إقتصاد

مغربي يتأهل لنهائيات “أنزيشا” لأفضل المقاولين الشباب في إفريقيا


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 17 سبتمبر 2020

تم اختيار المغربي مصطفى زروال إلى جانب عشرين مرشحا لخوض نهائيات نسخة 2020 "لجائزة أنزيشا" لأفضل المقاولين الشباب في إفريقيا.وأفاد منظمو الجائزة التي تحتفل هذه السنة بعامها العاشر، بأن مصطفى زروال، البالغ من العمر 22 سنة، أسس شركة ( IA4YOU ) عبارة عن مبادرة تجارية واجتماعية تضم نظما ومنصات رقمية مختلفة تستخدم الذكاء الاصطناعي.وأشار المنظمون في بيان، إلى أن "مقاولين شباب من المغرب، وجنوب إفريقيا، وتنزانيا قدموا مشاريع رائعة تعالج إشكالات مهمة ضمن مجتمعاتهم، وتحقق أرباحا في الوقت نفسه.وأوضح البيان أيضا، أنه من خلال ما يتوفرون عليه من مهارات في مجال الأعمال وقيادة المقاولات ، يمهد هؤلاء المبدعون السبيل لغيرهم من الشباب الأفارقة كي يشقوا طريقهم في مجال ريادة الأعمال.وأضاف المصدر ذاته، أنه خلال هذا العام، سيجتمع المرشحون الـ 20 الأفضل افتراضيا انطلاقا من بلدانهم ، لتبادل معارفهم والتعلم من مدربين وموجهين خبراء في إطار استعدادهم لخوض المنافسات النهائية .وللإشارة أيضا، فسيحصل الفائز بالجائزة الكبرى على مبلغ 25 ألف دولار أمريكي، بينما سيحصل الوصيف الأول والثاني على التوالي على مبلغ 15 ألف دولار أمريكي و 12 ألف و500 دولار أمريكي.وسيتم الاعلان، حسب المصدر نفسه، عن إسم الفائز بالجائزة الكبرى في مؤتمر "جائزة أنزيشا"، في 27 أكتوبر القادم، مشيرا إلى أن هذا الحفل سينظم افتراضيا ويضم الأطراف المعنية الرئيسية في مجموعة المقاولين الشباب.وخلال هذه السنة، شهد موسم تقديم الطلبات مشاركة قياسية ، إذ بلغ عدد الترشيحات 1200 ترشيحا للتنافس من اجل الفوز بمنحة "جائزة أنزيشا" التي يتم تسليمها في إطار شراكة بين الأكاديمية الإفريقية لإعداد القادة ومؤسسة "ماستركارد".ومن بين الطلبات التي تم تقديمها للمشاركة في الجائزة، بزرت 20 شركة تمتلك النساء نسبة 45 في المائة منها ، وتمثل قطاعات الزراعة، والتصنيع، والتعليم.وقالت ميليسا مبازو إيكيبينيونغ، المديرة المساعدة ل "جائزة أنزيشا"، "أن سنة 2020 شهدت تحولا شاملا بالنسبة لمستقبل الشغل. وقد جسد المترشحون لهذا العام المرونة والابتكار التي تحتاج إليهما إفريقيا، في الوقت الذي نسلك فيه طريقنا نحو مستقبل ما بعد جائحة كوفيد-19".وأوضح البيان، أنه على مدار العقد المنصرم، دعمت "جائزة أنزيشا" 122 مقاولا، تمكن 77 منهم من خلق ما يزيد عن 2000 منصب شغل، مشيرا إلى أن 56 في المائة من هذه المناصب منحت لشباب أفارقة دون سن الـ 25.

تم اختيار المغربي مصطفى زروال إلى جانب عشرين مرشحا لخوض نهائيات نسخة 2020 "لجائزة أنزيشا" لأفضل المقاولين الشباب في إفريقيا.وأفاد منظمو الجائزة التي تحتفل هذه السنة بعامها العاشر، بأن مصطفى زروال، البالغ من العمر 22 سنة، أسس شركة ( IA4YOU ) عبارة عن مبادرة تجارية واجتماعية تضم نظما ومنصات رقمية مختلفة تستخدم الذكاء الاصطناعي.وأشار المنظمون في بيان، إلى أن "مقاولين شباب من المغرب، وجنوب إفريقيا، وتنزانيا قدموا مشاريع رائعة تعالج إشكالات مهمة ضمن مجتمعاتهم، وتحقق أرباحا في الوقت نفسه.وأوضح البيان أيضا، أنه من خلال ما يتوفرون عليه من مهارات في مجال الأعمال وقيادة المقاولات ، يمهد هؤلاء المبدعون السبيل لغيرهم من الشباب الأفارقة كي يشقوا طريقهم في مجال ريادة الأعمال.وأضاف المصدر ذاته، أنه خلال هذا العام، سيجتمع المرشحون الـ 20 الأفضل افتراضيا انطلاقا من بلدانهم ، لتبادل معارفهم والتعلم من مدربين وموجهين خبراء في إطار استعدادهم لخوض المنافسات النهائية .وللإشارة أيضا، فسيحصل الفائز بالجائزة الكبرى على مبلغ 25 ألف دولار أمريكي، بينما سيحصل الوصيف الأول والثاني على التوالي على مبلغ 15 ألف دولار أمريكي و 12 ألف و500 دولار أمريكي.وسيتم الاعلان، حسب المصدر نفسه، عن إسم الفائز بالجائزة الكبرى في مؤتمر "جائزة أنزيشا"، في 27 أكتوبر القادم، مشيرا إلى أن هذا الحفل سينظم افتراضيا ويضم الأطراف المعنية الرئيسية في مجموعة المقاولين الشباب.وخلال هذه السنة، شهد موسم تقديم الطلبات مشاركة قياسية ، إذ بلغ عدد الترشيحات 1200 ترشيحا للتنافس من اجل الفوز بمنحة "جائزة أنزيشا" التي يتم تسليمها في إطار شراكة بين الأكاديمية الإفريقية لإعداد القادة ومؤسسة "ماستركارد".ومن بين الطلبات التي تم تقديمها للمشاركة في الجائزة، بزرت 20 شركة تمتلك النساء نسبة 45 في المائة منها ، وتمثل قطاعات الزراعة، والتصنيع، والتعليم.وقالت ميليسا مبازو إيكيبينيونغ، المديرة المساعدة ل "جائزة أنزيشا"، "أن سنة 2020 شهدت تحولا شاملا بالنسبة لمستقبل الشغل. وقد جسد المترشحون لهذا العام المرونة والابتكار التي تحتاج إليهما إفريقيا، في الوقت الذي نسلك فيه طريقنا نحو مستقبل ما بعد جائحة كوفيد-19".وأوضح البيان، أنه على مدار العقد المنصرم، دعمت "جائزة أنزيشا" 122 مقاولا، تمكن 77 منهم من خلق ما يزيد عن 2000 منصب شغل، مشيرا إلى أن 56 في المائة من هذه المناصب منحت لشباب أفارقة دون سن الـ 25.



اقرأ أيضاً
المغرب يُحدّث طائراته المقاتلة بمنظومة رادار متطورة
يُجهّز المغرب طائراته المقاتلة بنظام الحرب الإلكترونية الجديد ALQ-254 Viper Shield، في خطوةٍ تضع المغرب في طليعة التكنولوجيا العسكرية إلى جانب دولٍ أخرى. وحسب تقرير إخباري، طلب المغرب بالفعل 168 نظامًا من هذه الأنظمة المتطورة من شركة L3Harris Technologies الأمريكية. وبرز المغرب من بين مجموعة مختارة من الدول التي تُجري تحديثاتٍ جذرية على أساطيلها من طائرات إف-16. ويتكون نظام فايبر شيلد، الذي يجري تطويره منذ أكثر من خمس سنوات، من مكونين أساسيين. جهاز استقبال تحذير راداري يكتشف التهديدات في طيف الترددات الراديوية، بينما يستطيع نظام إلكتروني مضاد تعطيل هذه الإشارات المعادية بفعالية. ويوفر هذا المزيج من قدرة التشويش السريع الاستجابة للطيارين حماية ذاتية، مما يسمح لهم بالعمل بالقرب من دفاعات العدو بأمان أكبر. وأكد ترافيس روهل، مدير التطوير الدولي وأخصائي أنظمة الحرب الإلكترونية في مقابلة مع مجلة Asian Military Review ، أن "درع فايبر يوفر مستوى الحماية الذي لا غنى عنه في ساحة المعركة اليوم".
إقتصاد

مزور يعلن عن اتفاقيات صناعية جديدة في الطيران من قلب معرض باريس
أجرى وزير التجارة والصناعة رياض مزور، الثلاثاء، مباحثات مع شركاء صناعيين ومستثمرين دوليين بصناعة الطيران بهدف إبراز المؤهلات التنافسية التي يزخر بها المغرب بهذا القطاع، ولتعزيز موقعه كوجهة استثمار بهذه الصناعة. وقال مزور بمنشور على منصة “إكس” إنه عقد لقاءات مع شركاء صناعيين ومستثمرين دوليين بصناعة الطيران على هامش مشاركته بالدورة 55 للمعرض الدولي للطيران والفضاء “باريس إير شو” المنعقد بمدينة لوبورجيه الفرنسية من 16 إلى 22 يونيو. ولفت الوزير إلى أن مشاركة الوفد المغربي” تجسد الدينامية المتواصلة التي تشهدها المنظومة الصناعية الوطنية، والتي جعلت من صناعات الطيران رافعة استراتيجية للتنمية الصناعية، ومجالا واعدا لتوطيد السيادة الصناعية والتكنولوجية لبلادنا.وأشار إلى أنه سيوقع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم الرامية إلى إطلاق مشاريع صناعية جديدة في هذا القطاع الاستراتيجي “بما يعكس الثقة المتزايدة في مناخ الأعمال بالمغرب، ويعزز من دينامية الاستثمار والتشغيل عالي القيمة المضافة”. واستطاع المغرب خلال السنوات القليلة الماضية، استقطاب العديد من الشركات الدولية للاستثمار في صناعة الطائرات، ليصل عددها اليوم في المغرب 142 شركة عاملة في قطاع الطيران، توفر نحو 20 ألف فرصة عمل‪. ويطمح المغرب لصناعة طائرة كاملة تقلع من المغرب لأول مرة، وفق الوزير مزور، خاصة أن المملكة ضمن لائحة الدول العشرين المصنعة لأجزاء طائرات دوليا.
إقتصاد

المغرب يواصل تعزيز موقعه كمصدر رئيسي للمنتجات الفلاحية إلى إسبانيا
حققت صادرات المغرب من الخضر والفواكه إلى إسبانيا ارتفاعا غير مسبوق خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2025. وأفاد موقع "هورتو إنفو" المتخصص بأن إسبانيا رفعت من وارداتها من الخضر والفواكه المغربية بنسبة 22,45% من حيث الحجم و22,49% من حيث القيمة مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية. وقد بلغ حجم الواردات الإسبانية من الخضر والفواكه المغربية خلال الفترة الممتدة من 1 يناير إلى 31 مارس 2025 نحو 191,91 مليون كيلوغرام، في رقم غير مسبوق يعد الأعلى على الإطلاق خلال الفصل الأول من السنة. ومن حيث القيمة، وصلت صادرات المغرب إلى إسبانيا إلى 487,12 مليون يورو، أي ما يعادل حوالي 5,26 مليار درهم مغربي، بناء على سعر صرف تقريبي يبلغ 10,8 دراهم لليورو الواحد. وعلى مستوى المنتجات، جاء الفلفل  في مقدمة قائمة الخضر والفواكه المغربية المصدرة إلى إسبانيا من حيث الحجم، بواقع 35,5 مليون كيلوغرام، تلته الطماطم بـ32,31 مليون، ثم الأفوكادو بـ29,16 مليون، والتوت الأزرق "البلوبيري" بـ16,5 مليون. كما تم استيراد 11,95 مليون من التوت الأحمر "الفرامبواز"، بالإضافة إلى 9,4 ملايين من الخيار، و6,56 ملايين من الكوسا، و5,3 ملايين من البطاطس، و5,07 ملايين من الفراولة.أما من حيث القيمة المالية، فقد تصدرت "الفرامبواز" القائمة بقيمة بلغت 101,46 مليون يورو، تلاها التوت الأزرق بـ99,91 مليون يورو، ثم الأفوكادو بـ72,76 مليون، فالطماطم بـ52,51 مليون، والفلفل بـ49,21 مليون يورو. وسجلت الفراولة عائدات بـ19,56 مليون يورو، ثم الخيار بـ10,22 مليون، والكوسا بـ5,38 مليون، في حين اختتمت البطاطس قائمة العشر الأوائل بقيمة بلغت 2,62 مليون يورو.
إقتصاد

الفلفل المغربي يكتسح السوق الإسبانية برقم قياسي
أفاد موقع “هورتو إنفو” الإسباني المتخصص في الأخبار الفلاحية أن المغرب سجل رقمًا قياسيًا جديدًا في صادراته من الفلفل نحو السوق الإسبانية خلال سنة 2024، ليُصبح بذلك المورد الأول لهذه المادة إلى إسبانيا بفارق كبير عن باقي الدول. ووفقًا للتقرير، فقد بلغت صادرات المغرب من الفلفل نحو إسبانيا أكثر من 101 مليون كيلوغرام، ما يمثل أزيد من 92% من إجمالي واردات إسبانيا من هذه المادة، والتي بلغت ما مجموعه 109 ملايين كيلوغرام. وأوضح المصدر ذاته أن هذه القفزة تعكس نموًا قويًا في الصادرات المغربية خلال العقد الأخير، حيث ارتفعت الكميات المصدّرة من 34 مليون كيلوغرام سنة 2015 إلى 101 مليون كيلوغرام سنة 2024، مسجلة بذلك نسبة نمو تقارب 200%. وحققت هذه الصادرات مداخيل مالية مهمة فاقت 121.46 مليون يورو، بمتوسط سعر بلغ 1.20 يورو للكيلوغرام الواحد. في المقابل، جاءت البرتغال في المركز الثاني ضمن قائمة موردي الفلفل إلى إسبانيا خلال سنة 2024، بكميات لم تتجاوز 2.84 مليون كيلوغرام، تلتها فرنسا في المرتبة الثالثة بـ2.08 مليون كيلوغرام فقط. وعلى الصعيد الإجمالي، أشار التقرير إلى أن صادرات الفلفل الإسبانية شهدت بدورها نموًا بلغ 20.87% خلال الفترة ما بين 2015 و2024، حيث ارتفعت من 698 مليون كيلوغرام إلى 845 مليون كيلوغرام.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 18 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة