دولي

مسؤولون أمريكيون: إسرائيل فقدت عقلها وسلمت موانئها للصين


كشـ24 - وكالات نشر في: 16 سبتمبر 2018

دقت صحيفة "هآرتس" ناقوس الخطر مما وصفته بـ"السيطرة الصينية" على موانئ البلاد، خاصة بعد أن فازت شركة SIPG الصينية بمناقصة لتوسيع ميناء حيفا في الفترة القادمة وتفعيله لمدة 25 عاما.وحذرت الصحيفة في مقال نشر الجمعة من مخاطر محتملة على الأمن القومي الإسرائيلي قد تنجم عن إدارة الصين لميناء حيفا أكبر موانئ إسرائيل الدولية، علما أن قاعدة سلاح البحرية التي يوجد فيها سرب الغواصات العسكرية تتموضع في الميناء.وعبرت الصحيفة عن أسفها لقرار نقل ميناء حيفا للصين والذي كما قالت، اتخذ دون إشراك مجلس الأمن القومي أو سلاح البحرية، قائلة: "على ما يبدو، لا أحد في إسرائيل يفكر في تبعات استراتيجة للأمر".إضافة إلى ذلك، يهدد استثمار الصين في موانئ إسرائيل علاقة الشركة الاستراتيجية بين إسرائيل والولايات المتحدة، إذ أنه يمكن أن يؤثر سلبا على المصالح الأمريكية في المتوسط وبالتالي مكانة إسرائيل كقاعدة عسكرية استراتيجية للبحرية الأمريكية.وأشار حوريف إلى أن أحد المسؤولين الأمريكيين، الذين شاركوا في مؤتمر مكرس لمسائل أمنية تتعلق بإسرائيل ومنطقة المتوسط نظمه مركزه مؤخرا وشارك فيه مسؤولون سابقون في وزارة الدفاع والبحرية الأمريكيتين، قد تساءل عما إذا كان بإمكان الأسطول السادس الأمريكي أن يواصل اعتبار ميناء حيفا "ميناءه البيتي" في ظل السيطرة الصينية عليه.وأضاف أن المسؤولين الأمريكيين الذي شاركوا في المؤتمر "يعتقدون أن إسرائيل فقدت عقلها عندما أعطت الصين مفاتيح ميناء حيفا، واعتبروا أن البحرية الإسرائيلية لن تكون قادرة على الاعتماد على العلاقات الوثيقة التي تربطها بالأسطول الأمريكي السادس حال دخلت الصين الساحة".وشدد المحلل السياسي على أهمية تعزيز إسرائيل علاقتها مع أمريكا، خاصة في ظل أن الأمريكيين باتوا يوجهون معظم اهتمامهم إلى بحر الصين الجنوبي والخليج العربي على حساب شرق البحر المتوسط.وأضاف: "يجب على إسرائيل أن تضع آلية لدراسة الاستثمارات الصينية لضمان أنها لا تشكل خطرا على المصالح الأمنية الإسرائيلية".ولفتت الصحيفة إلى أن الدور الصيني في مشاريع ضخمة أخرى في مجال البنى التحتية في إسرائيل، بينها أنفاق الكرمل في حيفا والقطار الخفيف في تل أبيب وفوز شركة صينية أخرى بمناقصة لإنشاء ميناء جديد في أسدود، من شأنه كسب نفوذ أكبر على إسرائيل، بما في ذلك في المجال العسكري، وتوفير لها وسائل ضغط محتملة عبر سنوات، في حال شكلت تهديدا على مصالح بكين في المنطقة.

المصدر: هآرتس

دقت صحيفة "هآرتس" ناقوس الخطر مما وصفته بـ"السيطرة الصينية" على موانئ البلاد، خاصة بعد أن فازت شركة SIPG الصينية بمناقصة لتوسيع ميناء حيفا في الفترة القادمة وتفعيله لمدة 25 عاما.وحذرت الصحيفة في مقال نشر الجمعة من مخاطر محتملة على الأمن القومي الإسرائيلي قد تنجم عن إدارة الصين لميناء حيفا أكبر موانئ إسرائيل الدولية، علما أن قاعدة سلاح البحرية التي يوجد فيها سرب الغواصات العسكرية تتموضع في الميناء.وعبرت الصحيفة عن أسفها لقرار نقل ميناء حيفا للصين والذي كما قالت، اتخذ دون إشراك مجلس الأمن القومي أو سلاح البحرية، قائلة: "على ما يبدو، لا أحد في إسرائيل يفكر في تبعات استراتيجة للأمر".إضافة إلى ذلك، يهدد استثمار الصين في موانئ إسرائيل علاقة الشركة الاستراتيجية بين إسرائيل والولايات المتحدة، إذ أنه يمكن أن يؤثر سلبا على المصالح الأمريكية في المتوسط وبالتالي مكانة إسرائيل كقاعدة عسكرية استراتيجية للبحرية الأمريكية.وأشار حوريف إلى أن أحد المسؤولين الأمريكيين، الذين شاركوا في مؤتمر مكرس لمسائل أمنية تتعلق بإسرائيل ومنطقة المتوسط نظمه مركزه مؤخرا وشارك فيه مسؤولون سابقون في وزارة الدفاع والبحرية الأمريكيتين، قد تساءل عما إذا كان بإمكان الأسطول السادس الأمريكي أن يواصل اعتبار ميناء حيفا "ميناءه البيتي" في ظل السيطرة الصينية عليه.وأضاف أن المسؤولين الأمريكيين الذي شاركوا في المؤتمر "يعتقدون أن إسرائيل فقدت عقلها عندما أعطت الصين مفاتيح ميناء حيفا، واعتبروا أن البحرية الإسرائيلية لن تكون قادرة على الاعتماد على العلاقات الوثيقة التي تربطها بالأسطول الأمريكي السادس حال دخلت الصين الساحة".وشدد المحلل السياسي على أهمية تعزيز إسرائيل علاقتها مع أمريكا، خاصة في ظل أن الأمريكيين باتوا يوجهون معظم اهتمامهم إلى بحر الصين الجنوبي والخليج العربي على حساب شرق البحر المتوسط.وأضاف: "يجب على إسرائيل أن تضع آلية لدراسة الاستثمارات الصينية لضمان أنها لا تشكل خطرا على المصالح الأمنية الإسرائيلية".ولفتت الصحيفة إلى أن الدور الصيني في مشاريع ضخمة أخرى في مجال البنى التحتية في إسرائيل، بينها أنفاق الكرمل في حيفا والقطار الخفيف في تل أبيب وفوز شركة صينية أخرى بمناقصة لإنشاء ميناء جديد في أسدود، من شأنه كسب نفوذ أكبر على إسرائيل، بما في ذلك في المجال العسكري، وتوفير لها وسائل ضغط محتملة عبر سنوات، في حال شكلت تهديدا على مصالح بكين في المنطقة.

المصدر: هآرتس



اقرأ أيضاً
بعد قطيعة الـ14 عاما.. بريطانيا تعلن عودة العلاقات مع سوريا
أعلنت الحكومة البريطانية، السبت، استئناف العلاقات الدبلوماسية مع سوريا، بعد قطيعة دامت لـ14 عاما، وذلك بالتزامن مع زيارة وزير الخارجية ديفيد لامي للعاصمة السورية دمشق. وقال لامي في بيان "هناك أمل متجدد للشعب السوري. تعيد المملكة المتحدة العلاقات الدبلوماسية لأن من مصلحتنا دعم الحكومة الجديدة للوفاء بالتزاماتها ببناء مستقبل مستقر وأكثر أمنا وازدهارا لجميع السوريين". واستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع وزير الخارجية البريطاني في القصر الجمهوري بدمشق، بحضور وزير الخارجية والمغتربين السوري أسعد الشيباني. وناقش الطرفان العلاقات الثنائية وسبل تعزيز التعاون بين البلدين، إلى جانب تبادل وجهات النظر بشأن التطورات الإقليمية والدولية. كما أعلنت لندن عن تقديم حزمة مساعدات إنسانية إضافية لسوريا بقيمة 94.5 مليون جنيه إسترليني. وتأتي هذه التطورات في ظل متغيرات إقليمية ودولية دفعت عددا من الدول الغربية لإعادة النظر في سياساتها تجاه سوريا، بعد سنوات من القطيعة الدبلوماسية.
دولي

16 ألف مليونير يفرون من بريطانيا لهذا السبب
تشهد المملكة المتحدة واحدة من أكبر موجات هروب الأثرياء في تاريخها الحديث، إذ توقّع تقرير حديث صادر عن شركة Henley & Partners المتخصصة في شؤون الثروة والهجرة، مغادرة نحو 16,500 مليونير البلاد بحلول عام 2026، نتيجة التعديلات الضريبية التي وصفتها تقارير دولية بأنها "عقابية" و"مدمرة للاستقرار الاقتصادي". بحسب تقرير نشرته صحيفة Financial Times، فإن هذه الهجرة الجماعية تمثّل أعلى معدل نزوح للأفراد ذوي الثروات الكبيرة في أوروبا، متجاوزة أرقام فرنسا وألمانيا مجتمعتين، حيث تبلغ الأصول التي ستُرحّل خارج بريطانيا قرابة 92 مليار دولار. وتُعزى هذه الظاهرة، بحسب الخبراء، إلى إلغاء نظام "المقيمين غير الدائمين" (Non-Dom)، الذي كان يمنح إعفاءات ضريبية للمقيمين الأثرياء من أصول أجنبية، بالإضافة إلى فرض ضرائب إضافية على المعاشات والأرباح الرأسمالية، وهو ما دفع كثيرًا من المستثمرين إلى اعتبار بريطانيا بيئة طاردة لرأس المال. وأكد التقرير أن الوجهات المفضّلة لهؤلاء المليونيرات تشمل دولة الإمارات العربية المتحدة وإيطاليا وسويسرا، حيث توفر هذه الدول حوافز ضريبية سخية، وإعفاءات طويلة الأمد على الثروات والاستثمارات. وأعرب اقتصاديون في الصحافة البريطانية عن قلقهم من أن يؤدي هذا النزوح إلى "ثقب في خزينة الدولة"، بسبب فقدان إيرادات ضريبية ضخمة من نخبة تموّل جزءًا كبيرًا من قطاعات الفنون، والخدمات، والمؤسسات الخيرية. وفي هذا السياق، كتبت صحيفة Financial Times أنّ "بريطانيا لا تستطيع تحمّل رفاهية طرد سكانها الأثرياء"، مشيرة إلى أن هذه السياسات قد تؤدي إلى "تراجع طويل الأمد في جاذبية المملكة المتحدة كمركز مالي عالمي". من جانبها، لم تُصدر الحكومة البريطانية بيانًا رسميًّا حول هذه الأرقام، لكن مصادر في وزارة الخزانة أكدت أن مراجعة "شاملة" للسياسات الضريبية قد تبدأ في الربع الأول من عام 2026، في محاولة لاحتواء هذا النزيف الاقتصادي.
دولي

فرنسا: السجن 10 سنوات لطبيب نسائي لاغتصاب مريضات أثناء استشارات طبية
حكمت المحكمة الجنائية في هوت سافوا في فرنسا على طبيب أمراض نسائية بالسجن عشر سنوات بتهمة اغتصاب تسع من مريضاته السابقات أثناء استشارات طبية، كما وبالمنع من ممارسة المهنة بشكل دائم. بينما رُفضت إحدى وعشرون دعوى أخرى تقدمت بها 21 امرأة. كانت 30 امرأة قد تقدمن بشكاوى ضد الطبيب النسائي، الذي مارس المهنة في بونفيل في فرنسا حتى عام 2015، واتهمنه بالاعتداء الجنسي عليهن أثناء فحوص طبية. وأفادت المحامية أوريلي زاكار بأن محكمة أوت سافوا في شرق فرنسا، دانت السبت الطبيب باغتصاب تسع من المدعيات. واستمرت جلسات الاستماع على مدى ثلاثة أسابيع قبل أن يصدر الحكم على الطبيب البالغ 61 عاما. واتهمت أربع من المدعيات الطبيب بالاغتصاب مع إيلاج، بينما اشتكت أخريات من فحوصات شرجية غير مبررة و"تدليك مهبلي" قلن إن الطبيب عرضه كضرورة طبية. وقالت زاكار "لم يكن الإيلاج الذي حدث أثناء الاستشارات طبيا بطبيعته، بل كان في الواقع جنسيا". وأضافت "لقد تم الاعتراف بموكلاتي الثلاث كضحايا، وتم الاستماع إليهن وتصديقهن. ويمكنهن الآن إعادة بناء حياتهن". واستقبلت ليا، البالغة من العمر الآن 27 عاما، هذا الحكم بارتياح. وانتظرت الشابة التي اعترفت المحكمة الجنائية باغتصابها تنتظر هذه اللحظة بفارغ الصبر. وقالت "سماع كلمة "مذنب" يُشعرني بالارتياح، لأنهم خلال الجلسة قالوا إننا كاذبون، وإنه بريء. لقد كتمت كل هذا لنفسي لمدة أحد عشر عامًا. الآن يمكنني المضي قدما وبدء رحلة الشفاء." أدلة غير كافية وعن الدعوات التي تقدمت بها 21 امرأة وتم رفضها، قال رئيس المحكمة إن "الوقائع غير مثبتة بشكل كاف". وقالت ليتيسيا بلانك، إحدى محاميات الجهات المدنية، إنه وإن تمت تبرئة الطبيب بهذه القضايا فذلك "لأن الأدلة لم تكن كافية.. وربما كان من الممكن إجراء التحقيق بشكل أفضل". ونفى الطبيب كل الاتهامات الموجهة إليه. ومنذ لحظة خروجهم من المحكمة أكد محاموه أنهم سيتقدمون بطلب لاستئناف الحكم. وأمام المدعى عليه مهلة عشرة أيام للقيام بذلك. وقالت باتريسيا ليوناز إن المدعى عليه قدّم الأفعال "على أنها مُبررة أو لم تحدث قط"، مضيفة أن جميع الضحايا حضرن للإدلاء بشهاداتهن في المحاكمة. وكشفت محامية لثلاث مدعيات، بينهن امرأتان كانتا قاصرتين عند حدوث الوقائع، إن الجدل كان "محتدما حول مفهوم القصد".
دولي

ماذا يفعل الشيعة في يوم عاشوراء؟ حزنٌ مقدّس وطقوس مثيرة للجدل
في كل عام، يُحيي الشيعة في مختلف أنحاء العالم ذكرى عاشوراء، وهو اليوم الذي يُصادف مقتل الإمام الحسين بن علي، حفيد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، في معركة كربلاء سنة 680 ميلادية. ويشكّل هذا اليوم ذروة موسم الحزن الشيعي، وتترافق معه طقوس خاصة تعبّر عن الألم والوفاء للقيم التي مات من أجلها الحسين، أبرزها العدالة والرفض للظلم، على حد تعبيرهم. وتتفاوت الطقوس بين المناطق الشيعية، لكنها ربما تشترك في تنظيم مواكب العزاء، وإقامة المجالس الحسينية، واللطم على الصدور، إضافة إلى ممارسات أكثر إثارة للجدل مثل "التطبير" (ضرب الرأس بالسيوف)، وتمثيل مشاهد معركة كربلاء فيما يُعرف بـ "التعزية". طقوس تتكرر كل عام منذ دخول شهر محرّم، يبدأ الشيعة بإعلان الحداد، فتُرفع الرايات السوداء في الشوارع والمساجد والحسينيات. وتُقام المجالس الحسينية التي يتلو فيها الخطباء وقائع معركة كربلاء، ويُستحضر فيها الحسين كرمز للثورة والحق، وفقا للمعتقد الشيعي،. وتبلغ ذروة هذه الفعاليات في يوم عاشوراء. في هذا اليوم، تخرج مواكب اللطم في الشوارع، يضرب المشاركون صدورهم بشكل جماعي على إيقاع قصائد حزينة تعرف بـ "اللطميات"، بينما يهتف المشاركون بـ "يا حسين" في تكرار يهدف لإثارة المشاعر. التطبير… بين التقليد والانتقاد أكثر الممارسات إثارة للجدل هي "التطبير"، وهي عادة يضرب فيها البعض رؤوسهم بأدوات حادة حتى يسيل الدم، تعبيرًا عن الحزن على الإمام الحسين. تُمارس هذه الطقوس في العراق، إيران، لبنان، باكستان وأفغانستان، لكنها تلقى رفضًا متزايدًا من بعض المرجعيات الدينية. المرجع الشيعي الأعلى آية الله السيستاني، على سبيل المثال، لم يحرّم التطبير صراحة، لكنه دعا إلى تجنّب كل ما يسيء لصورة التشيّع أو يُضعف مضمونه الإصلاحي. وفي مقابل هذه الممارسات، انتشرت دعوات بديلة في السنوات الأخيرة، تدعو إلى التبرع بالدم في يوم عاشوراء بدلًا من التطبير، وذلك لإحياء الحسين بطريقة إنسانية معاصرة، وهو ما لقي صدى واسعًا في العراق ولبنان. "تعزية كربلاء" دراما دينية حية في إيران وبعض المناطق الشيعية في الخليج والعراق، تُقام عروض تمثيلية تُجسّد وقائع معركة كربلاء، تُعرف بـ "التعزية" أو "الشبيه"، وهي تُشبه المسرح الديني، حيث يرتدي المشاركون أزياء تمثّل شخصيات الحسين وأعدائه، ويُعاد تمثيل المعركة وسط بكاء الجمهور. تُعدّ هذه الطقوس وسيلة تعليمية وشعبية لترسيخ القصة الحسينية في الوعي الشيعي العام، وتحوّل الحزن الفردي إلى حدث جماعي حيّ، وفقًا لطوائف شيعية. الجانب الاجتماعي والروحي عاشوراء ليس فقط مناسبة دينية حزينة، بل أيضًا حدث اجتماعي مهم في المجتمعات الشيعية. ففي هذا اليوم، تُوزّع وجبات الطعام والماء مجانًا على المارة والفقراء، ويشارك العديد من الشباب في حملات تطوعية، تنظيمًا وخدمةً، بل وحتى تبرعًا بالدم. وتقول الباحثة في الدراسات الإسلامية ريشا خنّا: إن عاشوراء أصبح "حدثًا رمزيًا جامعًا، يمزج بين الهوية الدينية والسياسية والاجتماعية للشيعة في العالم، ويُعيد تأكيد المظلومية والتحدي في آنٍ معًا". ويصادف السبت 5 يوليو 2025، يوم عاشوراء، وهو العاشر من شهر محرّم 1447 هجري، اليوم الذي يُحيي فيه الشيعة في مختلف أنحاء العالم ذكرى وفاة الإمام الحسين بن علي في معركة كربلاء. وتُقام في هذه المناسبة مراسم الحداد، والمواكب الحسينية، والأنشطة الدينية والاجتماعية التي تعبّر عن الحزن، والولاء، والتمسّك بقيم التضحية والعدالة التي جسّدها الإمام الحسين في واقعة كربلاء. المصدر: مونت كارلو الدولية
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة