معارضون في تونس يحتجون للمطالبة باطلاق الموقوفين في “قضية التآمر” – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
السبت 19 أبريل 2025, 16:36

دولي

معارضون في تونس يحتجون للمطالبة باطلاق الموقوفين في “قضية التآمر”


كشـ24 نشر في: 30 أبريل 2023

نظمت جبهة الخلاص الوطني، أحد اقطاب المعارضة بتونس، وقفة احتجاجية للمطالبة بالإفراج عن ناشطين سياسيين تم توقيفهم منذ بداية فبراير الماضي.وتأتي هذه الوقفة للتضامن مع الموقوفين في ما يعرف بقضية "التآمر على أمن الدولة"، في أول تحرك احتجاجي في الفضاء العام، منذ قرار غلق مقرات الجبهة ومقرات حركة النهضة.وشهدت الوقفة، التي رفع فيها المشاركون شعارات تطالب بالإطلاق الفوري للموقوفين، مشاركة عشرات المناصرين للجبهة وأفراد من عائلات الموقوفين، الى جانب ثلة من القياديين السياسيين أبرزهم أحمد نجيب الشابي رئيس الهيئة السياسية لحزب (الأمل) ورئيس جبهة الخلاص الوطني، وعماد الخميري الناطق الرسمي باسم حركة النهضة، والعجمي الوريمي وبلقاسم حسن القياديين بالحركة، وعبد اللطيف المكي رئيس حزب (أمل وإنجاز) وسميرة الشواشي نائبة رئيس البرلمان السابق المنحل.وقال رئيس جبهة الخلاص الوطني أحمد نجيب الشابي، في تصريحات صحفية، بالمناسبة، "إن السلطة بدأت ترسل رسائل تفيد بأن كل معارض مكانه السجن"، واصفا قرار وزير الداخلية غلق مقرات جبهة الخلاص الوطني وحركة النهضة ب "الباطل"، ويثبت أن حرية التنظيم وحرية التعبير "أصبحت في مهب الريح" في تونس .من جهتهم أكد القياديون المشاركون في الوقفة تمسكهم ب"مواصلة النضال الى حين استعادة الديمقراطية وإطلاق سراح الموقوفين".وشهدت تونس، مؤخرا، سلسلة اعتقالات طالت سياسيين وشخصيات معارضة ونشطاء من المجتمع المدني ومسؤولين إعلاميين و نقابيين مما أثار موجة من الغضب من قبل العديد من المنظمات غير الحكومية المعنية بحقوق الإنسان.وكانت منظمة العفو الدولية قد دعت السلطات التونسية الى ضرورة الإفراج عن جميع المعارضين المحتجزين في إطار التحقيق.وأكدت في بلاغ لها على ضرورة "إسقاط التحقيق الجنائي الذي يستهدف ما لا يقل عن 17 شخصا، بمن فيهم معارضون سياسيون للرئيس التونسي بتهم لا أساس لها بالتآمر، والإفراج عن جميع المحتجزين في إطار التحقيق".وقالت إن الرئيس التونسي" وصف المعتقلين علنا بأنهم إرهابيون واتهمهم بالتآمر لزعزعة الدولة وإثارة التوتر الاجتماعي"، مشيرة إلى أن من بين "المستهدفين أعضاء في أحزاب المعارضة، و نشطاء سياسيون، ومحامون، ورئيس محطة إذاعية شعبية معروفة بإعطاء المنبر" للمعارضين.وحسب المنظمة فإن قاضيا في القطب القضائي لمكافحة الإرهاب يحقق في هذه التهم بموجب قوانين تنطوي على أحكام مشددة بالسجن وعقوبة الإعدام، وكان من المقرر أن تنظر إحدى المحاكم في إنهاء الحبس الاحتياطي لثمانية من هؤلاء المحتجزين الأسبوع الماضي.وذكرت المنظمة أنه "ومنذ 11 فبراير 2023، عندما بدأت موجة الاعتقالات الأخيرة، تم التحقيق مع ما لا يقل عن 32 شخصا بسبب ممارستهم المشروعة لحقهم في حرية التعبير وسط تآكل واسع النطاق لحقوق الإنسان منذ 25 يوليوز 2021".

نظمت جبهة الخلاص الوطني، أحد اقطاب المعارضة بتونس، وقفة احتجاجية للمطالبة بالإفراج عن ناشطين سياسيين تم توقيفهم منذ بداية فبراير الماضي.وتأتي هذه الوقفة للتضامن مع الموقوفين في ما يعرف بقضية "التآمر على أمن الدولة"، في أول تحرك احتجاجي في الفضاء العام، منذ قرار غلق مقرات الجبهة ومقرات حركة النهضة.وشهدت الوقفة، التي رفع فيها المشاركون شعارات تطالب بالإطلاق الفوري للموقوفين، مشاركة عشرات المناصرين للجبهة وأفراد من عائلات الموقوفين، الى جانب ثلة من القياديين السياسيين أبرزهم أحمد نجيب الشابي رئيس الهيئة السياسية لحزب (الأمل) ورئيس جبهة الخلاص الوطني، وعماد الخميري الناطق الرسمي باسم حركة النهضة، والعجمي الوريمي وبلقاسم حسن القياديين بالحركة، وعبد اللطيف المكي رئيس حزب (أمل وإنجاز) وسميرة الشواشي نائبة رئيس البرلمان السابق المنحل.وقال رئيس جبهة الخلاص الوطني أحمد نجيب الشابي، في تصريحات صحفية، بالمناسبة، "إن السلطة بدأت ترسل رسائل تفيد بأن كل معارض مكانه السجن"، واصفا قرار وزير الداخلية غلق مقرات جبهة الخلاص الوطني وحركة النهضة ب "الباطل"، ويثبت أن حرية التنظيم وحرية التعبير "أصبحت في مهب الريح" في تونس .من جهتهم أكد القياديون المشاركون في الوقفة تمسكهم ب"مواصلة النضال الى حين استعادة الديمقراطية وإطلاق سراح الموقوفين".وشهدت تونس، مؤخرا، سلسلة اعتقالات طالت سياسيين وشخصيات معارضة ونشطاء من المجتمع المدني ومسؤولين إعلاميين و نقابيين مما أثار موجة من الغضب من قبل العديد من المنظمات غير الحكومية المعنية بحقوق الإنسان.وكانت منظمة العفو الدولية قد دعت السلطات التونسية الى ضرورة الإفراج عن جميع المعارضين المحتجزين في إطار التحقيق.وأكدت في بلاغ لها على ضرورة "إسقاط التحقيق الجنائي الذي يستهدف ما لا يقل عن 17 شخصا، بمن فيهم معارضون سياسيون للرئيس التونسي بتهم لا أساس لها بالتآمر، والإفراج عن جميع المحتجزين في إطار التحقيق".وقالت إن الرئيس التونسي" وصف المعتقلين علنا بأنهم إرهابيون واتهمهم بالتآمر لزعزعة الدولة وإثارة التوتر الاجتماعي"، مشيرة إلى أن من بين "المستهدفين أعضاء في أحزاب المعارضة، و نشطاء سياسيون، ومحامون، ورئيس محطة إذاعية شعبية معروفة بإعطاء المنبر" للمعارضين.وحسب المنظمة فإن قاضيا في القطب القضائي لمكافحة الإرهاب يحقق في هذه التهم بموجب قوانين تنطوي على أحكام مشددة بالسجن وعقوبة الإعدام، وكان من المقرر أن تنظر إحدى المحاكم في إنهاء الحبس الاحتياطي لثمانية من هؤلاء المحتجزين الأسبوع الماضي.وذكرت المنظمة أنه "ومنذ 11 فبراير 2023، عندما بدأت موجة الاعتقالات الأخيرة، تم التحقيق مع ما لا يقل عن 32 شخصا بسبب ممارستهم المشروعة لحقهم في حرية التعبير وسط تآكل واسع النطاق لحقوق الإنسان منذ 25 يوليوز 2021".



اقرأ أيضاً
مقتل 90 شخصا في غارات إسرائيلية بغزة
أفادت وزارة الصحة فى قطاع غزة بمقتل أكثر من 90 شخصا في غارات إسرائيلية خلال الساعات الـ48 الماضية، فيما تكثف إسرائيل هجماتها عبر غزة، لزيادة الضغط على حماس كي تفرج عن الرهائن المحتجزين لديها والتخلي عن السلاح. وقالت إن القتلى يشملون 15 شخصا على الأقل، قضوا ليلا، وبينهم نساء وأطفال، وكان بعضهم يتخذ من منطقة إنسانية مخصصة ملجأ. وأضافت الفرق الطبية أن 11 شخصا، على الأقل، قتلوا في مدينة خان يونس بجنوب القطاع، كان العديد منهم في خيمة بمنطقة المواصي حيث يعيش مئات الآلاف من النازحين. وقتل 4 آخرون في عمليات قصف منفصلة في مدينة رفح، بما في ذلك أم وابنتها، بحسب المستشفى الأوروبي حيث جرى إحضار الجثامين. وتعهدت إسرائيل بتكثيف هجماتها على غزة واحتلال "مناطق أمنية" كبيرة داخل القطاع. وعلى مدار 6 أسابيع حاصرت إسرائيل غزة ومنعت دخول المواد الغذائية، وغيرها من السلع.
دولي

إسرائيل لا تستبعد شن هجوم على منشآت إيران النووية
أكد مسؤول إسرائيلي ومصدران مطلعان أن إسرائيل لا تستبعد شن هجوم على المنشآت النووية الإيرانية خلال الأشهر المقبلة، على الرغم من أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الولايات المتحدة غير مستعدة حالياً لدعم مثل هذه الخطوة.وتعهد المسؤولون الإسرائيليون بمنع طهران من امتلاك سلاح نووي، ويصر نتنياهو على أن أي مفاوضات مع إيران يجب أن تؤدي إلى التفكيك الكامل لبرنامجها النووي. ومن المقرر عقد جولة ثانية من المحادثات النووية التمهيدية بين الولايات المتحدة وإيران في روما اليوم السبت.وعلى مدار الأشهر الماضية، اقترحت إسرائيل على إدارة ترامب سلسلة من الخيارات لمهاجمة منشآت إيران، بعضها مُخطط له في أواخر الربيع والصيف، وفقاً للمصادر. وتقول المصادر إن الخطط تشمل مزيجاً من الغارات الجوية وعمليات للقوات الخاصة تتفاوت في شدتها ومن المرجح أن تعوق قدرة طهران على استخدام برنامجها النووي لأغراض عسكرية لأشهر أو عام أو أكثر. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز يوم الأربعاء أن ترامب أبلغ نتنياهو في اجتماع بالبيت الأبيض في وقت سابق من هذا الشهر بأن واشنطن تريد إعطاء الأولوية للمحادثات الدبلوماسية مع طهران، وأنه غير مستعد لدعم توجيه ضربة إلى المنشآت النووية الإيرانية على المدى القصير.لكن المسؤولين الإسرائيليين يعتقدون الآن أن الجيش قد ينفذ ضربة محدودة على إيران تتطلب دعماً أمريكياً أقل. وسيكون هذا الهجوم أصغر بكثير مما اقترحته إسرائيل في البداية.وليس واضحاً ما إذا كانت إسرائيل ستُقدم على مثل هذه الضربة، أو متى ستُنفذها، خاصة مع بدء المحادثات بشأن الاتفاق النووي. ومن المُرجح أن تغضب هذه الخطوة ترامب وقد تؤثر على الدعم الأمريكي الأوسع لإسرائيل.وقال اثنان من كبار المسؤولين السابقين في إدارة جو بايدن لرويترز: إن أجزاء من الخطط عُرضت سابقاً على إدارة الرئيس الأمريكي السابق العام الماضي.
دولي

ترمب يُروِّج لنظرية “تسرب كورونا من المختبر”
موقع إلكتروني اتحادي متخصص في فيروس «كوفيد-19»، كان يعرض معلومات عن اللقاحات والفحوصات والعلاج، بات يدعم، الآن، نظرية أن الوباء نشأ نتيجة تسرب من مختبر، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». خضع موقع «covid.gov» للتعديل، ويشير الآن إلى أن مدينة ووهان الصينية، بؤرة انتشار فيروس «كورونا»، تضم مختبراً له تاريخ في إجراء بحوث الفيروسات «بمستويات سلامة بيولوجية غير كافية». كما يعرض الموقع صورة للرئيس دونالد ترمب وهو يمشي بين كلمتَي «مختبر» و«تسرب». وتتهم الصفحة أيضاً الدكتور أنتوني فاوتشي، المدير السابق للمعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية، بترويج «رواية مفضلة» مفادها أن «كوفيد-19» نشأ في الطبيعة. ولم يتم إثبات أصول «كوفيد» أبداً. والعلماء غير متأكدين مما إذا كان الفيروس قد انتقل من حيوان -كما هي الحال مع كثير من الفيروسات الأخرى- أم أنه جاء من حادث مختبري. وأفاد تحليل استخباراتي أميركي صدر عام 2023 بعدم وجود أدلة كافية لإثبات أي من النظريتين. ومن الشائع أن تخضع المواقع الإلكترونية الحكومية لتغييرات من إدارة لأخرى، ولكن التعديل الأخير كان أوسع نطاقاً من المعتاد. حُذفت بيانات الصحة العامة، كما أزال «البنتاغون» صوراً يُعتقد أنها تُشيد بالتنوع والمساواة والشمول. كان موقع «covid.gov» يتضمن معلومات حول كيفية طلب اختبارات «كوفيد» المجانية، ويشرح كيفية البقاء على اطلاع دائم بآخر مستجدات لقاح «كوفيد-19»، قائلاً إنها «أفضل طريقة لحمايتك وحماية أحبائك». كما نصح الموقع الناس بكيفية الحصول على العلاج فوراً في حال مرضهم، وأضاف روابط لمعرفة مزيد من المعلومات حول أعراض «كوفيد» طويلة الأمد. ووفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، توفي نحو 325 أميركياً بسبب «كوفيد» أسبوعياً في المتوسط، ​​خلال الأسابيع الأربعة الماضية. وبدءاً من 5 أبريل، تلقى أقل من ربع البالغين في الولايات المتحدة لقاح «كوفيد» المُحدَّث. وأُصيب ملايين الأشخاص حول العالم بـ«كوفيد» طويل الأمد، مصحوباً بعشرات الأعراض المتفاوتة على نطاق واسع، بما في ذلك التعب وضبابية الدماغ.
دولي

غوتيريش يحذر من الانقسام السياسي في ليبيا
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن ليبيا لا تزال تواجه تحديات كبيرة على الصعيدين السياسي والأمني، فيما حذرت مجموعة «أ3+» بمجلس الأمن الدولي من غرق ليبيا في حالة عدم اليقين من دون إحراز تقدم ملموس على الصعيد السياسي.واعتبر غوتيريش، الخميس، في تقريره الدوري عن تطورات الوضع في ليبيا، أن تطلعات الشعب نحو تحقيق السلام والاستقرار لم تتحقق بعد في البلاد على الرغم من مرور أكثر من عقد على اندلاع النزاع في ليبيا. وأكد التقرير أن الانقسام السياسي المستمر وتعدد المؤسسات في ليبيا يعوقان تنفيذ الاستحقاقات السياسية، بما في ذلك إجراء انتخابات حرة ونزيهة.وأضاف أنه على الرغم من الجهود المبذولة، لا تزال الخلافات العميقة بين الأطراف الرئيسية تقف في طريق التوصل إلى حلول توافقية، ما يزيد من تعقيد الوضع السياسي في البلاد.وأكد الأمين العام، ضرورة ضمان المساءلة وتطبيق العدالة الانتقالية لحماية حقوق الفئات الأكثر ضعفاً في البلاد، مثل النساء والأطفال والنازحين.من جهة أخرى، حذرت مجموعة «أ3+» بمجلس الأمن الدولي من غرق ليبيا في حالة عدم اليقين من دون إحراز تقدم ملموس على الصعيد السياسي.وقال ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، إن المجلس لم يفِ بوعده للشعب الليبي بالسلام والديمقراطية وإن «قراراته المتسرعة وأخطاءه»، أدت إلى عدم إحراز تقدم في العملية السياسية بليبيا. ودعت المجموعة، المجلس إلى «تحمل مسؤوليته التاريخية من خلال الوقوف إلى جانب ليبيا وإعطاء شعبها الإمكانات من أجل رسم مستقبل أفضل»، مؤكدة أن «الوقت حان للتحرك لأن ليبيا تواجه منعرجاً حاسماً من تاريخها».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة