دولي

مصر..النيابة تطالب بأقصى العقوبة على المتورطين بأحداث المنصة


كشـ24 - وكالات نشر في: 7 يونيو 2021

طالبت النيابة العامة المصرية، الأحد، بتوقيع أقصى العقوبات المنصوص عليها قانونا بحق مرشد الإخوان و77 من أنصار الجماعة، لتورطهم في أعمال عنف أسفرت عن مقتل وإصابة عدد من ضباط وأفراد الشرطة والمواطنين، فيما عرف إعلاميا بقضية "أحداث المنصة".وفي القضية المذكورة، قام أنصار "الإخوان" بتوجيه ودعم من قياداتها، بالتظاهر والتجمهر في منطقة قريبة من منطقة رابعة العدوية، حيث اعتصم آلاف من مؤيدي الجماعة في أعقاب ثورة الثلاثين من يونيو عام 2013، وبحوزتهم أسلحة متنوعة في محاولة للتأثير على أجهزة الدولة وإرهاب المواطنين.وتلا ممثل النيابة العامة قرار إحالة المتهمين أمام الدائرة الأولى إرهاب بمحكمة أمن الدولة طوارئ، المنعقدة بمجمع محاكم طره، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، خلال أولى جلسات محاكمة محمد بديع مرشد جماعة الإخوان الإرهابية، ومحمود عزت القائم بأعمال المرشد، و77 متهما آخر في القضية رقم 72 لسنة 2021 جنايات أمن الدولة طوارئ ثان مدينة نصر، والمقيدة برقم 9 لسنة 2021 القاهرة الجديدة، والمقيدة برقم 21 لسنة 2021 جنايات أمن الدولة العليا، وطالبت النيابة بتوقيع أقصى عقوبة على المتهمين.واتهمت النيابة العامة بديع وعزت و77 متهما آخرين من قيادات وعناصر الجماعة الإرهابية، بأنهم تولوا قيادة في جماعة أسست على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحريات والحقوق العامة التي كفلها الدستور والقانون، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، والاعتداء على أفراد ومنشآت القوات المسلحة والشرطة والمنشآت العامة.وقال ممثل النيابة العامة إن المتهمين من الأول وحتى الثامن، أمدوا جماعة أسست على خلاف أحكام القانون بمعونات مادية، وأسلحة وذخائر وعبوات حارقة، ودبروا وآخرين مجهولين تجمعا الغرض منه ارتكاب جرائم القتل العمد، تنفيذا لغرض إرهابي، واستعمال القوة والعنف والتهديد مع موظفين عموميين لحملهم بغير حق على الامتناع عن أداء عمل من أعمال وظيفتهم، والتخريب العمدي لمبان وأملاك عامة ومخصصة المصالح حكومية ومرافق عامة، تنفيذا لغرض إرهابي، واستعراض القوة، والتلويح بالعنف، واستخدامهما بقصد تكدير الأمن والسلم العام.كذلك حرض المتهمون على المشاركة في تجمهر بطريق النصر، بوضع مخطط حددوا به دور كل فرد، وساعدوهم، بأن أمدوهم بالأسلحة النارية والبيضاء المستخدمة في ارتكابها، على النحو المبين بالتحقيقات.ولفت بيان النيابة إلى ارتكاب المجموعة لجرائم مثل قتل ضابط الشرطة شريف السباعي عبد الصادق، إلى جانب التجمهر في كوبري السادس من أكتوبر وقطع الطريق العام به، وقتل من قام باعتراضهم.كما قتل المتهمون عددا من قوة الإدارة العامة للأمن المركزي، وآخرين من ضباط وأفراد القوة المرافقة لهم، عمدا مع سبق الإصرار والترصد، بمحيط مطلع كوبري السادس من أكتوبر بطريق النصر، في أعقاب فضهم لتجمهرهم.

طالبت النيابة العامة المصرية، الأحد، بتوقيع أقصى العقوبات المنصوص عليها قانونا بحق مرشد الإخوان و77 من أنصار الجماعة، لتورطهم في أعمال عنف أسفرت عن مقتل وإصابة عدد من ضباط وأفراد الشرطة والمواطنين، فيما عرف إعلاميا بقضية "أحداث المنصة".وفي القضية المذكورة، قام أنصار "الإخوان" بتوجيه ودعم من قياداتها، بالتظاهر والتجمهر في منطقة قريبة من منطقة رابعة العدوية، حيث اعتصم آلاف من مؤيدي الجماعة في أعقاب ثورة الثلاثين من يونيو عام 2013، وبحوزتهم أسلحة متنوعة في محاولة للتأثير على أجهزة الدولة وإرهاب المواطنين.وتلا ممثل النيابة العامة قرار إحالة المتهمين أمام الدائرة الأولى إرهاب بمحكمة أمن الدولة طوارئ، المنعقدة بمجمع محاكم طره، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، خلال أولى جلسات محاكمة محمد بديع مرشد جماعة الإخوان الإرهابية، ومحمود عزت القائم بأعمال المرشد، و77 متهما آخر في القضية رقم 72 لسنة 2021 جنايات أمن الدولة طوارئ ثان مدينة نصر، والمقيدة برقم 9 لسنة 2021 القاهرة الجديدة، والمقيدة برقم 21 لسنة 2021 جنايات أمن الدولة العليا، وطالبت النيابة بتوقيع أقصى عقوبة على المتهمين.واتهمت النيابة العامة بديع وعزت و77 متهما آخرين من قيادات وعناصر الجماعة الإرهابية، بأنهم تولوا قيادة في جماعة أسست على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحريات والحقوق العامة التي كفلها الدستور والقانون، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، والاعتداء على أفراد ومنشآت القوات المسلحة والشرطة والمنشآت العامة.وقال ممثل النيابة العامة إن المتهمين من الأول وحتى الثامن، أمدوا جماعة أسست على خلاف أحكام القانون بمعونات مادية، وأسلحة وذخائر وعبوات حارقة، ودبروا وآخرين مجهولين تجمعا الغرض منه ارتكاب جرائم القتل العمد، تنفيذا لغرض إرهابي، واستعمال القوة والعنف والتهديد مع موظفين عموميين لحملهم بغير حق على الامتناع عن أداء عمل من أعمال وظيفتهم، والتخريب العمدي لمبان وأملاك عامة ومخصصة المصالح حكومية ومرافق عامة، تنفيذا لغرض إرهابي، واستعراض القوة، والتلويح بالعنف، واستخدامهما بقصد تكدير الأمن والسلم العام.كذلك حرض المتهمون على المشاركة في تجمهر بطريق النصر، بوضع مخطط حددوا به دور كل فرد، وساعدوهم، بأن أمدوهم بالأسلحة النارية والبيضاء المستخدمة في ارتكابها، على النحو المبين بالتحقيقات.ولفت بيان النيابة إلى ارتكاب المجموعة لجرائم مثل قتل ضابط الشرطة شريف السباعي عبد الصادق، إلى جانب التجمهر في كوبري السادس من أكتوبر وقطع الطريق العام به، وقتل من قام باعتراضهم.كما قتل المتهمون عددا من قوة الإدارة العامة للأمن المركزي، وآخرين من ضباط وأفراد القوة المرافقة لهم، عمدا مع سبق الإصرار والترصد، بمحيط مطلع كوبري السادس من أكتوبر بطريق النصر، في أعقاب فضهم لتجمهرهم.



اقرأ أيضاً
السعودية وأمريكا توقعان أكبر صفقة أسلحة في التاريخ
وقّعت الولايات المتحدة والسعودية، الثلاثاء، صفقة أسلحة ضخمة وصفها البيت الأبيض بأنها “الأكبر في التاريخ”، وذلك ضمن سلسلة اتفاقيات وقّعها الرئيس الأميركي دونالد ترامب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في الرياض. وقال البيت الأبيض في بيان “وقّعت الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية أكبر صفقة مبيعات دفاعية في التاريخ، بقيمة تقارب 142 مليار دولار”، لتزويد المملكة الخليجية “بمعدات قتالية متطورة”.
دولي

الرئيس الأمريكي يحل بالسعودية في بداية جولة خليجية
حل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، بالرياض، في بداية جولة خليجية تشمل إلى جانب المملكة العربية السعودية كلا من دولتي قطر والإمارات العربية المتحدة. وتهدف الزيارة، التي تعد أول زيارة خارجية رسمية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال ولايته الثانية، إلى تعميق الشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية. ويتضمن برنامج زيارة الرئيس ترامب للرياض اليوم الثلاثاء، حضور جانب من أشغال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي الذي تستضيفه الرياض بمشاركة نخبة من المسؤولين الحكوميين وكبار قادة المال والأعمال من الجانبين. كما ينتظر أن تحتضن العاصمة السعودية غدا الأربعاء، أعمال قمة خليجية - أمريكية، تجمع قادة دول مجلس التعاون الخليجي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
دولي

بن غفير: الحرب على «حماس» يجب ألا تتوقف
قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتشدد إيتمار بن غفير، الاثنين، إن الحرب على حركة «حماس» الفلسطينية يجب ألا تتوقف. وطالب الوزير المنتمي لليمين المتطرف بعدم السماح أيضاً بدخول المساعدات إلى القطاع الفلسطيني وسط تكهنات في إسرائيل بأن اتفاقاً لإطلاق سراح رهينة أميركي إسرائيلي قد يؤدي إلى وقف جديد لإطلاق النار. وفي تعليقات بُثت من الكنيست الإسرائيلي، قال بن غفير إن هزيمة «حماس» هي الهدف الرئيسي للحرب، والسبيل الوحيد لإسرائيل لإعادة رهائنها من غزة، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وقالت «حماس» إنها ستفرج عن عيدان ألكسندر من غزة، الاثنين، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفى أي نية لوقف إطلاق النار، وأكد أن خطط توسيع العملية العسكرية في القطاع مستمرة. وقال نتنياهو إن القتال سيتوقف لتوفير مرور آمن للرهينة ألكسندر.وجرى إبلاغ إسرائيل، الأحد، بقرار «حماس» بخصوص الإفراج عن آخر رهينة أميركي على قيد الحياة في غزة كبادرة حسن نية للرئيس الأميركي دونالد ترمب. وكتب ترمب بحروف كبيرة على منصته للتواصل الاجتماعي «تروث سوشيال» أن «إطلاق (حماس) سراح الرهينة الأميركي عيدان ألكسندر، الذي كان يُعتقد أنه مات، خبر رائع!». وربما يمهد هذا الإفراج، الذي جاء بعد محادثات رباعية بين «حماس» والولايات المتحدة ومصر وقطر، الطريق لإطلاق سراح بقية الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة وعددهم 59 بعد 19 شهراً من هجوم «حماس» على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023. لكن نتنياهو قال إن إسرائيل وافقت فقط على إتاحة مرور آمن لألكسندر، وإن قواتها ستواصل الاستعدادات التي جرى الإعلان عنها في الآونة الأخيرة لتكثيف العمليات في القطاع. وقال مكتبه: «إسرائيل ليست ملتزمة بأي وقف لإطلاق النار»، مضيفاً أن الضغط العسكري أجبر «حماس» على إطلاق سراحه، و«ستستمر المفاوضات تحت وطأة النيران، في ظل الاستعدادات لتصعيد القتال».
دولي

الاتحاد الأوروبي: عدم الاستقرار في سوريا خطر على القارة
أظهرت وثيقة داخلية في الاتحاد الأوروبي بشأن مكافحة الإرهاب اطّلعت عليها «رويترز»، أن الوضع في سوريا يمكن أن يشكل مخاطر أمنية بالنسبة لأوروبا وحذرت الوثيقة من أن مستوى خطر الإرهاب داخل التكتل الأوروبي لا يزال مرتفعاً. وجاء في الوثيقة أن «الإرهاب والتطرف العنيف يشكلان تهديداً كبيراً للاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه، المستوى العام للخطر لا يزال مرتفعاً». وأضافت: «تطورات الوضع الأمني في سوريا يمكن أن تؤدي إلى عودة ظهور الجماعات المتطرفة في المنطقة، إما انطلاقاً من الأراضي السورية، تجاه أوروبا على الأرجح وإما عبر تنشيط المتطرفين في القارة الأوروبية عن بعد».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة