#كورونا
دولي

مستويات قياسية لتفشي كورونا بالعالم وفي القارة الأميركية على وجه الخصوص


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 2 يوليو 2020

بلغ تفشي عدوى فيروس كورونا المستجد مستويات قياسية جديدة حول العالم، خاصة في القارة الأميركية حيث يتواصل ارتفاع عدد الوفيات، لا سيما في الولايات المتحدة والبرازيل.وأظهرت حصيلة منظمة الصحة العالمية أن الأيام السبعة الأخيرة هي الأسوأ لناحية مستوى تفشي عدوى كوفيد-19 منذ ظهوره في الصين نهاية 2019.في هذا الصدد، قال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس الأربعاء "منذ أسبوع، تجاوز عدد الإصابات 160 ألف إصابة يومية". وحسب إحصاء لوكالة فرانس برس استنادا إلى مصادر رسمية، سجلت يوميا أكثر من 150 ألف إصابة على مدى الأيام السبعة الأخيرة.وأضاف غيبريسوس أن "60 بالمئة من اجمالي الإصابات بكوفيد-19 المسجلة حتى الآن، أبلغ عنها الشهر الماضي".وسجلت القارة الأميركية، البؤرة الحالية للوباء، نحو 2,7 مليون إصابة من بين اجمالي 10,6 مليون إصابة حول العالم، وهي تشهد تزايدا متواصلا لعدد الحالات.وبلغت الولايات المتحدة، أول قوة اقتصادية عالمية والدولة الأكثر تضررا من الفيروس (أكثر من 128 ألف وفاة)، مستوى قياسيا بتسجيلها أكثر من 50 ألف إصابة جديدة خلال 24 ساعة.وأشارت دراسة نشرت الأربعاء إلى تسبب الوباء في زيادة الوفيات في الولايات المتحدة بنسبة 18 بالمئة على الأقل مقارنة بعدد الوفيات السنوي المعتاد، وتبلغ الزيادة ثلاثة أضعاف في نيويورك المتضررة بشدة.وتنتظر البلاد نهاية أسبوع حساسة مع حلول العيد الوطني في 4 يوليو الذي يشهد عادة لقاءات عائلية وتجمعات، وذلك في ظل تجديد فرض قيود في بعض المناطق أو تعليق مسار رفع الإغلاق في أخرى، خاصة في كاليفورنيا. وتشهد هذه الولاية التي يقطنها 40 مليون ساكن زيادة استثنائية لانتشار العدوى.ودعيت المقاطعات المهددة إلى التخلي عن عروض الألعاب النارية التقليدية.وتأتي هذه العودة الخلفية إلى القيود بعدما خلق الاقتصاد الأميركي 4,8 ملايين وظيفة في شهر يونيو، في رقم شهري قياسي، وذلك بفضل إعادة فتح المتاجر والحانات والمطاعم، حسب ما أعلنت وزارة العمل الخميس.- "مقاربة عالمية" -يبقى الوضع مقلقا في أميركا اللاتينية والكاريبي، خاصة في البرازيل التي تجاوزت الأربعاء عتبة 60 ألف وفاة مع تجدد تسجيل أكثر من ألف وفاة خلال 24 ساعة، حسب وزارة الصحة.من جهتها، تجاوزت كولومبيا، رابع أكبر اقتصاد لاتيني، عتبة 100 ألف إصابة، مع تسجيل 4163 إصابة خلال يوم.في البيرو، توفي الوجه البارز في صفوف السكان الأصليين سانتياغو مانوين جراء الفيروس، وفق ما أعلنت عائلته، وعرف الرجل بدفاعه عن حقوق المجتمعات التي تقطن الأمازون.ويعاني السكان الأصليون في أميركا اللاتينية من هشاشة استثنائية، بسبب ضعف أنظمة المناعة لديهم وقرون من تجاهل الدولة لهم.ووفق منظمة الصحة للبلدان الأميركية، يمكن أن تسجل أميركا اللاتينية 400 ألف وفاة في غضون ثلاثة أشهر إن لم تتخذ تدابير صحية أكثر صرامة.وأودى فيروس كورونا المستجد بحياة 514,803 أشخاص على الأقل حول العالم، حسب تعداد لوكالة فرانس برس.من جهته، جدد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية دعوته إلى تبني "مقاربة عالمية"، مذكرا مرة أخرى بضرورة احترام قواعد التباعد، ورصد وعزل المصابين ووضع مخالطيهم في الحجر، ووضع كمامة متى كان ذلك ضروريا.لكن مع بداية الموسم الصيفي، تسعى عدة دول للحد من خسائرها الكبيرة حتى الآن في قطاع السياحة والقطاعات المعتمدة عليه، وقدرت الأمم المتحدة الخسائر المحتملة بمبلغ يراوح بين 1200 إلى 3300 مليار دولار.وفتحت أوروبا الأربعاء حدودها بطريقة مدروسة ومحدودة، وذلك مع تباطؤ انتشار الفيروس في دولها برغم استمرار رصد بؤر عدوى. وكانت المفوضية الأوروبية أوصت الدول الأعضاء باستقبال الرحلات الجوية من 14 دولة من جميع القارات، علاوة على الصين لكن بشرط المعاملة بالمثل، وهو أمر لم يتحقق بعد.واستقبلت جزيرة كورفو اليونانية الأربعاء أول سياحها، في وقت فرضت مدينتا لشبونة (البرتغال) وليستر (انكلترا) حجرا على بعض الأحياء.إلا انّ رئيس وزراء المجر فيكتور اوربان أعلن الخميس أنّ دولته لا تتطلع حالياً إلى فتح حدودها، مشيراً إلى اسباب صحية.- الشركات الصغيرة والمتوسطة في خطر -خارج الاتحاد الأوروبي، عززت السلطات الصربية الخميس القيود مع ارتفاع عدد الإصابات بكوفيد-19، وأعادت فتح مستشفيات في بلغراد مخصّصة بالكامل للمصابين.وتسعى دول أخرى حول العالم، تعتمد على السياحة، لانقاذ الموسم. في هذا السياق، أعادت مصر فتح موقع أهرامات الجيزة الأربعاء رغم تسجيل أكثر من ألف إصابة يومية منذ نهاية ماي.من جهتها، فتحت كوبا جزر كايوس أمام السياح الأجانب، رغم عدم وصول أي رحلة جوية من الخارج حتى الآن.وتأثرت عدة قطاعات اقتصادية أخرى من الوباء، وتوقع صندوق النقد الدولي تعافيا أبطأ من المتوقع، وركودا عالميا بنسبة 4,4 بالمئة في 2020.وارتفعت نسبة البطالة قليلا في إسبانيا خلال يونيو رغم رفع الإغلاق، وقد كانت أدنى خلال الأشهر الثلاثة السابقة.وتمثل الشركات الصغيرة والمتوسطة العمود الفقري للاقتصادات، وهي تكافح من أجل البقاء رغم تخصيص الحكومات مليارات الدولارات لدعمها بهدف الصمود.لكن في إفريقيا، وفي تشاد خاصة، لا يستفيد التجار والمشغلون والموظفون والفئات الأشد فقرا، من أي نظام تضامن وطنيّ.رغم تخفيفها، لا زالت القيود تزعزع اقتصاد هذه الدولة التي تعد من بين الأكثر فقرا في المنطقة، رغم انتجاها للنفط منذ مطلع الألفية.وتحيط المخاوف بالقطاع الثقافي أيضا، إذ دعا 1500 فنان وشخصية من عالم الموسيقى البريطانية الحكومة الخميس لانقاذ قطاع تنظيم الحفلات في ظل غياب الجمهور.ولن تكون عودة الجمهور إلى المدارج الرياضية سلسلة أيضا: أوقفت مباراة نهائي كأس الدنمارك لكرة القدم قرابة ربع ساعة مساء الأربعاء بسبب رفض الجمهور الالتزام بقواعد التباعد المفروضة في الملعب. 

بلغ تفشي عدوى فيروس كورونا المستجد مستويات قياسية جديدة حول العالم، خاصة في القارة الأميركية حيث يتواصل ارتفاع عدد الوفيات، لا سيما في الولايات المتحدة والبرازيل.وأظهرت حصيلة منظمة الصحة العالمية أن الأيام السبعة الأخيرة هي الأسوأ لناحية مستوى تفشي عدوى كوفيد-19 منذ ظهوره في الصين نهاية 2019.في هذا الصدد، قال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس الأربعاء "منذ أسبوع، تجاوز عدد الإصابات 160 ألف إصابة يومية". وحسب إحصاء لوكالة فرانس برس استنادا إلى مصادر رسمية، سجلت يوميا أكثر من 150 ألف إصابة على مدى الأيام السبعة الأخيرة.وأضاف غيبريسوس أن "60 بالمئة من اجمالي الإصابات بكوفيد-19 المسجلة حتى الآن، أبلغ عنها الشهر الماضي".وسجلت القارة الأميركية، البؤرة الحالية للوباء، نحو 2,7 مليون إصابة من بين اجمالي 10,6 مليون إصابة حول العالم، وهي تشهد تزايدا متواصلا لعدد الحالات.وبلغت الولايات المتحدة، أول قوة اقتصادية عالمية والدولة الأكثر تضررا من الفيروس (أكثر من 128 ألف وفاة)، مستوى قياسيا بتسجيلها أكثر من 50 ألف إصابة جديدة خلال 24 ساعة.وأشارت دراسة نشرت الأربعاء إلى تسبب الوباء في زيادة الوفيات في الولايات المتحدة بنسبة 18 بالمئة على الأقل مقارنة بعدد الوفيات السنوي المعتاد، وتبلغ الزيادة ثلاثة أضعاف في نيويورك المتضررة بشدة.وتنتظر البلاد نهاية أسبوع حساسة مع حلول العيد الوطني في 4 يوليو الذي يشهد عادة لقاءات عائلية وتجمعات، وذلك في ظل تجديد فرض قيود في بعض المناطق أو تعليق مسار رفع الإغلاق في أخرى، خاصة في كاليفورنيا. وتشهد هذه الولاية التي يقطنها 40 مليون ساكن زيادة استثنائية لانتشار العدوى.ودعيت المقاطعات المهددة إلى التخلي عن عروض الألعاب النارية التقليدية.وتأتي هذه العودة الخلفية إلى القيود بعدما خلق الاقتصاد الأميركي 4,8 ملايين وظيفة في شهر يونيو، في رقم شهري قياسي، وذلك بفضل إعادة فتح المتاجر والحانات والمطاعم، حسب ما أعلنت وزارة العمل الخميس.- "مقاربة عالمية" -يبقى الوضع مقلقا في أميركا اللاتينية والكاريبي، خاصة في البرازيل التي تجاوزت الأربعاء عتبة 60 ألف وفاة مع تجدد تسجيل أكثر من ألف وفاة خلال 24 ساعة، حسب وزارة الصحة.من جهتها، تجاوزت كولومبيا، رابع أكبر اقتصاد لاتيني، عتبة 100 ألف إصابة، مع تسجيل 4163 إصابة خلال يوم.في البيرو، توفي الوجه البارز في صفوف السكان الأصليين سانتياغو مانوين جراء الفيروس، وفق ما أعلنت عائلته، وعرف الرجل بدفاعه عن حقوق المجتمعات التي تقطن الأمازون.ويعاني السكان الأصليون في أميركا اللاتينية من هشاشة استثنائية، بسبب ضعف أنظمة المناعة لديهم وقرون من تجاهل الدولة لهم.ووفق منظمة الصحة للبلدان الأميركية، يمكن أن تسجل أميركا اللاتينية 400 ألف وفاة في غضون ثلاثة أشهر إن لم تتخذ تدابير صحية أكثر صرامة.وأودى فيروس كورونا المستجد بحياة 514,803 أشخاص على الأقل حول العالم، حسب تعداد لوكالة فرانس برس.من جهته، جدد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية دعوته إلى تبني "مقاربة عالمية"، مذكرا مرة أخرى بضرورة احترام قواعد التباعد، ورصد وعزل المصابين ووضع مخالطيهم في الحجر، ووضع كمامة متى كان ذلك ضروريا.لكن مع بداية الموسم الصيفي، تسعى عدة دول للحد من خسائرها الكبيرة حتى الآن في قطاع السياحة والقطاعات المعتمدة عليه، وقدرت الأمم المتحدة الخسائر المحتملة بمبلغ يراوح بين 1200 إلى 3300 مليار دولار.وفتحت أوروبا الأربعاء حدودها بطريقة مدروسة ومحدودة، وذلك مع تباطؤ انتشار الفيروس في دولها برغم استمرار رصد بؤر عدوى. وكانت المفوضية الأوروبية أوصت الدول الأعضاء باستقبال الرحلات الجوية من 14 دولة من جميع القارات، علاوة على الصين لكن بشرط المعاملة بالمثل، وهو أمر لم يتحقق بعد.واستقبلت جزيرة كورفو اليونانية الأربعاء أول سياحها، في وقت فرضت مدينتا لشبونة (البرتغال) وليستر (انكلترا) حجرا على بعض الأحياء.إلا انّ رئيس وزراء المجر فيكتور اوربان أعلن الخميس أنّ دولته لا تتطلع حالياً إلى فتح حدودها، مشيراً إلى اسباب صحية.- الشركات الصغيرة والمتوسطة في خطر -خارج الاتحاد الأوروبي، عززت السلطات الصربية الخميس القيود مع ارتفاع عدد الإصابات بكوفيد-19، وأعادت فتح مستشفيات في بلغراد مخصّصة بالكامل للمصابين.وتسعى دول أخرى حول العالم، تعتمد على السياحة، لانقاذ الموسم. في هذا السياق، أعادت مصر فتح موقع أهرامات الجيزة الأربعاء رغم تسجيل أكثر من ألف إصابة يومية منذ نهاية ماي.من جهتها، فتحت كوبا جزر كايوس أمام السياح الأجانب، رغم عدم وصول أي رحلة جوية من الخارج حتى الآن.وتأثرت عدة قطاعات اقتصادية أخرى من الوباء، وتوقع صندوق النقد الدولي تعافيا أبطأ من المتوقع، وركودا عالميا بنسبة 4,4 بالمئة في 2020.وارتفعت نسبة البطالة قليلا في إسبانيا خلال يونيو رغم رفع الإغلاق، وقد كانت أدنى خلال الأشهر الثلاثة السابقة.وتمثل الشركات الصغيرة والمتوسطة العمود الفقري للاقتصادات، وهي تكافح من أجل البقاء رغم تخصيص الحكومات مليارات الدولارات لدعمها بهدف الصمود.لكن في إفريقيا، وفي تشاد خاصة، لا يستفيد التجار والمشغلون والموظفون والفئات الأشد فقرا، من أي نظام تضامن وطنيّ.رغم تخفيفها، لا زالت القيود تزعزع اقتصاد هذه الدولة التي تعد من بين الأكثر فقرا في المنطقة، رغم انتجاها للنفط منذ مطلع الألفية.وتحيط المخاوف بالقطاع الثقافي أيضا، إذ دعا 1500 فنان وشخصية من عالم الموسيقى البريطانية الحكومة الخميس لانقاذ قطاع تنظيم الحفلات في ظل غياب الجمهور.ولن تكون عودة الجمهور إلى المدارج الرياضية سلسلة أيضا: أوقفت مباراة نهائي كأس الدنمارك لكرة القدم قرابة ربع ساعة مساء الأربعاء بسبب رفض الجمهور الالتزام بقواعد التباعد المفروضة في الملعب. 



اقرأ أيضاً
الكوكب يخسر ثمن نهائي كّأس العرش امام نهضة بركان بملعب الحارثي
خسر فريق الكوكب المراكشي امام نهضة بركان بنتيجة ثلاث اهداف دون رد، في المباراة التي جمعت بينهما قبل قليل من ليلة يومه الاحد فاتح يونيو 2025، بملعب الحارثي بمراكش، برسم ثمن نهائي كأس العرش. وسجل الهدف الاول في المباراة مبكرا في الدقيقة الثانية لفائدة نهضة بركان عن طريق اللاعب السابق للكوكب المراكشي يوسف مهري، والذي اضاف الهدف الثاني للفريق البركاني في الدقيقة 21 بينما اضيف الهدف الثالث عن طريق اللاعب دايو في الدقيقة 76. وبهذه النتيجة تمكن فريق نعضة بركان من التأهل الى مباراة ربع نهائي كأس العرش حيث من المنتظر ان يواجه فريق الجيش الملكي الذي تاهل إلى ربع نهائي كأس العرش عقب فوزه على نهضة الزمامرة بنتيجة 3-0 في 21 ماي الماضي في الملعب البلدي بالقنيطرة، في مباراة مؤجلة عن دور ثمن النهائي. وكان الكوكب قد تأهل الى ثمن نهائي كأس العرش على حساب الراسينغ البيضاوي في 26 مارس، بعد تفوقه عليه بملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش بهدفين دون مقابل حيث سجل هدف الكوكب المراكشي في مباراة سدس عشر النهاية، في الدقيقة 32 من الشوط الاول للمبارة عن طريق اللعب ابراهيم العماري، فيما اضاف يونس البحراوي الهدف الثاني في الدقيقة 80 من المباراة.   ومن جهته تمكن فريق نهضة بركان لكرة القدم بطل المغرب هذا الموسم وبطل كأس الكونفدرالية الافريقية، من التأهل إلى دور ثمن نهائي كأس العرش بعد فوزه على مضيفه اتحاد طنجة، بهدف واحد لصفر، في مباراة جمعتهما، في 27 مارس، في ملعب القرية الرياضية بمدينة طنجة.ومعلوم ان فريق الكوكب المراكشي الذي تمكن هذا الموسم من العودة للقسم الاحترافي الاول، يعتبر من اكثر الاندية المغربية تتويجا بكأس العرش بعد الجيش الملكي والوداد والرجاء البيضاويين، حيث توج 6 مرات بالكأس الفضية سنوات 1963، 1964، 1965، 1987، 1991، و1993، فيما توج فريق نهضة بركان بلقب الكأس الفضية ثلاث مرات، سنوات 2018، 2021، 2022.
#كورونا

إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

بريطانيا ترحب بتشديد فرنسا إجراءاتها للحد من الهجرة عبر المانش
رحّبت الحكومة البريطانية، الجمعة، بتشديد الشرطة الفرنسية أساليبها لصد المهاجرين المتجهين إلى إنجلترا على متن قوارب، انطلاقاً من شمال فرنسا.وأظهرت لقطات بثتها هيئة الإذاعة البريطانية، الجمعة، صُوّرت على أحد الشواطئ، عناصر من الشرطة الفرنسية يمشون في المياه الضحلة، باتجاه قارب مطاطي يقل مهاجرين، بينهم أطفال، ويقومون بثقبه بواسطة سكين.وقال متحدث باسم رئيس الحكومة كير ستارمر: «ما شاهدناه هذا الصباح كان لحظة مهمة»، مضيفاً: «نرحب بكيفية تصرف الشرطة الفرنسية في المياه الضحلة، وما شهدتموه في الأسابيع الأخيرة هو تشديد في نهجها». وأوضح المتحدث: «نشهد استخدام أساليب جديدة لتعطيل هذه القوارب حتى قبل أن تبدأ رحلتها».وأشار إلى أنه «إلى جانب الأدوات الأخرى التي تستخدمها الحكومة، نعتقد أن ذلك قد يكون له تأثير كبير للحد من الأساليب التي تستخدمها هذه العصابات» من المهربين. وتضغط المملكة المتحدة على فرنسا لتعديل «مبدأ» تدخل الشرطة والدرك في البحر لاعتراض قوارب الأجرة حتى مسافة تصل إلى 300 متر من الشاطئ. تنقل هذه القوارب المهاجرين مباشرة إلى البحر لتجنب عمليات التفتيش على الشاطئ.وينص القانون البحري على قيام السلطات بعمليات الإنقاذ فقط لدى دخول القارب إلى المياه، وعدم اعتراض المهاجرين للحؤول دون غرقهم. وبضغط من اليمين المتطرف، وعد رئيس الوزراء العمالي كير ستارمر الذي تولى السلطة قبل عام، بـ«استعادة السيطرة على الحدود».عَبَرَ نحو عشرين ألف مهاجر قناة المانش في قوارب صغيرة من أوروبا خلال الأشهر الستة الأولى من العام 2025، وهو رقم قياسي جديد. ويمثل هذا العدد زيادة بنحو 48% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وأحصي في العام 2022 رقم قياسي مع وصول 45 ألفاً، و774 مهاجراً إلى المملكة المتحدة.
دولي

ترمب يمنح نتنياهو فرصة أخيرة لإنهاء الحرب
تتجه الأنظار في إسرائيل، كما في قطاع غزة، إلى واشنطن التي تستضيف يوم الاثنين لقاء بين الرئيس دونالد ترمب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وهو لقاء وُصف بأنه حاسم لتحديد مستقبل الحرب في غزة. وتفيد تقارير إسرائيلية بأن نتنياهو أصغى جيداً للرياح التي تهب في البيت الأبيض، وفهم أن الرئيس ترمب يمنحه فرصة أخيرة لإنهاء الحرب. وكان ترمب قد ذكر، الخميس، أن من المحتمل معرفة خلال 24 ساعة ما إذا كانت «حماس» ستقبل بوقف إطلاق النار مع إسرائيل. وأعلن ترمب يوم الثلاثاء أن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لإتمام وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً مع «حماس»، على أن تعمل مختلف الأطراف خلال هذه الهدنة على إنهاء الحرب. وقالت «حماس»، التي سبق أن أعلنت أنها لن ترضى إلا باتفاق ينهي الحرب بشكل دائم، إنها تدرس الاقتراح. لكن الحركة لم تعط أي مؤشر حول ما إذا كانت ستقبله أم سترفضه، بحسب وكالة «رويترز». ولم يعلق رئيس الوزراء الإسرائيلي بعد على إعلان ترمب بشأن وقف إطلاق النار. ويعارض بعض أعضاء الائتلاف اليميني الذي يتزعمه أي اتفاق، بينما أبدى آخرون دعمهم له.
دولي

“الدولية الذرية” تعلن مغادرة مفتشيها إيران
أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن مفتشيها غادروا إيران، الجمعة، بعد أن علّقت الجمهورية الإسلامية رسمياً تعاونها معها. وعلقت إيران تعاونها مع الوكالة بعد حرب استمرت 12 يوماً بين إيران وإسرائيل، تخللتها ضربات إسرائيلية وأمريكية غير مسبوقة على منشآت نووية إيرانية، فاقمت التوتر بين طهران والوكالة. وأفادت الوكالة في منشور على «إكس»: «غادر أعضاء فريق مفتشي الوكالة اليوم إيران بسلام عائدين إلى مقرها في فيينا، بعد أن مكثوا في طهران طوال فترة النزاع العسكري الأخير». وأضافت: «أكد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي مجدداً الأهمية الكبيرة لإجراء محادثات بين الوكالة وإيران بشأن سبل استئناف أنشطة المراقبة والتحقق الضرورية في إيران في أقرب وقت». وعلّقت إيران رسمياً تعاونها مع الوكالة، الأربعاء. وأقر البرلمان الإيراني في 25 يونيو، غداة بدء تنفيذ وقف إطلاق النار، مشروع قانون يقضي بتعليق التعاون مع الوكالة. ويهدف القانون إلى «ضمان الدعم الكامل للحقوق الجوهرية للجمهورية الإسلامية الإيرانية» بموجب معاهدة منع الانتشار النووي وخصوصاً تخصيب اليورانيوم، بحسب وسائل إعلام إيرانية. وانتقدت واشنطن، التي تضغط على طهران لاستئناف المفاوضات المتوقفة إثر شن إسرائيل هجماتها في 13 يونيو، القرار الإيراني ووصفته بأنه «غير مقبول».
دولي

مصرع لاعب مصري شاب تحت عجلات قطار سريع
سادت حالة من الحزن العميق في الوسط الرياضي المصري، بعد وفاة اللاعب الشاب يوسف الشيمي، مهاجم فريق طلائع الجيش للناشئين (مواليد 2009)، إثر حادث قطار مأساوي وقع صباح الجمعة في مدينة طوخ بمحافظة القليوبية شمالي البلاد. ووفقا لمصادر محلية، وقع الحادث أثناء محاولة يوسف عبور مزلقان للسكك الحديدية بصحبة صديقه يوسف أبوالنصر، في لحظة تزامنت مع مرور قطار سريع، مما أدى إلى اصطدام القطار بهما ووفاتهما على الفور. ويُشار إلى أن "المزلقان" هو معبر عند تقاطع طريق عام مع خط سكة حديد، وغالبا ما يُغلق عند مرور القطارات لحماية المشاة والمركبات، غير أن تجاوزه في توقيت خاطئ قد يؤدي إلى حوادث قاتلة. يوسف الشيمي كان يُعتبر من أبرز المواهب الصاعدة في قطاع الناشئين بطلائع الجيش، وقد لفت الأنظار بإمكاناته الفنية الواعدة، مما جعله أحد الأسماء المُبشّرة بمستقبل لافت في الكرة المصرية. وشكلت وفاة يوسف صدمة كبيرة بين زملائه ومدربيه، وداخل الأوساط الكروية عموما، خاصة في ظل ما كان يحمله من طموحات وآمال، قطعها القدر في لحظة مفجعة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة