو إطلاق الطاقة على نطاق واسع (مثل الانفجارات أو حرائق الغابات)، أو الأحداث الجوية الشديدة. وعندما يسخن جزء من سطح الأرض بسرعة كبيرة - بسبب موجة حر، على سبيل المثال - فإن الهواء فوقها يسخن ويتمدد ويصبح أخف وزناً، ويؤدي ارتفاع الهواء الدافئ إلى خلق اختلال في الضغط مع الهواء المحيط الأكثر برودة وكثافة، ويستجيب الغلاف الجوي لهذا الخلل من خلال توليد موجات يمكنها أن تنتقل عبره، وفي بعض الحالات، قد تتفاعل هذه الموجات مع البنية التحتية للطاقة، وخاصة خطوط النقل عالية الجهد لمسافات طويلة. وتسمى هذه الأنواع من الموجات الجوية عادة بالموجات الجاذبية، أو التذبذبات الحرارية. ولفت الموقع إلى أن درجات الحرارة المرتفعة ليست وحدها التي تسبب هذه التأثيرات، بل إن الأمر يتعلق بمدى سرعة تغير درجات الحرارة وعدم توازنها في مختلف أنحاء منطقة ما. وهذا ما يحرك الغلاف الجوي ويمكن أن يتسبب في اهتزاز خطوط الطاقة. وأكد الموقع أنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كان هذا هو السبب وراء انقطاع التيار الكهربائي الأخير في أوروبا. ولكنه أكد أن فهم كيفية تصرف الغلاف الجوي في ظل هذه الظروف أصبح أمراً مهماً بشكل متزايد، مع تزايد ترابط أنظمة الطاقة واعتمادها بشكل أكبر على النقل لمسافات طويلة، فإن الاضطرابات الجوية حتى البسيطة نسبيا يمكن أن يكون لها تأثيرات كبيرة. وأشار إلى أنه في ظل الضغوط البيئية والكهربائية المتزايدة، أصبحت شبكات الطاقة المركزية معرضة للخطر بشكل خطير، خاصة مع الانتشار السريع للسيارات الكهربائية، ودمج مصادر الطاقة المتجددة، ما فرضت ضغوطاً غير مسبوقة على الشبكات التقليدية التي لم تكن مصممة أبداً لهذا المستوى من التعقيد. وقال إن الحل لتجنب مثل هذه المخاطر الكارثية واضح، وذلك بتبني حلول مبتكرة مثل شبكات الطاقة الصغيرة، وهي شبكات لا مركزية ومرنة وقادرة على الصمود، ويمكنها العمل بشكل مستقل عند الحاجة، ويعد تعزيز استقلالية الطاقة المحلية أمراً أساسياً لبناء نظام كهرباء آمن وبأسعار معقولة، ويكون جاهزاً للمستقبل. وقال إن انقطاع التيار الكهربائي في أوروبا، بغض النظر عن أسبابه المباشرة، يثبت أن شبكاتنا الكهربائية أصبحت حساسة بشكل خطير، وأن الفشل في معالجة نقاط الضعف الهيكلية سيكون له عواقب أسوأ بكثير من تلك التي شهدناها خلال جائحة «كوفيد».
دولي

5 إصابات جراء حادث دهس في كوبنهاغن
قالت خدمة الطوارئ في العاصمة الدنماركية كوبنهاغن في منشور على منصات التواصل الاجتماعي، إن سيارة صدمت عدة أشخاص في المدينة الأربعاء، إذ أفادت الشرطة بأن مسناً فقد السيطرة على سيارته. وأضافت الشرطة أن خمسة أشخاص أصيبوا في الحادث.
دولي

توقيف قاصر يشتبه بقتله ثلاثة أشخاص بإطلاق نار في السويد
أوقف فتى يبلغ 16 عاماً غداة إطلاق نار أدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص الثلاثاء، في أوبسالا، على بعد نحو 60 كيلومتراً شمال ستوكهولم، ما أثار مخاوف من حلقة جديدة من حرب العصابات في السويد.وقُتل الضحايا وأعمارهن بين 15 و20 عاماً، في صالون لتصفيف الشعر، ما أثار ذهول المارة في هذه المدينة الجامعية عشية احتفالات «فالبورغيس» التي تقام سنوياً في 30 إبريل وتجمع أكثر من 100 ألف شخص، معظمهم من الطلاب، حول النيران للاحتفال بفصل الربيع.وقالت النيابة العامة السويدية في بيان، الأربعاء، إن «شاباً يبلغ 16 عاماً ألقي القبض عليه للاشتباه بقتله ثلاثة أشخاص بالرصاص في وسط مدينة أوبسالا الثلاثاء».وقال المدعي العام المسؤول عن القضية أندرياس نيبرغ: إنه تم القبض على المشتبه به في منزله. وذكرت وسائل إعلام سويدية أن واحدة على الأقل من الضحايا كانت على صلة بالجريمة المنظمة، وهو ادعاء لم تؤكده الشرطة. وقال الناطق باسم شرطة أوبسالا ستيفان لارسون: «هذا أمر نبحثه بالتأكيد، لكننا لا نريد حصر اهتمامنا بهذه الفرضية فقط».تحاول السويد وقف موجة من حوادث إطلاق النار والهجمات بالعبوات الناسفة التي تشنها العصابات المتنافسة الرامية خصوصاً إلى السيطرة على تجارة المخدرات.وأوضح مسؤول الشرطة إريك أوكيرلوند في مؤتمر صحفي أن عدداً من الأشخاص يخضعون للاستجواب. وأشار أيضاً إلى أن الشرطة حصلت على لقطات من كاميرات المراقبة في مكان الحادث، و«جمعت الكثير من الأدلة».وتشكل مدينة أوبسالا منذ فترة طويلة قاعدة لاثنين من زعماء العصابات المتنافسة الأكثر شهرة في السويد، إسماعيل عبده ورافا ماجد، لكن يُشتبه الآن في أن الرجلين يديران عملياتهما من الخارج. ووصف وزير العدل غونار سترومر أعمال العنف الجديدة بأنها «خطرة للغاية».
دولي

ترامب يحتفل بمرور مئة يوم على عودته للبيت الأبيض بخطاب مثير
ألقى الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثلاثاء في ميشيغن أمام حشد من مؤيّديه خطابا حماسيا بمناسبة مرور مئة يوم على عودته إلى البيت الأبيض أكّد فيه أنّ الإجراءات غير المسبوقة التي اتّخذها حتى الآن وهزّت العالم وزعزعت استقرار أميركا ما هي سوى البدايةوبينما كان يستمتع بتصفيق أنصاره الذين تجمّعوا في مدينة وارن بولاية ميشيغن (منطقة البحيرات العظمى، شمال)، أكّد ترامب أنّ أميركا شهدت "أكثر 100 يوم نجاحا" في تاريخها. وأضاف الملياردير الجمهوري البالغ من العمر 78 عاما في خطاب طويل كان من حبث الشكل والمضمون أشبه بالخطابات التي كان يلقيها خلال حملته الانتخابية "أفتقد الحملات الانتخابية".  ولم يوفّر ترامب في خطابه أحدا من خصومه، من سلفه جو بايدن "النائم"، إلى وسائل الإعلام "الكاذبة"، إلى القضاة "الشيوعيين"، إلى معارضيه الديموقراطيين "اليساريين المجانين"، إلى الدول الحليفة لبلاده لكنّها مع ذلك "نهبتنا أكثر من خصومنا على صعيد التجارة"، وصولا حتى إلى رئيس الاحتياطي الفدرالي جيروم باول الذي "لا يقوم بعمل جيّد"، وكذلك أيضا دعاة حماية الأقلّيات على أنواعها والمدافعين عن البيئة.  وخصّص ترامب حيّزا كبيرا من خطابه للدفاع عن الرسوم الجمركية التي فرضها والسياسة الحمائية التي ينتهجها، واعدا الأميركيين بـ"عصر ذهبي" اقتصادي جديد. كما استفاض الرئيس الجمهوري في خطابه في الحديث عن الإجراءات التي اتّخذها لوقف الهجرة غير النظامية وترحيل المهاجرين غير الشرعيين. وخلال الخطاب توقّف ترامب ليتابع مع الحشد مقطع فيديو لمهاجرين تم ترحيلهم إلى السلفادور ظهر فيه رجال مقيّدون بالأصفاد والسلاسل يتمّ حلق رؤوسهم، بينما راح الحشد يهتف "يو إس إيه! يو إس إيه!".  وكان ترامب قال لمجلة "ذي أتلانتك" إنّه "في الولاية الأولى، كان عليّ القيام بأمرَين: إدارة البلاد والنجاة بنفسي، وكان كلّ هؤلاء المحتالين حولي"، في إشارة إلى تشكيلة الوزراء والمستشارين خلال فترة ولايته الأولى (2017-2021). وأضاف متباهيا، "في الولاية الثانية، أقود البلاد والعالم ... واستمتع كثيرا بوقتي". وما زال العديد من ناخبي قطب العقارات السابق موالين له. وقالت كارن ماينر التي تدير متجرا للنبيذ في رينو بنيفادا، لوكالة فرانس برس، "إنّه يدرك ما يفعله".  من جانبه، قال فرانك تيوتي وهو عامل متقاعد من نيوهامشير، "حتى الآن، أنا سعيد جدا بما يفعله"، معربا في الوقت ذاته عن "بعض القلق بشأن الاقتصاد".  ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في 20 كانون الثاني/يناير، وإحاطة نفسه بالمخلصين له، يتصرف ترامب بحريّة تامّة سواء في مجال الرسوم الجمركية والسياسة الخارجية أو للانتقام من خصومه السياسيين.  وفي قاعة الشرف في البيت الأبيض، استبدل صورة الرئيس السابق باراك أوباما بلوحة مستوحاة من محاولة الاغتيال التي تعرّض لها.  أما في المكتب البيضوي، فقد اختار الملياردير المعروف بذوقه المتكلّف الباذخ أن يحيط نفسه بمقتنيات مذهّبة. وقام بتوسيع حدود سلطته الرئاسية، ووقّع حتى الآن أكثر من 140 مرسوما.  ومن بين هذه المراسيم واحد يلغي الحق الذي يضمنه الدستور بالحصول على المواطنة بالولادة. وهاجم ترامب جامعات ومكاتب محاماة وألغى سياسات بيئية، وكلّف حليفه إيلون ماسك بتفكيك مؤسسات فدرالية بذريعة محاربة البيروقراطية، كما أطلق سياسة حمائية شرسة، قبل أن يتراجع جزئيا عنها.  وعندما أمر قضاةً بتعليق بعض المراسيم التي أصدرها، وجدوا أنفسهم في خضم مواجهة غير مسبوقة مع السلطة التنفيذية.  ولا يمكن لترامب الذي قامت مسيرته السياسية على إثارة الانقسام وتعميقه، أن يدّعي الاستفادة من شهر العسل السياسي الذي عادةً ما يُرافق المئة يوم الأولى لأيّ رئيس، فهو شخصية تثير مشاعر متناقضة لدى الأميركيين الذين يوجد عدد ثابت منهم إما يكرهونه بشدة أو يعشقونه بإفراط.  وعلى العكس من ذلك، تتفق استطلاعات الرأي على تسجيل تراجع حاد في شعبيته، الأمر الذي يساهم فيه القلق بشأن سياسة الرسوم الجمركية التي يعتمدها وهجماته على المؤسسات الفدرالية.  وبيَّن استطلاع نشرته صحيفة واشنطن بوست مع شبكة "اي بي سي نيوز" الأحد، أنّ 39 في المئة من الأميركيين فقط "يوافقون" على الطريقة التي يدير بها ترامب الأمور. ورأى 64 في المئة من المستطلعين أنّه يذهب "بعيدا جدا" في محاولته توسيع صلاحيات الرئيس. وتعليقا على هذه الاستطلاعات قال ترامب في خطابه إنّ هذه النتائج مزيّفة، متّهما معدّي هذه الاستطلاعات باختيار عيّنات يطغى عليها خصومه الديموقراطيون.  ويستحيل التنبؤ بمدى قدرة ترامب على الحفاظ على هذه الوتيرة المحمومة لولايته الثانية. فقد بدأ الرئيس الجمهوري يبدي علامات على نفاد الصبر، خصوصا في ما يتعلّق بالقضايا الدبلوماسية، بعدما شدّد خلال حملته الانتخابية على إبرام صفقات سريعة.  مثال على ذلك، الحرب في أوكرانيا حيث من الواضح أنّه فشل في الوفاء بوعده الانتخابي بإنهاء الصراع خلال 24 ساعة من عودته للسلطة. وردا على سؤال طرحته عليه مجلة "تايم"، قال ترامب "الناس يعرفون أنّني عندما قلت ذلك، كان بنبرة مازحة". 
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 01 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة