دولي

مسؤول صحي في غزة: “غارة إسرائيلية” دمرت قسم القلب بمستشفى الشفاء


كشـ24 - وكالات نشر في: 12 نوفمبر 2023

أكد مسؤول في وزارة الصحة التابعة لحركة حماس، الأحد، أن غارة إسرائيلية دمرت مبنى قسم أمراض القلب في مجمع الشفاء الطبي في شمال غزة، مع احتدام القتال في محيط مستشفيات القطاع.

وقال وكيل وزارة الصحة، يوسف أبو الريش،  لوكالة فرانس برس إن القصف "دمر بالكامل مبنى قسم القلب في مستشفى الشفاء" الأكبر في قطاع غزة.

وأكد شهود عيان وقوع الغارة التي لم تتمكن فرانس برس من التحقق منها بشكل مستقل. ولم يرد الجيش بعد على طلب فرانس برس التعليق على هذا الأمر.

وكذلك حاول موقع "الحرة" التواصل مع وحدة المتحدثين باسم الجيش الإسرائيلي للحصول على تعليق، دون الحصول على رد حتى تاريخ نشر هذه المادة. 

وكان الجيش قد نفى في وقت سابق استهداف المستشفى بشكل متعمد لكنه يكرر اتهام حماس باستخدام المرافق الطبية كمقرات لقياداتها وبنيتها العسكرية، وهو ما تنفيه الحركة الفلسطينية بشدة.

وبحسب بيان عسكري إسرائيلي، الأحد، فإن مجموعة من الجنود "فتحوا وأمنوا ممرا يمكّن السكان المدنيين من الإخلاء مشيا على الأقدام أو بواسطة سيارات الإسعاف من مستشفيات الشفاء والرنتيسي وناصر".

وتدور عمليات قصف ومعارك في محيط مستشفيات غزة بين الجيش الإسرائيلي الذي يحاول التقدم وحماس، ما يهدد حياة آلاف الفلسطينيين العالقين في مرافق صحية حذرت منظمات دولية من أن وضعها "كارثي".

وأعرب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، عن قلقه في ساعة مبكرة الأحد، من "فقدان الاتصال" مع محاوريه في الشفاء.

وكان مدير مجمع الشفاء، محمد أبو سلمية، حذر من أن "الطواقم الطبية عاجزة عن العمل، والجثث بالعشرات لا يمكن التعامل معها أو دفنها".

وأكد أن "المستشفى محاصر تماما والقصف مستمر في محيطه".

وأعلنت منظمة الصحة العالمية فقدان تواصلها مع جهات اتصالها في مستشفى الشفاء بقطاع غزة "وسط تقارير مروعة" عن تعرضه لهجمات متكررة، بحسب المنظمة.

وقال  غيبريسوس إن "هناك تقارير تفيد بأن بعض الذين فروا من المستشفى تعرضوا لإطلاق النار أو الإصابة أو القتل"، مضيفا "تقول أحدث التقارير إن المستشفى كان محاطا بالدبابات".

وأعربت المنظمة عن "قلق بالغ إزاء سلامة العاملين الصحيين، ومئات المرضى والمصابين، بمن فيهم الأطفال الرضع الذين يستخدمون أجهزة دعم الحياة، والنازحين الذين لا يزالون داخل المستشفى".

ودعت منظمة الصحة العالمية مرة أخرى إلى وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية في غزة باعتباره السبيل الوحيد "لإنقاذ الأرواح والحد من مستويات المعاناة المروعة"، كما دعت إلى الإجلاء الطبي المستمر والمنظم والآمن للمرضى المصابين بجروح خطيرة وغيرهم من المصابين بأمراض مزمنة.

ويثير الوضع في مستشفيات شمال القطاع الفلسطيني المحاصر، ولا سيما مستشفى الشفاء في مدينة غزة، قلق منظمات دولية عدة.

وتحدثت منظمة أطباء بلا حدود عن "قصف متواصل" على محيط المستشفيات في شمال غزة خلال الأيام الماضية، ولا سيما مستشفى الشفاء "الذي أصيب مرات عدة، بما يشمل قسم الحضانة".

والسبت، عبر المدير العام للجنة الدولية للصليب الأحمر، روبرت مارديني، باسم اللجنة عن "صدمته من الصور والمعلومات الواردة من مستشفى الشفاء".

وناشد مدير مستشفى الشفاء "المجتمع الدولي الضغط على الحكومة الإسرائيلية لوقف استهداف المستشفيات وسيارات الإسعاف".

واعتبر الجيش الإسرائيلي، السبت، أن التقارير التي تحدثت عن استهداف قواته مستشفى الشفاء في غزة "كاذبة"، فيما يحتدم القتال في القطاع الفلسطيني المحاصر.

وصرح المتحدث باسم الجيش، دانيال هاغاري، في مؤتمر صحفي متلفز: "خلال الساعات الماضية انتشرت معلومات كاذبة بأننا نطوق مستشفى الشفاء ونقصفه. هذه تقارير كاذبة".

وتطالب إسرائيل بإخلاء مستشفيات في شمال غزة من الأطباء والمرضى وآلاف الأشخاص الذين لجؤوا إليها حتى تتمكن من التعامل مع مسلحي حماس الذين تقول إنهم أقاموا مراكز قيادة تحتها وفي المناطق المحيطة بها.

وتنفي حماس استخدام المستشفيات على هذا النحو. وتحذر الطواقم الطبية من أن المرضى قد يموتون إذا نقلوا إلى خارج المستشفيات، فيما يقول مسؤولون فلسطينيون إن نيران الأسلحة الإسرائيلية تجعل من مغادرة المستشفيات أمرا خطيرا.

واندلعت الحرب بين إسرائيل وحماس بعد هجوم مباغت شنته الحركة على مواقع عسكرية ومناطق سكنية محاذية لقطاع غزة في السابع من أكتوبر، أدى إلى مقتل 1200 شخص، معظمهم مدنيون، وتم اختطاف 239 شخصا، وفق السلطات الإسرائيلية.

ومنذ ذلك الحين، ترد إسرائيل بقصف جوي وبحري وبري مكثف على القطاع المحاصر، أتبعته بعملية برية لا تزال متواصلة، وبلغت حصيلة القتلى في غزة 11078 قتيلا، بينهم 4506 أطفال و3027 سيدة و678 مسنا وإصابة 27490 شخصا بجروح، إضافة إلى 2700 مفقود تحت الأنقاض، بحسب ما أعلنت وزارة الصحة التابعة لحركة حماس، الجمعة.

أكد مسؤول في وزارة الصحة التابعة لحركة حماس، الأحد، أن غارة إسرائيلية دمرت مبنى قسم أمراض القلب في مجمع الشفاء الطبي في شمال غزة، مع احتدام القتال في محيط مستشفيات القطاع.

وقال وكيل وزارة الصحة، يوسف أبو الريش،  لوكالة فرانس برس إن القصف "دمر بالكامل مبنى قسم القلب في مستشفى الشفاء" الأكبر في قطاع غزة.

وأكد شهود عيان وقوع الغارة التي لم تتمكن فرانس برس من التحقق منها بشكل مستقل. ولم يرد الجيش بعد على طلب فرانس برس التعليق على هذا الأمر.

وكذلك حاول موقع "الحرة" التواصل مع وحدة المتحدثين باسم الجيش الإسرائيلي للحصول على تعليق، دون الحصول على رد حتى تاريخ نشر هذه المادة. 

وكان الجيش قد نفى في وقت سابق استهداف المستشفى بشكل متعمد لكنه يكرر اتهام حماس باستخدام المرافق الطبية كمقرات لقياداتها وبنيتها العسكرية، وهو ما تنفيه الحركة الفلسطينية بشدة.

وبحسب بيان عسكري إسرائيلي، الأحد، فإن مجموعة من الجنود "فتحوا وأمنوا ممرا يمكّن السكان المدنيين من الإخلاء مشيا على الأقدام أو بواسطة سيارات الإسعاف من مستشفيات الشفاء والرنتيسي وناصر".

وتدور عمليات قصف ومعارك في محيط مستشفيات غزة بين الجيش الإسرائيلي الذي يحاول التقدم وحماس، ما يهدد حياة آلاف الفلسطينيين العالقين في مرافق صحية حذرت منظمات دولية من أن وضعها "كارثي".

وأعرب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، عن قلقه في ساعة مبكرة الأحد، من "فقدان الاتصال" مع محاوريه في الشفاء.

وكان مدير مجمع الشفاء، محمد أبو سلمية، حذر من أن "الطواقم الطبية عاجزة عن العمل، والجثث بالعشرات لا يمكن التعامل معها أو دفنها".

وأكد أن "المستشفى محاصر تماما والقصف مستمر في محيطه".

وأعلنت منظمة الصحة العالمية فقدان تواصلها مع جهات اتصالها في مستشفى الشفاء بقطاع غزة "وسط تقارير مروعة" عن تعرضه لهجمات متكررة، بحسب المنظمة.

وقال  غيبريسوس إن "هناك تقارير تفيد بأن بعض الذين فروا من المستشفى تعرضوا لإطلاق النار أو الإصابة أو القتل"، مضيفا "تقول أحدث التقارير إن المستشفى كان محاطا بالدبابات".

وأعربت المنظمة عن "قلق بالغ إزاء سلامة العاملين الصحيين، ومئات المرضى والمصابين، بمن فيهم الأطفال الرضع الذين يستخدمون أجهزة دعم الحياة، والنازحين الذين لا يزالون داخل المستشفى".

ودعت منظمة الصحة العالمية مرة أخرى إلى وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية في غزة باعتباره السبيل الوحيد "لإنقاذ الأرواح والحد من مستويات المعاناة المروعة"، كما دعت إلى الإجلاء الطبي المستمر والمنظم والآمن للمرضى المصابين بجروح خطيرة وغيرهم من المصابين بأمراض مزمنة.

ويثير الوضع في مستشفيات شمال القطاع الفلسطيني المحاصر، ولا سيما مستشفى الشفاء في مدينة غزة، قلق منظمات دولية عدة.

وتحدثت منظمة أطباء بلا حدود عن "قصف متواصل" على محيط المستشفيات في شمال غزة خلال الأيام الماضية، ولا سيما مستشفى الشفاء "الذي أصيب مرات عدة، بما يشمل قسم الحضانة".

والسبت، عبر المدير العام للجنة الدولية للصليب الأحمر، روبرت مارديني، باسم اللجنة عن "صدمته من الصور والمعلومات الواردة من مستشفى الشفاء".

وناشد مدير مستشفى الشفاء "المجتمع الدولي الضغط على الحكومة الإسرائيلية لوقف استهداف المستشفيات وسيارات الإسعاف".

واعتبر الجيش الإسرائيلي، السبت، أن التقارير التي تحدثت عن استهداف قواته مستشفى الشفاء في غزة "كاذبة"، فيما يحتدم القتال في القطاع الفلسطيني المحاصر.

وصرح المتحدث باسم الجيش، دانيال هاغاري، في مؤتمر صحفي متلفز: "خلال الساعات الماضية انتشرت معلومات كاذبة بأننا نطوق مستشفى الشفاء ونقصفه. هذه تقارير كاذبة".

وتطالب إسرائيل بإخلاء مستشفيات في شمال غزة من الأطباء والمرضى وآلاف الأشخاص الذين لجؤوا إليها حتى تتمكن من التعامل مع مسلحي حماس الذين تقول إنهم أقاموا مراكز قيادة تحتها وفي المناطق المحيطة بها.

وتنفي حماس استخدام المستشفيات على هذا النحو. وتحذر الطواقم الطبية من أن المرضى قد يموتون إذا نقلوا إلى خارج المستشفيات، فيما يقول مسؤولون فلسطينيون إن نيران الأسلحة الإسرائيلية تجعل من مغادرة المستشفيات أمرا خطيرا.

واندلعت الحرب بين إسرائيل وحماس بعد هجوم مباغت شنته الحركة على مواقع عسكرية ومناطق سكنية محاذية لقطاع غزة في السابع من أكتوبر، أدى إلى مقتل 1200 شخص، معظمهم مدنيون، وتم اختطاف 239 شخصا، وفق السلطات الإسرائيلية.

ومنذ ذلك الحين، ترد إسرائيل بقصف جوي وبحري وبري مكثف على القطاع المحاصر، أتبعته بعملية برية لا تزال متواصلة، وبلغت حصيلة القتلى في غزة 11078 قتيلا، بينهم 4506 أطفال و3027 سيدة و678 مسنا وإصابة 27490 شخصا بجروح، إضافة إلى 2700 مفقود تحت الأنقاض، بحسب ما أعلنت وزارة الصحة التابعة لحركة حماس، الجمعة.



اقرأ أيضاً
إدانة عدة أشخاص بإضرام النار ضد المصالح الأوكرانية في لندن
أدانت محكمة عدة أشخاص، الثلاثاء، لضلوعهم في حريق متعمد استهدف شركتين مرتبطتين بأوكرانيا في لندن والذي قال مسؤولون بريطانيون: إنه تم بأمر من مجموعة «فاجنر» العسكرية الروسية الخاصة وكان أحدث نشاط مشبوه لصالح موسكو في المملكة المتحدة.واستهدف الحريق الذي وقع العام الماضي في منطقة صناعية في شرق لندن وحدتين إحداهما تابعة لشركة توصل طرود إلى أوكرانيا ومنها معدات للأقمار الصناعية من شركة ستارلينك التابعة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك.وأخبر ممثل الادعاء دنكان بيني محكمة أولد بيلي في لندن في بداية المحاكمة الشهر الماضي، أن الحريق المتعمد كان من تدبير ديلان إيرل (21 عاماً)، الذي أقر بالذنب في تهمة الحرق المتعمد شديد الخطورة واتهام بموجب قانون الأمن القومي.وقال بيني: إن إيرل كان «يتصرف عن علم بإيعاز من مجموعة فاجنر»، المحظورة باعتبارها منظمة إرهابية و«كان يعلم أنه يتصرف ضد أوكرانيا ومن أجل المصالح الروسية».وأنكر نيي كوجو مينسا (23 عاماً) وجاكيم روز (23 عاماً) وأوجنيوس أزمينا (20 عاماً) تهمة الحرق العمد شديد الخطورة، لكن هيئة محلفين أدانتهم في محكمة أولد بيلي في لندن.
دولي

بسبب الحرائق.. السلطات الإسبانية تدعو 18 ألف شخص إلى التزام منازلهم
أمرت السلطات الإسبانية أكثر من 18 ألفاً من سكان مقاطعة تاراجونا في إقليم كتالونيا بشمال شرق البلاد بالتزام منازلهم، الثلاثاء، بينما تم إجلاء العشرات مع خروج حريق غابات عن السيطرة، إذ أتى على نحو 7413 فداناً من الأراضي المغطاة بالنباتات. وهناك أجزاء كبيرة من إسبانيا في حالة تأهب قصوى بسبب حرائق الغابات، بعد أن شهدت البلاد أعلى درجات حرارة مسجلة في شهر يونيو على الإطلاق. ولقي شخصان حتفهما جراء حريق غابات اندلع في الأول من يوليو في كتالونيا. وقالت السلطات، إن أحدث حريق اندلع في ساعة مبكرة من صباح الاثنين، في منطقة نائية، حيث أعاقت الريح القوية والتضاريس الوعرة جهود مكافحة النيران. وتم نشر وحدة طوارئ عسكرية في ساعة مبكرة من صباح الثلاثاء، إلى جانب أكثر من 300 من رجال الإطفاء الذين يعملون في المنطقة. وقالت إدارة مكافحة الحرائق في كتالونيا: «منذ منتصف الليل، تكافح فرق الإطفاء الحريق وسط هبات رياح تصل سرعتها إلى 90 كيلومتراً في الساعة». وفي بلدتي شيرتا وألدوفير المجاورتين، أمضى السكان ليلة بلا نوم بينما هددت النيران منازلهم. وقالت السلطات إنها منعت انتشار النيران عبر نهر إيبرو، ما كان سيفاقم الوضع. ويجري المسؤولون تحقيقاً لمعرفة أسباب اندلاع الحريق.
دولي

حريق سنترال رمسيس.. بيان رسمي بشأن عدد القتلى والجرحى
أصدرت وزارة الصحة المصرية، الثلاثاء، بيانا رسميا بشأن عدد القتلى والجرحى إثر حادث حريق سنترال رمسيس، الإثنين. وقالت الوزارة في بيان نشرته على صفحتها بموقع "فيسبوك": "يتابع الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، بشكل لحظي تداعيات حادث حريق سنترال رمسيس، والعمل على تقديم الرعاية الطبية الملائمة للمصابين، من خلال غرفة الأزمات المركزية، التي تعقد اجتماعاتها منذ مساء الإثنين بديوان عام الوزارة بالعاصمة الإدارية". ‏‎وأفادت الوزارة بأن عدد المصابين الذين تم نقلهم إلى مستشفيات القبطي وصيدناوي والمنيرة والهلال والدمرداش الجامعي، بلغ 27 مصابا، فيما تم تقديم خدمات إسعافية لحالات اختناق دون الحاجة إلى النقل، مشيرة إلى أن قوات الحماية المدنية تمكنت من انتشال أربعة جثامين من موقع الحادث. ‏‎من جانبه، أكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي باسم الوزارة، أنه بالتنسيق مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، "عادت خدمات الأرقام الهاتفية للإسعاف وللرعاية العاجلة إلى الاستقرار بشكل كبير". من جانبه، كشف الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في مصر أن الحريق، الذي اندلع في سنترال رمسيس بوسط العاصمة القاهرة، نشب في غرفة أجهزة بالطابق السابع من المبنى، مما أدى إلى تلف بعض الكابلات الرئيسية والسيرفرات الحيوية. وأوضح البيان أن فرق الحماية المدنية تحركت على الفور للسيطرة على النيران، مع اتخاذ إجراءات عاجلة شملت فصل التيار الكهربائي عن المبنى بالكامل لضمان سلامة العاملين ومنع تفاقم الأضرار. سنترال رمسيس يعد سنترال رمسيس، الواقع في شارع الجمهورية بحي الأزبكية وسط القاهرة، أحد أعمدة البنية التحتية للاتصالات في مصر. افتتح المبنى عام 1927 تحت اسم "دار التليفونات الجديدة". يعتبر مركزا رئيسيا لتجميع وتوزيع خدمات الاتصالات المحلية والدولية. يربط الكابلات الأرضية والبحرية التي تغذي الإنترنت والهاتف الأرضي في العديد من المناطق.
دولي

بريطانيا تفتح سفارتها في طهران بعد إغلاق مؤقت
قال وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية هاميش فالكونر أمام البرلمان، يوم الاثنين، إن بريطانيا فتحت سفارتها في العاصمة الإيرانية طهران بعد إغلاق مؤقت. وأضاف في كلمة أمام البرلمان: «فتحنا سفارتنا في طهران بعد إغلاق مؤقت. ووضعنا خطة عمل وسنواصل القيام بدورنا الكامل لضمان سلامة المواطنين البريطانيين في إيران».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة