طالب نشطاء من تامنصورت، الى تحويل المدينة الى ستوديو للتصوير على غرار مدينة وارزازات المغربية، وذلك لما تتوفر عليه جماعة حربيل من مؤهلات طبيعية مهمة كانت مسرحا لتصوير عدة اعمال سابقا، وحتى قبل إشتهار وارزازات كاستوديو عالمي للتصوير.
وأكد مهتمون بالشأن المحلي، ان ما ينقص لتحقيق هذا الهدف هو توفر الارادة السياسية، وتوفير البنية التحتية الملائمة، حتى تصبح بعض مناطق جماعة حربيل تامنصورت اماكن جذب للمنتجين السينمائيين، سواء تعلق الامر بافلام وطنية او اجنبية، بحكم ما تتمتع به من مؤهلات طبيعية وتضاريسية.
ووفق المصادر ذاتها، فإن المنطقة تتوفر على مجموعة من المرتفعات الصخرية الرائعة المشكلة طبيعيا، مشيرة الى ان دوار ايت بوشنت مثلا، احتضن تصوير افلام لاقت شهرة كبيرة مثل الفيلم الديني المشهور " الرسالة " أو فيلم " عمر " أو فيلم "باي باي سويرتي" وغيرها من الاعمال الفنية.
ووفق ما نقلته صفحة " أش طاري قتامنصورت" فإن شباب حربيل تامنصورت واعون بأهمية مؤهلات جماعتهم وهو الامر الذي جعل الكثير منهم يبدعون افلاما قصيرة في قمة الروعة، وذلك بإمكانياتهم البسيطة المتوفرة، وفي ظل غياب اي دعم او مساندة من اي جهة.
وناشد النشطاء من هذا المنطلق، الجهات المسؤولة من اجل توفير فضاء خاص للشباب عبارة عن استوديو مجهز للتسجيل بنسبة للشباب، الذين اختاروا مجال الموسيقي ومجال التصوير السينمائي، والتفكير بجدية لدعم فكرة تحويل المدينة لملاذ لمنتجي الاعمال الفنية.
طالب نشطاء من تامنصورت، الى تحويل المدينة الى ستوديو للتصوير على غرار مدينة وارزازات المغربية، وذلك لما تتوفر عليه جماعة حربيل من مؤهلات طبيعية مهمة كانت مسرحا لتصوير عدة اعمال سابقا، وحتى قبل إشتهار وارزازات كاستوديو عالمي للتصوير.
وأكد مهتمون بالشأن المحلي، ان ما ينقص لتحقيق هذا الهدف هو توفر الارادة السياسية، وتوفير البنية التحتية الملائمة، حتى تصبح بعض مناطق جماعة حربيل تامنصورت اماكن جذب للمنتجين السينمائيين، سواء تعلق الامر بافلام وطنية او اجنبية، بحكم ما تتمتع به من مؤهلات طبيعية وتضاريسية.
ووفق المصادر ذاتها، فإن المنطقة تتوفر على مجموعة من المرتفعات الصخرية الرائعة المشكلة طبيعيا، مشيرة الى ان دوار ايت بوشنت مثلا، احتضن تصوير افلام لاقت شهرة كبيرة مثل الفيلم الديني المشهور " الرسالة " أو فيلم " عمر " أو فيلم "باي باي سويرتي" وغيرها من الاعمال الفنية.
ووفق ما نقلته صفحة " أش طاري قتامنصورت" فإن شباب حربيل تامنصورت واعون بأهمية مؤهلات جماعتهم وهو الامر الذي جعل الكثير منهم يبدعون افلاما قصيرة في قمة الروعة، وذلك بإمكانياتهم البسيطة المتوفرة، وفي ظل غياب اي دعم او مساندة من اي جهة.
وناشد النشطاء من هذا المنطلق، الجهات المسؤولة من اجل توفير فضاء خاص للشباب عبارة عن استوديو مجهز للتسجيل بنسبة للشباب، الذين اختاروا مجال الموسيقي ومجال التصوير السينمائي، والتفكير بجدية لدعم فكرة تحويل المدينة لملاذ لمنتجي الاعمال الفنية.