مراكش
مصابيح “الحاضرة المتجددة” تغرق الأحياء المستفيدة بمراكش في الظلام
معضلة كبيرة مع الإنارة العمومية تعانيها عدد من الأحياء السكنية بمدينة مراكش والتي تم إدراجها في مشروع "الحاضرة المتجددة". المعطيات الميدانية تشير إلى أن المصابيح التي تم اعتمادها في إطار هذا المشروع أصبحت، في جزء كبير منها، معطوبة، دون أن يمضي على اشتعالها سوى وقت قصير.
وبهذه الأعطاب يخيم الظلام الدامس على هذه الأحياء وعلى المحلات التجارية، مع ما يعنيه ذلك من فتح المجال أمام اعتداءات وسرقات، وتحول المناطق المعنية إلى مناطق كساد في الأوقات المسائية، بالنظر إلى أن الظلام يخيم عليها ولا يشجع المواطنين لولوجها.
الصادم في هذا الملف، أن شركة حاضرة الأنوار المعنية بالإنارة العمومية تبعد عن نفسها أي مسؤولية عن هذا الوضع، وتقول إن ملف هذه المصابيح لا علاقة لها به، وذلك كلما قصدها المتضررون للمطالبة بتجاوز المشكل الذي يثير الكثير من الاستغراب لدى الساكنة.
وطبقا للمصادر، فإن الأحياء المعنية لم تتح لها الإمكانية من الاستفادة من المصابيح العادية المحسوبة على شركة الأنوار، ولم تتمكن من الاستفادة من مزايا تم الحديث على أن مصابيح الحاضرة المتجددة قد تحملها.
معضلة كبيرة مع الإنارة العمومية تعانيها عدد من الأحياء السكنية بمدينة مراكش والتي تم إدراجها في مشروع "الحاضرة المتجددة". المعطيات الميدانية تشير إلى أن المصابيح التي تم اعتمادها في إطار هذا المشروع أصبحت، في جزء كبير منها، معطوبة، دون أن يمضي على اشتعالها سوى وقت قصير.
وبهذه الأعطاب يخيم الظلام الدامس على هذه الأحياء وعلى المحلات التجارية، مع ما يعنيه ذلك من فتح المجال أمام اعتداءات وسرقات، وتحول المناطق المعنية إلى مناطق كساد في الأوقات المسائية، بالنظر إلى أن الظلام يخيم عليها ولا يشجع المواطنين لولوجها.
الصادم في هذا الملف، أن شركة حاضرة الأنوار المعنية بالإنارة العمومية تبعد عن نفسها أي مسؤولية عن هذا الوضع، وتقول إن ملف هذه المصابيح لا علاقة لها به، وذلك كلما قصدها المتضررون للمطالبة بتجاوز المشكل الذي يثير الكثير من الاستغراب لدى الساكنة.
وطبقا للمصادر، فإن الأحياء المعنية لم تتح لها الإمكانية من الاستفادة من المصابيح العادية المحسوبة على شركة الأنوار، ولم تتمكن من الاستفادة من مزايا تم الحديث على أن مصابيح الحاضرة المتجددة قد تحملها.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش