

مراكش
معاناة مرضى السرطان بالمستشفى الجامعي بمراكش تسائل وزير الصحة
وجهت النائبة البرلمانية لبنى الصغيري عن فريق التقدم والاشتراكية،سؤالا كتابيا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية خالد أيت الطالب، تساءل فيه عن تأخر المواعيد ومعاناة مرضى السرطان بالمركز الاستشفائي الجامعي بمراكش.
وقالت الصغيري في سؤالها الكتابي، أن البلاد بذلت مجهودات كبيرة من حيث توفير المراكز الاستشفائية الجامعية و مراكز الأنكولوجيا، ارتكازاً على ورش التغطية الصحية، واستناداً إلى خيار الجهوية المتقدمة، لا تزل تبذل مجهودات كبيرة فيما يتعلق بالوقاية من مرض السرطان، وبعلاجه والتكفل بالمصابين به طبيا ودعمهم مواكبتهم نفسيا واجتماعيا.
وأضافت الصغيري، أنه يوجد عدد من المصابين بمرض السرطان ينتمون إلى الأقاليم الجنوبية، وإلى عدة أقاليم مجاورة لمراكش يتوجهون إلى المركز المستشفى العمومي المتخصص بمدينة مراکش، متأسفة لذلك، نظرا إلى الضغط على المركز الاستشفائي المذكور، مما يزيد من معاناة المصابين.
وقالت النائبة البرلمانية، أنه وفقا لما صرحت به بعض الأسر، فإن هذا الضغط يأخر بعض المواعيد العلاجية تتجاوز سنة كاملة، بما من شأنه أن يُفاقم الحالات الصحية لعدد من المصابين.
وفي هذا الصدد، ساءلت النائبة البرلمانية، وزير الصحة، حول الإجراءات التي ستتخدها الوزارة من أجل خفض معاناة مرضى السرطان عامة، والقادمين من الأقاليم الجنوبية، من خلال توفير الإمكانيات والموارد التي تضمن مواعيد طبية قريبة.
وجهت النائبة البرلمانية لبنى الصغيري عن فريق التقدم والاشتراكية،سؤالا كتابيا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية خالد أيت الطالب، تساءل فيه عن تأخر المواعيد ومعاناة مرضى السرطان بالمركز الاستشفائي الجامعي بمراكش.
وقالت الصغيري في سؤالها الكتابي، أن البلاد بذلت مجهودات كبيرة من حيث توفير المراكز الاستشفائية الجامعية و مراكز الأنكولوجيا، ارتكازاً على ورش التغطية الصحية، واستناداً إلى خيار الجهوية المتقدمة، لا تزل تبذل مجهودات كبيرة فيما يتعلق بالوقاية من مرض السرطان، وبعلاجه والتكفل بالمصابين به طبيا ودعمهم مواكبتهم نفسيا واجتماعيا.
وأضافت الصغيري، أنه يوجد عدد من المصابين بمرض السرطان ينتمون إلى الأقاليم الجنوبية، وإلى عدة أقاليم مجاورة لمراكش يتوجهون إلى المركز المستشفى العمومي المتخصص بمدينة مراکش، متأسفة لذلك، نظرا إلى الضغط على المركز الاستشفائي المذكور، مما يزيد من معاناة المصابين.
وقالت النائبة البرلمانية، أنه وفقا لما صرحت به بعض الأسر، فإن هذا الضغط يأخر بعض المواعيد العلاجية تتجاوز سنة كاملة، بما من شأنه أن يُفاقم الحالات الصحية لعدد من المصابين.
وفي هذا الصدد، ساءلت النائبة البرلمانية، وزير الصحة، حول الإجراءات التي ستتخدها الوزارة من أجل خفض معاناة مرضى السرطان عامة، والقادمين من الأقاليم الجنوبية، من خلال توفير الإمكانيات والموارد التي تضمن مواعيد طبية قريبة.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

