إقتصاد

مستثمرون إيطاليون يشيدون بالإمكانات الهائلة لصناعة السيارات بالمغرب


كشـ24 - وكالات نشر في: 15 نوفمبر 2019

أشاد مستثمرون إيطاليون، مساء أمس الخميس في تورينو، بالإمكانات الهائلة التي يتيحها قطاع صناعات السيارات بالمغرب لرجال الأعمال و بالمزايا التنافسية التي "لامثيل لها" في المنطقة المتوسطية.و أبرزوا ،خلال لقاء عقده وزير الصناعة والتجارة و الاقتصاد الأخضر والرقمي ، مولاي حفيظ العلمي مع نخبة من الفاعلين الإيطاليين في صناعة السيارات ، أن الاستقرار السياسي الذي يتمتع به المغرب و النجاحات التي حققها على مستوى تعزيز مناخ الأعمال و التحفيزات الضريبة التي يقدمها، وكذلك تطور البنيات التحتية تجعل منه وجهة مفضلة للمستثمرين من مختلف القارات.و قال فرانكو كورلي رئيس المجموعة الإيطالية (سيجيت) المتخصصة في معدات السيارات إن الأمر الواضح جدا هو كون المغرب "البلد الوحيد الذي يوفر شروط أساسية لنجاح استثماراتنا "، و التي تعززها القوة العاملة المؤهلة .و استعرض مقومات نجاح مشاريعه في قطاع صناعة السيارات بالمغرب بفضل أيضا عمله مع أطر و مسيرين مغاربة تحذوهم الرغبة في التطور و تحقيق نتائج أفضل.و دعا المستثمرين الإيطاليين الى زيارة المغرب، لاسيما المناطق الصناعية و تعرف عن قرب عن الفرص العديدة المتاحة لفائدتهم، معربا عن استعداده لتقديم الدعم و المشورة لهم .من جانبه ، قال نيكولا جيورجيو بينو رئيس المجموعة الإيطالية "بروما " متخصصة في تصنيع مكونات السيارات والقطع المعدنية الخاصة بصناعة السيارات إن المغرب أصبح مركزا مهما جدا لصناعة السيارات بفضل رؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس التي ترتكز على تطوير البنيات التحتية بتخصيص استثمارات هائلة ، من قبيل ميناء طنجة المتوسط، وخط القطار الفائق السرعة الرابط بين الدار البيضاء و طنجة و الطرق سيارة التي تؤمن الربط بين شمال المغرب و جنوبه.و اعتبر أن "الأمن الذي يسود جميع ربوع المملكة" عامل مهم جدا للمضي قدما في مشاريع توسيع نطاق استثماراتنا بدون أي معيقات".و أبرز المدير العام لمجموعة (إم تي أ) أنطونيو فالشيتي ، من جهته، إن العديد من التسهيلات متوفرة من اجل استقرار دائم في المغرب و إطلاق مشاريع استثمارية ،منوها باليد العاملة المغربية التي تمتاز ب"الكفاءة في تخصصات دقيقة بالصناعات الرائدة وقادرة على تلبية حاجيات" المستثمرين الأجانب.و دعا رجال الأعمال الباحثين عن فرص استثمارية إلى الاطلاع عن قرب عن الإنجازات التي حققها المغرب و النضج الذي بلغه نسيجه الصناعي، ما يتيح التطلع الى مدى أبعد .و أكد على أهمية تنظيم بعثات اقتصادية تضم رجال أعمال إيطاليين قصد زيارة المناطق الصناعية في المغرب و الحصول على معلومات مفصلة بخصوص الاستثمار في قطاع صناعة السيارات، وكذلك عقد لقاءات تواصلية مع الفاعلين الاقتصاديين الإيطاليين و المغاربة .و بحسب هذا المستثمر فإن المملكة، و تحت قيادة جلالة الملك محمد السادس ، فرضت نفسها كرائد حقيقي في قطاع السيارات بالقارة الأفريقية.و بحسب أرقام لوزارة الصناعة والتجارة و الاقتصاد الأخضر والرقمي ، فإن أزيد من 250 مجهز للسيارات يتموقعون بالمغرب ، فيما تصل الطاقة الإنتاجية إلى 700 ألف عربة سنويا في أفق التوجه نحو مرحلة جديدة من التصنيع.و سجلت ان صادرات قطاع صناعة السيارات انتقلت من 14,7 مليار درهم إلى حوالي 65,1 مليار درهم ، لتسجل بذلك زيادة نسبتها 14,5 في المائة في السنة.و استعرض وزير الصناعة والتجارة و الاقتصاد الأخضر والرقمي ، مولاي حفيظ العلمي ، مساء أمس ،المزايا التنافسية العديدة لمنظومة صناعة السيارات بالمغرب و الطموحات الجديدة للارتقاء بمكانة المملكة في هذا القطاع.وعرف هذا اللقاء ، الذي نظمته الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات و الصادرات بتعاون مع الجمعية الوطنية لصناعة السيارات بإيطاليا ، مشاركة فاعلين اقتصاديين مغاربة وأجانب ومستثمرين إيطاليين و خبراء في مجال القانوني.و يندرج هذا الحدث في إطار الجهود المتواصلة و المقاربة غير المسبوقة للنهوض بالاستثمارات التي تستهدف الأسواق ذات إمكانات قوية.

أشاد مستثمرون إيطاليون، مساء أمس الخميس في تورينو، بالإمكانات الهائلة التي يتيحها قطاع صناعات السيارات بالمغرب لرجال الأعمال و بالمزايا التنافسية التي "لامثيل لها" في المنطقة المتوسطية.و أبرزوا ،خلال لقاء عقده وزير الصناعة والتجارة و الاقتصاد الأخضر والرقمي ، مولاي حفيظ العلمي مع نخبة من الفاعلين الإيطاليين في صناعة السيارات ، أن الاستقرار السياسي الذي يتمتع به المغرب و النجاحات التي حققها على مستوى تعزيز مناخ الأعمال و التحفيزات الضريبة التي يقدمها، وكذلك تطور البنيات التحتية تجعل منه وجهة مفضلة للمستثمرين من مختلف القارات.و قال فرانكو كورلي رئيس المجموعة الإيطالية (سيجيت) المتخصصة في معدات السيارات إن الأمر الواضح جدا هو كون المغرب "البلد الوحيد الذي يوفر شروط أساسية لنجاح استثماراتنا "، و التي تعززها القوة العاملة المؤهلة .و استعرض مقومات نجاح مشاريعه في قطاع صناعة السيارات بالمغرب بفضل أيضا عمله مع أطر و مسيرين مغاربة تحذوهم الرغبة في التطور و تحقيق نتائج أفضل.و دعا المستثمرين الإيطاليين الى زيارة المغرب، لاسيما المناطق الصناعية و تعرف عن قرب عن الفرص العديدة المتاحة لفائدتهم، معربا عن استعداده لتقديم الدعم و المشورة لهم .من جانبه ، قال نيكولا جيورجيو بينو رئيس المجموعة الإيطالية "بروما " متخصصة في تصنيع مكونات السيارات والقطع المعدنية الخاصة بصناعة السيارات إن المغرب أصبح مركزا مهما جدا لصناعة السيارات بفضل رؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس التي ترتكز على تطوير البنيات التحتية بتخصيص استثمارات هائلة ، من قبيل ميناء طنجة المتوسط، وخط القطار الفائق السرعة الرابط بين الدار البيضاء و طنجة و الطرق سيارة التي تؤمن الربط بين شمال المغرب و جنوبه.و اعتبر أن "الأمن الذي يسود جميع ربوع المملكة" عامل مهم جدا للمضي قدما في مشاريع توسيع نطاق استثماراتنا بدون أي معيقات".و أبرز المدير العام لمجموعة (إم تي أ) أنطونيو فالشيتي ، من جهته، إن العديد من التسهيلات متوفرة من اجل استقرار دائم في المغرب و إطلاق مشاريع استثمارية ،منوها باليد العاملة المغربية التي تمتاز ب"الكفاءة في تخصصات دقيقة بالصناعات الرائدة وقادرة على تلبية حاجيات" المستثمرين الأجانب.و دعا رجال الأعمال الباحثين عن فرص استثمارية إلى الاطلاع عن قرب عن الإنجازات التي حققها المغرب و النضج الذي بلغه نسيجه الصناعي، ما يتيح التطلع الى مدى أبعد .و أكد على أهمية تنظيم بعثات اقتصادية تضم رجال أعمال إيطاليين قصد زيارة المناطق الصناعية في المغرب و الحصول على معلومات مفصلة بخصوص الاستثمار في قطاع صناعة السيارات، وكذلك عقد لقاءات تواصلية مع الفاعلين الاقتصاديين الإيطاليين و المغاربة .و بحسب هذا المستثمر فإن المملكة، و تحت قيادة جلالة الملك محمد السادس ، فرضت نفسها كرائد حقيقي في قطاع السيارات بالقارة الأفريقية.و بحسب أرقام لوزارة الصناعة والتجارة و الاقتصاد الأخضر والرقمي ، فإن أزيد من 250 مجهز للسيارات يتموقعون بالمغرب ، فيما تصل الطاقة الإنتاجية إلى 700 ألف عربة سنويا في أفق التوجه نحو مرحلة جديدة من التصنيع.و سجلت ان صادرات قطاع صناعة السيارات انتقلت من 14,7 مليار درهم إلى حوالي 65,1 مليار درهم ، لتسجل بذلك زيادة نسبتها 14,5 في المائة في السنة.و استعرض وزير الصناعة والتجارة و الاقتصاد الأخضر والرقمي ، مولاي حفيظ العلمي ، مساء أمس ،المزايا التنافسية العديدة لمنظومة صناعة السيارات بالمغرب و الطموحات الجديدة للارتقاء بمكانة المملكة في هذا القطاع.وعرف هذا اللقاء ، الذي نظمته الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات و الصادرات بتعاون مع الجمعية الوطنية لصناعة السيارات بإيطاليا ، مشاركة فاعلين اقتصاديين مغاربة وأجانب ومستثمرين إيطاليين و خبراء في مجال القانوني.و يندرج هذا الحدث في إطار الجهود المتواصلة و المقاربة غير المسبوقة للنهوض بالاستثمارات التي تستهدف الأسواق ذات إمكانات قوية.



اقرأ أيضاً
بنك المغرب : معدل امتلاك الحسابات البنكية بلغ 58%
أفاد بنك المغرب بأن معدل امتلاك الحسابات البنكية، والذي يعرف على أنه عدد الأشخاص المقيمين الذين يتوفرون على حساب بنكي نشط واحد على الأقل مقارنة بعدد السكان البالغين المقيمين، قد بلغ 58 في المائة بنهاية سنة 2024، بعد بلوغه 54 في المائة قبلها بسنة. وأوضح بنك المغرب، في إحصائياته حول الحسابات البنكية برسم السنة الماضية، أن هذا التطور راجع بالأساس إلى الأخذ بعين الاعتبار نتائج الإحصاء العام للسكان والسكنى بدلا من توقعات الإسقاطات السكانية عند حساب معدل الامتلاك. وكشف المصدر ذاته أن عدد الأشخاص الذاتيين، الذين يمتلكون حسابا بنكيا نشطا واحدا على الأقل، قد ارتفع بنسبة 3 في المائة خلال سنة، ليبلغ 15,4 مليون فرد. كما أورد بنك المغرب أن معدل امتلاك الحسابات البنكية حسب النوع الاجتماعي قد مر في سنة 2024 من 67 في المائة إلى 70 في المائة بالنسبة للرجال، ومن 42 في المائة إلى 46 في المائة بالنسبة للنساء. وحسب الفئات العمرية، يسجل أعلى معدل امتلاك للحسابات البنكية لدى الرجال في الفئة العمرية 25-30 سنة بنسبة 82 في المائة، ولدى النساء في الفئة العمرية 60 سنة فما فوق بنسبة 56 في المائة.
إقتصاد

مفاوضات مغربية إماراتية لإطلاق محطات رياح في الصحراء المغربية
دخل المغرب في مفاوضات مع عدة شركات إماراتية من أجل تدشين مشاريع لطاقة الرياح في الصحراء المغربية، وذلك في إطار سعيه لرفع حصة الطاقة المتجددة إلى 52% من مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030. ووفق ما أوردته منصة الطاقة المتخصصة، فقائمة الشركات الإماراتية التي تجرى معها المملكة المفاوضات تضم شركات مثل "مصدر"، و"أميا باور"، بالإضافة إلى "طاقة"، كما أبرزت أن الاستثمارات المتوقعة لمشاريع طاقة الرياح في الصحراء المغربية تخضع حالياً للمفاوضات تتراوح بين 8 و10 مليارات دولار، بسعة إنتاجية تصل إلى 5 آلاف ميغاواط. وجذبت مشاريع طاقة الرياح في الصحراء المغربية منذ عام 2015 استثمارات كبيرة، في إطار التزام المملكة بالتوسع في مشاريع الكهرباء النظيفة بهدف تقليل فاتورة استيراد الوقود لتشغيل محطات الكهرباء الحرارية. وتحتضن الصحراء المغربية حاليا أربع محطات رياح تدعم شبكة الكهرباء الوطنية بطاقة إجمالية تصل إلى 750 ميغاواط، ويتعلق الأمر بمحطة طرفاية بطاقة 300 ميغاواط، وأفتيسات بـ200 ميغاواط، والعيون بـ50 ميغاواط، وأخفنير بـ200 ميغاواط، كما يتم العمل على تطوير محطتين جديدتين ستضيفان 400 ميغاواط إضافية إلى شبكة الكهرباء الوطنية خلال الأشهر القادمة، وهما بوجدور بطاقة 300 ميغاواط، وتسكراد بطاقة 100 ميغاواط.
إقتصاد

الدار البيضاء ومراكش يتصدران المشهد الاقتصادي الوطني
يواصل المغرب ترسيخ موقعه كوجهة استثمارية واعدة في القارة الإفريقية، مدعوما بإصلاحات اقتصادية مهمة، وبنية تحتية متطورة، وبيئة أعمال محفزة. وقد باتت مدينتا الدار البيضاء ومراكش في مقدمة المشهد الاقتصادي الوطني، حيث تستأثران بالحصة الأكبر من الاستثمارات، ما يعكس تنوع الفرص وتوزيعها الجغرافي داخل المملكة. وقد جاء ذلك في تقرير حديث نشرته مجلة "أوليس" الفرنسية المتخصصة في ثقافة السفر والاقتصاد، حيث أوردت أن المغرب يجذب بشكل متزايد كبار المستثمرين ورجال الأعمال بفضل مناخه الاستثماري الملائم، والإصلاحات الاقتصادية الطموحة التي انتهجها خلال السنوات الأخيرة، فضلا عن موقعه الجغرافي الفريد. وبحسب المجلة، فقد بذلت المملكة "جهودا كبيرة" لتحسين مناخ الأعمال، ما جعلها وجهة مفضلة لرواد الأعمال والمستثمرين الباحثين عن بيئة مستقرة ومحفزة للنمو. وأضاف التقرير أن المغرب اعتمد حزمة من الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية الرامية إلى تبسيط المساطر الإدارية، وتشجيع الاستثمار الخاص، وهو ما ساهم في رفع تدفقات الاستثمارات بشكل متواصل عاما بعد عام، حتى أصبح يمثل مركزا اقتصاديا متزايد الأهمية في إفريقيا. وتعززت هذه الجاذبية، حسب المجلة، من خلال الامتيازات الضريبية وتحديث البنيات التحتية، في وقت واصل فيه المغرب توسيع وتطوير شبكة الموانئ والطرق والمناطق الصناعية، مما وفر بيئة تنافسية تواكب متطلبات المستثمرين الدوليين. كما أبرز التقرير الدور المحوري الذي يلعبه الموقع الجغرافي للمغرب، والذي وصفه بأنه "عنصر أساسي" في تعزيز جاذبية المملكة، نظرا لتموقعها عند تقاطع محاور استراتيجية تربط بين أوروبا، وإفريقيا، والشرق الأوسط، ما يجعل منها بوابة طبيعية نحو الأسواق الإفريقية. وذكرت المجلة أن المغرب يتمتع بشبكة لوجستية عالية الجودة، مدعومة باتفاقيات تجارية دولية، تسهل التبادلات التجارية وتسرع من حركة الاستثمارات، مشيرة إلى أن هذه المزايا تمنح المستثمرين قدرة الوصول المباشر إلى أسواق متعددة وواعدة في آن واحد.
إقتصاد

من مراكش.. المغرب والبرازيل يعلنان التزامهما بتعزيز العلاقات الاقتصادية
تحتضن مراكش، ما بين 8 و10 يوليوز الجاري، منتدى مجموعة رواد الأعمال (LIDE) البرازيل-المغرب، في لقاء اقتصادي رفيع المستوى يجمع أزيد من مائة من أرباب المقاولات والمسؤولين المؤسساتيين من كلا البلدين. وخلال هذا المنتدى، أكد مسؤولون مغاربة وبرازيليون التزامهم بتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، حيث شدد الرئيس البرازيلي الأسبق ميشال تامر على أن هذا الحدث يعكس الإرادة المشتركة للمضي قدمًا في شراكة اقتصادية متينة تعود بالنفع على الطرفين، مبرزا أن هناك "اهتمامًا متزايدًا" في البرازيل بتوسيع التعاون مع المغرب، خصوصًا في ظل رمزية مراكش كمركز للتقدم والتنمية. ومن جهة أخرى، أوضح سفير البرازيل بالرباط، ألكسندر بارولا، أن البلدين يتقاسمان رؤى وقيمًا مشتركة، مشيرا إلى أن المنتدى يمثل منصة عملية لتقريب وجهات النظر، واستكشاف آفاق التعاون في مجالات واعدة مثل الأمن الغذائي، الطاقة النظيفة، التكامل اللوجستي، والابتكار التكنولوجي. وكشف جواو دوريا، مؤسس مجموعة "ليد" ورئيسها المشارك، متانة العلاقات المغربية البرازيلية، لافتا إلى أن هذا الحدث سيساهم في إطلاق دينامية جديدة للعلاقات الاقتصادية، خصوصًا في قطاعات كبرى كالفلاحة، السياحة، الطاقات المتجددة، الطيران والبنية التحتية. ومن جانبه، أبرز الوزير المنتدب المكلف بالاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، كريم زيدان، على أن المغرب والبرازيل لا يجمعهما فقط تاريخ طويل، بل أيضًا رؤية موحدة للمستقبل قائمة على الاستثمار والثقة المتبادلة. وأضاف أن المبادلات التجارية بين البلدين تضاعفت ثلاث مرات خلال العقدين الأخيرين لتبلغ 2.5 مليار دولار سنة 2023، مؤكدًا أن مستوى الاستثمار المتبادل لا يزال دون الإمكانات المتاحة، ما يشير إلى وجود فرص كبرى غير مستغلة بعد.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة