نفى محمد المعتصم المستشار الملكي ، أنه يكون قد التقى أسامة لخليفي، الناشط في صفوف حركة 20 فبراير، أو تحدث إليه كما جاء على لسان الخليفي في تصريحاته حول أن المستشار الملكي التقاه في فندق بالرباط وكان مساندا لحركة 20 فبراير.
وصرح المستشار الملكي ليومية "المساء" ، أن ما جاء على لسان لخليفي "مجرد مغالطات وافتراءات"، بدليل "التواريخ المغلوطة التي أدلى بها في تصريحاته".
واستهجن المعتصم ، وفق ذات اليومية، ما جاء على لسان الناشط الفبرايري حول أن المستشار الملكي أرسل إليه "سيارة مصفحة لتنقله للقائه بفندق بالرباط"، متسائلا "متى كانت لدي سيارة مصفحة؟".
وأضاف المستشار الملكي أنه كان إبان احتجاجات حركة 20 فبراير ، في الآلية السياسية مكلفا بالأحزاب والنقابات، وليس بباقي الفعاليات.
نفى محمد المعتصم المستشار الملكي ، أنه يكون قد التقى أسامة لخليفي، الناشط في صفوف حركة 20 فبراير، أو تحدث إليه كما جاء على لسان الخليفي في تصريحاته حول أن المستشار الملكي التقاه في فندق بالرباط وكان مساندا لحركة 20 فبراير.
وصرح المستشار الملكي ليومية "المساء" ، أن ما جاء على لسان لخليفي "مجرد مغالطات وافتراءات"، بدليل "التواريخ المغلوطة التي أدلى بها في تصريحاته".
واستهجن المعتصم ، وفق ذات اليومية، ما جاء على لسان الناشط الفبرايري حول أن المستشار الملكي أرسل إليه "سيارة مصفحة لتنقله للقائه بفندق بالرباط"، متسائلا "متى كانت لدي سيارة مصفحة؟".
وأضاف المستشار الملكي أنه كان إبان احتجاجات حركة 20 فبراير ، في الآلية السياسية مكلفا بالأحزاب والنقابات، وليس بباقي الفعاليات.